- غيداء كتب:
- قد تكلمت عن هذا الموضوع ولكن والله معاناه منه انا دائماً اضطر لكل صلاه ادخل لقضاء الحاجه تمام مو المشكله هنا المشكله اني احتاج صدق ماقد سويت حركة اني اتوضى للصلاه الثانيه الا قليل وبصعوبه فالحين انا لازم اصير طبيعيه واسوي هالحركه عشان خلاص اعتاد لين افك من الوسواس على شوي شوي بس المشكله اني احتاج كل ساعه البول الله يكرمكم من غير اني احسه من الضغط والتوتر يسهل خروجه يعني اصير مقدر اني اتحكم فيه حتى لو قليل انا قلت ممكن مشكلة صحيه وكذا لكن حالياً مقدر احل هالمشكله فالسؤال هل ينفع اتوضى واصلي وانا فعلاً بحاجه لان الوضع كذا فيه مشقه والله اشوف اللي حولي بعضهم يقومون من النوم لهم ساعات نايمين يتوضون بدال مايقضون حاجتهم وانا ساعه ماني قادره اتحمل ؟! هل يعقل مستحيل صرت من الشد والضغط ذا احس بصعوبه بجلستي وحياتي وحالتي حاله ودايم شايله هم ملابس حتى الصلاه ويطلع صدق ويشغلني وصرت مقدر افرق حتى فأنا لازم الحق على نفسي وارتاح يعني يكفيني مسألة الريح الا لها سنين ومازلت اعاني منا وعارفه معذوره بس اقصد عجزت افك واصير طبيعيه دايم مو مرتاحه بسببها الشعور ذا هو زبدة الوسواس وانا لازم افتك منه
والله في هذه الدنيا لا شيء يستاهل
خذي الامور سهالات
وهذا المطلوب منك شرعا
الشرع يطلب انك ترفقي على نفسك وتيسري الامور
الدين ما فيه مشقة
(وما جعل عليكم في الدين من حرج)
(ولا على المريض حرج)
(فاتقوا الله ما استطعتم)
"اني بعثت بحنيفية سمحة"
"ما كان الرفق في شيء الا زانه"
فيسري الامور
انت لو فعلا تشعرين بالبول، فتبولي والامور طيبة، مو لازم مرة تبغي تمسكي وضوءك
اذا ما يمديك تحبسيه فاقضيه وعادي
لكن لو قدرتي تحبسيه
فعادي يكون طيب وكذا تحفظي وضوءك
لكن لا تضري نفسك والافضل تروحي تقضي حاجتك
واعرف ناس عادي يدخلون دورات المياه كثيرا والامور طيبة
وفيه امر
انه ترى تجوز الصلاة اذا كنت تدافعي البول او الغائط اذا كنت تسالي عن هذا