بسم الله الرحمن الرحيم
لاادري من اين ابدأ فوسواس العقيده بدا معي في سن 18 سنه فبدا يظهر قوي حتى كل من حولي لاحظ ذلك ووصل بي الحال الى ان اقوم بتعذيب نفسي ولا استمع لاحد ينصحني وكنت ارفض العلاج بالرقيه لان غير مؤمنه واستمر معي لعده شهور وبعدها بدات اتعافى قليلا ثم عاد لي بعد 3 سنوات بصوره اشد وفعلت اشياء لايفعلها عاقل ليس من تاثير الوسواس بل من الياس واستمر لعده شهور ثم ذهب ورجع لي مره اخرى بعد زواجي واستمر لعده شهور ثم اختفى
انا الان اعاني منه من جديد بقوة فظيعه وليس لي قدره على مقاومته لاني اقول ليس من المعقول ان يتككر علي ذلك لانها افعالي واقوالي حالتي يرثى لها
ومهما اقنعوني بانه مرض لااقتنع وكاني سعيده بحالي هذا عمري الان 33 سنه
وسواوسي كلها في الدين وفي الذات الالهيه تعالى الله عن ذلك علوا كبير وعدم التصديق واشياء كلها غير منطقيه ولامعقوله والمشكله اني مصدقه لدرجه اني اقول لماذا الناس مايفعلون ما افعل هو الصح وياخذني الاستهزاء بصورة كبيره بكل مايتعلق بالدين وانه لايعجبني
هل عدم تصديقي من الوسواس وهل عدم رغبتي في الرجوع منه لااتوقع احد وصل لما انا عليه جتى اخلاقي تتغير وعلاقتي مع اهلي
ولا يعجبني شي وحتى عندما ادخل واقرا ماتكتبون لا اهتم
كل يوم افكر بالانتحار
المصيبه الاكبر التي اعاني منها اني لااريد القيام بشي وانا كل يوم ازيد بعدا عن ديني
ااتمنى ان اكتب كل مايدور بخاطري حتى اقتنع انكم مثلي والله اتمنى ان ااكتب كل مايدور بخاطري حتى ارى هل انتم مثلي
تايني الافكار حتى تؤدي بي الى الياس عندي صدود عجيب عن الايمان وكانه حاجز
لا ادري ماذا اقول عقلي مشتت والله تاتيني افكار غريبه من الاستهزاء بالدين حتى اقول اني لاقتنع به هل انتم مثلي
وهل الذين شفو منه جاءتهم هذه الافكار
اشعر بعناد عجيب وعدم رغبه في النهوض من امري هذا
اشعر ان الله عز وجل غاضب مني وانه حال بيني وبين قلبي
وحتى وانا اكتب لكم اقول سينصحونني انتي تعلمين كل ماسقولونه لن يفعلو لك شيئا
ا