لدي سوْال اريد التأكد منه لاني اشعر اني على صح

اعتقد بان عندما ارى وجهي وتاتي فكره بان وجهي احمر و أقول مثلا ي جمالي ! ارى انه ليس إقناع بان الفكره الوسواسيه خاطئة ! 
لان لو إقناع ل قلت ان وجهي ليس احمراً أليس كذلك ؟ 


و نفس ااشي لو اتت فكره وانا اشاهد وجهي مثلا ان وجهي به حبوب و قلت ي جمالي ! لا اعتقد ان أقنعت نفسي بان الفكره الوسواسيه خاطئة م رأيكم !

لدي  مشكله في هذا الامر ! وأريد ان أطبقه تلقائياً وهو عدم إقناع النفس بان الفكره الوسواسيه خاطئة  = .. ؟ اريد توضيحا مبسطاً لهذا الامر اريد ان أطبقه تلقائياً 


ف عندما تاتي فكره وسواسيه اتركها مثل م هي
 استعذ مره واحده و انشغل ب الحدث ! هذا تصرفي هل هذا هو الصحيح ؟ 
أو يجب ان التزم بعدم الاقناع في ما بعد اشعر بأنني متلخبط في هذا الامر أرجو التوضيح
هذه الخبطه بسبب اتي قرأت عن التجاهل الكامل و تأنيب الضمير ف قرأت ان يجب عدم الاقناع عند تأنيب الضمير و غيره و غيره ف تلخبطت الأمور عندي أرجوكم ساعدوني اشعر باني ضعفت قليلا اريد توضيحا  لفكره وسواسيه وكيفية التعامل معها و تأنيب الضمير كيف يكون التصرف معه أرجوكم اريد توضيحا مبسطا اشعر بأنني متلخبط




في السابق لم التخبط .. 

لأنني كنت اطبق الاستعادة واجعل الفكره على م هي عليه و انشغل ب الحدث ! 

لكن عندما قرأت انه يجب ان لا اقنع نفسي عند  تأنيب الضمير و غيره ! ف هل سأراقب نفسي ان أقنعت او لا ! فإنني غير مهتم ب الفكره حينها لاني تجاهلتها من البدايه ماذا افعل اريد التخلص من هذا الوسواس اللعين

.

في البدايه التجاهل هو ان الفكره تلح عليك مثل ان وجهك احمر وانت تتجاهل
عدم الاقناع يعني الا تلتفت للوسواس بتاتا يعني لا تقول سارى نفسي في المرآة او لا وجهي ليس احمر بل تستمر في التجاهل ومهما زادت حدة الفكره نزيد التجاهل ولا نلتفت ابدا وهكذا مع كل فكره
اتمنى اكون وضحت لك الفكره