السلام عليكم

البرنامج العلاجي رائع .. تحسنت في الوضوء .. وبالنسبة للصلاة أظل أشك في عدد الركعات أو في أي ركعة أنا وهل قلت الفاتحة أم لا .. ومثلا إذا حدث وسرحت أثناء قراءتي ففي حينها لا أتذكر إن كنت قرأت الفاتحة أم لا فلا أدري هل أعيد القراءة أم أتجاهل هذا ، والمشكلة التي تعيق علاجي هي الاستنجاء .. ، فأنا أشعر أن البول قد أصاب الجوانب وهكذا .. وهذا الأمر يستصعب علي حاولت أفعل كما تقولون بالنسبة للتجاهل ، فأنا أشعر حقا أنه قد أصاب الجوانب .. وهذا يستغرق مني وقت في الاستنجاء .. في الماضي كنت أستنجي بطريقة عادية ولم أكن أفعل هذا ، والمشكلة أن وسواس الاستنجاء هذا يجعل الوسواس يزداد في أمور أخري مثل الوضوء والصلاة ، فمثلا أثناء الوضوء يقول لي أنت لم تغسلي ثلاثا ، فأعيد .. أو يقول أنتي لم تغسلي كذا .. ( مثلا شعرك ) ، وكذلك وسواس النجاسة كيف أتخلص منه ، أريد المساعدة ....

كل الذي قلتيه هو وسواس
عليك بتجاهله ولا تعيدي قراءة واستنجي كما كنت تفعلين سابقا قبل الوسواس
وأي شيء تشكين انه نجس عليك بلمسه والجلوس عليه والصلاة عليه كي تقهري الوسواس

طبقي العلاج

حااااضر ^____^

اعتذر .. أريد أن أسأل ، هل من المفترض أن أطبق الحديث الذي في معناه عدم الانصراف إلا سمعت صوت أو كان هناك رائحة في وقت الصلاة فقط ؟ ، فأنا أشعر بخروج شئ أثناء الوضوء ، وأحيانا بعد الوضوء أثناء ذهابي للصلاة أو وقت الصلاة ، وهل إذا كنت أصلي صلاة وشعرت بخروج شئ لكن لم أخرج لعدم سماعي صوت أو وجود رائحة وكان هناك صلاة بعدها فهل أصلي الصلاة التي بعدها أم أتوضأ مرة أخري ، فقط أريد أن أفهم هل الحديث يطبق أثناء الصلاة فقط ، فقد تعبت ، وأيضا في إحدي المواقع قالو المقصود بالحديث التيقن .. وقد كنت أطبق الحديث وحسب طالما لم أسمع صوت او رائحة لا أهتم لم أشعر به ، لكن بعد قراءتي هذا في الموقع خفت وقلت ماذا لو كان ما أشعر به حقيقة ، أفيدوني جزاكم الله خيرااا .

طبقي هذا الحديث في كل شأنكِ قبل الوضوء او بعد الوضوء او اثناء الوضوء وبالصلاة وفِي جميع مراحلها وبعد الانتهاء من العبادة و الاستمرار بهذا الوضوء حتى دخول وقت الصلاة الأخرى ...ولو استطعتي ان تصلي جميع صلواتك بوضوء واحد كان أفضل وأحسن.

وأي شيء تشعرين به فهو وسواس من الشيطان

حسنااا سأطبقه إن شاء الله جزاك الله خيرااا .

طيب عدد الركعات في الصلاة .. قرأت في أحد المواقع بالنسبة للشك المستمر مثلا لو شكيت في كونك الركعة الاولي ام الثانية فاجعلها الثانية وان شككت في كونها الثالثة ام الرابعة فاجعلها الرابعة وكذلك في السجدات ، فهل هذا صحيح ، أنا سأقرأ البرنامج العلاجي من جديد وسأطبقه تماما بإذن الله والله المعين .

نعم صحيح

وطبقي البرنامج بعزم

حسنا ، إن شاء الله ، جزاكم الله الجنة

عذرا أخي ..
أنا مازلت أحاول تطبيق البرنامج .. لكن مازالت مشكلة الاستنجاء تعيقني انا حقا أشعر بأن البول يصيب الجوانب ، لكن الغريب من قبل لم أكن أركز وكنت أستنجي وحسب ، كما أني أبالغ في التطهر من النجاسة .. بسبب أني أشعر بالخوف أني لم أتطهر جيدا فأظل أغسل كل شئ ، حينا أهزم الوسواس وكثيرا ما يهزمني ، وكله بسبب خوفي وتأنيب ضميري ..
أريد أن أسألك أيضا عن شئ .. أنا كثيرا ما أجد نجاسة في ملابسي الداخلية ( ليس البول ) .. بالرغم من أني أستنجي كثيرا ، فأحيانا أصلي صلوات وبعدها أجد النجاسة فهل أعيد الصلوات ، مثلا اليوم صليت المغرب والعشاء وكنت في الخارج وأنا أشعر أني سأجد نجاسة لكني أحيانا لا أجد .. لكن عندما عدت كان هناك نجاسة ، لكني قلت لن أعيد طالما أني لم أرها قبل الصلاة ، فهل هذا صحيخ أم أعيدها لإني كنت أتوقع أن يكون هناك نجاسة .. الأمر جنوني لا أدري ماذا أفعل ، كما أني اليوم وجدت إفرازات عندما عدت من الخا رج ولكني لم أثر بأي شهوة .. أو بمعني لا أتذكر أني تأثرت بأي شهوة .. الأمور تختلط علي فأنا أشك في أني أكون ربما فكرت في شئ جعل إفرازات تنزل .. فأشك بأنها مذي فهل أعيد الصلاوات .. في الماضي أي إفرازات كنت أجدها كنت أغتسل لظني بأنها مني لكن رأيت الخبير يقول بأن المني لا ينزل إلا عند الجماع أو الاحتلام ، لذا هذا أعطاني ثقة واختفت أي أفكار سيئة كما ندر نزول الإفرازات ، لكن غالبا ما تنزل الإفرازات عندما أخرج من المنزل ..
اعذرني للإطااالة .. وأنا آسفة لأني فشلت في التطبيق فسبب خوفي وأني دائما وحدي والحزن يتغلب علي أضعف أمام الوسواس .. أنا سأظل أحاول لكن أجبني بالله عليك .

أخي .. أولا بانتظار ردك ,
ثانيا .. قد شعرت بخروج بول مني ولكني لم أفتش في الملابس وعند وقت الصلاة قلت سأري لأتأكد لكني وجدت بقعة وكأنها بقعة ماء جافة قليلا فخفت أن تكون بولا لكني توضأت وصليت فهل ما فعلته صحيح وفي المرة القادمة لن أفتش في الملابس أبدا وسأتجاهل , وأيضا في الصلاة من المفترض إذا تكرر الشكل ولو مرة في كل يوم أتجاهله ولكن هل هذا يعني شيئا معينا .. فمثلا إن شككت كل يوم في أني لم أقرأ الفاتحة سأتجاهل .. طيب ماذا لو أتي الشك في شيء آخر وماذا لو لم يكن يتكرر كل يوم فهل أتجاهل أيضا فمثلا وأنا أصلي اليوم وفي التشهد قبل التسليم شككت وأنا أقول وبارك علي سيدنا محمد أني لم أقل ما قبله أقصد الجزء اللهم صلي علي محمد ! لم أتذكر أبدا إن كنت قرأتها أم لا  , لكني أكملت ولم أعد القراءة وسلمت لكن شعرت بتأنيب ضمير كبير , فهل هذا صحيح ما فعلته , أنا أشعر بالخوف أن ما أفعله خطأ , بانتظار إجابتك ......

انا اعاني من نفس حالتك بالتشهد والفاتحه احياانا تلقائي اعيد الفاتحه من كثر ما كنت اعيدها بس الحين مطنننشه حتى لو شكيت اني ماقلتها واحس بنفس احساسك بس لازم نصبر مو معقوله كل مره بننسى او ماراح نقول :(
اقري كلام بن عثيمين عن الشك كثير بترتاحين كثير بس انتبهي اذا جاك تانيب ضمير تعيدين

أسأل الله أن يشفيني وإياااكي :(

أخي عبدالعزيز بانتظاار ردك ..

حياكِ الله يا أختي

مسألة الاستنجاء والبول:

أنتِ التي جعلتِ من الاستنجاء مشكلة، وهو في غاية السهولة ودليل ذلك ان جميع البشر مسلمين وكفار يستنجون بسرعة ودون تعقيد.

لماذا اصبح الاستنجاء هم ومشكلة لكِ؟

لأنكِ سلمتِ عقلكِ وتفكيركِ بيد الوسواس كيف ما يقول لكِ اطعتيه
واصبحتِ عجينة بيده يشكلها كيف يشاء.
فهذا التعب والهم الحاصل لكِ هو نتيجة لاستجابتك للوسواس.

حل مشكلة الاستنجاء:
عليكِ من هذه اللحظة ان تستنجي كما كنتِ تفعلين سابقاً، تذكري كيف كنتِ تستنجين وافعلي هذا تماماً.

أن عجزتِ عن تذكر حالتكِ أو لبّس عليكِ الوسواس فكل ما عليكِ هو الاستنجاء ثلاث مرات
لكل عضو الذي نقضي حاجتنا منه.
ويا حبذاء ننقص من الثلاث مرات وإياكِ ثم إياكِ من الزيادة فوق الثلاث مرات، حتى لو شعرتِ ان النجاسة باقية ولم تُزل، وكذلك عليكِ بالسرعة عند الاستنجاء في مدة لا تتجاوز دقيقة أو اثنان.

الشعور بالبول على الجسم:
سابقاً لم تكني تعاني من وجود البول على جسمكِ وذلك لتصرفكِ الطبيعي الناجم من تفكيركِ المجرد من الوسواس، وللاسف الآن أنتِ تضعين تفكيركِ تحت الوسواس.
عموماً مهما شعرتِ بوجود البول على جسمكِ لا تغسلين ولا ترشين الماء ولا تمسحين فقط عليكِ التطنيش.
لأن مجرد الشعور لا يبنى عليه حكم شرعي، إلا إذا حصل لكِ اليقين الجازم الذي لا يقبل الشك والذي تحلفين عليه بأن هذا الشيء حصل.
وعلى هذا إذا تيقنتِ كما وصفتُ لكِ فقط عليك رش الماء على المكان الذي وقع عليه البول وبكمية قليلة وعلى مكان محدد دون تعقيد أو وسواس، تذكري هذا في حالة إذا حصل لكِ اليقين وليس مجرد أي شعور.

مسألة النجاسة والصلاة:

عند وجود النجاسة بعد الفراغ من العبادة لا يلزم الشخص الإعادة وصلاته صحيحة.

وعليه فأن صلاتكِ صحيحة وليس عليكِ إعادة.

يا أختي لا تفتشين هذا وسواس هذا وسواس هذا وسواس
وما أدراكِ ان الذي وجدتيه نجاسة هل حصل لكِ اليقين الجازم
هل كل بقعة تعتبر نجاسة!!؟ لعلها بقعة عرق او شيء آخر.

مسألة التجاهل:
تجاهلي كل شيء تكرر الوسواس أو لم يتكرر،اي فكرة وسواسية تجاهليها جديدة كانت أو قديمة متكررة أو غير متكررة.

مسألة تأنيب الضمير:
تأنيب الضمير ماهو إلا حيلة وسواسية وشعور وسواسي
يشعركِ ان هذا التأنيب صادر عن نفسكِ كي يصدكِ عن المقاومة حتى لا تتشافين
فكلما حصل لكِ هذا التأنيب تذكري انه وسواس وعليكِ بتجاهله.

ولو كان هذا الشعور حقيقي لأنبكِ على طاعتكِ للشيطان الذي أمر الله بعدم طاعته .


أخيرا : أنتِ لم تفشلي بالبرنامج ولكن الوسواس يوهمكِ حتى تتركيه وتصبحي لقمة سهلة له، أعيدي قراءة البرنامج وتلاشي الأخطاء السابقة وطبقي نصائحنا لكِ فنحن كنّا نعاني أيضاً.

حسنا .. أخي طيب يعني استنجي فقط كما كنت استنجي من قبل ولا اهتم بما اشعر به .. وفي الصلاة إذا لم يتكرر شك أو تكرر فأتجاهله ولا أفعله ، يعني مثلا لو أني اصلي ولم أتذكر كم سجدة سجدة في ركعة ما فأعتبر أنها سجدتان ولا أسجد سجدة أخري حتي لو لم يتكرر الشك ، يعني أتجاهل فقط وأعتبر أني فعلت ما لا أتذكره.. وهل بعد أن أشفي - أسأل الله هذا - إذا أتاني شك في أحد الأمور في الصلاة أعتبر الأقل وأسجد سهو أم أتجاهل ؟ ،
وإن شاء الله سأقرأ البرنامج مرة أخري وسأظل أحاول وأحاول حتي ينتهي هذا الوسواس نهائيا إن شاء الله .

نعم افعلي نفس سابق عهدك
وتجاهلي حتى لو قال لكِ لم تصلي إلا ركعة واحدة لا تزيدي وسلمي واخرجي من الصلاة.

عندما تتشافين سوف تكونين إنسانة طبيعية وسوف تفعلين الصواب ولن يكون للوسواس تأثير عليكِ.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عفوا على المداخله بس اشعر جدا باحساس اختى nahola لانى أمر بما تمر به وكلما تخلصت من طقس وسواسى ظهر لى طقس  جديد او زاد عندى طقس  اخر وكمان الوسواس تمكن منى جدا يمكن بسبب طول فترة تعبى به والله بحاول وبكل جديه تطبيق البرنامج لكن اشعر ان شيى ما مكبلنى ولا اعرف كيفية الخلاص منه حاول معى كثير من المشرفين واشعر انهم يأسوا منى ... فهل من مساعده من فضلكم ؟؟ جزاكم الله عنى خيرا كثيرا...

أنا حقا آسفة لأني أسأل كثيرا .. انا وانا اصلي شعرت بخروج قطرات بول .. أنت قلت فقط اذا تيقنت ، لكن انا وجدت نفسي لا أدري إن كنت متيقنة أم لا فلم أخرج من الصلاة وأكملتها .. وفي البرنامج كان يقول اتجاهل حتي لو شعرت بنزول قطرات بول ..
واصلا من قبل لم اكن اشعر ابدا ابدا بنزول بول بل هذا بعد ان بدأ الوسواس يتزايد .. فهل ما فعلته صحيح ؟

إذا كنتِ تريدين الشفاء فمن المستحيل ان تحصلي عليه وأنتِ تطرحين الأسئلة
لأنها تضعف العزيمة.

طبقي العلاج دون أسئلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسفه للمداخله مره اخرى بس ممكن حضرتك تتابع مشكلتى على صفحتى بإسم ( دعواتكم لى بالشفاء ) وجزاكم الله عنى كل الخير .

حاضر أخي ، وآسفة ..
سأبذل جهدي إن شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن اعرف ليه حضرتك مش عاوز تساعدنى حتى الان والله انا مش عارفه ازاى اتواصل مع حضرتك عشان كده بكتب عن طريق المشاركه دى .... اسفه جدا للمداخله ....

أخي أعتذر علي السؤال مرة أخري ، آخر شئ الإفرازات ..
من المفترض أن المني للمرأة رقيق أصفر والمذي أبيض ، في الحقيقة انا دائما ما كنت اعرف افرق ، وقد كانت تنزل كثيرا وكنت أعتبر المعظم مني واغتسل حتي قرأت قول الخبير النفسي ان المني يكون بسبب جماع او عادة سرية او احتلام لم تعد تنزل الافرازات تلك الا قليلا وحتي الافكار صارت تتلاشي وان وجدت افرازات اعتبرها غير المني ، - انا لست متزوجة - ولم احتلم ابدا ، لكن كنت اجد افرازات بها مواصفات المني - علي ما اظن - بسبب تفكير او ان اري شيئا ، وانا لا ادري هل اغتسل ام لا ، لذا فقط أريد أن أعرف الفرق الذي اتيقن به بين المني والمذي ومتي اغتسل ، لان بعض المواقع قالت لا يهم جماع او احتلام بل عندما نري مواصفات المني نغتسل ، لذا ماذا افعل ان وجدت وشككت انه مني ؟
بالنسبة للعلاج أحيانا أهزم الوسواس وأحيانا أكثر يهزمني بسبب انا لا يمكنني ان اتخلص من وسواس في شئ معين ، لكني لن أيأس وسأبقي حتي النهاية إن شاء الله .

Nahola كتب:

أخي أعتذر علي السؤال مرة أخري ، آخر شئ الإفرازات ..
من المفترض أن المني للمرأة رقيق أصفر والمذي أبيض ، في الحقيقة انا دائما ما كنت اعرف افرق ، وقد كانت تنزل كثيرا وكنت أعتبر المعظم مني واغتسل حتي قرأت قول الخبير النفسي ان المني يكون بسبب جماع او عادة سرية او احتلام لم تعد تنزل الافرازات تلك الا قليلا وحتي الافكار صارت تتلاشي وان وجدت افرازات اعتبرها غير المني ، - انا لست متزوجة - ولم احتلم ابدا ، لكن كنت اجد افرازات بها مواصفات المني - علي ما اظن - بسبب تفكير او ان اري شيئا ، وانا لا ادري هل اغتسل ام لا ، لذا فقط أريد أن أعرف الفرق الذي اتيقن به بين المني والمذي ومتي اغتسل ، لان بعض المواقع قالت لا يهم جماع او احتلام بل عندما نري مواصفات المني نغتسل ، لذا ماذا افعل ان وجدت وشككت انه مني ؟
بالنسبة للعلاج أحيانا أهزم الوسواس وأحيانا أكثر يهزمني بسبب انا لا يمكنني ان اتخلص من وسواس في شئ معين ، لكني لن أيأس وسأبقي حتي النهاية إن شاء الله .

لا تتخلصي من الوسواس حتى تتوقفي البحث عن اجوبة هنا وهناك وقال فلان وفلان
والجواب وجدتيه هنا وما زال تشكون في ذلك وتعيدين نفس السؤال
قلنا لا مني يخرج إلا بعد جمع أو عادة سرية أو احتلام