- ZekMar10 كتب:
- شكرا جزيلا أخي الكريم على الرد
اعتقد اني بين نارين
لا اريد ان اساله حتى لا يكبر الوسواس ويظن الشخص بي الظنون
وكذلك اخاف ان يكون الامر صحيحا ، وبذلك اكون قد اكلت ماله ، فيكون لي ذنب فيعذبني به ربي
يجب اولا ان اطمئن ومن بعد ذلك تاتي مسالة التجاهل
أرجو كلمة منكم في هذا الخصوص واعتذر منكم
العفو
نعم لا تسأله
بل أنت في نور الإسلام ولكن هذا وسواس دوائه الإعراض عنه
ولولا خوف الموسوسين من عدم تنفيذ وسواسهم
لتخلصوا من الوسواس بين بكرة وضحاها
وبسبب هذا الخوف يحدث القلق والتردد
والإستجابة وضعف العزيمة
وعدم القدرة علي التجاهل الذي لا رجعة فيه
من منا يستطيع أن يتذكر ما عمله قبل ساعة أو ساعتين بالتفاصيل
ليس المطلوب من الموسوس الإطمئنان.
بل أفضل تجاهل الوسواس أن يكون مع عدم الإطمئنان
وأن يكون مع القلق والتردد ومع الإحساس بالخطأ
الإحساس بالخطأ يعني أن تتجاهل الفكرة وإن كنت تظن ان تجاهل الفكرة خطآ
وان الأمر صحيح لا تلتفت لهذا الظن واصبر علي التجاهل واصمد