أتمنى تسامحوني لو أطلت في وصف حالتي ، و تقدروا وضعي و تساعدوني .
عندي مشكلة و هي الشك و النسيان ، ينتج عنها الإعادة و التكرار أكثر من مرة ، الحالات كالتالي :
1 ] عند غسل يدي من النجاسة ( أعزكم الله ) أغسل يدي بالماء إثنتين أو ثلاث مرات مع الدعك ، ثم أفرك يدي بالصابون و من ثم أفرك الرغوة إثنتين أو ثلاث مرات ، ثم مرة أخيرة أغسل يدي بالماء إثنتين أو ثلاث مرات ، على هذه الهيئة و النظام ، فيصيبني الشك في إحداهم ، هل فعلاً الصابونه في يدي ؟ هل فعلاً أنا أمسكت بالصابونة ؟ هل فعلاً الصابونه في يدي ؟!!! هل فعلاً أنا فركت يدي برغوة الصابون 3 مرات ؟ هل غسلت يدي بالماء ؟ و هكذا ، فآعد من جديد ، و من البداية ، ثم يصييني الشك و النسيان مرة أخرى ثم أعد ، و هكذا ثانية و ثالثة ... ، قد تمضي ربع ساعة أو 10 دقائق أو أكثر في غسيل يدي فقط ، و أضع علامات برغوة الصابونة على جدار الحمام أو الباب أو النافذة .
2 ] عند الإستنجاء من البول أو الغائط ( أعزكم الله ) : أ - عند كل دخول للحمام لقضاء الحاجة ، حتى و إن لم يخرج ريح أو غائط ، فقط بول ، مجرد حركة في الدبر ناتجه عن الضغط على نفسي لقطع البول ، لابد و أن أغسل الذكر و الدبر معاً ، بسبب حركة في مخرج الريح . ب - عند الإستنجاء لابد من العد بالأرقام ، فتجدني عند غسل الذكر أو الدبر أعد بالأرقام ، في كل مره أمرر فيها يدي على الذكر أو مخرج الريح : واحد إثنان ثلاثة ، و أشك و أنسى ثم أعد ، و يتكرر هذا الحال ، مراراً و تكراراً ، و يمضي من الوقت الكثير . ج - عند وقوفي و الإنتهاء من الإستنجاء أشك و أنسى ، هل فعلاً أنا غسلت الذكر و مخرج الريح أم لا ؟ فأجلس مره أخرى و أعد غسلهم من جديد .
3 ] و أنا صاحي أشك هل نزل مني مني أو لا ؟ و عند القيام من النوم هل أحتلمت أم لا ؟ فتجدني لا أطيل في الحديث مع زوجتي في الواتساب و نادراً ما أحادثها بالصوت ، و أغض نظري قدر المستطاع عن النساء في الشارع أو التلفاز ، و لو رأيت إمرأه مثيرة أو مشهد مثير في الشارع أو التلفاز أشك هل نزل مني مني أو لا ؟!
4 ] أثناء الإغتسال ، أغسل ذراعي و أشك ثم أعد ، أغسل شعري و أنتقل لعضو آخر ف أشك ثم أعد غسل شعري ، عند غسل فخذي اليسار أشك هل غسلت فخدي اليسار ، و أعد غسله من جديد ، و هكذا ، الإغتسال إللي يأخذ من الوقت ربع ساعه أو 10 دقائق ، مع حالتي يأخذ أكثر من نصف ساعه و ممكن ساعه ، و لو كان الإغتسال من جنابة أتعذب أكثر و أأخذ وقت أكثر .
● لابد و أن أغتسل قبل كل صلاة . ● لابد و أن أدخل الحمام لقضاء الحاجة قبل كل صلاة . ● لابد من لبس ملابس جديدة عند كل صلاة . ● كنت أشتم ملابسي و أفتش فيها بنفسي بحثاً عن النجاسة بعد كل صلاة أصليها ، الآن أعطي أحد أخواني ليتأكد من خلو السروال من أي نجاسة بول أو غائط أو مني !!!!
بإختصار عند كل صلاة لابد و أن أدخل لقضاء حاجتي ، ثم أغتسل ، ثم ألبس ملابس نظيفة .
السبب في كل ما ذكرت من تكرار و إعادة و غيره أني أشعر بالخوف ، قال لي أشخاص كثيرون "طنش" ، فعندما أريد التطنيش أحس بخوف ، مثلاً لو شككت هل غسلت مخرج الريح أم لا ؟ و أردت التنطيش أشعر بخوف و لا أستطيع أن أمنع نفسي من الإعادة ، عند غسل يدي من النجاسة و شككت هل غسلت يدي بالصابون أم لا ؟ و أردت التنطيش أشعر بخوف و لا أستطيع أن أمنع نفسي من الإعادة . و هكذا على باقي الحالات :(
عند العد بالأرقام أرفع صوتي لا شعورياً فيسمعني إخواني و والدتي ، والدتي أصابها اليأس من حالي ، أحياناً تدعو لي و أحياناً تدعو علي .
هذا ليس كل ما أعاني منه ، فهناك وسواس أخرى ، منها تكرار في الوضوء ، و تكرار في الصلاة ، و أشك في نظافة الملابس التي بداخل دولاب الملابس هل هي مغسولة أم لا ؟ هل تم تطبيق الملابس و وضعها في الدولاب ؟ هل مقابض الباب نجسه أم طاهره ؟ هل هذه البقعه على الملابس نجاسه ؟ هل مع شدة العطاس نزل بول ؟ ...
أتمنى تسامحوني لو أطلت في وصف حالتي ، و تقدروا وضعي و تساعدوني .
عندي مشكلة و هي الشك و النسيان ، ينتج عنها الإعادة و التكرار أكثر من مرة ، الحالات كالتالي :
1 ] عند غسل يدي من النجاسة ( أعزكم الله ) أغسل يدي بالماء إثنتين أو ثلاث مرات مع الدعك ، ثم أفرك يدي بالصابون و من ثم أفرك الرغوة إثنتين أو ثلاث مرات ، ثم مرة أخيرة أغسل يدي بالماء إثنتين أو ثلاث مرات ، على هذه الهيئة و النظام ، فيصيبني الشك في إحداهم ، هل فعلاً الصابونه في يدي ؟ هل فعلاً أنا أمسكت بالصابونة ؟ هل فعلاً الصابونه في يدي ؟!!! هل فعلاً أنا فركت يدي برغوة الصابون 3 مرات ؟ هل غسلت يدي بالماء ؟ و هكذا ، فآعد من جديد ، و من البداية ، ثم يصييني الشك و النسيان مرة أخرى ثم أعد ، و هكذا ثانية و ثالثة ... ، قد تمضي ربع ساعة أو 10 دقائق أو أكثر في غسيل يدي فقط ، و أضع علامات برغوة الصابونة على جدار الحمام أو الباب أو النافذة .
2 ] عند الإستنجاء من البول أو الغائط ( أعزكم الله ) : أ - عند كل دخول للحمام لقضاء الحاجة ، حتى و إن لم يخرج ريح أو غائط ، فقط بول ، مجرد حركة في مخرج الريح ناتجه عن الضغط على نفسي لقطع البول ، لابد و أن أغسل الذكر و مخرج الريح معاً ، بسبب حركة في مخرج الريح . ب - عند الإستنجاء لابد من العد بالأرقام ، فتجدني عند غسل الذكر أو مخرج الريح أعد بالأرقام ، في كل مره أمرر فيها يدي على الذكر أو مخرج الريح : واحد إثنان ثلاثة ، و أشك و أنسى ثم أعد ، و يتكرر هذا الحال ، مراراً و تكراراً ، و يمضي من الوقت الكثير . ج - عند وقوفي و الإنتهاء من الإستنجاء أشك و أنسى ، هل فعلاً أنا غسلت الذكر و مخرج الريح أم لا ؟ فأجلس مره أخرى و أعد غسلهم من جديد .
3 ] و أنا صاحي أشك هل نزل مني مني أو لا ؟ و عند القيام من النوم هل أحتلمت أم لا ؟ فتجدني لا أطيل في الحديث مع زوجتي في الواتساب و نادراً ما أحادثها بالصوت ، و أغض نظري قدر المستطاع عن النساء في الشارع أو التلفاز ، و لو رأيت إمرأه مثيرة أو مشهد مثير في الشارع أو التلفاز أشك هل نزل مني مني أو لا ؟!
4 ] أثناء الإغتسال ، أغسل ذراعي و أشك ثم أعد ، أغسل شعري و أنتقل لعضو آخر ف أشك ثم أعد غسل شعري ، عند غسل فخذي اليسار أشك هل غسلت فخدي اليسار ، و أعد غسله من جديد ، و هكذا ، الإغتسال إللي يأخذ من الوقت ربع ساعه أو 10 دقائق ، مع حالتي يأخذ أكثر من نصف ساعه و ممكن ساعه ، و لو كان الإغتسال من جنابة أتعذب أكثر و أأخذ وقت أكثر .
● لابد و أن أغتسل قبل كل صلاة . ● لابد و أن أدخل الحمام لقضاء الحاجة قبل كل صلاة . ● لابد من لبس ملابس جديدة عند كل صلاة . ● كنت أشتم ملابسي و أفتش فيها بنفسي بحثاً عن النجاسة بعد كل صلاة أصليها ، الآن أعطي أحد أخواني ليتأكد من خلو السروال من أي نجاسة بول أو غائط أو مني !!!!
بإختصار عند كل صلاة لابد و أن أدخل لقضاء حاجتي ، ثم أغتسل ، ثم ألبس ملابس نظيفة .
السبب في كل ما ذكرت من تكرار و إعادة و غيره أني أشعر بالخوف ، قال لي أشخاص كثيرون "طنش" ، فعندما أريد التطنيش أحس بخوف ، مثلاً لو شككت هل غسلت مخرج الريح أم لا ؟ و أردت التنطيش أشعر بخوف و لا أستطيع أن أمنع نفسي من الإعادة ، عند غسل يدي من النجاسة و شككت هل غسلت يدي بالصابون أم لا ؟ و أردت التنطيش أشعر بخوف و لا أستطيع أن أمنع نفسي من الإعادة . و هكذا على باقي الحالات :(
عند العد بالأرقام أرفع صوتي لا شعورياً فيسمعني إخواني و والدتي ، والدتي أصابها اليأس من حالي ، أحياناً تدعو لي و أحياناً تدعو علي .
هذا ليس كل ما أعاني منه ، فهناك وسواس أخرى ، منها تكرار في الوضوء ، و تكرار في الصلاة ، و أشك في نظافة الملابس التي بداخل دولاب الملابس هل هي مغسولة أم لا ؟ هل تم تطبيق الملابس و وضعها في الدولاب ؟ هل مقابض الباب نجسه أم طاهره ؟ هل هذه البقعه على الملابس نجاسه ؟ هل مع شدة العطاس نزل بول ؟ ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وشفاك الله وعافاك أولا: بخصوص غسل اليدين من النجاسة تحتاج ثواني فقط بعض الاستنجاء اغسل يدك بالماء والصابون في 10 الى 15 ثانية فقط ولاتحتاج رغي صابون او إعادة غسل بالماء ثانيا:بخصوص الاستنجاء من البول انتظر دقيقة بعد التبول وصب الماء على ذكرك وقم لاتدلك ولاتعصر ذكرك وحتى لو احسست بنزول البول حقيقة تجاهل ولا تغسل مخرج الريح هذا وسواس ولا تعد بالأرقام ولاشي قم مباشرة حتى لو شككت هل استنجيت من البول ام لا قم وليس عليك شيء ان شاء الله ثالثا:اذا خرج منك بعد النوم احتلام هذا يسمى مني ام مايخرج عند الداعبة او الحديث مع زوجتك او رؤية امراة في الشارع هذا يسمى مذي اغسله وتوضأ فقط رابعا:الاغتسال اجلس تحت الدش وصب الماء وعمم جسدك بالماء مع الدلك فقط ولاتزيد على دقيقتين فقط
بعض النصائح اترك الوسواس ولاتغتسل الا بخروج المني منة جماع او احتلام فقط لايلزمك قضاء الحاجة قبل كل صلاة اقضي حاجتك متى مااحتجت لذلك صلي بنفس ملابسك حتى التي أصابها مني او بول اغسل اثره وصلي بها لاتشم ملابسك او تتبع اثر النجاسة تجاهل فقط
وبخصوص باقي الوساوس التي ذكرتها اوصيك بعدم الخوف وراجع البرنامج العلاجي لوسواس الطهارة والعبادات وربنا يسعدك ويشفيك