ضروووووووووورريييي????????????????????????

فجاه سرت اتكلم مع نفسي واتخيل اني اشوف احد واتكلم معاه مع العلم مااشوف احد ولا في شي بس من كثر ماافكر في وسواس الجنون وسارت نبضات قلبي تدق بسرعه هل انا جاني فصام او اتجننت ولا دا تمادي وسواس انا سرت ارجف من الخوف

الله يخليكم ردووو

وينكم الله يريحكم ردو

عفوًا يعني ترين بعينك شخص أمامك؟؟

لا مااشوف احد بس اتوهم

بنت جمعه كتب:

فجاه سرت اتكلم مع نفسي واتخيل اني اشوف احد واتكلم معاه مع العلم مااشوف احد ولا في شي بس من كثر ماافكر في وسواس الجنون وسارت نبضات قلبي تدق بسرعه هل انا جاني فصام او اتجننت ولا دا تمادي وسواس انا سرت ارجف من الخوف

السلام عليكم اختي حاولي قدر الإمكان أن تطبقي تقنية ترويض العقول انشاء الله فيها علاج واقرئيها مرتين وثلاثة إلا أن تتقنيها ثم طبقيها على نفسك باذن الله سوف تلاحظين تغير جذري بعد التوكل على الله والعزم والارادة

بسم الله الرحمان الرحيم

هوني عليك أختنا، فأنت تعلمين أن كل ما يأتيك هو محض وساوس وليست حقيقة

---( المحافظة على الأذكار )---
حافظي على أذكار الصباح والمساء وخاصةً هذه الأذكار، فستهدأ نفسك:
1/ بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم. (ثلاث مرات)
2/ قال رسول الله ﷺ: "اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام"

---( أهمية الأذكار والدعاء )---
ترك أسباب العلاج والبحث عن حل في دقائق أو ساعات هو محض خيال
فالعلاج يكون تدريجياً حسب إستعداد الموسوس لتطبيق العلاج وإظهار القوة والصبر.
وكلما ضعفت الهمة وكثر الخوف وترك العلاج، زادت الوساوس والتعب
ومن ذلك الشك في الإجابة والدعاء على سبيل التجربة، ومنه استيلاء الغفلة واللهو على القلب والجوارح، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالْإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ".

---( الصفات التي تساعد على الشفاء )---
إن رباطة الجأش وعدم الجزع لهي من العوامل المهمة لمقاومة الوسواس
فكلما زادت القوة النفسية والأخذ بأسباب الشفاء (ذكر وعلاج...)، كلما إقترب النصر والشفاء.
ومن تجربتي الشخصية، فإن أكثر الأوقات التي سيطرت علي فيها الوساوس، كانت أوقات الجزع والإضطراب
وكانت أوقات بداية انقشاع غمة الوساوس، اتسمت فيها نفسيتي بخوف أقل وثبات أكبر، وكلما هدأت كانت هجمة الوسواس أضعف إلى أن ذهب
وقد قال ابن القيم في الجواب الكافي: "إن الأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه لا بحده فقط، فمتى كان السلاح سلاحا تاما لا آفة به، والساعد ساعد قوي، والمانع مفقود حصلت به النكاية في العدو، ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير، فإن كان الدعاء في نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء، أو كان ثمة مانع من الإجابة لم يحصل الأثر".
وذكر الزركشي في البرهان في علوم القرآن: "أن هذه الخواص لا ينتفع بها إلا من أخلص قلبه لله وتدبر القرآن وعمر به قلبه وأعمل به جوارحه وجعله سميره في ليله ونهاره وتمسك به".

---( الخلاصة )---
المسافة التي تفصلك عن الشفاء = المسافة التي تفصلك عن الأذكار والدعاء بيقين
=> كلما كنت أقرب للذكر وللدعاء بيقين، كلما كنت أقرب للشفاء

الله يعطيك العافيه اخوي بس كيف تقنية ترويض العقول وكيف وهل في شرحه له ؟ عشان انا ماعرفه

الله يعافيك ويشفيك شفاءً تاماً عاجلاً غير آجل،
ما عندي علم بهذه التقنية، سأبحث عنها إن شاء الله، وإن وجدت ما يفيدك أمددتك بالروابط
ولكن خذي بالنصائح المذكورة فهي من أعظم أبواب الشفاء وأقصرها طريقاً

خطوات تقنية ترويض العقول باختصار بعد التهيئة النفسية  :-
*التجاهل 
*المواجهة للفكرة الوسواسية (عدم الفرار)
*الصمود( الثبات) 
1-الصمود على تجاهل الفكرة وعدم تنفيذها 
2-الاستمرار على العبادة مهما واجهه من افكار

الله يسعدكم بنسبه للافرازات الطبيعية وانها طاهره ولا اشك في ذلك لكن  ماهي رطوبة الفرج ارجوكم احد يوضح  هل هي افرازات فقط انا اجد ماء سائل فقط احيانا يكون مع افرازات واحيانا لوحده  يخرج واشعر بنزوله واجده في ملابس وليس مجرد وسوسه فقط اخاف ان يكون نجس لان ليس الافرازات التي اعرف انها طاهره فقط ماء لوحده اخاف ان يكون بول ونجس كيف اعرف وهو سائل مجرد مايجف يختفي اثره  ولا يصاحبه افرازات احيانا لكن اشعر بنزوله وهو ينزل حقيقه

حياك الله،

1/ مخرج رطوبة الفرج ومخرج البول مختلفان، كما أن ألوان الخارج منهما وروائحهما مختلفان
فالرطوبة (الإفرازات) تخرج من المهبل، وتكون بيضاء اللون أو شفافة
في حين أن البول يخرج من فتحة البول (القناة البولية) ويكون أصفر خفيف اللون وقد يميل للون البني

فأما ما شعرت به أنه خرج من المهبل فهو طاهر ولا يترتب عليه شيء (إلا إعادة الوضوء عند إرادة الصلاة)
وأما ما شعرت به أنه من مخرج البول (وبه رائحة البول) فيجب الاستنجاء منه وغسل بقعة النجاسة فقط التي على الثوب (وكذلك الوضوء عند إرادة الصلاة)

وعلى كل حال، لو كان ما نزل منك بول لوجدت له رائحة
أما وقد إختفى الأثر، فهذا يعني أنه في الغالب إفرزات (بيضاء وشفافة) وربما كذلك معه بعض البلل مما يسببه العرق.
=> وما كان على هذه الحال، فهو طاهر

2/ وإن كان مذياً، فالراجح فيه النضح (رش  القليل من الماء عليه حيث أصاب الثوب) والوضوء
قال الإمام النووي في المجموع : "والمذي ماء أبيض رقيق لزج يخرج عند شهوة"