كان انسانا عاديا يصلي يستنجي يتوضأ يعيش مثل الناس
ولكن اتته فكرة تافهه وسواسية صغيرة كمن جاءتة يوسوس في كل صلاة كم صلى ولم يتجاهلها ثم اصبحت في وضوءة ثم اصبحت بالفاتحة الى ان ترك الصلاة
شخص يستنجي مثل الناس ولكن ذات يوم جرا له وسواس فأخذ يحرك دبره والان هو يقعد 1ساعة بالحمام ويخرج مبلل
شخص يتوضأ مثل الناس ثم ذات يوم وهو يصلي احس انه اخرج ريح وخالف تعاليم النبي وهو يقول له اذا سمعت صوت او شميت ريح واصبح يشك في وضوءة الى ان اصبح يتوضأ نصف ساعة او ساعة
المشكلة هنا في التدرج وان الموسوس يطيع الفكرة ليرتاح وهو بالحقيقة يطورها فالواجب عليه التجاهل