استشاره ..

السلام عليكم اتمنى احد من المشرفين يرد علي .. كنت اعاني من الوسواس في اوهام كثيره والحمدالله تخصلت من معظمها بتطبيق التقنيه وبعد ان كنت في مرحلة الاستقرار اتاني تانيب الضمير على مواضيع قديمه فماذا افعل

كيف حالك مناي لقد انقطعت عن الكتابه لفتره طويله .. لدي سؤال لقد قرات لك انك كنت من تخافين من اشياء انها تحصل ولم تحصل .. اتجاهل القلق في امور اخاف ان تحصل لكن ما يطمئنني هو ذكر الله وان الله هو مقدر الامور .. دائما عندما نستمع الى المقاطع الدينيه يقولون زوال الهم والحزن بالايمان وذكر الله .. كيف يستطيع الموسوس ذلك فالذكر بعد الفكره يطمئن النفس .. هل استطيع الذكر بعد الفكره ام بعد فتره من وررود الفكره لان الحمدالله بالذكر نستعين ونتغلب على الحزن والمخاوف .. كيف تغلبتي على هذا الموضوع

.
كيف حالك مناي لقد انقطعت عن الكتابه لفتره طويله .. لدي سؤال لقد قرات لك انك كنت من تخافين من اشياء انها تحصل ولم تحصل .. اتجاهل القلق في امور اخاف ان تحصل لكن ما يطمئنني هو ذكر الله وان الله هو مقدر الامور .. دائما عندما نستمع الى المقاطع الدينيه يقولون زوال الهم والحزن بالايمان وذكر الله .. كيف يستطيع الموسوس ذلك فالذكر بعد الفكره يطمئن النفس .. هل استطيع الذكر بعد الفكره ام بعد فتره من وررود الفكره لان الحمدالله بالذكر نستعين ونتغلب على الحزن والمخاوف .. كيف تغلبتي على هذا الموضوع

نعم يجوز لك الذكر وقراءة القرآة لو لم تجدي ما تنشغلين به أي الإنشغال بالحدث هو الأهم لأن الوسواس سوف يعطلك عن أمور حياتك لازم تستمرين فيها وعدم قطعها أو تأجيلها

انا قصد اتتني فكره قلق بموضوع ما حدث معي .. اتنيي افكار ان الموضوع سيكبر وانني سأتزم  وحياتي ستصبح صعبه .. انا متوكله على الله باموري وعلى يقين ان الله هو الحافظ ولن يحدث لنا الا ما كتب الله لنا وكل شيء قدره الله سيحدث  . في وقت ورود الفكره تاتي مقلقه مخيفه احيانا محزنه هنا استعيذ وابدا بالذكر مع الانشغال بالحدث .. ما اقصده ان لا شيء يطمئن الانسان الا الذكر .. لذلك نحتاج الذكر في كل الاوقات وقد قرات لك مره انك كنت تخافين من امور كثيره لم تحصل .. كيف تغلبت عليها هل بالتجاهل فقط ومع الوقت نسيتها فعلا .. فانا اتجاهل افكار كثيره مزعجه وانجح في نسيانها ثم اسمع موقف يذكرني بها فارجع للقلق وهكذا واستمر بالتجاهل ثم تاتي بقوه مره اخرى ..

نعم ذكر الله
لابد تخرجي من هذه التجربة بأن خير زاد هو ذكر الله .
اتعيني به وتوكلي عليه وهو خير حافظا .
نعم تأتيني مخاوف كثيرة وتغلبت عليها آخرها حوادث خطف الأطفال وأنا صارت لي مواقف مع ابني في ذهابه للمسجد وتأخر مرة ومرة وكان تأخره مخيف جدا حيث كدت يغمى علي وأفقد توازني
ولكن الله ستر ومرت الحادثة بموقفها الصعب وخلفت لي تأثير سلبي لكنني ما عستجبت لمخاوفي حيث تركت ابني يذهب للمسجد ويتعلم ويصلي مع تحذيره وتنبيهه بعدم الذهاب لمكان آخر وأن يرجع مباشرة للبيت بالوقت .
أعمل عكس الفكرة المزعجة مهما كانت مخيفة حيث تقول لي الفكرة ماذا لو خطفوه في هذه المرة لكنني أتركه يذهب ولما يرجع للبيت أحمد الله .
وكنت بالعام الماضي ارجعه للبيت من المدرسة لكن هذا العام تركته يعتمد على نفسه بتوجيهي حيث المدرسة ليست بعيدة لكن ثلاث سنوات وأنا أرجعه للبيت هذا العام أصبح يخجل لأنني الوحيدة التي تفعل هذا .
لا بد من مواجهة مخاوفنا وعمل العكس فقط حتى تختفي تلك المخاوف تماما وتصبح عادية مثل مخاوف الناس الطبيعيين بدون مبالغة

شكرا على المثال لقد فهمتك لكن انت تقولين الحمدالله عندما يرجع البيت .. انا مثلا اتتني الفكره المزعجه الان فحمدت الله .. حمدته لان مخاوفي الى اليوم لم تتحقق .. هل هكذا انا اطمئن نفسي فتذهب الفكره ثم تعود بعد ذلك فافعل نفس الشيء ؟  لا اعرف احترت في هذا الامر ..