قصة بداية مطر

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ملخص حالتي :
بدأت معي بوساوس الغسل الوضوء و لكن الحمد لله شفاني الله منها
ثم انتقلت إلى وساوس العقيدة و وساوس أخرى أسأل الله أن يعافيني منها
حتّى أصبحتُ غارقةً في تلك الدوامة
من تؤويل بعض الحركات إلى كفر " نسأل الله العافية "
و لا شك أن الشيطان يحاول اقناعي أنها منّي .....الخ
لكني لستُ بمستسلمة إن شاء الله
كُلّي يقين بالله أن الشفاء قريب بإذن الله
بدأتُ معكم بالعلاج و كنت اشعر بتحسن شديد و لله الحمد
لدرجة أنّي اصبحت اشعر بمدى تفاهة وساوسي القديمة
لكن قدر الله و ماشاء فعل
بدأت الوساوس معي مرةً أخرى ،
لكن تدريجياً حتّى وقعتُ بالفخ من جديد
الحمد لله على كل حال
[ هذه النقطة انصح الجميع أن يتنبه لها ، و هي أن يترك جميع الوساوس
و لا يلتفت إليها ، مهما كانت ]
و الآن هذه المرة إن شاء الله ستكون نهاية تلك الوساوس
سألتزم بالعلاج بشكل صارم بإذن الله
اطلب منكم متابعة حالتي ..
مع إسداء النُّصح لي ...


تقييمي لليوم :
بالنسبو للإستعاذة مرة واحدة حوالي 40%
آمنت بالله و رسله 90%
القناعة بعدم الإثم 80%
القناعة بأني مؤمن 70%
عدم مناقشة الفكرة 60%
عدم الرد عليها 50%
أحاول الصمود قدر الإمكان ،
و أنا طالبة شهادة ثانوية عامة أحاول التركيز في دروسي و الج و الإجتهاد فيها
لكني اشعر بضيق شديد أجاول تجاهله و التبسم و التركيز في الدراسة ..
هذه حالتي..
ارجوا منكم متابعتها
و أسأل الله أن تكونوا سبباً لشفائي ")

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله وبياك ولا عليك من التراجع الذي حصل وتوكلي على الله واستمري بالتطبيق الى %100 فبقوة عزيمتك باذن الله لن يأخذ الوسواس معك كثيرا من الوقت وبعد الشفاء عليك بقراءة وسائل الثبات على الشفاء لعدم عودته مرة اخرى بارك الله فيك
ونحن سنتابع معك ان شاء الله بالنسبة للضيق والتوتر هو من اعراض الاسترسال مع الوساوس التي تسبب الازعاج والضيق وتصرفك بالابتسامه والتجاهل التام هو التصرف الصحيح

اصمدي وواجه الوسواس بكل ما لديك من قوة ولا تخافي
واسألي التوفيق من الله توكلي عليه
والشفاء قريب بإذن الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتُه
تقييمي لليوم :
الإستعاذة مرة واحدة 90%
آمنت بالله و رسله 95%
القناعة بعدم الإثم 80%
القناعة بأني مؤمن 80%
عدم مناقشة الفكرة 60%
عدم الرد عليها 70%
المواجهة و الصمود 90%

مشكلتي هي في عدم مناقشة الفكرة
حيث اشعر أني لا إرادياً أناقشها ..
و مع ذالك أحاول التجاهل قدر الإمكان
و لله الحمد أشعر بتحسن عن الأمس ..
أحاول التركيز في دراستي و التبسم و المُضيّ في حياتي
مع ذالك أحياناً أشعر بالخوف منها ،
هل هذا الشعور طبيعي ؟
و أشعر بقليل من الضيق " أقل من البارحة و الحمد لله "
أسأل الله العافية لي و للجميع ..
أرجوا منكم متابعتي ،
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و جزاكم الله خيراً كثيراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

استمري في زيادة اتقانك للتطبيق الى ان تصلي الى مرحلة قطع المناقسة بشكل نهائي
الخوف يزول تدريجيا مع الاستمرار بالتطبيق لذلك عند السعور بالخوف فذلك شئ طبيعي لدى مريض الوسواس القهري والخوف هو أحد أعراض الاسترسال فلا تبالي به ويزول باذن الله
نريد ارتفاع في التقييم يوميا وفقك الله

إن شاء الله تعالى
بارك الله فيكم و نفع بكم
و بإذن الله سأكتب قصّة شفائي في منتداكم
#يوماً_ما
و أسأل الله أن بكون ذاك اليومُ قريب

اللهم آمين ننتظر باذن الله أن نراك  في قسم المتعافين

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تقييمي لليوم :
الإستعاذة مرة واحدة 90%
آمنت بالله و رسله 95%
القناعة بعدم الإثم : هذه النقطة لا أعلم كم اضع عليها
لأن هناك وساوس بدأت و لله الحمد اقتنع اقتناعاً كلّياً أنها ليست مني
و أتجاهلها
لكن المشكلة من الوساوس التي يحاول الشيطان إلصاقها بي ..
كتلك التي أشعر بأني لم أتجاهلها
يعني أني مقتنعة بأنها وساوس لكنه يحاول إقناعي أني استرسلت معها و صدقتها و لم أصدّها من البداية ،
و من هنا تبدأ المشاكل ،
لكنّي و لله الحمد حتى ذاك الشعور بدأت أتجاهله
لأني أشعر أنه السبب في ضعفي أمام الوساوس
أسأل الله الثبات..
بالنسبة لعدم مناقشة الفكرة و عدم الرد عليها فهي أفضل من البارحة و لله الحمد
حتّى إني بدأت أشعر بأني عندما احتقر تلك الوساوس و لا ألقِ لها بالاٌ
سرعان ما تندثر ")
لكن مازال هناك شيء واحد
و هو الخوف من التجاهل
ينتابني أحياناً ذاك الشعور ..


نصيحتكم و إرشادكم ،
و أيضاً من بعد إذنكم ضعوا لي رابط وسائل الثبات هنا حتّى أطّلع عليه ..
و جزاكم الله خيراً .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المفترض اقتناعك بأنها جميعا وساوس لا يحاسب المؤمن عليها بل مأجور غلى أذاها فكل فكرة مزعجه ملحة هي وسواس
بناء على ذلك يكون تقييمك ناقص في نقطة القناعة بعدم الإثم

بالنسبة لعدم المناقشه فهو التجاهل واول ركن من العلاج فالحمدلله على تقدمك وقد رأيتي مدى ضعف هذه الوساوس عند عدم المبالاة بها ونريد كل  يوم يزيد التطبيق الى الوصول الى مرحلة عدم المناقشة بالنسبة للخوف فهو يزول تدريجيا مع الاستمرار في التطبيق وأسأل الله لك الثبات

وسائل الثبات على الشفاء
https://alkhabeer.yoo7.com/t32-topic

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتُه
مشكلتي بارك الله فيكم هي في وساوس التي تقوم بتؤويل الأفعال إلى كفر و العياذ بالله
حيث أجد نفسي لا أستطيع تجاهلها
أخشى أن تكون حقاً و العياذ بالله
كما أني اكتشفت أن هذه هي نقطة الضعف في
لأن الوساوس الآخرى استعمل معها العلاج و التجاهل و لله الحمد تندثر
لكن بعدها تأتي الوساوس التي أشرتُ إليها آنفاً فتعيدني إلى نقطة الصفر
توجيهكم ..

الوساوس الاخرى تجاهلتيها تجاهل تام فاندثرت ولكن هذه كان تجاهلك ناقص فيها فبقيت معك وبالنسبة لوسواس العقيدة فطاعة الله ورسوله هو تجاهلها لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال " فليقطع ولينتهي" اي لا يسترسل معها وقال صلى الله عليه وسلم "الحمدلله الذي رد كيده للوسوسه" ويقصد بذلك ان كيد الشيطان لم يتعدا الوسوسه فهو لم يستطع عليك فأتاك في باب الوسوسه

نعم عندما أحاول تجاهلهنّ اشعر بضيق شديد
لأن هناك نقصاً في عدم الشعور بالإثم صحيح أني لا أرد عليها و لا أناقشها لكني اشعر بالذنب
لذلك أضعف أمامها ..
لكن بإذن الله سأحاول و أجاهد حتى أتخلص منها
لكني لاحظتُ اليوم عندما تجاهلتها جاءت وساوس أخرى
وساوس تجمعت عليّ
لكني حاولت أن أتجاهلها
مشكلتي أيضا في المواجهة
فعندما تأتيني الوساوس لا أستطيع إكمال دراستي فأتركها
طيب سؤال
كيف أجمع بين أن أشعر بعدم الإثم
و طمأنة النفس
فأنا إن أردت أن لا أشعر بالذنب يجب أن أُطمئن نفسي
كيف ذاك إذن ؟

القناعة بعدم الإثم هي اعتقاد ويقين وليس رد واسترسال مع الوساوس
بالنسبة لزيادة ضغط الوساوس فهو من علامات قرب زواله بشرط الاستمرار بالتجاهل التام وعدم العودة للإسترسال وفي الدراسه المفترض الاستعاذه والعوده للحدث والحدث هو فتكملين دراستك وقرائتك عليك باكمالها كأنك لم تسمعي الوساوس وهكذا مع كل حدث تكونين فيه
و المواجهة هي العودة لكل شئ تركتيه او تأثر بسبب الوسواس كما كنتي تفعلين قبل الوسواس

اكتشفت أن الصعوبة هي في التجاهل بذاته
لكن إن تجاهلته من بداية الفكرة ستسهل بإذن الله
أسأل عن الضربة القاضية
ماهي ؟

نعم صعوبة التجاهل فقط في بداية التطبيق لأنك متعودة ان تناقشي الأفكار فهنا يكون تغيير هذه العادة والعودة للوضع الطبيعي وهو ليس بصعب

الضربة القاضية هو التطبيق بنسبة %100 لكل النقاط وهزيمة الوسواس دائما في كل الأحوال
بينما طريقة الاستنزاف هي الصعود في التقييم يوميا الى الوصول الى %100 لكل النقاط في النهاية والضربة القاضية أفضل بكثير وأقصر مدة بإذن الله
وطبعا تجاهل الفكرة نن بدايتها اسهل من تجاهلها بعد الاسترسال

السلام عليكم و رحمةُ الله و بركاته
الآن أصبحت أطبق البرنامج ككل بحوالي 95%
حيث عندما تأتي الوساوس أتجاهلها
أحاول قدر الإمكان عدم مناقشتها
لكن أحيانا بسيطة جدا أناقشها قليلا ثم أتجاهلها
لكن المشكلة أن ذالك يجعل رأسي تؤلمني كثيراً
حيث قد اشعر بصداع بسبب ذاك التجاهل
و أحياناً عندما تشتد بي أتذكر أني لست محاسبة عليها و أني إن شاء الله مأجورة فأبتسم و أشعر بقليل من الراحة
لكن المشكلة أن بعد التطبيق اشتدت كثيرا علي
هل هذا يعني قرب الشفاء بإذن الله ؟

نعم بإذن الله فإشتداد الوسواس والحاحه هو من علامات قرب زواله وهو بالنسبة للوسواس مجرد فرفشة الموت و لحظاته الأخيرة بشرط مواصلتك بالتجاهل مهما الح وعدم التنازل واحرصي على الوصول لمرحلة قطع المناقشة نهائيا وان تضربي ضربتك القاضية وتنتهي من هذه الوساوس باذن الله

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاتُه
أبشركم أني تحسنت كثيراً عن ذي قبل
و أصبحت اشعر بأني أقوى من الوساوس
لكنها بدأت تتغير معي و تنتقل من شيء لآخر
مع ذالك لازلت و إن شاء الله سأبقى صامدة
نصيحتكم ..

أحياناً عندما أريد أن أقوم بشيء ما في وقت لاحق تأتيني وساوس لا تفعلي و إلا أنت كذا و كذا
فأقوم بفعلها أول ما تأتي الوسوسة فقط عناداً في الشيطان
هل فعلي صحيح ؟
لكن المشكلة هو أن بعدها قد أشعر بالخوف من أني قد أكون كما قال حقاً
نصيحتكم ..

و أكثر ما يضايقني في الموضوع
أن هذا الخوف قد يؤثر على دراستي

و أكثر ما يضايقني في الموضوع
أن هذا الخوف قد يؤثر على دراستي

أيضاً ..
أصبحت لا أرد و لا أناقش تلك الأفكار
لكني قد اعجز عن ممارسة حياتي فأصبح لا شهية لي في الأكل و لا في الدراسة و لا في شيء
فقط تجاهل و عدم مناقشة

السلام عليكم و رحمةُ الله و بركاتُه
اليوم أشعر بتحسن ..
اصبحت الآن عندما تأتي الأفكار أتجاهلها تلقائياً فتختفي
دون أن أبذل الجهد الكثير أو أن يُصاب بالصّداعِ رأسي ،
و اشعر أني بدأت أتحرر من تلك الأفكار
كما أني لا أشعر بضيق شديد و حزن كذي قبل
فقط ضيق قليل بسبب الفكرة ثم تجاهل ثم تختفي الفكرة
أي أني لم أعد أشعر بالذنب ..
لكن المشكلة أنّه كما أنها سرعان ما تختفي فهي سرعان ما تعود ،
لكن الفرق بين الأمس و اليوم هو أني أشعر بأني أقوى منها و استطيع بإذن الله التغلب عليها ..
و مشكلة أخرى و هي الخوف من التجاهل
صحيحٌ أنّي أتجاهلها
لكن أحياناً أخاف من التجاهل

نصيحتكم..
و هل هذا يعني أن الشفاء قريب بإذن الله ؟

الخوف من التجاهل هي أحد حيل الوسواس فلاعليك يجب الاستمرار وعدم المبالاة والحمدلله على تحسنك فباستمرارك يزداد تحسنك بالنسبة لالحاح الوسواس وعودته سريعا فعليك بالاستمرار بالتجاهل التام مهما عاودت الوساوس وعدم الاسترسال نهائيا الى ان يزول بشكل كامل باذن الله