غيري من طريقه تفكيرك يا اختي
الله خلق الانسان و كتب على نفسه الرحمه قبل العذاب و تذكري دائما ان المرض الذي يلم بالانسان ما هو الا تكفير للذنوب و رفع الدرجات فكيف يكون هذا ضد مصلحتك ؟
عن النَّبيِّ ﷺ قَالَ: مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلاَ وَصَبٍ وَلاَ هَمٍّ وَلاَ حَزَن وَلاَ أَذًى وَلاَ غمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُها إِلاَّ كفَّر اللَّه بهَا مِنْ خطَايَاه متفقٌ عَلَيهِ.
و تذكري دائما الحكمه من المرض و البلايا فهي ان صبر الانسان عليها ناله الاجر من الله
وقال النبي ﷺ: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط حسنه الترمذي.