وسواس و أفكار مقلقة و مزعجة

واليك هذه القاعدة في التعامل مع الوساوس الجديدة والصغيرة

قاعدة بيضة التمساح
مقطع لاستاذنا الخبير النفسي حفظه الله فيه شرح لهذه القاعده

https://youtu.be/EBFeQCu83VE

حان دور اسئلتنا (أين تقييمك اليومي)!!
ليس فقط انتم تسألون ههههههههه

ههههه نعم أخي أبو مشخص، هذا تقييمي اليومي :
القناعة بأن هذه الأفكار المزعجة إنما هي من الشيطان 90%
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومعرفة كذبها 90%
اعتقاد نقيضها ثم الفرح بهذه النتيجة 85%
التوقف عن الاسترسال معها وعدم الاستمرار بالتفكير بها 90%
عدم تنفيذ الفكرة التي يلح عليها الوسواس 95%
ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة 80%
إذا جاءتك الفكرة فأشغل نفسك بأمر آخر 85%
استمر على فعل هذه الخطوات مع كل فكرة تسلطية 90%
ابتعد عن الحزن والانفعال وأكثر من الابتسامة 75%
ابتعد عن الشكوى للآخرين وحاول أن تثني على نفسك كثيرا 100%
يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل 60%
إذا أحسست بأعراض الخوف فاطمئن واعلم أن ذلك من الأمور الطبيعية 95%

ماشاء الله تقييمك ممتاز احرص على الاستمرار بهذه الوتيرة مع رفع جميع النقاط أكثر الى الوصول ال100% باذن الله

الحزن وتأنيب الضمير احذرهم فهم يسببون التراجع للمتعالج

يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل بحيث لا تبالي ولا تهتم بالوسواس وتشغل كامل يومك بالطاعات والزيارات والأنشطه والترفيه
وتبتعد عن الوحده قدر الإمكان

نعم أخي ، بارك الله فيك أنت و باقي الإخوان الذين يقدمون لنا الدعم و المساعدة، و الله أحيانا بمجرد دخولي الى المنتدى أحس بالراحة، وهذا شيء مهم بالنسبة للمريض بالوسواس لما يجد من يساعده في كسب الثقة.
كما قلت أخي أبو مشخص يجب أن أنسى المرض ولا أجعله شغلي الشاغل، وهي الخطوة من اتي تنقصني في العلاج، لأَنِّي أحيانا أعطي قيمة كبيرة لهذا الوسواس اللعين و أتذكر الحزن والقلق و الضيق الذي كان يأتيني في الماضي، و أنا أعلم أني اليوم أحسن مما كنت عليه في السابق و الحمد لله لكن الذكريات في ذهني يجب أن أتجاهلها، أما الحزن و تأنيب الضمير فأعتدت عليهما ههههه و الحمد لله على كل حال.

وفقك الله الله أخي الله يزيدك من فضله

الحزن وتأنيب الضمير يجب ان تبتعد عنهم وتبدلها بالابتسامه دائما ابتسم ولو تصنعا
ولا تذكر نفسك بالماضي وحالتك السابقه بمجرد تذكرك تعامل معه تعاملك مع الوسواس بالاستعاذه والتجاهل
الله يسعدك أخي

مبارك عليكم الشهر الفضيل و اعاننا و اعانكم الله على صيامه و قيامه،
إخواني أريد معرفة هل يمكن للشيطان أن يأتي ويوسوس في شهر رمضان؟ والله رغم زوال تحكمي في الأفكار و تجاهلها و عدم تخويفها لي، تُلِّح علي فكرة وهي التفكير في الوسواس نفسه لا أعلم كيف أشرحها أنا أتجاهل لكن كأني لما أتجاهل أجد نفسي أفكر فيه هي فكرة غير مخيفة لكن مزعجة كثيرا
إذا كانت الشياطين غير موجودة في الشهر الفضيل فهل يمكن أن تكون الأفكار مني؟

مبارك عليكم الشهر الفضيل و اعاننا و اعانكم الله على صيامه و قيامه،
إخواني أريد معرفة هل يمكن للشيطان أن يأتي ويوسوس في شهر رمضان؟ والله رغم زوال تحكمي في الأفكار و تجاهلها و عدم تخويفها لي، تُلِّح علي فكرة وهي التفكير في الوسواس نفسه لا أعلم كيف أشرحها أنا أتجاهل لكن كأني لما أتجاهل أجد نفسي أفكر فيه هي فكرة غير مخيفة لكن مزعجة كثيرا
إذا كانت الشياطين غير موجودة في الشهر الفضيل فهل يمكن أن تكون الأفكار مني؟ أرجو الرد من فضلكم

وكأن هناك شيء يلح علي في عقلي و يذكرني بالتفكير في الوسواس

يعني أن فعلا الخوف زال و الحمد لله و حتى الأفكار و السلوكات الوسواسية تخلصت منها بقي هذا التفكير في الوسواس و كأن شيء إلتصق بعقلي و يبقى يلح طوال اليوم

أرجو الرد من فضلكم
جزاكم الله خيرا اخواني الكرام

اخي سمير مبارك عليك الشهر واعاننا الله واياك على صيامه وقيامه وتقبل منا ومنك صالح الاعمال

ماذكرت أخي هي مجرد حيلة وخدعة من الوسواس وقد آتاك بهذه الفكرة الجديدة وبما انها تزعجك وتلح عليك فهي بالتأكيد وسواس
فاحذر من هذه المراوغه ولاتنسى انها مجرد حيله وتزول بتجاهلها كما قضيت بفضل الله على غيرها من الوساوس

وارجع أخي لقاعدة بيضة التمساح التي ارسلتها لك في هذا الموضوع وفقك الله

شكرًا أخي بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

السلام عليكم
اخواني أريد المساعدة، أواجه مشكلة و هي أن التفكير في الوسواس مازال يلح، يذهب لفترة ثم يرجع لا أدري أين الخلل، لا أريد أن يرجع لي الوسواس كما كان.
لما أحاول إقناع نفسي أن هي من الشيطان أفشل و أجد صعوبة حتى أشك أنها من نفسي و أجد نفسي أسترسل تلقائيا، أرجوكم إنصحوني أريد نسيان هذا التفكير نهائيا

صحيح أني تحررت من الكثير من القيود، لكن الوسواس مازال يذهب ويعود. أنا لا أفهم، ليس لدي سلوك قهري أقوم به و أتجاهل كل الأفكار التي تأتي، ربما يكون الخلل في التجاهل بعض الأفكار و الذكريات خصوصا أحسست اليوم صباحا بالضيق و حرارة في الجسم و أضن إقناع نفسي أن هذا من الشيطان نوع من الإستجابة، أنا طبقت البرنامج سابقا و نجحت لكن الآن أجد نوع من الصعوبة، و أحيانا تأتي فكرة تزعجني و هي أن هذا ليس من الشيطان و أني أحتاج إلى أدوية و أنا تعاملت معها كحقيقة هل منكن من مر بهذا؟ إنصحوني جزاكم الله خيرا

اخ سمير الفكرة التي تقول لك أن مايحصل لك نفسي و ليس من الشيطان هذه 100% من الشيطان ..
استمر بالتجاهل تعامل مع كل الوسواس بنفس التجاهل الذي طبقته على غيرها ..
وأنصحك بقراءة سورة البقرة يومياً ولاتنسى اﻷذكار ..
شافاك الله و عافاك وإيانا ..

شكرًا شعاع بار ك الله فيك أنت و كل الإخوة و الأخوات أعلم أنني لم أطبق البرنامج 100% و لم أطبق التجاهل الكامل، سؤال آخر لما أكون في حالة وسواس و أبدأ بالتجاهل أحس بتأنيب الضمير و هذا أعرفه و أحس أيضا بالضيق و أحيانا تتهاطل أفكار كثيرة هل هذا طبيعي للمعالج من الوسواس و شكرًا

اخي سمير ربما  تهاونت في التطبيق لما شعرت بتحسن .

والوسواس ليس مشروط بطقوس حركية وهنا ممكن تتوهم بعدم وجود وساوس . . . احترز من كل فكرة ملحة مزعجة تتكرر . . طبق مباشرة ولا تعمل لها تحليل !
الضغط مفترض يكون فانت تسحب نيكوتين الوسواس من راسك والقلق والضغط مؤقت اصبر وصابر ورابط وانت الفائز .

لا تلتفت لتانيب الضمير ابدا خليك حازم غي قرارك وكانك ناظر مدرسة لا تترك ثغرات لاولاد مشاغبين يعبثون بالمكان .
وكل تلك التثيرات عاد جدا وكانك احطط سماعة اذن ولم تنتبه لها .

شكرًا بارك الله فيكم على النصيحة الرائعة حقا

السلام عليكم إخواني، أخواتي ، دائما أقول أني لن أزيد من الأسئلة لكن أحب زيارة المنتدى و أشتاق لكم هههه،
إخواني نحن نعلم بلا شك أن الشيطان يوسوس، و لكن في القرآن نقرأ أن النفس كذلك توسوس وكما نعلم الشيطان يزول بالإستعاذة و كيده ضعيف 
تأتيني وساوس أن الوسواس من نفسي فهل أقنع نفسي بأنها من الشيطان  بصراحة لما أفعل ذلك أجد نفسي أسترسل و هذا ما أرجعلي الوسواس و الخوف و الحزن؟
فما الفرق بين وسوسة النفس و وسوسة الشيطان و كيف يؤثر هذا االأخير على النفس؟؟؟ خاصة و أن أفكار المرض و الخوف و الرهاب زالت الحمد لله، الآن بقيت أفكر هل يعود الوسواس أم لا وربا هذا مرض نفسي خطير....الخ، كل هذه الأفكار التافهة و المحبطة، و أنا لا أريد العودة الى أي طبيب أو شرب دواء بمجرد تذكر هذا اقلق و الله البارح ما نمت بسبب الشعور بالحرارة و القلق. 
أعلم أني أكثرت من الأسئلة لكن لو أستطيع فهم كل هذا ممكن أصل الى راحة نفسية كبيرة إن شاء الله شكرًا لكم اخواني

الشيطان يوسوس والنفس الأمارة بالسوء يعجبها ذالك فتتعود على الأفكار الوسوسية
لما تستعيذ بالله من الشيطان فهو يذهب وتبقى النفس الأمارة بالسوء تضغط عليك بالأفكار التي وضعها الشيطان
وأنت بتجاهلك توقف النفس الأمارة بالسوء على التفكير في الأفكار الوسوسية ولما تقرأ القرآن تهذبها

شكرًا أختي على الشرح و الله هذه النقطة كانت مهمة جدا لكي أفهم كيف يعمل الوسواس جزاك الله خيرا