اقتربت لكن هناك مشكلاتان ممكن مساعدة وتشجيع اكثر

مشكلتي اثنتان الاولى: وهي عندما اشعر بتحسن اتخيل فا انا كثيرة التخيل اتخيل انني اقدم نصائح عن كيفية التجاهل وعن قصتي وقد يرجعني هذا الى الوراء اريد التخلص من التخيل الزائد .

الثانية : وهي عندما ادوام على الذكر واتحسن اقول هذا ليس من اجل الذكر وعندها اشعر بقليل من الخوف وبعدها  افكر ان الذكر لم يفدني لانني رجعت الى  الوراء  كيف اتعامل مع ذلك اخاف ان حتى لو تجاهلت ستراودني هذه الفكرة من حين الى اخر وبعد العلاج

ولدي سؤال هل يمكن للوساوس ان تأتي لشخص قليلا من دون الخوف لانني اذكر انني من قبل ان يصيبني الوسواس تقريبا قبل سنوات اتتني فكرة ان دعائي استجيب صدفة ولم يكن بسبب الدعاء لكن حينها لم اهتم لهاذا الكلام ولم اخاف اقصد هل يمكن ان تأتي هذه الافكار من حين لاخر او اقل من ذلك احتاج رد يجيب على الاسئلة وخصوصا الاخير وما قبلة

الخوف تختلف درجته بدرجةتركيزك كلما تجاهلت كلما خف خوفك 
اذكري الله كثيرا كثيرا الشيطانسيصرفك عنالذكر بشتى الطرق
انا ايضا كنت اعاني من هذاوما كنتـاعرفانه وسواسا لفترة طويلة فقدت فيها لذة الذكروالدعاء
الحمد لله رجعت بقوة واحساس جميل
وكيما كان قبل منك ام لا فهو ذكر ورزق ساقه الله لك وسيكون لك ذخر يوم القيامة

ما فهمت الكلام الاخير وضحي اكثر واخبرني عن تجربتك اكثر وكيف حالك الان هل اتاك شعور يرغمك على التفكير بالوساوس ويقنع

انتي تقولين قبل جاك وما كنتي تدرين ان ذا وسواس لكن هل خفتي وتوترتي ام لم تهتمي

لان قبل جاني وما خفت وممكن تخبريني تجربتك وهل اتاك شعور يرغمك على التفكير بالوساوس وكانه يقول ان هذه الوساوس حقيقة اقصد انه يشكك في الدين

طبعا كل غرض الشيطان هو التشكيك في كل شيئ دينك أفعالك وسلوكاتك حياتك كلها
المهم يدخل من نقطة ضعفة أو من حيث يجد ثغرة يحبط الناحية الحصينة منها
بدليل أنه لما يلتزم الشخص يصيبه وسواس
مع أنه كان عادي قبل الإلتزام
النقطة التي لم تفهميها قلت لك كيفما كان هل تقبل منك الدعاء أم لا فالدعاء في حد ذاته قبول
لا تهتمي للقبول أنت أخلصي النية والقبول بيد الله يهبه لك في وقته
أنت أكثري ولا تسخطي على نفسك ولا تتهميها بالتقصير ولا ترمي بالحكم على الله أنه لم يتقبل منك أو ساخط أو أي شيئ
فهذا في حكم الغيب
نحن نأخذ بالأسباب والبقية الله يهب لمن يشاء من رزقه

عذرا لكن لم افهم^ هل تقبل منك الدعاء ام لا فالدعاء في حد ذاتة قبول^ ارجوك وضحي اكثر