تعبت جدا النية النية

وصلت الى مالا يطاق ذهبت للمسجد الصلاة ورجعت وانا لم اصلَّ كل هذا بسبب وسواس النية واني لا استطيع بدء الصلاة واني اتفكر بها وانها اربع ركعات وانها فرض وانها وانها واتعب جدااااا واصحبت انسان ضعيف امام هذا الشيطان الضعيف

https://youtu.be/3LCPtVNEc6I سألت الشيخ ولقيت الاجابة يا ناس شوفو الدقيقة 36 والقو الاجابة يا موسوسين وادعو الله لي ولكم بالشفاء

معليش يا عبد الملك على عدم الرد، أنا عانيت من نفس مشكلتك
طنننشه كليًا وادخل بالصلاة مباشرة
لا تفكر كم ركعاتها، كبر وصل
ما فيه شي نسويه بدون نية، أنت ما قمت واستقبلت القبلة إلّا لأنك ناوي تصلي
والله يشفينا ويعافينا جميعاً ويعيننا على قهره ♡

امين ولكن لا تدرين قبل ان اكبر اقول بقلبي وانا لا اكذب اني اصلي الظهر 4 ركعات فرض من الصلوات الخمس الواجبة بدايتها تكبيرة الاحرام وبعد هذا كله والله ما اكبر وما ابدا الصلاة خوفا واسترسالا مع الوسواس صرت انحرج من الناس والله والحين خايف اني ضلاة الجمعة ما اكبر وابدا الصلاة مع الامام وتفوتني الركعات وشوف نظرات الناس بعدين صرت اصلي احس قلبي ممسوك بحجر ومنقبض عليه ومن قوة الجهد قلبي يدق بقوة

الصلاة راحة للقلب ولكن مع الاسترسال لو كان بيدي ما صليت من التعب والجهد احص قلبي مربوط بشيء اني اصفق نفسي 5 كفوف ولا اسويه من التعب الي الاقيه فعليا اسمع جواب المشايخة(انه وقوفك عالسجادة نية وكل شيء ولكن لا اطبق خوفا اني ما نويت التكبير(الاحرام) وخوفا اني لو انو الصلاة اصلا نويت سنة او غيرها الان قطعت السنن ولا اصليها وحرفيا مع الاسترسال اقدر اقول والله يعيذني من هالحال واياك اني مبتلش بالفرائض)

والله ان الصلاة لها لذة وحسيت شوي فيها لكن الحين بدل ما اطلع من المسجد فرحان اطلع مكشر تعبان قلبي يدق ((((انا بإمكاني ان اتجاهل واكبر الصلاة ولكن اخاف من عدم قبولها واني لم انوها ولم احقق نيتها)))) هذا غير وسواس الرياء الي داخل علي جديد الآن(

نعم اكيد مافي شيء بدون نية ولكن المقصد هل انا كانت نيتي ان اصلي ام لا هنا الكلام واعتذر على الاطاله ولكن جاني اكتئاب من هالحال وصرت كله نفسي خايسة مع اهلي

أخي أنا في الحقيقة وسواس النية كان أقل حدّة ولله الحمد تخلّصت من معظمه
ربما لن أعرف بالضبط ما تمر به، لكتي أعرف جيدًا المشاعر التي تصيبك
فقد عانيت من وساوس كثيرة، وإني كنت أبكي وجعًا وخوفًا
وحينما يقولون "تجاهلي" كان الموضوع صعب جديًا في البداية
لكن مع أيام من الألم تخلّصت من وساوس كنت أظنها يوما لن تغادرني!
سيكون التجاهل صعب بالبداية لكنه الحل
من اليوم فصاعدًا صلِّ مرة، ولا تفكر بالنية بل تجاهلها
إن ربي غفور رحيم، أتظنه سيعاقبك وأنت بهذه الحال؟
ربي لا يُعامل السليم والمريض سواسية، لقد أسقط ديننا العظيم عن المريض أشياء كثيرة
لهذا يا أخي مسألة الخوف وتأنيب الضمير مهما كانت عظيمة في قلبك فهي من الوساوس فحسب
صدّقني لو تجاهلت ستنفك عنك وتتركك
لهذا الحل. ببساطة، اذهب للصلاة وكبر وأتم ركعاتها ولا تفكر بالنية ولا بأي وسوسة أخرى!
ولو أنهيت الصلاة وجاءتك وساوس اضحك من قلبك في وجهها
ولو لم تود الضحك، تخيّل نفسك تضحك بشكل قوي وكأنك تسخر من الأفكار هذه
لقد. استعملت هذه الطريقة ونفعت معي كثيراً (:
وأيضاً لقد تابعت مقطع فيديو للدكتور علي عسيري هذا رابطه:
https://youtu.be/qAOTPDQx3wY
وقد نفعت طريقته معي كثيرًا بالإضأفة للتجاهل
وصدقني ستتذكر هذه الأيام وتبتسم يومًا
وأنا متأكدة من أنك ستتخلص منها في أيام معدودة بمشيئة الرحمن ^^

انا اشوف انه باستطاعتي ان اتجاهل ولكن تأنيب الضمير واني لم انو هذه الصلاة مثلا فلهذا اضطر للتلفظ والوسوسة انا تأنيب الضمير يلعب فيني

تأنيب الضمير دليل إنك ماشي صح
كلنا يجينا تأنيب الضمير، لكن لازم نصمد ونثبت ونتجاهل
لذا كمّل التطنيش، حتى مع تأنيب الضمير
هو تأنيب الضمير حيلة وسواسية، لذا طنشها
وانشغل بأي شي ثاني
و فكّر بنفسك لما تكون متخلص من. كل هذا، بتعطيل طاقة وعزيمة إنك تتجاهل وتكمل