وسواس جديد و

كل ما انتهيت من وسواس اتى وسواس جديد 

مره حسيت بحكه ولما مسحت وجدت بقايا البراز صرت اتعب وانا انظف بعد الانتهاء اخاف انه ما راح مرتين مسكت ووجت ومره قررت اتجاهله ولم اضع مناديل واحسست خروج شي وتجاهلت ولما نظرت وجدت اثر على الملابس 

احيانا اقول لاني اجلس وقت طويل بدورة المياه وانا احاول دائما اخاف انه باقي شي ما خرج

ولما انظف احس كان شي بيخرج واتجاهله واخاف انه يخرج مع التنظيف 
 
صرت اجل ساعه واكثر ماذا افعل

ما اعرف اطبق البرنامج لان مسحت ووجدت شي حقيقي ولم امسح بعدها

---( عيد مبارك سعيد )---
---( أعاده الله علينا و عليكم و على الأمة الإسلامية جمعاء بالخير واليمن والبركة )---

1/ كثرة التنظيف قد تؤذي المخرج وتحدث به بعض الإلتهابات و الحكة
فعند الإستنجاء، إذا ذهب الغائط من المكان حصل الطهر، فلا تتجاوزي ذلك

2/ لا يجب إدخال شيء إلى داخل دبر الإنسان أثناء الاستنجاء (لا إصبع، و لا ماء و أي شيء آخر)
فلا تتعدي ظاهر الفرج أثناء الاستنجاء
وظاهر الفرج هو ما يبدو من الفرج عند الجلوس على القدمين.
جاء في الموسوعة الفقهية: وَالْمُرَادُ بِظَاهِرِ الْفَرْجِ: مَا يَظْهَرُ عِنْدَ قَضَاءِ الْحَاجَةِ، أَوْ عِنْدَ الْجُلُوسِ عِنْدَ الْقَدَمَيْنِ. اهـ
وجاء فيها أيضا: ظَاهِرِ الْفَرْجِ وَهُوَ مَا يَجِبُ غَسْلُهُ فِي الْغُسْلِ، وَالاسْتِنْجَاءِ. اهـ

3/ ما تجدينه من أثر على ملابسك لا يخلو من أن يكون عرقاً، و هذا لا يعتبر شيئاً و حكمه الطهارة
لأن المكان طهر بالإستنجاء، فإذا تعرق بعد ذلك، يكون البلل (العرق) طاهراً

4/ هلا جربت الاستجمار (المسح بالمناديل الورقية الجافة -دون إستعمال الماء-)
فهو ينفع في مغالبة الوسوسة و ينفع في حالتك هذه
والاستجمار مجزئٌ بإجماع الصحابة و بلا خلاف بين أهل العلم، ويصح به الوضوء والصلاة
قال ابن قدامة في المغني: "وإن أراد الاقتصار على أحدهما فالماء أفضل، لما روينا من الحديث، ولأنه يطهر المحل ويزيل العين والأثر وهو أبلغ في التنظيف. وإن اقتصر على الحجر أجزأه بغير خلاف بين أهل العلم، لما ذكرنا من الأخبار ولإجماع الصحابة رضي الله عنهم."
ومن استجمر ثم عرق المحل بعد ذلك، لم يضر ذلك ثوبه
قال صاحب الميسر عند قول خليل": ذكر أن من استجمر ثم عرق المحل لم يضر ثوبه لأنه أثر معفو عنه."


عليك بالتطبيق الآن حتى تتخلصي من الوساوس