وسواس التردد في الكفر

من تردد في الكفر مستقبلا فهو كافر، من هنا دخل الوسواس وجعل يقول لي: الفقهاء يقولون أن من حبس وأخذ ماله لا يجوز له النطق بالكفر حتى يخاف على نفسه الموت أو الضرر البالغ، فلنتفرض أنك تعرضت لموقف كهذا وأجبرك بعض الكفار على أن تنطق بالكفر أو يأخذوا مالك ويؤذوك هل فعلا ستختار إيمانك على دنياك؟ ويهول الأمر حتى أبدو لنفسي كأنني متردد في فعل الكفر والتردد في الكفر كفر، ومثل هذا يقال في الاستيقاظ للصلاة عند شدة ضيق الوقت فأي بطء في الوضوء أو المشي إلى الصلاة يعتبر كفرا عند بعض العلماء، ويفترض الوسواس أنني إن تعرضت لهذا الموقف فلن أثبت بل سأقع في ذلك المكفر أعاذني الله، وكذا يفترض مواقف حرجة ويقول لي لنفرض أنك تذكرت في هذا الموقف صلاة قديمة تركتها عمدا فيجب عليك قضاؤها على الفور ثم يقول: ولا شك أنك لن تقضيها بسبب الحياء فأنت إذن عازم على ترك الصلاة وفاسق إجماعا وكافر عند قوم من العلماء والعياذ بالله.
ما الحل ؟

اخي الكريم لا اعلم من اين تأتي ببعض الفتاوى
ماذكرته يا اخي غير صحيح .. الكفر لا يقع إلا بفعل متعمد وقصد بدون تردد او شك او ندم بل يكون بعزيمه وقصد وإقدام .. اما التردد في الكفر فليس بكفر ابدا .
وماذكرته بخصوص الامور المستقبلية فلم يأتي دليل في القران او في السنة يدل على أن الله يحاسبنا على الامور المستقبلية التي لم تقع ولم تحدث ولم نفعلها .. فقط نفكر بها إذا حصلت في المستقبل !!
لست محاسب على شئ لم يحدث ولم تفعله .. ولو تعرضت لهذا االموقف مستقبلا ( وهذا افتراض بعيد) لكن حتى تقتنع فأنت ستثبت برحمة الله سبحانه لا بقوتك فهو ارحم بك من نفسك في كل حالاتك .

وبالنسبة للأمر الاخر فمن قال ياخي ان البطء في الوضوء او المشي للصلاة كفر !! لو كان ذلك صحيح لما وجدت على الارض مسلم ..

جميع ماذكرته ليس بكفر يا اخي ..
انصحك اخي الكريم ذا اردت البحث فابحث في مواقع موثوقه لهيئة كبار العلماء في المملكة فهي الصحيحه والحمد لله ولا شك فيها .. كموقع الشيخ ابن باز والشيخ العثيمين وغيرهم من علماء المملكة .

ولا تبحث في المواقع التي تأتي بأشد الاقوال أو التي تأتي بقول واحد فقط وتفرضه كانه هو الصواب .

** هل تتبع اخي الكريم البرنامج العلاجي لوسواس العقيدة ووسواس الافكار المزعجه ؟؟
ارجو الاجابة كرما

أحاول أن أطبقه ولكن الحرب لا تزال سجالا بيني وبين الوسواس وفشلي أكثر من نجاحي. فكل يوم يأتيني بمشكلة جديدة لم تطرق لي سمعا من قبل مؤيدة بالبحوث الفقهية الرصينة القوية والأدلة الراسخة حتى أضعف وأقع في الفخ.

اخي الكريم عبد اللطيف
ساضرب لك مثال / لو كان هناك عدو واقف على باب بيتك يترصد لك
وينتظر الفرصة التي تفتح له الباب ليدخل عليك .. هل من العقل والمنطق والحكمه ان تترك نوافذ بيتك مفتوحه !!؟؟

هذا بالضبط مثل الوسواس وانت للاسف تفتح له النوافذ عن طريق بحثك في احكام فقهية لا يبحث فيها إلا كبار العلماء وناس متخصصين في أصول الدين والشريعه ..

يااخي ليست كل فكرة يوسوس لك الشيطان بها تذهب وتبحث عنها وترى ماقال العلماء فيها ..

يكفيك من حياتك صلاتك وما ييسره الله لك من عبادات فأرفق بنفسك .. والله لو توقفت عن البحث لمسأله او مسألتين انه سيتوقف الوسواس وينهززم لانه رأى ان حيله لا فائدة منها ..

لكن بحثك بهذا الشكل سيجر مسألة تلو الاخرى وثق أن الامر لا نهايه له
إذا لم تضع انت النهايه بنفسك ..

ساضع لك روابط البرنامج .

المشكلة أنني أنا كنت قبل إصابتي بالوسواس من طلاب العلم الأذكياء - لا أقولها فخرا- ومعلوم أن ذكاء الوسواس من ذكاء صاحبه.

اتفق واختلف معك في نفس الوقت ..
لكن الاسترسال مع الوسواس وتصدقيه في افكاره يجعل الشخص رغم ذكاءه يتفوق عليه الطفل ذو العشرة أعوام .. فهو لا يعد يرى الامور رغم وضوحها امامه كالشمس .

هذه روابط البرنامج العلاجي لا تهملها يا اخي اقرأها كلها وطبقها جميعا
وانصحك ايضا بسماع الرقية الشرعية صباح ومساء وعند النوم اسمعها باستمرار فلها تأثير قوي على وسواس العقيدة .

https://www.alkhabeer2.com/t26-topic

https://www.alkhabeer2.com/t60-topic

https://www.alkhabeer2.com/t59-topic

https://www.alkhabeer2.com/t1393-topic

https://www.alkhabeer2.com/t24-topic

https://www.alkhabeer2.com/t31-topic

https://www.alkhabeer2.com/t32-topic

https://www.alkhabeer2.com/t108-topic

https://www.alkhabeer2.com/t484-topic

جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته. جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته.

جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته. جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته.

جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته. جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته.

جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته. جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته.

جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته. جزاك الله خيرا. قرأتها واستفدت منها فكرة لعلها هي مربط الفرس وهي أن علاج الوسواس ليس بإزالة الشعور المزعج فذلك صاحبه لن يستفيد شيئا جديدا لأنه كل يوم يأتيه وسواس فينزعج ويمكث وقتا يبحث عن ما يطمئنه وبعد مدة يستريح ثم يرجع الوسواس وهكذا، بل العلاج يكمن في عدم البحث عن الطمأنينة والصبر على ذلك الانزعاج والتعامل معه وكأنه غير موجود والضابط الذي يعرف به الفكرة الوسواسية هو أنها كل فكرة يصحبها شعور بالخوف من إهمالها فهذه على الإنسان أن يرمي بنفسه فيما يخاف ويصبر ولا يأتي بردة فعل ترضي الوسواس بل يتجاهل ويشتغل بأي أمر آخر ومع الزمن تخف حدة ذلك الشعور ويضعف ويدرك الدماغ أن هذه الأفكار لا تستحق إحاطتها بكل هذه الهالة من المخاوف والقلق والغيظ فتصير فكرة طبيعية تأتي وترحل ثم تتضح الرؤية للشخص فيرى حقيقة الأمور التي كان الوسواس يلبسها عليه. رزقنا الله ذلك بفضله ورحمته ، طبعا سأكرر قراءة البرامج حتى ترسخ في ذهني وأزيد قوة وهمة في تطبيقها. منذ ثلاثة أيام الحمد صار تطبيقي للتجاهل أحسن و"أصدَق" مما كان والحمد لله نسأله تمام نعمته.