اخواني بصراحة انا اخاف من الموت ....واخاف ان اموت قريب عندي قلق مو طبيعي يتملكني خصوصا واني سمعت مقطع انه هناك علامات للموت افكر انه العلامات تحققت لي او صارت لي فابدأ بالقلق..... رجاء خااااص لجميع المشرفين انكم تساعدوني والله اعيش بقلق مو طبيعي من خمسة اشهر بخصووووص هالموضوع
الحسين89
عضو متألق
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 12/08/2014
تعليقك : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
إخواني وأخواتي في الله
- أي شخص يرى أني أخطأت فلينبهني، ولكن بعلم، وسأكون له شاكرا إن شاء الله
- أي شخص استفاد من مشاركاتي فلينقلها إلى إخوانه في المنتدى أو خارجه وجزاه الله خيرا
- أي شخص لم أجب على موضوعه فليعلم أنه ليس استخفافا به أبدا، وإنما لعجزي عن الرد، وكما يقال: من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب !
- أي شخص رأى من معاملتي خطأً فليعلم أنه عن غير قصد
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد السلام عليك
بلال بن رباح رضي الله عنه و أرضاه حينما أتى بلالا الموت .. قالت زوجته : وا حزناه .. فكشف الغطاء عن وجهه و هو في سكرات الموت .. و قال : لا تقولي واحزناه , و قولي وا فرحاه ثم قال : غدا نلقى الأحبة ..محمدا و صحبه .
لمّا نزل بحذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - الموت جزع جزعاً شديداً وبكى بكاءً كثيراً، فقيل: (ما يبكيك ؟) فقال: (ما أبكي أسفاً على الدنيا، بل الموت أحب إليّ، ولكنّي لا أدري على ما أقدم على رضىً أم على سخطٍ). ودخل عليه بعض أصحابه، فسألهم: (أجئتم معكم بأكفان ؟) قالوا: (نعم) قال: (أرونيها) فوجدها جديدة فارهة، فابتسم وقال لهم: (ما هذا لي بكفن، انما يكفيني لفافتان بيضاوان ليس معهما قميص، فاني لن أترك في القبر الا قليلاً، حتى أبدل خيراً منهما، أو شراً منهما) ثم تمتم بكلمات: (مرحباً بالموت، حبيب جاء على شوق، لا أفلح من ندم) وأسلم الروح الطاهرة لبارئها في أحد أيام العام الهجري السادس والثلاثين بالمدائن، وذلك بعد مَقْتلِ عثمان بأربعين ليلة.
قال لما احتضر عمر بن عبدالعزيز قال اخرجوا عني فلا يبقى أحد فخرجوا فقعدوا على الباب فسمعوه يقول مرحبا بهذه الوجوه ليست بوجوه أنس ولا جان ثم قال تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين ثم هدي الصوت فقال مسلمة لفاطمة قد قبض صاحبك فوجدوه قد قبض وغمض وسوى
وإبن تيمية رحمه الله- لما أخرج ما عنده من الكتب والأوراق حمل إلى القاضي علاء الدين القونوي وجعل تحت يده في المدرسة العادلية وأقبل الشيخ بعد إخراجها على العبادة والتلاوة والتذكر والتهجد حتى أتاه اليقين وختم القرآن مدة إقامته بالقلعة ثمانين أو إحدى وثمانين ختمة انتهى في آخر ختمة إلى آخر اقتربت الساعة إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر ثم كملت عليه بعد وفاته وهو مسجى كان كل يوم يقرأ ثلاثة أجزاء يختم في عشرة أيام هكذا أخبرني أخوه زين الدين وكانت مدة مرضه بضعة وعشرين يوما وأكثر الناس ما علموا بمرضه فلم يفجأ الخلق إلا نعيه فاشتد التأسف عليه وكثر البكاء والحزن ودخل إليه أقاربه وأصحابه وازدحم الخلق على باب القلعة والطرقات وامتلأ جامع دمشق وصلوا عليه وحمل على الرؤوس رحمه الله ورضي عنه
لما احتضر أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حين وفاته قال : و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد و قال لعائشة : انظروا ثوبي هذين , فإغسلوهما و كفنوني فيهما , فإن الحي أولى بالجديد من الميت . و لما حضرته الوفاة أوصى عمر رضي الله عنه قائلا : إني أوصيك بوصية , إن أنت قبلت عني : إن لله عز و جل حقا بالليل لا يقبله بالنهار , و إن لله حقا بالنهار لا يقبله بالليل , و إنه لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة , و إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا , و ثقلت ذلك عليهم , و حق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا , و إنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل , و خفته عليهم في الدنيا و حق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا.
معاذ بن جبل رضي الله عنه و أرضاه الصحابي الجليل معاذ بن جبل .. حين حضرته الوفاة .. و جاءت ساعة الإحتضار .. نادى ربه ... قائلا .. : يا رب إنني كنت أخافك , و أنا اليوم أرجوك .. اللهم إنك تعلم أنني ما كنت أحب الدنيا لجري الأنهار , و لا لغرس الأشجار .. و إنما لظمأ الهواجر , و مكابدة الساعات , و مزاحمة العلماء بالركب عند حلق العلم . ثم فاضت روحه بعد أن قال :لا إله إلا الله ...
الصحابي الجليل أبوالدرداء رضي الله عنه و أرضاه لما جاء أبا الدرداء الموت ... قال : ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟ ثم قبض رحمه الله.
و خير ختام لهذه الأثار. اللحظات الأخيرة على فراش موت النبي عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام ... في يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول للسنة الحادية عشرة للهجرة كان المرض قد أشتد برسول الله صلى الله عليه و سلم ، و سرت أنباء مرضه بين أصحابه ، و بلغ منهم القلق مبلغه ، و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أوصى أن يكون أبو بكر إماما لهم ، حين أعجزه المرض عن الحضور إلى الصلاة . و في فجر ذلك اليوم و أبو بكر يصلي بالمسلمين ، لم يفاجئهم و هم يصلون إلا رسول الله و هو يكشف ستر حجرة عائشة ، و نظر إليهم و هم في صفوف الصلاة ، فتبسم مما رآه منهم فظن أبو بكر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم يريد أن يخرج للصلاة ، فأراد أن يعود ليصل الصفوف ، و هم المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم ، فرحا برسول الله صلى الله عليه و سلم فأشار إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و أومأ إلى أبي بكر ليكمل الصلاة ، فجلس عن جانبه و صلى عن يساره ....... و عاد رسول الله إلى حجرته ، و فرح الناس بذلك أشد الفرح ، و ظن الناس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد أفاق من وجعه ، و إستبشروا بذلك خيرا ... و جاء الضحى .. و عاد الوجع لرسول الله صلى الله عليه و سلم ، فدعا فاطمة .. فقال لها سرا أنه سيقبض في وجعه هذا .. فبكت لذلك .. ، فأخبرها أنها أول من يتبعه من أهله ، فضحكت ... و إشتد الكرب برسول الله صلى الله عليه و سلم .. و بلغ منه مبلغه ... فقالت فاطمة : واكرباه ... فرد عليها رسول الله قائلا : لا كرب على أبيك بعد اليوم و أوصى رسول الله صلى الله عليه و سلم وصيته للمسلمين و هو على فراش موته : الصلاة الصلاة .. و ما ملكت أيمانكم ...... الصلاة الصلاة و ما ملكت أيمانكم .... و كرر ذلك مرارا ...... و دخل عبد الرحمن بن أبي بكر و بيده السواك ، فنظر إليه رسول الله ، قالت عائشة : آخذه لك .. ؟ ، فأشار برأسه أن نعم ... فإشتد عليه ... فقالت عائشة : ألينه لك ... فأشار برأسه أن نعم ... فلينته له ... و جعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يدخل يديه في ركوة فيها ماء ، فيمسح بالماء وجهه و هو يقول : لا إله إلا الله ... إن للموت لسكرات ... و في النهاية ... شخص بصر رسول الله صلى الله عليه و سلم ... و تحركت شفتاه قائلا : .... مع الذين أنعمت عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين ، اللهم إغفر لي و إرحمني ... و ألحقني بالرفيق الأعلى اللهم الرفيق الأعلى اللهم الرفيق الأعلى اللهم الرفيق الأعلى و فاضت روح خير خلق الله .. فاضت أطهر روح خلقت إلى ربها .. فاضت روح من أرسله الله رحمة للعالمين و صلى اللهم عليه و سلم تسليما.
إنا لله وإنا إليه راجعون . اللهم ارحمنا
منقول بتصرف يسير
والسلام عليك
الحسين89
عضو متألق
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 12/08/2014
تعليقك : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
إخواني وأخواتي في الله
- أي شخص يرى أني أخطأت فلينبهني، ولكن بعلم، وسأكون له شاكرا إن شاء الله
- أي شخص استفاد من مشاركاتي فلينقلها إلى إخوانه في المنتدى أو خارجه وجزاه الله خيرا
- أي شخص لم أجب على موضوعه فليعلم أنه ليس استخفافا به أبدا، وإنما لعجزي عن الرد، وكما يقال: من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب !
- أي شخص رأى من معاملتي خطأً فليعلم أنه عن غير قصد
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
المؤمن والخوف من الموت الأخت التي رمزت لاسمها بـ: أ . ع . من الرياض تقول في سؤالها: هل يجب على المؤمن عدم الخوف من الموت؟ وإذا حدث هذا فهل معناه عدم الرغبة في لقاء الله؟
يجب على المؤمن والمؤمنة أن يخافا الله سبحانه ويرجواه؛ لأن الله سبحانه قال في كتابه العظيم: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[1]، وقال عز وجل: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ[2]، وقال سبحانه: وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ[3]، وقال عز وجل: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ[4]، وقال عز وجل: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا[5] في آيات كثيرة ولا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة اليأس من رحمة الله، ولا الأمن من مكره، قال الله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ[6]، وقال تعالى: وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ[7]، وقال عز وجل: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[8]، ويجب على جميع المسلمين من الذكور والإناث الإعداد للموت والحذر من الغفلة عنه، للآيات السابقات، ولما روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أكثروا من ذكر هادم اللذات)) الموت ولأن الغفلة عنه وعدم الإعداد له من أسباب سوء الخاتمة، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه)) فقلت: يا نبي الله: أكراهية الموت فكلنا نكره الموت، قال: ((ليس كذلك ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله فكره الله لقاءه)) متفق عليه، وهذا الحديث يدل على أن كراهة الموت والخوف منه لا حرج فيه، ولا يدل ذلك على عدم الرغبة في لقاء الله؛ لأن المؤمن حين يكره الموت أو يخاف قدومه يرغب في المزيد من طاعة الله والإعداد للقائه، وهكذا المؤمنة حين تخاف من الموت وتكره قدومه إليها إنما تفعل ذلك رجاء المزيد من الطاعات والاستعداد للقاء ربها. ولا حرج على المسلم أن يخاف من المؤذيات طبعا كالسباع والحيات ونحو ذلك فيتحرز منها بالأسباب الواقية، كما أنه لا حرج على المسلمين في الخوف من عدوهم حتى يعدوا له العدة الشرعية، كما قال الله سبحانه: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ[9] - أي الأعداء - مع الاعتماد على الله والاتكال عليه والإيمان بأن النصر من عنده، وإنما يأخذ المؤمن بالأسباب ويعدها؛ لأن الله سبحانه أمره بها لا من أجل الاعتماد عليها، كما قال الله سبحانه: إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[10]. وإنما الخوف الذي نهى الله عنه هو الخوف من المخلوق على وجه يحمل صاحبه على ترك الواجب أو فعل المعصية، وفي ذلك نزل قوله سبحانه: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[11]، وهكذا الخوف من غير الله على وجه العبادة لغيره، واعتقاد أنه يعلم الغيب أو يتصرف في الكون أو يضر وينفع بغير مشيئة الله كما يفعل المشركون مع آلهتهم. وبالله التوفيق. [1] سورة آل عمران الآية 175. [2] سورة المائدة الآية 44. [3] سورة البقرة الآية 40. [4] سورة البقرة الآية 218. [5] سورة الكهف الآية 110. [6] سورة الزمر الآية 53. [7] سورة يوسف الآية 87. [8] سورة الأعراف الآية 99. [9] سورة الأنفال الآية 60. [10] سورة الأنفال الآية 10. [11] سورة آل عمران الآية 175. مجموع فتاوى و مقالات متنوعة (الشيخ ابن باز) الجزء السادس
اسف على ازعاجكم لكن مواضيعكم تتكلم عن ماااعاني منه
الحسين89
عضو متألق
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 12/08/2014
تعليقك : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
إخواني وأخواتي في الله
- أي شخص يرى أني أخطأت فلينبهني، ولكن بعلم، وسأكون له شاكرا إن شاء الله
- أي شخص استفاد من مشاركاتي فلينقلها إلى إخوانه في المنتدى أو خارجه وجزاه الله خيرا
- أي شخص لم أجب على موضوعه فليعلم أنه ليس استخفافا به أبدا، وإنما لعجزي عن الرد، وكما يقال: من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب !
- أي شخص رأى من معاملتي خطأً فليعلم أنه عن غير قصد
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما عن قولك "لماذا لم تنصحني ببرنامج الخبير النفسي، فأنا بصراحة لم أقرأ جميع برامج الخبير النفسي، فهي كثيرة كما تعلم
ولكن من خلال قراءتي لمجموعة من مواضيعه، وجدت أن الخبير وفقه الله يعتمد في كلامه على أمرين هامين، الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم وهذا من الدعاء، ثم الإنتهاء وعدم الإلتفات والإسترسال، وهذا ما حثنا عليه النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: فليستعذ بالله ولينته، وهذا ما أنصحك به، تطبيق الحديث حرفا بحرف.
أما قولك "هل حالتي لا ينطبق عليها خطوات الخبير"، فنصف الجواب عن هذا السؤال قد مَر، وهو أن برنامج الخبير وفقه الله يعتمد على وصية النبي صلى الله عليه وسلم: فليستعذ بالله ولينته، والشق الثاني من الجواب، أن وصية النبي صلى الله عليه وسلم تنفع كـــــل المسلمين بإذن الله إلا من أبى، أي أبى تطبيقها، والله على كل شيء قدير.
والذي لم أفهمه عليك قولك "ايش اسوي حيرتني الاحاديث صحيحه"، فهل هناك أحاديث تجعلك تخاف من الموت؟ حتى نبين معناها ويزول الإشكال إن شاء الله.
وأنبه أخي أني لست مشرفا في هذا المنتدى وإنما أُعطيت بعض الخصوصيات في هذا المنتدى كالحذف والنقل...
اقول لك عن تجربة باني في فترة من الفترات كنت أعاني من وسواس الموت ولكن لم أكن اعلم انه وسواس الا قريبا جداً ولكن وفقني الله الى تجاهله بدون ان اشعر وبدون ان اعرف البرنامج فقد كنت حينما ارى اي حلم بالمنام فأقول معناه بان موتي اقترب حتى في لحظات وضعي كنت احس بأنها نهايتي وكنت أخاف من هذه اللحظات خوف غير طبيعي فمن بداية الحمل وانا اقول بقي لي تسع شهور فلاستعد فيهم وهكذا في كل شئ حتى السفر أخاف منه جداً وكأني سأموت فيه فهذا كله من الشيطان يحاول ان يجعل كل حياتك تفكير في انك ستموت حتى تنشغل به عن العبادة والطاعة والقرب من الله عزوجل
ابن فلسطين 48
عضو مميز
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 255
تاريخ التسجيل : 21/02/2014
تعليقك : الحمد لله رب العالمين ارجو من الله ان يرزقنا جميعا الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب
طريقة التجاهل فقط كيف اتجاهل مفترض يومين ان يخف لان قال الخبير ثلاثة ايام ممكن ان يشفى هل يمكن احد المساعدة علوا المطيري او سعيد هنا كنت تخلصت لان طريقة التطبيق ممكن خطأ البارحة تكلمت مع الخبير وقال لي لا تستغفر بعد الفكرة الوسواسية فاصبحت لا استغفر مع انه كنت اشغل نفسي عن الوسواس
أخي الحبيب وسواس الموت داخل ضمن وسواس الأفكار المزعجة وبرنامج الخبير النفسي2 نافع له جدا .. راجع البرنامج العلاجي وطبق كل مافيه وستتحسن حالتك خلال أيام بإذن الله