وساوس أنهكتني و أتعبتني نفسيا

[rtl]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته [/rtl]
 
[rtl]أرجو قراءة موضوعي بتمعن قصد مساعدتي على التخلص من الوساوس التي تراودني باستمرار:[/rtl]
 
[rtl]إن لدي وساوس عديدة. فمثلا عندما أشاهد التلفاز، تأتيني أفكار وسواسية فأحاول أن أتجاهلها. فأقول في نفسي سأحاول أن أركز على التلفاز فربما هذا يعتبر تجاهلا أو قد يساعد عليه لأني أحس بأني سأفشل فيه كما فشلت عدة مرات مع اعتقادي بأني أطبق التجاهل الكامل ولكن مع ذلك أحس أنه ليس كذلك لأني أحس بشيء ناقص في هذا الركن لا اقوم به و لا أعرف ماهو. و تأتيني فكرة مفادها أن تركيزي على التلفاز هو بالذات استرسال مع الأفكار، فأحاول التجاهل مرة أخرى. كما أصاب بحيرة فأتسائل كيف أخرج من هذه الحالة وهل هذه الأخيرة وسواس أو استرسال كما أن شعوري بالخوف من الافكار يعيق تجاهلي ، لأني أحس بأن هذه الأفكار أفكاري وتقنعني بحجج و أدلة تضعفني. كما تراودني أسئلة ليس لدي جواب لها (خصوصا الأفكار المتعلقة بالدين) بالرغم من أنني أعرف أن كل فكرة متسلطة وملحة فهي وسواس و أنها ليست مني لكن البعض منها أحس بأنه مني أحيانا وليس وسواسا .كما أحس أنه بالرغم من معرفة الجواب فلن يغير من الأمر شيئا . و كنتيجة، أجد نفسي أسب و أشتم الدين و أستهزئ منه بدون تلفظ فأكتئب. ولكن شعوري ببعض المتعة عند القيام بهذا الأمر يزيد من اكتئابي و بالتالي فأنا لا أدري! هل بسبب كبت الأفكار و التساؤلات الوسواسية و تفاقمها و التي أخاف أن أطرحها بالتزامن مع الشعور بالاستهزاء بالدين الذين يراودني دائما و يولد لدي الإحساس بأني أصبحت كافرا ..هل هو الذي يؤدي بي إلى هذه الحالة؟؟ ولكن وفي نفس الوقت أشعر بأني أحب أن أقوم بهذا خصوصا اذا كنت مكتئبا بشدة ! . فأقع في حيرة و لكن أحيانا أستطيع تجاهل هذه الأفكار و المشاعر ولكن لمدة وجيزة فقط. مما يسبب لي الاحباط و أشعر أني سأبقى على هذه الحال و أضيع في دوامة الأفكار و أحس بالضيق و الدوخة و تعب نفسي شديد و أقول في قرارة نفسي كيف لي أن أعيش ما تبقى من عمري و أنا لازلت في ريعان شبابي ![/rtl]

اخي المنتصر باذن الله ابدأ التقييم اليومي حتى تعرف اين اخطائك 
 المفترض ان لا ترد على الفكرة نهائيا وتحاول الى ان تتقن التجاهل ومع تطبيقك للبرنامج حافظ على اذكار الصباح والمساء والرقية الشرعية 

[size=39]التقييم اليومي وسواس العقيده[/size]

الاستعاذة بالله مرة واحدة%
آمنت بالله ورسلة مرة واحدة%
القناعة بعدم الإثم%
القناعة بأنني مؤمن%
عدم مناقشة الفكرة%
عدم الاستغفار من أجل الفكرة%
عدم الرد على الفكرة الوسواسية%
عدم الإقناع وطمأنة النفس%
تطبيق المواجه %
تطبيق الصمود% 


شرح مفصل لكيفية التجاهل
https://alkhabeer.yoo7.com/t484-topic

شوف يا عزيزي
يهمني جدا تقييمك
وقبل التقييم يهمني فهمك للبرنامج وتطبيقه تطبيق تام خالي من الأخطاء
والهدف من التقييم اليومي اكتشاف الأخطاء والعمل على إصلاحها

مثل عندك مشكله في التجاهل
التجاهل هو إهمال الفكره بدون الالتفات اليها ( مثال) بدون ما تتضايق ولا يظهر الانزعاج على ملامحك وتصرفاتك فَلَو كنت تعتقد انك تجاهلت وانت بهذه الطريقة فتجاهلك غير مكتمل او لم يحقق الهدف المنشود
ثانيا

عند التطبيق سوف تقوم الوساوس بمحاربتك
انت امام حلين لا ثالث لهما
اما الاستجابه واستمرار المعاناة الى ان يشاء الله

او الصمود والقتال وسوف تشعر بمعاناة ولكن سوف تكون مؤقتة بأذن الله

ننتظر تقيمك لا تقول انا طبقت بدون تقييم
وشكرا

ابومشخص كتب:

اخي المنتصر باذن الله ابدأ التقييم اليومي حتى تعرف اين اخطائك 
 المفترض ان لا ترد على الفكرة نهائيا وتحاول الى ان تتقن التجاهل ومع تطبيقك للبرنامج حافظ على اذكار الصباح والمساء والرقية الشرعية 

[size=39]التقييم اليومي وسواس العقيده[/size]

الاستعاذة بالله مرة واحدة%
آمنت بالله ورسلة مرة واحدة%
القناعة بعدم الإثم%
القناعة بأنني مؤمن%
عدم مناقشة الفكرة%
عدم الاستغفار من أجل الفكرة%
عدم الرد على الفكرة الوسواسية%
عدم الإقناع وطمأنة النفس%
تطبيق المواجه %
تطبيق الصمود% 


شرح مفصل لكيفية التجاهل
https://alkhabeer.yoo7.com/t484-topic

أخي أنا أحس عندي مشكلة بالتجاهل كما قلت. ولكن ما يعيقني هو أني أجد نفسي أعيد التفكير في الفكرة بدون رغبة مني. و كأن عقلي أصبح مبرمجا على التفكير فيها. ولكن أحيانا أحس براحة ولكن ليست كاملة. مع أني أحاول التجاهل الكامل، إلا أن الفكرة لا تزال عالقة في ذهني طوال اليوم

اسكاربوكل كتب:

شوف يا عزيزي 
يهمني جدا تقييمك 
وقبل التقييم يهمني فهمك للبرنامج وتطبيقه تطبيق تام خالي من الأخطاء 
والهدف من التقييم اليومي اكتشاف الأخطاء والعمل على إصلاحها 

مثل عندك مشكله في التجاهل 
التجاهل هو إهمال الفكره بدون الالتفات اليها ( مثال) بدون ما تتضايق ولا يظهر الانزعاج على ملامحك وتصرفاتك فَلَو كنت تعتقد انك تجاهلت وانت بهذه الطريقة فتجاهلك غير مكتمل او لم يحقق الهدف المنشود 
ثانيا 

عند التطبيق سوف تقوم الوساوس بمحاربتك 
انت امام حلين لا ثالث لهما 
اما الاستجابه واستمرار المعاناة الى ان يشاء الله

او الصمود والقتال وسوف تشعر بمعاناة ولكن سوف تكون مؤقتة بأذن الله 

ننتظر تقيمك لا تقول انا طبقت بدون تقييم 
وشكرا

أخي أنا أفهم البرنامج بشكل جيد و قد حاولت تطبيقه منذ أن وجدته حوالي سنتين أو ثلاث سنوات لكني كنت أفشل و أستسلم. فتمر مدة معينة و أعيد تطبيق البرنامج ولكن الفشل يكون حليفي الى هذه اللحظة الراهنة!
وبكثرة الفشل أصابني اكتئاب نغص غلي حياتي! أصبحت مكتئبا حتى ولم يبدو علي! فتراني أضحك و أشارك الحديث مع الأصدقاء. فهم يروني أني شخص عادي لأني أحاول اخفائه حتى لو كنت وحدي . 
الآن أصبحت لا أحس بطعم الحياة كما هو مفترض. فمثلا لو سمعت خبرا مفرحا، لا أحس بالفرح إلا بنسبة قليلة 20% أو 30% وقس على ذلك. فأستغرب و أقول لنفسي أن هذا بسبب الاكتئاب لأني أحس بأني  قد اعتدت عليه و تكيفت معه وقد أصبح جزءا من حياتي و بدأت أتقبله بدون وعي مني لدرجة أني آمنت أنه سيبقى طول حياتي ولاشيئ بامكانه أن يخلصني منه! لكني أخاف أني أكذب على نفسي و أن الاكتئاب بريئ مني من هذه الناحية مما يزيد علي فقدان الأمل بالشفاء عند تطبيق البرنامج
صرت لدرجة أني قد آمنت أيضا أن بعض المشاعر و الأحاسيس فِيَّ قد انعدمت، فهل هذا بسبب الاكتئاب؟ أم لأني عندما أكون على سبيل المثال في جو مفرح أقوم باختبار نفسي هل أشعر أو سأشعر بالفرح كما هو مفترض أن أشعر به؟
ثانيا: أجد نفسي أطبق البرنامج و أنا فاقد الأمل تقريبا في الشفاء بسبب الاكتئاب! فأحاول التخلص منه ولكن بدون جدوى! عكس المحاولات الأولى في تطبيق البرنامج عندما وجدته. كنت كلي أمل في التخلص من الأفكار. كما أن هذه الأخيرة لم تكن بشدة الأفكار الحالية و مع ذلك كنت أفشل. فتأتيني الآن خاطرة تقول: " أنت لم تنجح حتى في التخلص من الأفكار عندما كانت بسيطة، فكيف ستستطيع التحرر منها بعدما اشتدت؟! " علما أنه كان لدي في الماضي وساوس أخرى، ما أذكر منها هو وسواس النظافة لأنه كان بسيطا مقارنة مع الوساوس الماضية. أما الوساوس الحالية التي أعاني منها فهي الأفكار المزعجة - و التي كانت أول وسواس لي عندما كان عمري 12 سنة - و وسواس العقيدة و الذي أعاني منه منذ 3 سنوات الى الآن.
و بخصوص التقييم، أعترف أني لم أكن أقوم به لأني كنت أقول في نفسي أني أستطيع أن أطبقه في ذهني. ولكن بدأت القيام به منذ البارحة وها هو تقييم اليوم قبل 45 دقيقة. علما أن النسبب تتغير على حسب الحالة النفسية:
الاستعاذة بالله مرة واحدة                       % 97
آمنت بالله ورسلة مرة واحدة                    %97
القناعة بعدم الإثم                              %75
القناعة بأنني مؤمن                            %45
عدم مناقشة الفكرة                             %50   
عدم الاستغفار من أجل الفكرة                  %100
عدم الرد على الفكرة الوسواسية                 %45     
عدم الإقناع وطمأنة النفس                      % 40
تطبيق المواجه                                 %55
تطبيق الصمود                                   % 20

أما تقييمي للأفكار المزعجة:
القناعة بأن هذه الأفكار المزعجة إنما هي من الشيطان %65
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومعرفة كذبها %60
اعتقاد نقيضها ثم الفرح بهذه النتيجة 45%: أتساءل هل اعتقاد نقيضها هل هو نوع من الاستجابة لها؟ لأن الاقناع بعدم صحتها لا يجوز و إنما يجب التجاهل الكامل.
التوقف عن الاسترسال معها وعدم الاستمرار بالتفكير بها %45
عدم تنفيذ الفكرة التي يلح عليها الوسواس : النسبة تختلف حسب نوع الفكرة و الحالة المزاجية و تتراوح ما بين %47 الى %96
ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة %50
إذا جاءتك الفكرة فأشغل نفسك بأمر آخر %45: و هذه النسبة بسبب أني مهما حاولت الاشتغال بأمر آخر، يصيبني الوسواس فيه أيضا. فأصبح في حيرة من أمري! أو لأني لا أجد شيئا أميل الى القيام به!
استمر على فعل هذه الخطوات مع كل فكرة تسلطية %100
ابتعد عن الحزن والانفعال وأكثر من الابتسامة %60
ابتعد عن الشكوى للآخرين وحاول أن تثني على نفسك كثيرا 85%: هذه الأيام امتنعت عن الشكوى لأنها أصبحت تزيد من وضعي سوءا
يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل 10% :هذا بسبب الخوف من الأفكار أن تكون مني لأني أحس بأن خاطري يميل اليها و أنها من نفسي بالرغم من معرفة حقيقتها!
إذا أحسست بأعراض الخوف فاطمئن واعلم أن ذلك من الأمور الطبيعية 75%

آسف على الإطالة و جزيتم خيرا

اخي من ضمن خطوات البرنامج المحافظة على الابتسامه ولو كانت تصنع أثناء فترة تطبيقك

الآن مانريده منك هو ارتفاع يومي في التقييم كل ما ارتفع تقيبمك اكثر كل ماشعرت بالراحه اكثر باذن الله وعد لجميع أنشطته اليومية كما كنت قبل الوسواس وحافظ على الأذكار والشرقية الشرعية مع التطبيق ...وفقك الله

آسف على التأخر 
بالطبع لا أرضى أن أبقى تحت سيطرة الوساوس. أحس أني أحتاج الى عزيمة أكثر قوة
أنا أفكر في دخول الدورات التدريبية ولدي أمل في أن تفيدني ولكن أحيانا يأتيني شعور يقول العكس! فاعتبره وسواسا فقط
أريد أن أعرف هل الدورات تكملة للبرنامج العلاجي؟ لأني عندما شاهدت فيديو الخبير النفسي في حديثه عن الوسواس القهري، قال أن هناك تقنية تساعد على العلاج وأنها مفيدة جدا. فهل يقصد بالتقنية البرنامج العلاجي بذاته أم وسيلة مساعدة أكثر في التخلص من الوسواس؟

إليكم تقييمي بخصوص وسواس العقيدة:
الاستعاذة بالله مرة واحدة%97
آمنت بالله ورسلة مرة واحدة%97
القناعة بعدم الإثم%85
القناعة بأنني مؤمن%80
عدم مناقشة الفكرة%55
عدم الاستغفار من أجل الفكرة%100
عدم الرد على الفكرة الوسواسية%55
عدم الإقناع وطمأنة النفس%55
تطبيق المواجه %90
تطبيق الصمود% 40


هل يمكنني طرح تقييمي لوسواس الأفكار المزعجة في هذا الموضوع أم يجب أن أطرح موضوعا جديدا في المنتدى المخصص له؟ وهل يجب علي عمل تقييم عدة مرات في اليوم أم أكتفي بمرة واحدة؟


أشكركم جزيل الشكر

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

تقييمي اليوم لوسواس العقيدة:

الاستعاذة بالله مرة واحدة%98
آمنت بالله ورسلة مرة واحدة%98
القناعة بعدم الإثم%85
القناعة بأنني مؤمن%80
عدم مناقشة الفكرة%75
عدم الاستغفار من أجل الفكرة%100
عدم الرد على الفكرة الوسواسية%50
عدم الإقناع وطمأنة النفس%45
تطبيق المواجه %100
تطبيق الصمود% 90

تقييمي لوسواس الأفكار المزعجة:

القناعة بأن هذه الأفكار المزعجة إنما هي من الشيطان %80
الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومعرفة كذبها %60
اعتقاد نقيضها ثم الفرح بهذه النتيجة %40
التوقف عن الاسترسال معها وعدم الاستمرار بالتفكير بها %45
عدم تنفيذ الفكرة التي يلح عليها الوسواس         %80
ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة         %70
إذا جاءتك الفكرة فأشغل نفسك بأمر آخر        %30
استمر على فعل هذه الخطوات مع كل فكرة تسلطية %100
ابتعد عن الحزن والانفعال وأكثر من الابتسامة         %60
ابتعد عن الشكوى للآخرين وحاول أن تثني على نفسك كثيرا %100
يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل %10
إذا أحسست بأعراض الخوف فاطمئن واعلم أن ذلك من الأمور الطبيعية %80

منتظرة فرج ربي كتب:

هل يمكنني طرح تقييمي لوسواس الأفكار المزعجة في هذا الموضوع أم يجب أن أطرح موضوعا جديدا في المنتدى المخصص له؟ وهل يجب علي عمل تقييم عدة مرات في اليوم أم أكتفي بمرة واحدة؟
يمكننك اخوي المنتصر بإذن الله وبعد هذا فيه تسهيل على المشرفين عشان يتابعون
مرة واحدة فقط التقييم في اليوم

شكرا لك أختي

تقييمك ممتاز لوسواس العقيدة ولم يتبق لك الكثير الى %١٠٠
بالنسبة لتقييم الافكار المزعجه يحتاج الى رفع التقييم اكثر بالذات نقطة عدم الاسترسال وفقك الله

تقييمك رائع جدا في وسواس العقيدة

وجيد في الافكار المزعجه ولله الحمد انت تسير في الطريق الصحيح واصل مع الصعود يوميا نريد الوصول الى %١٠٠ لكلا البرنامجين في النهايه والتخلص من الوسواس نهائيا وفقك الله

مشكلتي في التجاهل هي الاسترسال الداخلي حتى اذا لم تكن هناك فكرة!
يعني أشعر بتوتر طيلة اليوم وأظن أن هذا التوتر هو الذي يسبب لي الأفكار و يذكرني بها
عندما أحس بالتوتر و القلق أجد نفسي أقول كلمات في نفسي مثل (أستغفر الله - لا..) أو استرسال بانفعال داخلي بعد كل حركة أقوم بها على سبيل المثال عندما أحرك رأسي أو خلال الكتابة على الكيبورد أو خلال قراءة شيئ وغيرها، فعقلي قد تبرمج على الاسترسال لأن في السابق كانت لدي وساوس قبل سنتين أو 3 سنوات قد نسيتها فكنت أقوم بهذه الطقوس ولم ألاحظ أنها قد برمجت عقلي على قولها إلا مؤخرا!

من بين هذه الطقوس أيضا قول ''سأبني على البقين''. لأني كنت أوسوس في الوضوء - ومازلت الى الآن ولكن ليس كالسابق - و كنت أنسى كم مرة غسلت العضو، فأقول في نفسي ''سأبني على اليقين'' ثم أنتقل للعضو الموالي
أما الآن عندما أريد الانتقال مثلا من الوجه الى المرفق بدون نسيان كم غسلت من مرة الوجه أقول في نفسي سأبني على اليقين! أحاول أن أمنع نفسي و لكن لا أستطيع السيطرة على نفسي، حتى اذا حاولت أن أضغط على نفسي أجدني أقولها !!!!

كيف أطبق التجاهل في هذه الحالة؟ أحيانا أقوم بقطع التنفس حتى لا أتلفظ بها في ذهني مع أني أعلم أن هذا التصرف خاطئ ولكن فقط على سبيل التجربة

أرى أن حالتي صعبة و مختلفة عن الباقين :(

ماشاء الله تبارك لم يتبقى لك شيء جاهد نفسك
فعلا اجد في نفسي مما تجد به برمجة العقل على شيء معين وطقوس معينه

الله يبارك فيك أختي أشكرك
لا أدري هل هذا بسبب التأثر بالأفكار أم بسبب الاكتئاب و القلق و التوتر
أشعر أن سبب المعاناة هو هذه البرمجة، وإذا تخلصت منها سيسهل علي التخلص من الأفكار
لم أدرك هذا إلا مؤخرا لأني كنت أتساءل عن سبب شعوري بالضيق ولم تأتني فكرة معينة
الآن كلما حاولت تطبيق التجاهل، أجد ترديدي لتلك العبارات يحول دون ذلك لأنها استرسال وهذا سبب بقاء الأفكار!
ولكن مع ذلك الحمد لله شعرت بصفاء ذهني مؤقت مدة 4 دقائق تقريبا كنت قد حاولت تجاهل أحد الأفكار بالاصغاء الى قلبي و عدم الاكتراث الى عقلي ثم انشغلت بحدث ما و فعلا نجحت! لكن هذه الطريقة وجدتها لا تنجح دائما بل بشكل جزئي احيانا ، و لا تنجح مع كل الأفكار