السلام عليكم اخواني اخواتي
كان عندي وسواس الطهارة والحمد لله بدات اتعافى منه وهو اني مللت كل يوم نفس الحكاية
بهذه الطريقة انا اتعافى منه
لكن وسواس الصيام مازال معي فاعتمدت طريقة وهي انني احلف يمين انه لن اعيد الصيام نهائيا
ولكن يبقى عندي دائما خوف قاتل واقول ربما انا مخطئة ولم تكن وسوسة ربما انا تعمدت فعل الاشياء التي تبطل صيامي
وللعلم كل ايامي التي اصومها شك في شك ولكن اليوم الشك ذبحني واحسست اني مخطئة وقلت يجب ان احلف يمين حتى يقطع الشيطان امله مني ولن احنثه لانه اذا حنثت فصاصوم الكفارة يعني تعب اخر.
ومن ثم اعتمدت طريقة اخرى وهي ان اقول لنفسي ليس هذا اليوم من يدخلني الجنة فانا اقوم باعمال ربما ذنبها اعظم وهذا لا يخلو منه اي انسان كالحديث عن الغير
وقالت لي اختي بان الموسوس حتى ولو حدث معه الامر فعلا سبب له في بطلان عبادته فعبادته صحيحة لانه مصاب ويجب ان يتعالج حتى ولو على حساب العبادة
ثم اقول ان الله غفور رحيم
وانا احاول قدر المستطاع ان اتجاهل مابي من وسوسة
هل انا على صواب ارجوكم ساعدوني
ردودكم لا تتصورو كم هي مريحة لي