إمتثلت للشفاء عدة مرات وأنا الآن أمام نقطة حيرتني ( أرجو من الخبير مساعدتي ) أو كل واحد مر بهذه التجربة

السلام عليكم
الحمد لله أنا اطبق في البرنامج بكل ما أوتيت من قوت و الحمد لله أنني إستطعت التخلص من الخوف الكبير الذي كان يصاحبه خفقان في القلب و التغلب على أشياء كثيرة والحمد لله إستطعت أن أمتثل للشفاء عدة مرات مع بعض التراجع أحيانًا ولاكن أعود و أتجاهل مرة أخرى و أتحسن ولاكن انا الآن حائر في نقطة ألا وهي :

أجد بعض الصعوبات في التعامل مع بعض الأشخاص مع العلم أن علاقتي مع الناس على العموم رائعة ولاكن أجد بعض الصعوبات أحيانًا في التعامل مع بعض الأشخاص وخاصة القريبين مني هو بالطبع وسواس لأنني حين أتجاهله تتحسن العلاقة ولاكن هناك نقطة هي : تأتيني أفكار ملحة بأن أذهب إلى ذلك الشخص وأتكلم معه لكي أتخلص من الوسواس معه ولكن عندما أكون أمامه لاأستطيع تجاهل الوسواس وأجد نفسي حائر بين التجاهل أو التعامل و كأن الوقت ضيق
سؤالي للخبير أو المطيري هو : هل أتجاهل أولا أم اذهب لذلك الشخص وهل الفكرة التي تلح علي الذهاب إلى ذلك الشخص لكي أتخلص من الوسواس معه هي وسواس أم عادية ؟؟؟؟؟ وبارك الله فيكم على جهودكم
اللهم إشفي جميع مرضى المسلمين

هل من مجيب ؟؟؟

ترى الوسواس مرات تجي معه تأنيب ضمير زياده عن اللزوم مع أني مافهمت أيش تقصد
الله يشفيك ويشفيني

[size=39]1-التجاهل.الصمود.المواجهه [/size]

.......... اهم خطوه في البرنامج ........... سابعا // إذا جاءتك الفكرة الوسواسية فانشغل بالحدث ونقصد به التركيز باللحظة الراهنة فإن كنت تجلس مع أهلك فركز بحديثهم وكلامهم وإن كنت تقرأ فركز بما تقرأ وإن كنت تشاهد برنامجا تلفزيونيا فركز به وهكذا . وإذا لم يكن لديك حدث : اقلب الموجة ! فبدلا من التفكير بهذه الوساوس . قم بالتفكير بمشاريعك وأعمالك اليومية أو معالجة العقبات التي تعتريك .