الافكار مو راضيه تروح

حاولت اكسر خوفي وطلعت بس طول الطلعه افكار اكتر واكتر ومزعجه وضيق وعدم استمتاع
 ودحين افكار انتي حياتك مو حلوه ومستغربه كل شي واطالع بغربه حتى لدرجه مرااا مخنوقه واكتب وانا ابكي 
في ناس قالولي دا اكتئاب طالما ماتبي احد ولا تخرجي ولا تجي

لا يجب أن يكون الهدف من خروجك في المرات الأولى "الإستمتاع" بقدر ما يكون كسراً لحاجز الخوف من الخروج و تغلباً على الأوهام

لذا أنصحك القيام بنزهة بهذه الشروط حتى تتمكني من كسر هذا الحاجز:
1/ تذهبين لمكانٍ معين (مثل حديقة عمومية)، تبقين فيه جالسة (مو رايحة جاية)
=> حتى لا تكثر الأشياء التي تثير استغرابك
2/ الأفضل أن يرافقك أحد أفراد العائلة أو صديقة متفهمة (حتى لا تكثر عليك الأفكار إذا خرجت بمفردك)
=> معلوم أن الرفقة الحسنة/الطيبة تساعد في التعافي بسرعة
3/ أن يكون في الجلسة موضوع: تقرئين شيء مع مرافقتك، تتحدثون في موضوع معين (بعيداً عن مشكلتك)، ...
=> إذا ما عندك موضوع تنشغلين به، ستشغلك الوساوس
4/ لا يكون الوقت طويل (مدة نصف ساعة كافي)
وإذا كانت الطلعة بعد العصر لا تنسي أذكار المساء (قبل الخروج)

ويمكنك التخفيف في شرط من الشروط كلما أحسست بتحسن، إلى أن تتمكني من الخروج بطريقة عادية

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك و يعافيك

انا خرجت روحت بيت صديقتي بس طول الوقت افكار مزعجه
ولمن رجعت ضيييق
ورجعت على نفس النظام مابا احد يقولي اطلغي ولمن احد يقولي اطلعي يجيني مغص وخووف معنو حاولت اطلع كم مرا امشي وماحصل شي بس سبب الخوف والتوتر هاذا ايش ماعرف وغير كدا ماني سعيده

ليش مافي رد

لأنه الردود ما عجبتك !

انا تعبت لاتقول كدا اخوي انا فعلياً تعبانه والله

شافك الله و عافاك
أرسلي نتيجة البرنامج العلاجي إن كنت قد بدأت فيه
https://www.alkhabeer2.com/t12212-topic#114076

اكثري من الدعاء
ليست لدي فكرة عن الأوضاع الصحية في بيت الله الحرام و خصوصاً مع تزامن موسم الحج المبارك، و لكن هلا فكرت في عمرةٍ و شرب ماء زمزم بنية الشفاء؟

تقريبا 35 بالميه احس انب تمام بس في مشكله اللي هيا قطع الاسترسال وواجهة وطلعت وماحصلي ولاشي بس حاليا الفكره اللي موجوده انتي عندك اكتئاب لان مافيني ارتب نفسي وعجز والاحساس التاني او الفكره سزت اشيل هم بكرا هل ححس ب  اعراض هل حقدر اطلع هل انا انتهيت مع العلم انا مستمره عالرقيه والمويا والزيت بس مازال حرارة صدر وفكرة اني ماحنبسط واشيل همً الايام

عن عبد الله بن مسعودٍ رضِيَ اللهُ أنَّ النَّبيَّ ﷺ قال:
ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا حزنٌ فقال: اللّهم إنّي عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤُك، أسألُك اللّهم بكلِّ اسمٍ هو لك سمّيتَ به نفسَك، أو أنزلته في كتابِك، أو علّمته أحدًا من خلقِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همّي وغمّي، إلا أذهب اللهُ همَّه وغمَّه، وأبدله مكانه فرجًا. قالوا يا رسولَ اللهِ: ألا نتعلّمهن؟ قال: بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمَهن.

أعيدي هذا الدعاء مرات حتى يذهب الله عنك ذلك الهم والحزن
كما يوجد العديد من الأذكار لدفع الهم و الحزن

فترة و تعدي إن شاء الله...
اذهب الباس رب الناس، و اشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَال

كرررري هذي الاذكار وان شاءالله قدامك العافية