انا كنت اعاني من الرهاب والهزال والآم المعدة
والوساوس المهم بعد روحات وجيّات للمستشفيات شخصوا حالتي اني اعاني من حاله نفسيه قلق واكتئاب فصرف الدكتور سايروكساتوريميرون والحمدلله تغيرت تغير جذري من صحة وانخراط في المجتمع لدرجة اصبحت مفوهه في الكلام ودايم مبسوطه وكلا يقولي وشهالإيجابية والإبتسامة
العام بالصدفه اكتشفت ان عندي عقد في الغدة الدرقية طبعا ابليس شاطر ووسوس لي انها خبيثه ومن هالكلام وقفت الادوية وخلاصاستعديت للموت طبعا اخذت خزعه منها وطلعت حميده وقال الدكتور ماتحتاجين علاج بس متابعه كل ٧ شهور ومن بعدها انتكست كل يوماحس اني بموت فيه والتزمت اكثر صرت اصلي السنن مع الفريضة واقرأ قرآن يومي واستغفر ودموعي قريبة صارت تجيني وساوس فيالذات الإهية والوجود والموت والبعث ومن هالأشياء صرت اخاف ربي يغضب علي واخاف من الموت والقبر وكم بنجلس فيه مئات السنين اوملايينها رجعت للدكتور النفسي لأني تعبت وخبرته باللي احس فيه رفع لي الجرعات من نفس الادوية المذكوره بالإضافة الى زولندا رجعتوتحسنت ياربي لك الحمد حتى بشرتي وردت والفرحة بعيوني والابتسامة على شفتي بداية المدرسة جتني دوخه وتكررت معاي رحتالمستوصف اكشف وطلب الدكتور تحاليل وصار السكر التراكمي عندي ٦ وقال انتبهي مرحلة ماقبل السكري طبعا رجعت البيت وقريت لقيتالادوية المذكوره ترفع نسبة السكر في الدم وتركتها بدون تدرج في تركها وحللت بعد ٣ شهور ورجع السكر التراكمي طبيعي ٥،٤ لكن لازلتتعبانه نفسيا واعاني من الوساوس الدينية واني كل يوم بموت فيه مع الخوف من الموت والأمراض الخطيره كل شوي اطالع في رقبتي اشوفطلع فيها تورم او لا وجسمي وودي ارجع اتناول العلاج لكن خايفه من السكري
واعذروني على الإطالة لكن محتاجه افضفض لأحد ويسمعني ويشور علي