الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]
الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]


الخبير النفسي٢

الوسواس القهري ، القلق ، الاكتئاب ، اختلال الآنية ، الرهاب ، الخوف وسواس النوم وسواس الأمراض
 

أهلا وسهلا بك في منتديات الخبير النفسي 2

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

http://www.alkhabeer2.com






شاطر
 

 الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
آمال
آمال


عضو جديد

عضو جديد
معلومات إضافية
السعودية
انثى
عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 09/08/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-09, 10:39 pm

مرحبا جميعا
الله يسعدكم جميعا، انا احس بنجن، انا جتني صدمة قبل شهرين ودخلت بعدها بحالة صعبه واللي فيها العديد من وساوس ايذاء النفس والناس، وكنت ادعي وقريبة من ربي..
لين وصلت مرحلة حسيت اني انا ادعي لمين؟ مافيه احد يسمعني! 
وبدت تدخل براسي فكرة انه مافيه الله (حاشا لله) وان الحياة كلها جايه صدفة وان حتى الاقدار والاشياء اللي تصير بالحياة بالصدفه مو من الله.
وبعدين دخلت بمعمعة مين خلق الله؟ 

تكفون هالافكار ماذيتني وراسي بينفجر، وكل المواضيع اللي قريتها عن وسواس العقيده يقولون اصحابها انهم عندهم وسواس سب الله او هذي الوساويس واحس مافي احد مثلي، اخاف ان هذا مو وسواس وهذي نفسي الحقيقية؛( 
ساعدوني الله يسعدكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آمال
آمال


عضو جديد

عضو جديد
معلومات إضافية
السعودية
انثى
عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 09/08/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-09, 10:40 pm

خليكم معاي انا احس اني لحالي وخايفه مره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغد .
رغد .


عضو مجتهد

عضو مجتهد
معلومات إضافية
السعودية
انثى
عدد المساهمات : 142
تاريخ التسجيل : 02/12/2020
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-10, 12:50 am

إن شاء الله إن الأخ حسام الدين يرد عليك لكن بس بقول لك إنك مو لحالك وناس كثير تعاني من ذا الشيء وأنا منهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام الدين 1
حسام الدين 1


عضو برونزي

عضو برونزي
معلومات إضافية
تونس
ذكر
عدد المساهمات : 722
تاريخ التسجيل : 23/04/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-10, 11:40 pm

مرحبا بك في المنتدى،

الإجابة ستكون على شكل "مناقشة" ثم "خلاصة" ثم "نصائح"، وأرجو أن يحصل بها النفع في مكافحة ودفع هذه الوساوس المهلكات

---( المناقشة )---
فلنفترض أنه دار بيننا الحوار التالي:
لو كان بيدك تمراً وقلت لك: من أين جاء هذا التمر أو كيف صنع؟
- ستقولين: من النخل !
* فأقول لك: ما أدراك أن هذا التمر من نخلة، فلعله من شجرة زيتون !
- ستقولين: لا يمكن، فالنخل ينتج تمراً، وشجرة الزيتون تنتج زيتوناً
* فأقول لك: فلنفترض أن النخلة وشجرة الزيتون في أرض واحدة، وتسقيان بماء واحد، فكيف يكون الماء واحد والثمر مختلف طعمه ولونه ورائحته وشكله؟
- ستقولين: لأن لكل شجرة خاصياتها، ويكون الثمر على حسب خواص الشجر !
* فأقول: فمن أعطى هذه الشجرة خاصياتها؟ أهي بنفسها من حددت خاصياتها وصفاتها؟ أم هناك من أعطاها هذه الخاصيات؟
- فإن قلت: إن الشجرة هي من تحدد خاصياتها بنفسها، فإن هذا الكلام مردود وغير مقبول. لأنه في هذه الحالة، سنرى إختلافاً كثيراً في نفس نوع الشجر والثمر.
فتصبح كل نخلة تحدد صفاتها بنفسها ويبدأ حينئذٍ الإختلاف والتباين بينها في اشكالها وفي اثمارها. ثم إن هذا يجعل للشجرة إختياراً، وهذا كذلك مردود لمخالفته للمنطق.
وإن قلت لي أن هناك من أعطاها خاصياتها وصفاتها كباقي الشجر من نفس النوع. أدى هذا إلى القول بأن خالقاً كبيراً هو من يعطي نفس الصفات لكل شجرة من نفس النوع أين ما كانت على سطح الأرض، بل وصفات كل نوع من الشجر، بل وحتى صفات كل ما تكرر مثاله من الأحياء والجمادات
- فإن قلت أنت: لا، بل إن الطبيعة هي من خلق المخلوقات وأعطتها خاصياتها وصفاتها !
* فأقول: فما الطبيعة إذاً؟
- تقولين: البحر والماء، الأرض والسماء، والنجم والشجر، الرمل والحجر...!
* فأقول: لقد سبق وقلنا أن كل ما تكرر على مثال وهيئة معينة من الطبيعة دليل على أنه مخلوق ولا يصلح أن يكون خالقاً. مثلاً: الشجر متكرر، وكذلك البحر والحجر و النجم و... كلهم متكررون وكلهم مخلوقون، فالطبيعة إذاً هي مجموعة من المخلوقات.
فكيف تكون الطبيعة خالقاً ومخلوقاً في نفس الوقت؟؟ لا يمكن قطعاً
- فيقول قائل: فما الغريب في أن يكون الخالق مخلوقاً؟ فالإنسان مخلوق ويخلق، فيمكن للطبيعة أن تكون مخلوقة وتخلق
* فأجيب: أن هذا غير منطقي، فمن كان مخلوقاً لا يصلح لأن يكون خالقاً. فالإنسان ليست له القدرة على الإيجاد من العدم، إنما صنع ما صنع عن طريق تحويل المواد والأجسام، أما الخالق الذي نتحدث عنه هو من خلق المخلوقات من العدم (أي خلقها من لا شيء)
- فإذا قال شخصٌ آخر: أن الطبيعة ليس بمعنى الأشياء و الذوات، بل هي قوة صانعة للأحداث والمخلوقات وليست شيئاً (أي لا ذات لها)
* أقول : بالمنطق، لا يمكن أن توجد قوة، بلا وجود ذاتٍ لها. فمن لا ذات له، فلا قوة له. فكيف يكون العاجز خالقاً؟
فهذا عبث.  بل كيف يستطيع من لا ذات له أن يخلق الأشياء و الذوات؟
ثم كيف لهذه الطبيعة التي لا ذات لها ولا صفات لها (يعني لا سمع لها ولا بصر ولا علم لها...)، أن تخلق ما يسمع وما يرى كالحيوان ومن يفكر ويتعلم كالإنسان، وهي خرساء صماء عمياء جاهلة؟ فكيف لمن هو أدنى، أن يخلق ما هو أرقى؟ وزد على ذلك ما قلناه سابقاً، بأنها لا ذات لها أصلاً. فكيف يصح أن يكون خالقاً من لا ذات له ولا سمع ولا بصر ولا علم له؟
فالطبيعة بإختصار هي إسمٌ رمزيٌ للمخلوقات المحيطة بنا ولا يوجد كيان واحد معين بذاته إسمه "الطبيعة".
ومثال على ذلك، أنه لا توجد ذاتٌ حقيقيةٌ لشيء اسمه "المجتمع"، فالمجتمع هو إسمٌ بلا ذاتٍ معينةٍ يطلق على مجموعة من الأفراد تجمعهم روابط بينهم. وكذلك هو الحال بالنسبة للطبيعة، فهي إسم لا ذات له يطلق على مجموعة من المخلوقات.
فمن لا ذات له، لا يكون خالقاً.
وعلى القولين (أي سواء قالوا أن الطبيعة مجموعة أجسام ومخلوقات أو قالوا -زعماً باطلاً- أنها لا ذات لها ولكن هي قوة خفيةٍ خالقة) فقد تبين أن الطبيعة لا قدرة لها على الخلق والإيجاد من العدم

- يقول قائل آخر: لا، بل إن الكون موجود بالصدفة
* أقول: أن الصدفة = عبث وعشوائية وعدم إنتظام (لا قوانين في الصدفة)
وأما الكون = فهو مجموعة من المخلوقات تخضع لقوانين فيزيائية صارمة، إبتداءً من الذرات، و إنتهاءً إلى المجرات
فمن العبث أن تكون الصدفة نظاماً، فهذا يخالف المنطق والعلم.
وعليه، فعدم الإنتظام (الصدفة) لا يخلق نظاماً (الكون)

- فإن قال قائل: أوجد الكون نفسه بنفسه
* فأقول: أتقصد أنه أوجد نفسه من العدم؟!!!
لا يمكن أبداً أن ينتج من العدم شيئاً، لأن العدم = لا شيء. و اللا شيء لا يخلق شيئاً

---( خلاصة النقاش )---
1/ فالخالق لا يكون مخلوقاً:
لأن الخالق في الوجود قبل كل مخلوقاته، وهو الذي خلق المخلوقات من العدم.
فلا يمكن لشيء أن يكون خالقاً ومخلوقاً في نفس الوقت. كما أن الأول (الخالق) لا يكون ثانٍ، و الثاني (المخلوق) لا يكون أولاً
وبما أن الطبيعة مخلوقة، فلا يمكن أن تكون خالقاً
=> الخالق هو "الأول"

2/ الخالق لا يتكرر ولا يشبهه أحداً من خلقه
لأن كل ما تكرر على مثالٍ وهيئة معلومة، لا يكون إلا مخلوقاً
فالخالق هو واحد في العدد، وفرد في ذاته وصفاته ليس كمثله شيء.
لأن الأشباه والمتكررات والمتماثلات هي صفة للمخلوقات وكل من وجد له مثيل ونظير فهو مخلوق، فلزم من هذا أن لا يكون للخالق مثيل
=> الخالق هو "واحد" "فرد"

3/ الخالق يكون أكبر وأعظم من كل خلقه (أي أكبر من النجوم والكون، إعتماداً على أن النجوم والكواكب والمجرات تتكرر)
- لأن هذا الخالق يعطي كل مخلوق -مهما كان حجمه ومكانه- ما يناسبه من الصفات التي يشترك فيها المخلوق مع غيره من المخلوقات من نفس النوع.
- ولأنه أنه محصي ومطلع على كل مخلوقاته فلا يفوته شيءٌ منها (بما في ذلك النجوم والمجرات)، فمن فاته شيء من المخلوقات، انتفت عنه صفة الخالق
=> الخالق هو "كبير" و "عظيم" و "محصي"

4/ الفوضى (الصدفة) لا تخلق نظاماً (الكون). والصدفة تنفي العلم المسبق بها (جهل)
وبالمنطق، فإن كل نظام يوضع يكون لحكمةٍ اقتضت وجوده، كما أن النظام يقوم كذلك على العلم.
فالصدفة لا تخضع للحكمة و لا تخضع للعلم، لأنها لو خضعت لذلك لكانت شيئاً معلوماً مسبقاً وينتفي عنها حينئذٍ إسم "الصدفة"
فكيف يمكن تصور أن خلق كل هذه المجرات كان نتيجة الصدفة (أي نتيجة الفوضى والجهل والعبث)؟ فكيف للأرض أن تسلم من أن تدمرها الأجرام المحيطة بها لمليارت السنين؟ كيف لها أن تدور في مسارها دون خطأ أو إضطراب في طول اليوم أو في الفصول أو في طول السنة؟ وكيف أن يمكن للصدفة صنع هذا النظام البديع من مليارات المليارات من النجوم والكواكب والأقمار والأجرام...؟؟؟؟ 
=> الخالق هو "حكيم" و "عليم"

5/ العدم = لا شيء = لا ينتج شيئاً
و العدم = لا حياة فيه مطلقاً ولا يعطي حياةً
وبما أن العدم لا يعطي حياةً، فيلزم منه أن يكون الخالق حياً، لأن الكثير من المخلوقات هم من الأحياء
=> الخالق "واجد" و "حي"

فماهي الخلاصة إذاً يا بنت الحلال؟؟ فمن هو هذا "الخالق": "الأول" و "الأحد" و "الفرد" "الكبير" "العظيم" "المحصي" "الحكيم" "العليم" "الواجد" "الحي"؟
فهل تعلمين ذاتاً في كل هذا الوجود تليق بها كلمة "الخالق" بكل هذه الصفات المذكورة غير الله جل جلاله؟؟ سبحانه و تعالى علواً كبيراً

وهنا تحدثنا عن صفته خالقاً فقط ولم نتحدث عن صفة القيومية (أي القيوم) ولم نتحدث عن باقي صفاته سبحانه
[ وأسأل الله أن يتجاوز عن تقصيري في وصفه بما يليق به سبحانه و تعالى ]

---( النصائح )---
- عليك أن تبتعدي عن التفكير في ذات الله عز وجل.
- وعليك أن تتفكري في مخلوقاته وفي بديع صنعه في هذا الكون.
قال النبي ﷺ: "تفكروا في خلق الله، ولا تفكروا في الله، فإنكم لن تقدروا قدره". رواه أبو نعيم عن ابن عباس رضي الله عنهما.
قال العلماء" : "والشيء الذي استعظمه الصحابة وامتنعوا عن الكلام به هو ما يوسوس به الشيطان من نحو: مَن خلق الله؟ وكيف هو؟ ومن أي شيء؟ ونحو ذلك مما يتعاظم النطق به من الأشياء القبيحة التي تخطر في القلوب، وليس معناه أن الوسوسة نفسها هي صريح الإيمان، وذلك أنها إنما تتولد من فعل الشيطان وتسويله."

- الإعراض كلياً عن البحث في هذه المواضيع وعدم القراءة للملاحدة. فتتبع هذه المواضيع لا ينفع بشيء في الدنيا، بل على العكس تماماً فهذه المواضيع  تكدر صفو الحياة كدراً شديداً على صاحبها بالشك والتفكير العقيم، ثم آخر ذلك الخسار والهلاك في الآخرة -عياذاً بالله-
واقرئي إن شئت عن عذاب أهل الشرك في النار، وهم الذين لم ينكروا ذات ربهم وإنما جعلوا له شركاء في العبادة أو في الرزق أو في القدرة... فكيف الحال إذاً بمن جحد ذات ربه وأنكرها؟؟!! نسأل الله السلامة

- الإطلاع على ما يزيد في العلم والإيمان كدروس العقيدة و قراءة قصص القرآن. فهذه الوسوسة تهاجم من قل علمه بالدين

- المداومة على قراءة آخر آيتين من سورة البقرة كل ليلة قبل النوم
- المداومة على الإستماع لسورة البقرة
- القيام بالرقية بنفسك أو بالذهاب لراقي صاحب تقوى وصلاح، في أقرب وقت ممكن
- وليس مطلوباً الإغتسال، بل المطلوب المبادرة بالتوبة وكثرة الإستغفار وعدم البحث مجدداً في هذه المواضيع
- والاستعاذة حين تخطر هذه الوساوس على قلبك ولا تسترسلي معها و قولي: "آمنا بالله ورسله" (ثلاثاً)

أسأل الله أن يلهمك رشدك ويبعد عنك هذه الأفكار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام الدين 1
حسام الدين 1


عضو برونزي

عضو برونزي
معلومات إضافية
تونس
ذكر
عدد المساهمات : 722
تاريخ التسجيل : 23/04/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-11, 10:13 pm

نفس النصائح هي موجهة كذلك للأخت رغد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رغد .
رغد .


عضو مجتهد

عضو مجتهد
معلومات إضافية
السعودية
انثى
عدد المساهمات : 142
تاريخ التسجيل : 02/12/2020
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-11, 11:40 pm

حسام الدين 1 كتب:
نفس النصائح هي موجهة كذلك للأخت رغد
أول شيء أعتذر لأن الموضوع مو موضوعي وقاعدة أسأل بس إيش تقصد بإنه المطلوب التوبة وليس الاغتسال ؟ يعني إيش الخطأ بالضبط اللي سوته -آمال- ؟ 
وأنا وساوس الشك تروح وتجي لكن الأسبوع اللي فات حصل لي موقف وخفت من نفسي 
كنت رايحة اخذ لقاح كورونا وقبل احجز واروح شفت إنه خطير للمصابين بالحساسية سواء كانت من الأكل أو الأدوية وأنا مصابة بحساسية من الأكل وشفت ناس تضرروا من اللقاح بس عمومًا كنت مجبورة اخذه عشان القوانين اللي حطوها وقبل اروح كان ما ودي اخذه أصلًا لأن من بعد وساوس العقيدة والكفر وأنا خايفة من الموت وشفت إن اللقاح مضر لذلك خفت المهم بعد ما اعطتني جرعة اللقاح وانتهينا بعدها جلست اناظر الناس وإحساس غريب جاني مع الشك وقتها حسيت بفراغ بقلبي يعني جتني أفكار إنك خلاص بتموتين الحين وجاني شك وكأني مو مستوعبة إنه فيه حساب وفيه جنة ونار وأقول لنفسي إن لو متي يعني بتكونين شاكه ؟! ومن بعدها وأنا خايفة وأخاف من التجاهل واذكر نفسي بالأدلة على وجود الله سبحانه وتعالى ومعجزات الأنبياء واقتنع بعدين يرجع الشك ! وإذا شفت محاضرات للشيوخ وقتها أحسني مؤمنة ومقتنعة بس اطلع من المقطع يرجع الشك والله شيء متعب صرت اتمنى لو إني مت وأنا ما بلغت ولا جاني الشك المخيف ذا هل تشوفونها وساوس أو من نفسي ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آمال
آمال


عضو جديد

عضو جديد
معلومات إضافية
السعودية
انثى
عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 09/08/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-12, 10:38 am

حسام الدين 1 كتب:
مرحبا بك في المنتدى،

الإجابة ستكون على شكل "مناقشة" ثم "خلاصة" ثم "نصائح"، وأرجو أن يحصل بها النفع في مكافحة ودفع هذه الوساوس المهلكات

---( المناقشة )---
فلنفترض أنه دار بيننا الحوار التالي:
لو كان بيدك تمراً وقلت لك: من أين جاء هذا التمر أو كيف صنع؟
- ستقولين: من النخل !
* فأقول لك: ما أدراك أن هذا التمر من نخلة، فلعله من شجرة زيتون !
- ستقولين: لا يمكن، فالنخل ينتج تمراً، وشجرة الزيتون تنتج زيتوناً
* فأقول لك: فلنفترض أن النخلة وشجرة الزيتون في أرض واحدة، وتسقيان بماء واحد، فكيف يكون الماء واحد والثمر مختلف طعمه ولونه ورائحته وشكله؟
- ستقولين: لأن لكل شجرة خاصياتها، ويكون الثمر على حسب خواص الشجر !
* فأقول: فمن أعطى هذه الشجرة خاصياتها؟ أهي بنفسها من حددت خاصياتها وصفاتها؟ أم هناك من أعطاها هذه الخاصيات؟
- فإن قلت: إن الشجرة هي من تحدد خاصياتها بنفسها، فإن هذا الكلام مردود وغير مقبول. لأنه في هذه الحالة، سنرى إختلافاً كثيراً في نفس نوع الشجر والثمر.
فتصبح كل نخلة تحدد صفاتها بنفسها ويبدأ حينئذٍ الإختلاف والتباين بينها في اشكالها وفي اثمارها. ثم إن هذا يجعل للشجرة إختياراً، وهذا كذلك مردود لمخالفته للمنطق.
وإن قلت لي أن هناك من أعطاها خاصياتها وصفاتها كباقي الشجر من نفس النوع. أدى هذا إلى القول بأن خالقاً كبيراً هو من يعطي نفس الصفات لكل شجرة من نفس النوع أين ما كانت على سطح الأرض، بل وصفات كل نوع من الشجر، بل وحتى صفات كل ما تكرر مثاله من الأحياء والجمادات
- فإن قلت أنت: لا، بل إن الطبيعة هي من خلق المخلوقات وأعطتها خاصياتها وصفاتها !
* فأقول: فما الطبيعة إذاً؟
- تقولين: البحر والماء، الأرض والسماء، والنجم والشجر، الرمل والحجر...!
* فأقول: لقد سبق وقلنا أن كل ما تكرر على مثال وهيئة معينة من الطبيعة دليل على أنه مخلوق ولا يصلح أن يكون خالقاً. مثلاً: الشجر متكرر، وكذلك البحر والحجر و النجم و... كلهم متكررون وكلهم مخلوقون، فالطبيعة إذاً هي مجموعة من المخلوقات.
فكيف تكون الطبيعة خالقاً ومخلوقاً في نفس الوقت؟؟ لا يمكن قطعاً
- فيقول قائل: فما الغريب في أن يكون الخالق مخلوقاً؟ فالإنسان مخلوق ويخلق، فيمكن للطبيعة أن تكون مخلوقة وتخلق
* فأجيب: أن هذا غير منطقي، فمن كان مخلوقاً لا يصلح لأن يكون خالقاً. فالإنسان ليست له القدرة على الإيجاد من العدم، إنما صنع ما صنع عن طريق تحويل المواد والأجسام، أما الخالق الذي نتحدث عنه هو من خلق المخلوقات من العدم (أي خلقها من لا شيء)
- فإذا قال شخصٌ آخر: أن الطبيعة ليس بمعنى الأشياء و الذوات، بل هي قوة صانعة للأحداث والمخلوقات وليست شيئاً (أي لا ذات لها)
* أقول : بالمنطق، لا يمكن أن توجد قوة، بلا وجود ذاتٍ لها. فمن لا ذات له، فلا قوة له. فكيف يكون العاجز خالقاً؟
فهذا عبث.  بل كيف يستطيع من لا ذات له أن يخلق الأشياء و الذوات؟
ثم كيف لهذه الطبيعة التي لا ذات لها ولا صفات لها (يعني لا سمع لها ولا بصر ولا علم لها...)، أن تخلق ما يسمع وما يرى كالحيوان ومن يفكر ويتعلم كالإنسان، وهي خرساء صماء عمياء جاهلة؟ فكيف لمن هو أدنى، أن يخلق ما هو أرقى؟ وزد على ذلك ما قلناه سابقاً، بأنها لا ذات لها أصلاً. فكيف يصح أن يكون خالقاً من لا ذات له ولا سمع ولا بصر ولا علم له؟
فالطبيعة بإختصار هي إسمٌ رمزيٌ للمخلوقات المحيطة بنا ولا يوجد كيان واحد معين بذاته إسمه "الطبيعة".
ومثال على ذلك، أنه لا توجد ذاتٌ حقيقيةٌ لشيء اسمه "المجتمع"، فالمجتمع هو إسمٌ بلا ذاتٍ معينةٍ يطلق على مجموعة من الأفراد تجمعهم روابط بينهم. وكذلك هو الحال بالنسبة للطبيعة، فهي إسم لا ذات له يطلق على مجموعة من المخلوقات.
فمن لا ذات له، لا يكون خالقاً.
وعلى القولين (أي سواء قالوا أن الطبيعة مجموعة أجسام ومخلوقات أو قالوا -زعماً باطلاً- أنها لا ذات لها ولكن هي قوة خفيةٍ خالقة) فقد تبين أن الطبيعة لا قدرة لها على الخلق والإيجاد من العدم

- يقول قائل آخر: لا، بل إن الكون موجود بالصدفة
* أقول: أن الصدفة = عبث وعشوائية وعدم إنتظام (لا قوانين في الصدفة)
وأما الكون = فهو مجموعة من المخلوقات تخضع لقوانين فيزيائية صارمة، إبتداءً من الذرات، و إنتهاءً إلى المجرات
فمن العبث أن تكون الصدفة نظاماً، فهذا يخالف المنطق والعلم.
وعليه، فعدم الإنتظام (الصدفة) لا يخلق نظاماً (الكون)

- فإن قال قائل: أوجد الكون نفسه بنفسه
* فأقول: أتقصد أنه أوجد نفسه من العدم؟!!!
لا يمكن أبداً أن ينتج من العدم شيئاً، لأن العدم = لا شيء. و اللا شيء لا يخلق شيئاً

---( خلاصة النقاش )---
1/ فالخالق لا يكون مخلوقاً:
لأن الخالق في الوجود قبل كل مخلوقاته، وهو الذي خلق المخلوقات من العدم.
فلا يمكن لشيء أن يكون خالقاً ومخلوقاً في نفس الوقت. كما أن الأول (الخالق) لا يكون ثانٍ، و الثاني (المخلوق) لا يكون أولاً
وبما أن الطبيعة مخلوقة، فلا يمكن أن تكون خالقاً
=> الخالق هو "الأول"

2/ الخالق لا يتكرر ولا يشبهه أحداً من خلقه
لأن كل ما تكرر على مثالٍ وهيئة معلومة، لا يكون إلا مخلوقاً
فالخالق هو واحد في العدد، وفرد في ذاته وصفاته ليس كمثله شيء.
لأن الأشباه والمتكررات والمتماثلات هي صفة للمخلوقات وكل من وجد له مثيل ونظير فهو مخلوق، فلزم من هذا أن لا يكون للخالق مثيل
=> الخالق هو "واحد" "فرد"

3/ الخالق يكون أكبر وأعظم من كل خلقه (أي أكبر من النجوم والكون، إعتماداً على أن النجوم والكواكب والمجرات تتكرر)
- لأن هذا الخالق يعطي كل مخلوق -مهما كان حجمه ومكانه- ما يناسبه من الصفات التي يشترك فيها المخلوق مع غيره من المخلوقات من نفس النوع.
- ولأنه أنه محصي ومطلع على كل مخلوقاته فلا يفوته شيءٌ منها (بما في ذلك النجوم والمجرات)، فمن فاته شيء من المخلوقات، انتفت عنه صفة الخالق
=> الخالق هو "كبير" و "عظيم" و "محصي"

4/ الفوضى (الصدفة) لا تخلق نظاماً (الكون). والصدفة تنفي العلم المسبق بها (جهل)
وبالمنطق، فإن كل نظام يوضع يكون لحكمةٍ اقتضت وجوده، كما أن النظام يقوم كذلك على العلم.
فالصدفة لا تخضع للحكمة و لا تخضع للعلم، لأنها لو خضعت لذلك لكانت شيئاً معلوماً مسبقاً وينتفي عنها حينئذٍ إسم "الصدفة"
فكيف يمكن تصور أن خلق كل هذه المجرات كان نتيجة الصدفة (أي نتيجة الفوضى والجهل والعبث)؟ فكيف للأرض أن تسلم من أن تدمرها الأجرام المحيطة بها لمليارت السنين؟ كيف لها أن تدور في مسارها دون خطأ أو إضطراب في طول اليوم أو في الفصول أو في طول السنة؟ وكيف أن يمكن للصدفة صنع هذا النظام البديع من مليارات المليارات من النجوم والكواكب والأقمار والأجرام...؟؟؟؟ 
=> الخالق هو "حكيم" و "عليم"

5/ العدم = لا شيء = لا ينتج شيئاً
و العدم = لا حياة فيه مطلقاً ولا يعطي حياةً
وبما أن العدم لا يعطي حياةً، فيلزم منه أن يكون الخالق حياً، لأن الكثير من المخلوقات هم من الأحياء
=> الخالق "واجد" و "حي"

فماهي الخلاصة إذاً يا بنت الحلال؟؟ فمن هو هذا "الخالق": "الأول" و "الأحد" و "الفرد" "الكبير" "العظيم" "المحصي" "الحكيم" "العليم" "الواجد" "الحي"؟
فهل تعلمين ذاتاً في كل هذا الوجود تليق بها كلمة "الخالق" بكل هذه الصفات المذكورة غير الله جل جلاله؟؟ سبحانه و تعالى علواً كبيراً

وهنا تحدثنا عن صفته خالقاً فقط ولم نتحدث عن صفة القيومية (أي القيوم) ولم نتحدث عن باقي صفاته سبحانه
[ وأسأل الله أن يتجاوز عن تقصيري في وصفه بما يليق به سبحانه و تعالى ]

---( النصائح )---
- عليك أن تبتعدي عن التفكير في ذات الله عز وجل.
- وعليك أن تتفكري في مخلوقاته وفي بديع صنعه في هذا الكون.
قال النبي ﷺ: "تفكروا في خلق الله، ولا تفكروا في الله، فإنكم لن تقدروا قدره". رواه أبو نعيم عن ابن عباس رضي الله عنهما.
قال العلماء" : "والشيء الذي استعظمه الصحابة وامتنعوا عن الكلام به هو ما يوسوس به الشيطان من نحو: مَن خلق الله؟ وكيف هو؟ ومن أي شيء؟ ونحو ذلك مما يتعاظم النطق به من الأشياء القبيحة التي تخطر في القلوب، وليس معناه أن الوسوسة نفسها هي صريح الإيمان، وذلك أنها إنما تتولد من فعل الشيطان وتسويله."

- الإعراض كلياً عن البحث في هذه المواضيع وعدم القراءة للملاحدة. فتتبع هذه المواضيع لا ينفع بشيء في الدنيا، بل على العكس تماماً فهذه المواضيع  تكدر صفو الحياة كدراً شديداً على صاحبها بالشك والتفكير العقيم، ثم آخر ذلك الخسار والهلاك في الآخرة -عياذاً بالله-
واقرئي إن شئت عن عذاب أهل الشرك في النار، وهم الذين لم ينكروا ذات ربهم وإنما جعلوا له شركاء في العبادة أو في الرزق أو في القدرة... فكيف الحال إذاً بمن جحد ذات ربه وأنكرها؟؟!! نسأل الله السلامة

- الإطلاع على ما يزيد في العلم والإيمان كدروس العقيدة و قراءة قصص القرآن. فهذه الوسوسة تهاجم من قل علمه بالدين

- المداومة على قراءة آخر آيتين من سورة البقرة كل ليلة قبل النوم
- المداومة على الإستماع لسورة البقرة
- القيام بالرقية بنفسك أو بالذهاب لراقي صاحب تقوى وصلاح، في أقرب وقت ممكن
- وليس مطلوباً الإغتسال، بل المطلوب المبادرة بالتوبة وكثرة الإستغفار وعدم البحث مجدداً في هذه المواضيع
- والاستعاذة حين تخطر هذه الوساوس على قلبك ولا تسترسلي معها و قولي: "آمنا بالله ورسله" (ثلاثاً)

أسأل الله أن يلهمك رشدك ويبعد عنك هذه الأفكار


مرحبا اخي الله يعطيك العافية وشكرًا لردك.
السؤال اللي محيرني، ليش ماقلت لي اطبق تقنية التجاهل؟ هل هذا من نفسي ولا وسواس؟ 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام الدين 1
حسام الدين 1


عضو برونزي

عضو برونزي
معلومات إضافية
تونس
ذكر
عدد المساهمات : 722
تاريخ التسجيل : 23/04/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-13, 4:02 am

رغد . كتب:
أول شيء أعتذر لأن الموضوع مو موضوعي وقاعدة أسأل بس إيش تقصد بإنه المطلوب التوبة وليس الاغتسال ؟ يعني إيش الخطأ بالضبط اللي سوته -آمال- ؟ 
وأنا وساوس الشك تروح وتجي لكن الأسبوع اللي فات حصل لي موقف وخفت من نفسي 
كنت رايحة اخذ لقاح كورونا وقبل احجز واروح شفت إنه خطير للمصابين بالحساسية سواء كانت من الأكل أو الأدوية وأنا مصابة بحساسية من الأكل وشفت ناس تضرروا من اللقاح بس عمومًا كنت مجبورة اخذه عشان القوانين اللي حطوها وقبل اروح كان ما ودي اخذه أصلًا لأن من بعد وساوس العقيدة والكفر وأنا خايفة من الموت وشفت إن اللقاح مضر لذلك خفت المهم بعد ما اعطتني جرعة اللقاح وانتهينا بعدها جلست اناظر الناس وإحساس غريب جاني مع الشك وقتها حسيت بفراغ بقلبي يعني جتني أفكار إنك خلاص بتموتين الحين وجاني شك وكأني مو مستوعبة إنه فيه حساب وفيه جنة ونار وأقول لنفسي إن لو متي يعني بتكونين شاكه ؟! ومن بعدها وأنا خايفة وأخاف من التجاهل واذكر نفسي بالأدلة على وجود الله سبحانه وتعالى ومعجزات الأنبياء واقتنع بعدين يرجع الشك ! وإذا شفت محاضرات للشيوخ وقتها أحسني مؤمنة ومقتنعة بس اطلع من المقطع يرجع الشك والله شيء متعب صرت اتمنى لو إني مت وأنا ما بلغت ولا جاني الشك المخيف ذا هل تشوفونها وساوس أو من نفسي ؟
مرحباً بك يا رغد،
1/ نحن كلنا كمؤمنين مطالبون بالتوبة
قال الله تعالى في سورة التحريم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) (8)
ثم إن الإسترسال مع الوساوس إلى حد الشك في الخالق لهو من أعظم الذنوب وتجب التوبة من ذلك لعدم محاولة دفع هذه الوساوس بل وربما تصديقها

2/ هذه الوساوس هي من الشيطان، لكن واجبك هو دفعها بالاستعاذة وعدم الإسترسال معها (يمكنك الإشتغال بالذكر أو بشيء يلهيك عن هذه الأفكار)
حافظي على أذكار اليوم والليلة و على آية الكرسي عقب كل صلاة مفروضة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام الدين 1
حسام الدين 1


عضو برونزي

عضو برونزي
معلومات إضافية
تونس
ذكر
عدد المساهمات : 722
تاريخ التسجيل : 23/04/2021
تعليقك : الحمد لله رب العالمين

الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(   الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:( Empty2021-08-13, 4:14 am

آمال كتب:
اقتباس :
مرحبا اخي الله يعطيك العافية وشكرًا لردك.
السؤال اللي محيرني، ليش ماقلت لي اطبق تقنية التجاهل؟ هل هذا من نفسي ولا وسواس؟ 

1/ تقنية التجاهل:
النصائح جاءت متضمنة للتجاهل وإن لم تذكر الكلمة، فقد ورد ما يفيد معناها
ومن ذلك:
- عليك أن تبتعدي عن التفكير في ذات الله عز وجل.
- قال النبي ﷺ: "تفكروا في خلق الله، ولا تفكروا في الله، فإنكم لن تقدروا قدره". رواه أبو نعيم عن ابن عباس رضي الله عنهما.
- الإعراض كلياً عن البحث في هذه المواضيع وعدم القراءة للملاحدة.
- والاستعاذة حين تخطر هذه الوساوس على قلبك ولا تسترسلي معها و قولي: "آمنا بالله ورسله" (ثلاثاً)

ولا ضير من أن أقول لك تجاهلي هذه الوساوس (وإتباع النصائح المذكورة سيساعدك في التخلص من الوساوس)

2/ هو وسواس ليس من نفسك
ولكن يجب عليك أن لا تسترسلي معه أبداً ولا تقلبي النظر في ما يورد عليك الوسواس من أفكار باطلة
=> ولا شيء أفضل من الإستعاذة بالله في دفعها عنك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشك بوجود الله - ارجوكم ساعدوني:(
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا يفعل من طرأ عليه الشك بوجود الله تعالى؟
» اشتد بي الكرب ارجوكم ساعدوني بعد الله
» اشتد بي الكرب ارجوكم ساعدوني بعد الله
» ارجوكم ساعدوني بسرعه فرج الله عنكم
» ساعدوني ارجوكم لوجه الله اخوكم لا حيلة له

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخبير النفسي٢ :: منتدى المشاكل النفسية :: الوسواس القهري في العقيدة وفي دين الإسلام-
انتقل الى:  

روابط هامة

رابط نصيرابط نصيرابط نصي
تكويد : JAR7