وسواس ايذاء الاخرين ساعدوني بنصيحة

السلام عليكم ورحمة الله انا عمري ٢٥ سنة متزوجة وام لطفلة اعاني من وسواس وافكار مزعجة من حوالي سنة اني أؤذي طفلتي واحس باندفاعات لفعل هذا الشيء لكن لا استطيع مع العلم اني احب بنتي كثييييييرا ولا اتحمل اشوفها صايرلها شي لدي مجموعة وساوس لكن لا ترهقني مثل هذا الوسواس واستطيع التغلب عليها مع العلم اني ليس لدي اي مشاكل في حياتي العئلية والزوجية بالعكس اعيش حياة جد هادئة وجميلة السبب الوحيد الذي اعاني منه هو الوحدة لانني متزوجة في بلاد اخرى بعيدة عن العائلة وزوجي معظم الوقت في العمل..كنت احاول تطبيق البرنامج احس انني شفيت لكن تعود لي الافكار انني آذيت طفلتي او انني سوف اؤذيها او انني اكرهها وتأنيب الضمير واصدق الفكرة واخاف ان افعلها يوما ما مع العلم انه مستحييل وانتكس من جديد اليوم قررت ان اعيد المحاولة واكتب لكم موضوعي كي تساعدوني بنصيحة تقويني ارجوووووووووكم لا تبخاوا علي بالجواب ارجوووووكم وشكرا...

لا تسترسلي مع الأفكار ولا تخافي منها تجنبي الوحدة والفراغ 
التجاهل مع الصمود و الصبر يزول الوسواس 
وابتسمي حتى وان مفتعلة فأن لها تأثير أيجابي  
اشغلي وقتك بما هو مفيد اعملي العاب مع بنت تفسحي معها 
علميها اشياء تنميها

ارجوا اعادة تطبيق البرنامج 
فهم البرنامج هو نصف الشفاء والتطبيق الصحيح هو نصفه الآخر

شكرا لك اختي الزهرة وأتمنى من الله الشفاء

السلام عليكم انا عدت وكنت اتمنى العكس لكن الخوف لم يتركني لقد بدأت في التطبيق وفشلت مجددا...الفكرة تمشي وتأتي وتسبب لي خوفاا كبيير لدرجة انني اصبحت اخاف ابقى انا وبنتي لوحدنا في المنزل يقول لي الوسواس انني اذا بقيت معها لن اتحكم في نفسي سأفعل لها شيء والعياذ بالله والله تعبت اصبحت اخاف بشكل كبيير ولما ارى بنتي وارى في عينيها احس بشعوووور جد مزعج مع انني احبها واخاف عليها اكثر من نفسي وهي نقطة ضعفي في الحياة ورغم هذا دائما اضحك واقوم باعمال البيت عادي وكل من حولي لا يلاحضون شيء لكن داخلي لا يعلمه إلل الله عز وجل اتعذب لكن لا اظهر لاحد اتمنى الشفاء من الله واتمنى لما اعوذ المرة القادمة اعوذ لقسم المتعافين ارجو المساعدة وسمحولي على الإطالة

ساعدونيي ارجوكم...

اكيد سيرجع الوسواس لانه وجد منك منافذ يدخل منها وانت باهتمامك للبيت لو وجدت رياح عاتية سوف تغلقين النوافذ كلها باحكام وما تتركي ولا نافذة مفتوحة خوفا من الغبار والاتربة.
 وهكذا انت ..
يخوفك على بنتك بشدة منك ليس امر طبيعي فالام رحمة ورحم كلها رقة.
وانت تجاهلي الخوف وابدي الفرح واستمتعي مع بنتك ولو لوحدكما شغلي قرءان سورة البقرة وبصوت مسموع وآنسي نفسك بكلام الله واستمعي لسورة الحجر وتمخرج الريحها وسوف تدركين من الحافظ ...

شكرا اختي الحبيبة مناي على الرد وأتمنى هذه المرة ان اكون فهمت البرنامج جيدا واتمنى الشفاء العاجل انشاء الله😊