وسواس الغازات الله يسعدكم لا اطنشوني

ي جماعه والله انا في هم ما يعلمه إلا الله.
قبل اشوي عدت العصر 3 مرات بسبب الغازات.
أحاول أخرج الغازات ولكن لا اجد شيء في بطني وعند الصلاه أحس بخروج هوا لكن لا أدري هي ريح او لا واخر مره عدتها 3 مرات حسيت بنفس الحركه كان هوا تخرج ما أدري هي من داخل او كيف مدري.
كملت صلاتي وماني مرتاحة تكفون ساعدوني.
وحاولت أشم ما حصلت ريحه بس انا احيانا ما اجد رائحه عند إخراج الريح فهالشيء زاد الطين بله.
وأنا من أبدأ تتوضأ لين اصلي تبدأ معي الغازات ايش الحل تكفون؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعادتك للصلاة 3 مرات هي استجابه تعتقدين انك بهذا الفعل سترتاحين لكن يحدث العكس فيزيد الوسواس كلما استجبتي له

ويجب ان لا تبنين على الشك ابدا فقط على اليقين

قولك "وعند الصلاه أحس بخروج هوا لكن لا أدري هي ريح او لا "
فواضح ان هذا شك لذلك هو وسواس يجب تجاهله واتمام صلاتك بدون قطع الصلاة او اعادة
هذا الوسواس من الشيطان والمقصد منه احزانك وتكليفك مالم يكلفك الله

فالمفترض اولا عدم الاستجابه فعليا باعادة الصلاة او اي عبادة او محاولة اخراج الريح قبل الصلاة!!
هذا جميعه استجابه للوسواس
فليس عليك الاستجابه فعليا وايضا عليك بعدم التفكير ايضا بالوساوس وذلك بالتجاهل الكامل
#التجاهل التام

ويكون بايقاف الاستجابه الخارجية والداخلية

داخليا
يكون بمجرد ورود الفكرة استعاذه ثم تجاهل (انشغال بالحدث)
عدم الاسترسال مع الفكرة
عدم نقاشها
عدم الرد عليها
عدم تطمين النفس والاقناع
خارجيا
بعدم ابداء ملامح الحزن او السرحان او التوتر او الغضب او الانزعاج
لان الشيطان يراك حزين فيفرح ويزيد من وسوسته
بل المحافظة على الابتسامه دائما

ايضا يبدولي عدم فهمك لبرنامج وسواس العبادات ارجوا منك قراءته الآن والبدء بالتطبيق مباشرة
مع ارسال تقييمك اليومي لنا

التقييم اليومي وسواس العبادات

حصر جميع السلوكيات الوسواسيه%
التخلص من جميع السلوكيات%
تحقيق الإنجازات (2 يوميا على الأقل)%
كسر بيضة التمساح%
تحقيق التجاهل:
عدم الاستجابة للوسواس%
عدم التفكير%
عدم الإقناع%
تحقيق ركن المواجهة%
الابتسامة%
التماسك وعدم الانهيار%
الهدوء%
المحافظة على المكاسب والإنجازات%

ببدا من اليوم أن شاء الله دعواتكم لي.
الآن صليت المغرب وتجاهلت وبستمر بالتجاهل.

الله يوفقك
اذا صليتي ان شاء الله اليوم مرة واحدة بدون اعادة او قطع للصلاة
فهذا إنجاز ومواجهة ناجحه (لا تتنازلين عن هذا المكسب ابدا)
كل ما اتت الفكرة الوسواسية استعيذي وتجاهلي وانشغلي بالحدث
حتى في الصلاة نفسها اذا اتت فكرة استعيذي ثم انشغلي بالتلاوة وجميع الذكر في الصلاة عن الوسواس لا تسترسلي ولا تردي ولا تناقشي فقط استعاذه وتجاهل وانشغال بالحدث
وهكذا مع كل فكرة (تجاهل)

((هام جدا))

اقرأي ايضا من المواضيع المثبته في هذا القسم

(شرح مفصل لكيفية التجاهل)
(اركان العلاج الثلاثه التجاهل، الصمود، المواجهة)
(العقبات والمصاعب التي تواجه المتعالج)

طيب بالصلاة انا عندي مشكلة.
احس بصعوبة بالتكبير لا استطيع نطقها بسهوله.
ايش الحل واذا صليت بسرعه بدون ما أفعل الحركات الوسواسيه احس بعدم راحه وكأني ما نويت او كأني ألعب بالصلاه شعور متعب.
كيف اتجاوز الشيء هذا خاصه التكبير تعبني كثير.
لا استطيع نطقها وبقراءة الفاتحة عند " غير المغضوب " وعند الضالين " اشك اني ما نطقت الضاء زين لان معلمه قالت لنا تبطل صلاتك اذا ما نطقتيه زين؟؟

قولك
"واذا صليت بسرعه بدون ما أفعل الحركات الوسواسيه احس بعدم راحه وكأني ما نويت او كأني ألعب بالصلاه شعور متعب"
هذا هو التصرف الصحيح ان تصلي بشكل طبيعي وتعتبر مواجه يجب ان تستمري على ذلك ولكن مع (التجاهل)
بحيث تتجاهلين تأنيب الضمير اللاحق والافكار الوسواسيه مثل لم اصلي بشكل صحيح او كأني العب ولست أصلي لأن هذا الشعور ايضا من الشيطان وهدفه منه ازعاجك وعودتك للوسواس مرة أخرى والتنازل عن انجازاتك
لاتنسي القاعدة المهمه
(معاناة خفيفة في تجاهل خير من معاناه شديده في تنازل)
فبعد التكبير والبدء بالصلاة بشكل عادي
تاتيك الافكار فتتعاملين معها بالتجاهل التام كما وضحنا لكي تستعيذين وتتجاهلين بدون نقاش واسترسال ورد على الوسواس
فقط تنشغلي بالحدث والحدث هنا هي الصلاة نفسها فتنشغلي بتلاوتك وجميع الذكر في الصلاة مع (عدم الرد على الوسواس او نقاشه)
وهكذا تفعلين مع كل فكرة مزعجه ملحه

نفس الشي في قراءة الفاتحه اقرأي بشكل طبيعي بدون تشديد بدون شي
وبعدها لا تعيدي ولا آية في الفاتحه مهما الحت الوساوس ومهما قال لكي لم تقرأي بشكل صحيح وغيرها من الوساوس بهذا الخصوص فقط تستعيذين ثم تكملي صلاتك وتنشغلي بالحدث

بصلي العشاء الحين وبضغط ع نفسي.
وأن شاء الله هالمره أنجح بإذن الله ✋.

وتجاهلي قول المعلمة لكي فهي ليست عالم وانتي في حالة وسواس اذا تابعتي هالتصرفات واستجبتي زادت لديك
ركزي في التطبيق فقط وتجاهلي كل فكرة مزعجه ملحه ولا تكلفي نفسك مالم يكلفك الله
ولا تنسي انكي داخله في قوله تعالى(لايكلف الله نفسا الا وسعها)
وكذلك لا تنسي اننا لن ندخل الجنة بدقة اعمالنا ولكن برحمة الله
وايضا تجاهلك لهذه الوساوس التي من الشيطان تأكدي وثقي تماما ان طاعة الله هو تجاهلها

لا نريد محاولة ممكن تنجحي او لا نريد عزيمة واصرار وتوكل على الله