السلام عليكم اخي الخبير النفسي استفدت من موقعكم كثيراا وأتمنى ان تجب ع سؤالي فأنا كثيرة الوساوس من فتره طويله جداا وتمكن مني الوسواس في كل شئ ولكني مؤخرا استعنت بالله وقرأت كثيرا وبدأت أستجيب ولكن بنسبة بسيطة ومكملة بأمر الله حتي يشفيني الله تماما من هذا الوسواس اللعين . هتكلم اخي الخبير عن اخر مشكلة تعبتني من الوسواس وهي أني جائتني الدوره ستة ايّام ف بدايه رمضان وجائتني مرة ثانيه ف اخر يوم من رمضان وبعد ان تاكدت من الطهر بالجفاف ف يوم الثلاثاء بعد العيد اغتسلت وصليت وف نفس الْيَوْمَ جامعني زوجي فكان بجانبي فوطة فأخذتها لانظف نفسي من ماء مني زوجي وبعدها وجدت ان الفوطة بها لون احمر ولَم أكن اعرف هل هذا اللون الأحمر نزل مني أنا ع الفوطة أم ان الفوطة كان بها هذا اللون من الاول ولاني موسوسة اعتبرته مني أنا واغتسلت مرة ثانيه بنية رفع الجنابة من ناحية وبنية التطهر من الحيض من ناحية اخري ان كان ذلك اللون الأحمر نزل مني أنا رغم انني كما قلت سابقا انني تاكدت وتطهرت من الحيض قبل حدوث الجماع ونويت الصيام ابتداء من يوم الأربعاء حتي اقضي الأيام التي قد افطرتها ف رمضان وبعد ان انتهيت من صيام ستة ايّام من أصل سبعة ايّام بدأت أشك ف صيامي وصلاتي لمدة الستة ايّام لان الفوطه كنت قد غسلتها وبعد ان غسلتها لم اجد فيها اللون الأحمر الذي رأيته بعد الجماع فشككت اكثر ان اللون الأحمر الذي وجدته نزل مني أنا ومن هنا بدأ الشك ان صيامي وصلاتي غير صحيحين وبحثت ف الفتاوي ع النت بأني تأكدت من الطهر ثم حصل جماع ونزل الدم فهل صلاتي وصيامي صحيحين وكانت الإجابة بان الصيام والصلاة صحيحين طالما تأكدت من الطهر قبل الجماع ولكن بعد ذلك جائني الشك والوسواس من ناحية اخري بأنني اغتسلت قبل ان أتأكد من الطهر وصليت قبل أتأكد وبالتالي شكيت بان الجماع حدث قبل ان أتأكد من الطهر وان اغتسالي الاول كان غيرصحيح وبالتالي كل صلاتي وصيامي غير صحيح أرجوك اخي الخبير طمني هل علي أعاده صيام وصلاه هذه الأيام الستة أم لا ؟ لأني كما قلت تعبت من فكرة اعادة الصوات بسبب هذا الوسواس اللعين . كما أني مشتركة جديدة ولَم اعرف كيف احصل ع الإجابة