استشارة بخصوص وسواس أم مرض نفسي بين المسلم وغير المسلم

اذا ما فهمته ان حالتي هي وساوس نفسية ...وانه علي تطبيق البرنامج؟
بما اني رقيت نفسي ولكن ما زلت اشعر بضيق
واقرا القران وارتاح لمن ما زال شيئ ما يتعبني

اذا هل الحل الان بتطبيق البنامج بكل خطواته؟ ام فقط بالتقييم؟ وهل استمر بالرقية ؟

التقييم عبارة عن محصلة تطبيقك للبرنامج بالليل تقيمين نسبة التجاهل تبعك ونسبة عدم تنفيذ الفكرة
وكل خطوة هي حياة عملية مثللا الأبتسامة وعدم الحزن وعدم الوحدة وغيره كلها سلوكات تساعدك على المواجهة والمقاومة
والرقية تعالج الجانب الروحي حيث البرنامج يقضي على السلوكات والأفكار السلبية لكنه لا يعالج السحر والعين وغيره

لكن ما زلت لا افهم ماذا اعمل وكيف ابدا؟؟؟
انا اشعر انه ما لدي فهي وساوس.. فمرة وسواس عقيدة ومرة وسواس الخوف ومرة وسواس وتعب بدون سبب... فبما انني غير متاكد مما اعاني فلا ادري كيف ابدا بالعلاج!!

كذلك سبق واني تعالجت بالرقية ومداوم على قراءة القران لكن ما زال الضيق والتعب والافكار النزعجة تلاحقني بانني غير طبيعي

فارجوكم ان تفيدوني كيف ابدا بالعلاج؟

الصراحة انا مربك  يا اخي
الان لا ادري من ماذا اعاني من وسواس ام من عين او سحر او ا و
في الماضي قلتم لي انه كل فكرة مزعجة وملحة هي وسواس وهذا ما اصابني افكار مزعجة ملحة ومتنوعة... وفي السنة الاهيرة بقي وسواس انني غير طبيعي وحزن وكابة بدون سبب

فارجوك يا اخي افيدني بالخطوات ماذا افعل؟ 
ان كانت الرقية فقد وقيت نفسي وما زلت اعاني من ما عانيت 
وما زلت ملتزم بالصلاة والقران و و و 

فكيف اوفق الان في تفكيري بين الحاتين الان وقل لي الله يرضى عليك شو اعمل!!!؟؟؟ كيف ابدا ؟ 
والله تعبت يا اخي

ما اقصده اني اقرا القران كل يوم تقريبا منذ سنين وكذلك رقيت نفسي اكثر من مرة واشعر بطمانينة اني الجا الى الله لكن لم اشعر بتحسن في حالتي النفسية( باستثناء مرة واحدة قبل سنة )... فهل هذا يدل على انني لا اعاني من حسد عين سحر؟ وكل ما علي فعله تطبيق البرنامج؟ وان كان جاوبكم نعم فمن اين ابدا؟ وهل علي قراءة كل البرنامج !!؟؟؟؟
بورك فيكم

ما اقصده اني اقرا القران كل يوم تقريبا منذ سنين وكذلك رقيت نفسي اكثر من مرة واشعر بطمانينة اني الجا الى الله لكن لم اشعر بتحسن في حالتي النفسية( باستثناء مرة واحدة قبل سنة )... فهل هذا يدل على انني لا اعاني من حسد عين سحر؟ وكل ما علي فعله تطبيق البرنامج؟ وان كان جاوبكم نعم فمن اين ابدا؟ وهل علي قراءة كل البرنامج !!؟؟؟؟
بورك فيكم

الحمد لله 
كلامك وردك سبب لي واحة وطمانينة 

سابدا بتطليق البرنامج
اسال الله ان يوفقك وساوافيك بنتائج تقييم للبرنامج 

بورك فيكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله بدا التحسن بحالتي وبدات افهم ما كنت تقصد في رسالاتك السابقة وفهمت لماذا كنت تلح علي ان ابدا بالتطبيق

تقييمي لليوم : 90 ٪ 

ممكن ان احتاج لبضعة ايام للوصول لتقييم 100٪  .. كذلك اتمنى لو تنصحني ماذا افعل بمشكلة اني حساس وباخد عقلبي من اتفه الاسباب وممكن هذا يؤخرني من الوصول لتقييم 100٪...
في السابق كنت انزعج عندما يعاتبني او يلومني شخص غريب لكن ارتحت بعدما نصحتوني ان اتبع قاعدة اعرض عن الجاهلين، لكن ماذا افعل عندما يكون المعاتب شخص عزيز علي كأمي جدتي اخي ؟ احيانا يتحدثون معي بشكل طبيعي وليس عتاب لكن انا اضخم الامر وافهمه عتاب
فما هي نصيحتكم؟
بورك فيكم

مشاء الله اخي صامد ـ ـ 
هل دخلت خصوصي لترد عليه كلامك مرتب وذو خبرة بالبرنامج ـ
نحتاجك في الاشراف لو لم يكن لديك مانع وسواسي ـ
الله يعطيك العافية ـ
بانسبة للجواب على مشكلة الحساسية لا نبالغ في التاويل مثلا لو عاتبني قريب فبالتاكيد هو يحبني ويريد لي الخير والافضل واكيد لل يريدني في وضع سيئ ودائما تعطي التاويل الافضل وليس الاسوا ـ ـ 
وسوف تتخلص من سوء الظن لان الشخص الحساس يبالغ في التاويل وغالبا هو الخطا لانه لا يعرف حقيقة مشاعر الاخرين ويحكم بالظاهر وا توطؤله نفسه المتزعزعة ـ
وانت اثبت على التغاضي ولعله خير ضعها ببالك ـ
التقييم مهم جدا ويشجعك لما يصبح مرتفع ونحن نتشجع اكثر معك ونتشوق للتتمة ونسبة المئة ـ

بورك فيكم
لم افهم جملتك الاولى "  هل دخلت خصوصي..." ؟

السلام عليكم
قرأت الهطوة الرابعة من تطبيق البرنامج ( التجاهل الكامل) ورأيت ان الامثلة هي عملية كالوضوء والصلاة... لكن انا وسواسي قد يكون مختلف فهو فكرة ملحة باني غير طبيعي وبعدها ياتي الرغبة في التثاؤب... فكيف اوفق في تطبيق هذه الخطوة مع وسواسي?

فهل علي مثلا ان لا احاول اقناع نفسي باني طبيعي وانا التجاهل وعدم التفكير بالفكرة ؟

أشكو بثي وحزني الى الله كتب:

بورك فيكم
لم افهم جملتك الاولى "  هل دخلت خصوصي..." ؟

اصد الاخ صامد فهي المشاركة رقم واحد ورغم هذا كان جوابه كمن كان معنا شهور ـ

نعم طبق حتى على الفكرة المزعجة كله مثل بعض كان تلح عليك الفكرة انك مش طبيعي لا تحاول تثبت انك طبيعي وتناقش بجمل مختلفة
بل انت طبيعي بالفعل وانما دخلت عليك افكار دخيلة غيرت نمط تفكيرك وعليك اعادة تهيئة مثل الحاسوب لما ترجع الفكرة الطبيعية محلها خلاص ـ
هل لما تقول لك انت مش طبيعي تتوقف عن التنفس او الاكل او المشي او او انت امشي عادي يومك لازم يرجع للنمط الطبيعي تنهض تصلي الفجر تذكر الاذكار الصباحي وبعدها تذهب لعملك تقوم بكامل دورك كممرض وتبدع فيه فهناك ممرضين يشهد لهم اعتراف المرضى وهناك ممرضين اللع يلطف لا ترى منهم حتى البسمة على محياهم ـ وكن رحيما مع المرضى وساعدهم لو حتى خارج عملك ـ ـ 
هذا كله يزيد من ثقتك بنفسك ويعطيك روح جديدة ان لم تكن قد عشتها من قبل ـ ـ هذا كله ضمن خضم الحياة وليس اقناع بل قناعة محضة تصدقها وتعيشها اما الاقناع فهو حوار داخلي ممكن لا تحس به حتى تدخل باسترسال ـ

ما اجمل كلامك اخي
بورك فيك

سؤال اخر- قرأت الدردشة بخصوص التجاهل الكامل.. لكن لم افهم ماذا تقصد ب" التجاهل الكامل للفكرة مع الاحساس بالخطأ".. ما هو الاحساس بالخطا في حالتي؟

ما اجمل كلامك اخي
بورك فيك

سؤال اخر- قرأت الدردشة بخصوص التجاهل الكامل.. لكن لم افهم ماذا تقصد ب" التجاهل الكامل للفكرة مع الاحساس بالخطأ".. ما هو الاحساس بالخطا في حالتي؟

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
اعتذر عن التدخل يا ابو مشخص والاخت مناي فنحن نتعلم منكم لانكم جربتم الدورات ولكم خبرة في البرنامج وجزا الله الخبير النفسي والمشرفين خيرا بالدنياء والاخرة لمساعدتهم الناس 
 
 
اخي الكريم بالنسبة للتجاهل الكامل مع الاحساس بالخطأ يقصد فيه الالحاح وتأنيب الضمير الكاذب الذي يفعله الشيطان من تكرار الفكره عليك 
 


مثلا لو تحدثت مع اهلك ثم جائك الشيطان وقال انهم عاتبوك 




اذا قلت في نفسك انهم لا يعاتبونك فتتوقف الفكرة عن الالحاح لانك استخدمت التهدئة بالاقناع ثم سياتيك الشيطان بنفس الفكرة ثم تقول له نفس ما قلت انهم لا يعاتبونك  لكن هذه المره لن يتوقف عن الالحاح ولن يتوقف لأن هذه القناعة لم يعد لها فائدة عند الوسواس !!




أنت مستمر بالتجاهل ولكن الوسواس يزيد ولا يتوقف  فماهو السبب ياترى !! 
السبب : لأنك لم تستخدم التجاهل الكامل
وكما قال الخبير النفسي  - يجب التجاهل الكامل للفكرة مع الإحساس بالخطأ
فالإحساس بالخطأ تعني عدم إقناع الوسواس بصحة التصرف


(فاذا جائتك فكرة وسواسية مهما كانت طبق التجاهل الكامل  (التجاهل + عدم التفكير + عدم الإقناع




ثم سيشتد الالحاح وهنا عليك  الصمود  وسيشتد اكثر حتى تستمر الفكرة بالإلحاح ثم تتوقف بسبب عدم الاستجابة
     
لأننا نريد بعلاجنا هذا أن يعتاد المتعالج على الصمود أمام الفكرة الملحة وصموده هذا يجعل الإلحاح يخف تدريجيا إلى أن يزول نهائيا بإذن الله 
 
واقرا العقبات والمصاعب اللتي كتبها الخبير النفسي 








واحذر من حيل الشيطان كالافكار الوسواسية الجديدة واستراحة محارب  تجدها في العقبات والمصاعب 

حياك الله اخي وبارك الله فيكم وفي عملكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقييمي لليوم - 93٪

سؤالي- اليوم تضايقت شوية في العمل بسبب ضغط العمل.. كذلك تضايقت شوية لما حكيت مع شخص في لتلفون وكان كل الوقت يقاطعني... في الحالة الاولى في العمل- خفت عشان تضايقت انه يكون الوسواس رجع..لكن بعدها في ثواني قلت في نفسي انه هلاشي عادي وطبيعي جدا وبعدها فورا قررت ان انته وان لا اناقش ولا اقنع نفسي ان كان تصرفي طبيعي ام لا... لكن مجرد طرحي للموضوع هذا يعني ان الفكرة اثرت علي وعلي ان اتمكن اكثر

في الحالة الثانية عالتلفون- طبعي بتضايق لما حدا يقاطعني وانا احكي.. لكن هون فكرت انه انا ماخد الامر بحساسية... وبعدها ارتحت

طرحت الحالتين لانه عندي شوية خوف انه ما اميز بين الزعل الطبيعي والغير طبيعي وانه خوفي اذا شغلة طبيعية زعلتني بخاف تنشط الوساوس
فشو بتنصحوني؟

في الحالة الاولى فيه اقناع بسيط انت سرعان ما انتبهت له ـ
في الحالة الثانية طول بالك يمكن انت ايضا تقاطع البعض ويمكن تطيل الحديث ـ ـ  
حاول تتفهم حالة المتكلم يمكن يكون مستعجل او هو الذي طلب وما عنده رصيد احتمالات كثيرة قد تكون وانت يجب ان توسع بالك للاخرين وتحسن الاصغاء حتى لو قاطعك انا احيانا افعلها مع جارتي لكن لانني انسى الفكرة التي ساقولها والقيها وبعدها انتبه فاعود لفكرتها

بورك فيكم
هنالك مسألة اخرى ما زلت اجد صعوبة في مواجهتها وهي التثاؤب والتنهيد- مع اني عانيت من الوسوسة لعدة سنوات لكن التثاؤب ظهر في السنة الاخيرة..ويظهر مقابل للوسوسة وابدا ابحث عن طرق للتثاؤب وللتنهد كي اعيد نفسي الطبيعي..وفي الايام الاخيرة قل التثاؤب بشكل ملحوظ لكن ما زلت اشعر صعوبة بالتنهد ( التنهيد- اقصد اني احاول جاهدا ان ااخذ نفس عميق لكن اشعر شيئ ما يضغط عصدري) احيانا استطيع التغلب على التنهيد وان اتنفس طبيعي واحيانا لا..

المهم هو.. منذ رجعت للتطبيق كل مرة اتنهد او اتثاءب اسأل نفسي هل كان تثاؤب او تنهد طبيعي ام لا؟ ( فكل الناس تتثاءب وتتنهد) فهل احاول ان اقاوم التنهد؟ فالكل يقول ان التنهد يدل على زعل!
النقطة الثانية- افكر بتطبيق التجاهل التام.. كي اوفق بينه وبين الفتور بالمشاعر؟ فهنالك قضايا يومية من الطبيعي ان تسبب حزن قلق.. فاذا اتصلت عصديق ولم يجب وقلقت عليه وغيرها من الامثلة ..
النقطة الثالثة- بحالث ان جاءت فكرة مزعجة او وسواس- كنت في السابق اقيّم نفسي فورا كي اتغلب عالويواس.. لكن حدث لي اليوم ان شعرت بوسواس لكن طبقت التجاهل الكامل بدون تقييم ولا مناقشة ولا اي شيئ.. فما الاصح؟

بورك فيكم واشكركم على حسن نيتكم بالمساعدة

ملاحظة - عندما اشعر بضيق واتنهد اشعر باحيانا برتحة من التنهد او التثاؤب لكنها ممكن راحة مؤقتة وهذا ما جعلني اربط هذا للمثال المذكور في التجاهل التام عن الام وبكاء ابنها ووقتها بدات اشعر ان تنهدي مبالغ به وعلي معالجته

السلام عليكم
هل وصلتكم رسالتي الاخيرة ( عبارة عن رسالتين) ؟