منهارة كثيررررر ما في طعم للحياة

.

و إياكم،

---( نصيحة )---
أختي الكريمة، نصيحة لك:
لا تترددي أبداً في السؤال، لكن عليك قراءة الإجابة العديد من المرات حتى تترسخ في ذاكرتك و لا ينسيك الشيطان.
فقال عز من قائل في سورة الكهف: (وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ۚ) (63)
فنفس الرد قد ينفعك في عدة مواقف و مسائل تفتحها عليك الوساوس.

إقتباس من إجابة سابقة -بتصرف-:
فهي أساساً حرب نفسية، و هو يقاوم أيضاً يريد البقاء حتى يفسد عليك دينك و دنياك عياذاً بالله. فلا إستسلام و تحلي بالصبر، فإن النصر مع الصبر.
فلا تصدقي ما يقول و قولي للوسواس الخناس "(أمرني ربي فسجدت و أمرك فعصيت. قد قبل الله مني بفضله و رحمته)" و لا تترسلي معه بعد ذلك.
قال تعالى في سورة فاطر : (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) (6)

---( في مسألة الرياء و ترك العمل و ... )---
فعدوك يريد أن يصنع من كل خطوةٍ من خطواتك نصراً له و فشلاً لك.
ففي مسألة إطعام القطة:
لما أردت اطعامها قال لك رياء، فتركت اطعامها => أحزنك و حرمك الأجر
و لما تركت ذلك، قال لك شرك => أحزنك أكثر و يريد زعزعة قناعاتك
قال تعالى في سورة النور: ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۚ (21)
فيبقى حالك طول الوقت في دوامة "هذا رياء"، "هذا عجب"، "هذا شرك" و بدون عمل.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن يألف ويؤلف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف وخير الناس أنفعهم للناس) رواه الطبراني في الأوسط
وفي رواية من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( يا رسول الله ! أيُّ الناس أحبُّ إلى الله ؟ فقال : أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحبُّ الأعمال إلى الله عز وجل، سرور تدخله على مسلم، تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخ في حاجة، أحبُّ إلي من أن أعتكف في هذا المسجد، يعني مسجد المدينة شهرا...)  رواه الطبراني في الأوسط والصغير .
=> فاعملي خيراً و ساعدي أهلك و أطعمي الناس (و ارجعي خاصةً لهذه القطة و أطعميها) و انفضي هذا العبء من عليك.
أسألك: هل كل من صلى بالناس و كل من تصدق و كل من أطعم الطعام يرائي؟ قطعاً لا
فدواء الرياء: هو فقط إعادة توجيه نية العمل لله ثم يواصل العمل و لا يتركه.

--- ( دواء العجب )---
1/ نسب النعم للمنعم:
فكلما أعجبك شيء من نفسك، فردي فقط وجود النعمة للمنعم و احمديه على ما انعم به عليك.
فهو الذي يعطي و هو الذي يمنع، سبحانه الوهاب المانع.
فإن أعجبك حالك في العبادة و رأيت نفسك على خير، فإعلمي أنها هداية المولى و رحمته و فضله و اقرئي إن شئت قوله تعالى:
في سورة النساء: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَىٰ إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ ۚ كَذَٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا) (94)
و في سورة الأعراف: (وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ ۖ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ ۖ وَنُودُوا أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) (43)
و لنا موعظة -في سورة القصص- في قصة قارون حين رد النعمة لنفسه و لفضله على بقية الناس -نسأل الله العفو و العافية- فقال: (قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِندِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ) (78)
و الأمثلة في كتاب الله كثيرة...
و لعل من ترينه أنت أقل منك عملاً، بينه و بين ربه خبيئة عمل (عمل بينه و بين ربه) و هو عند الله أقرب...

2/ الشكر قيد النعم
و علينا شكر النعم حتى تبقى و لا تذهب، فالشكر قيد النعم:
قال تعالى في سورة إبراهيم: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ) (7)
و قال تعالى في سورة النساء: (مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ) (147)

3/ هدايته لنا لحمده هي نعمة
و هدايته لنا لحمده على نعمه، هي في ذاتها نعمة و يجب أن نفرح بها و نحمد الله عليها

---( عليك بالدعاء)---
قال النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: " إنَّ الدُّعاءَ هُوَ العِبَادَةُ"
قال تعالى في سورة غافر: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (60)

أرجو أن تنفعك الإجابة و لا تتردي في السؤال

قولك : و لعل من ترينه أنت أقل منك عملاً، بينه و بين ربه خبيئة عمل (عمل بينه و بين ربه) و هو عند الله أقرب...


وهذا ما يضايقني انا اعلم انهم يمكن احسن من وربما احب الى الله مني وفعلا يعملون احسن مني وانا ارى وانا مقصرة جدا بجانبهم  والله احس اني في اي لحظة افقد كل شي ايماني وتعبي في اعمالي وان اقابل ربي وانا لا املك عمل صالح يشفع لي نفسيتي تعبانه كثييير اريد ان ارى نفسي عاصية استغفر الله العظيم على الاقل سوف اشعر بالندم واتوب اما مساله كل حاجة ادقق فيها في مساله العجب صعععععععععب جدا كيف ما الحل احس اني تعبت اريد افرح بالعيد اريد ان افرح باداء العباده  فعلا لا شيء في راسي سوى هذا الشي وهذه الاشياء علما هذا الاشياء تراودني في اداء العبادات بشكل قوي والصلاة اكثر ما يضايقني ان احسن منهم ومن الكلام هذا احسن اني دخلت في اكبر مصيبتين في الدنيا والاخره العجب والريا وعمري صغير المفروض في هالعمر التفت لاشياء اهم دراستي مواهبي وغيره احس يا استاذ دخلت في مستنقع ماله اول ولا نهاية كيف استانس  في الحياه وانا احس ان اخرتي فيها خلل اهلي تعبو معي وانا تعبت ما اقدر اسوي شي لا في الدنيا ولا حتى اضمن اني سويت كويس لاخرتي شعور مرره خايس لما تشوف انك ضايع وانك خلاص انتهيت وان النفس ما تحس انك تاخذه كامل ومو مرتاح مرررره شعور صعب تشوف الناس كلها  العاصي والملتزم مستانسة ولا يهمهم شي  شي خايس لما تشوف في نظرك ان ما في حل لمشكلتك لانها انت نفسك فيك المشكله مررررررا صعب كثير احس اني مخنوقه ومظغوطة وكل شي حولي يتعبني حتى لو فكرت اني اعالج نفسي بذكر معين ياتيني من مدخل العجب حتى اتوقف عن الذكر للعلم اني قاعده اخذ دواء زولفت وسيركويل اي اسبوع ويومين لم ارى فائده غير المنوم في حبة السيركويل+ هل معنى كلامك من خلال الردود ان  هالشي ان اللي فيني مو وسواس وان انا فعلا عندي هالمصيبة؟ 
اما القطة فقد اطعمتها امي هل يجب علي إطعامها  انا مره اخرى من اجل الموقف ؟؟

1/ الذي عندك وسواس لا شك فيه

2/ قولك: "والله احس اني في اي لحظة افقد كل شي ايماني وتعبي في اعمالي"
الجواب: هو في كل مرة "حسن الظن بالله". أعيد عليك النصيحة، اقرئي كل يوم مقالاً عن حسن الظن بالله حتى يتقوى عندك الرجاء.
و سوف تعلمين حينها أن الله أرحم الراحمين و أنه أرحم بك من أمك و أن عملك مقبول و أن أجرك ثابت

3/  قولك: "مساله العجب صعععععععععب جدا"
الحل و الله سهههل و كان مفصلاً في الجواب السابق:
و هو أساساً نسب النعم للمنعم: فكلما أعجبك شيء من نفسك، فردي فقط وجود النعمة للمنعم سبحانه و احمديه على ما انعم به عليك.
حينها لن تري نفسك أفضل من الناس و سيختفي العجب
=> و هذا كذلك وسوسة

4/ الوقت الذي تقضينه في الوسوسة، اجعليه في الدعاء و سترين الفرق

نعم يا اختي ماتعانينه هو وسواس والله ولا شك في ذلك مقدار ذرة .
وكل كلمه كتبتيها تدل على كراهيتك لهذه الافكار وبغضك الشديد لها وهذا اكبر دليل على قوة ايمانك وصدقك .
وقولك ان اشركتي يا ااختي كيف بالله لانسانه مؤمنه تخاف على نفسها من الرياء والعجب ان تشرك !! لا يمكن ذلك
من يخاف من المعصية لا يمكن ان يشرك ولا يمكن ان يصل الى الشرك
فهو يخاف الصغيرة فكيف يقع في الكبيرة.

احسني الظن بنفسك يا اختي فالناس يدخلون الجنة برحمه الله لا بأعمالهم والرسول صلى الله عليه وسلم يدخل برحمه الله لا بعمله وهو رسول كريم .

لابد ان تقتنعين يااختي ان ماتشعرين به من افكار كلها من الشيطان يضخم في عقلك المواقف ويكبرها حتى يشعرك بالحزن والتحطيم .

اكرر عليك ماكتبته مسبقا الدعاء الدعاء ادعي الله كثيرا هذه الايام ان يشفيك من الوسواس وألحي في الدعاء وسترين كيف يتغيرر حالك بالدعاء .

جزاكم الله خير ساحاول قدر استطاعتي والرجوع كل مره في ما كتبتوه 
الان احس بالحاح شديد اني اريد اعادة الصلاة بسبب اني كنت في الصلاة متوتره وخايفة ان يفتح ويدخل  علي الغرفة  والدي فلما فتح وراني اصلي لم بدخل واقفل الباب فقلت في نفسي الحمدالله ولا اعرف هل انا ام الشيطان الذي قال الحمدالله ان والدي فتح ولم يدخل كي اصلي براحة الان لاني كنت متوترة مع الافكار ولكن شي ما يقول داخلي انه قلتي الحمدالله انه شافك اصلي مما جعلني ارجع اتوتر في الصلاة واكملت الصلاة وانا في داخلي يقول لي ريا لازم اعيدها 
الان اود ان اعيد ولكن لا اريد افتح دوامة اعادة الصلوات لاني قطعتها من فترة وايضا عندما ياتيني شعور او تظغط علي افكار مثل الذي ذكرتها لا استطيع ذكر التسبح وانا ساجده عني عندما سجدت وضايقني الافكار واحسست انها حقيقية اصمت ولا اقول ذكر السجود وهكذا مع الركوع ليس دائما ولكن بعض وايضا شعور ان احد يراقبني في اداء عباداتي حتى وان كان الكل نايم يجعلني متوترة ولست مخلصة وايضا في السجود لما نصلي جماعة لا استطيع ان ادعي بما في خاطري بسبب صوتي مرتفع قليلا ولا اريد احد من اهلي او غيره ان يسمعون دعائي لاني احس ليس صادقة وانه كي سمعوني وان شاء الله انها اخر كتابة اكتبها وايضا اني عند انهاء من العبادة افكر كثيرا واحلل هل كان وسواس ولا من نفسي وحتى مرات في الصلاة 
قال لي والدي صلي الصلاة صح غلط صليها وخلاص ومع ذالك لم اتمسك بنصيحته

لا تعيدين الصلاة فصلاتك صحيحه ولا تفتحين على نفسك باب اعادة الصلاة من جديد

صلاتك صحيحة صحيحة بارك الله فيك

1/ لو كانت هذه الوساوس صدقاً في مسألة الخوف من الرياء، لما حثنا ديننا على صلاة الجماعة و الجمعة و العيدين.
2/ و لما دعا الأئمة على المنابر بعلو صوتهم
3/ و لترك الناس عمل الخير و الصدقات و اغاثة المحتاجين و ...

كلما جاءك وسواس الرياء (علماً أنه مقهور من اخلاصك)، فقط قولي بقلبك "هذا لله"، و لا تقطعي بعد ذلك صلاةً و لا دعاءً و لا أي عملٍ صالحٍ، و عملك صحيح مقبول خالصٌ لله بإذن رب الأرض و السماء

---( )---
روى مسلم عن عثمان بن أبي العاص أنّه أتى النبي ﷺ فقال: يا رسول الله إنّ الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبّسها عليّ، فقال رسول الله ﷺ: "ذاك شيطان يقال له خنْـزَب، فإذا أحسسته فتعوّذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثاً، قال: ففعلت ذلك، فأذهبه الله عنّي"

وأما التعوّذ والتفل على اليسار ثلاثاً، فكل ذلك داخل الصّلاة وقت إحساس المصلّي بوسوسة الشيطان، وذلك بأن يميل برأسه شيئاً قليلاً جهة اليسار، فيتفل تفلاً هيناً، كأنّه يخرج شيئاً ممّا علق بلسانه، ويقول بصوت خافت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثم يتّم صلاته.

اخواني المشرفين 
غدا اول ايام العيد المبارك كل عام وانتم بخير 
نصيحتكم لي لان من امس وانا تعبانة شوي كله بسبب الاشياءالتي ذكرتها والان غدا العيد وسيكون اول خروج اي لبيت خالي للغداء وانا خايفة جدا بسبب موضوع الصلاة لا اعلم ماذا افعل خايفة جدا احس اني ارائي في الصلاة وخايفة من دخول احد علي لان اذا دخل احس اني ارائي مرررررره تعبت ايش اسوي يعني كثير اشياء توجعني وتنغص علي ابي اعيش

اختي لنفسك عليك حق عزبزتي
من حق نفسك ان تفرح غدا فارجوك لا تنكدين عليها بسبب الوسواس

اجبتك بأنك بعيدة عن الرياء كل البعد ، حتى لو دخل عليك احد فماتشعرين به من شعور انك مرائية هذا من الشيطان .
فلا تدعين الوسواس يفسد عليك فرحتك وفرحه اجتماعك مع اهلك فغايه مراده ان يجعلك في قمه الحزن بينما الناس في قمه الفرح

يا اختي القرار بيدك ان أردتي ان تصدقين الوسواس وان اردتي ان تثقين بنفسك انها مؤمنه شديدة الاخلاص ، فمن خلال اسئلتك ارى والله انك شديدة الاخلاص لله قوية الايمان حريصه على عبادتك وطاعتك .
فيا أختي ماذا يدل هذا ؟؟

اكثري من التكبير ليلة العيد وعيشي بفرحه غدا واتركي الوسواس والخوف منه لو يوما واحد فقط ( يوم العيد فهو يستحق )

السلام عليكم 
اليوم حصل معي موقف هو اني لي سنين لم يروني بعض الاهل والسبب مرضي الذي ذكرته فقد مكثت في البيت ثلاث او اربع سنين تهربا من الاجتماعات والمناسبات والاعياد كل هذا لاني مريضة وايضا لا اريد ان يعرفوا مرضي هو في الصلاة فكنت اتجنب كل الاقارب الا في الدورة الشهرية اذهب اليهم  حتى اصبحوا يشكوا ان فيني مرض روحي وتحديدا بيت خالي فاحس انهم بدوا يعلمون اني موسوسه في الصلاة علما اني اذا ذهبت اليهم بالاجبار اصلي في مكان لا يروني في غرفة ابنتهم المهم فيوم العيد شجعتني اخت حلم ان علي ان افرح بهذا اليوم ومن الكلام اللذي يشجع في اخر مساهمة ارسلتها المهم فكان يوم عيد مميز فقد صليت في الغرفة اخواتي وزوجة اخي كانت تاتيني الوساوس انهم يروني وغيرة ولكن واصلت ولم اقطع الصلاة المهم خلصت جميع الصلوات بسهوله غير المعتاد مع وجود الافكار اللتي تحسسني اني مرائية اما اليوم ذهبت الى بيت خالي وفيني العذر وكنت جالسة فجاة جاءتني فكرة او انها من نفسي طبعا بيت خالي صايمين وانا لا فاظن عرفوا ان فيني العذر فاخاف انهم عرفوا اني لا اذهب اليهم الا وقت الدورة وان عندي مشكله في الصلاة  فهم فجاءتنا الفكرة ان يوم العيد وانا اصلي خالتي دخلت علي وانا اصلي اي شافتني وانا اصلي فالان احس اني انا مش مخلصة وان الصلاة اللي صليتها اصبحت ريا بسبب الفكرة اللي جاءتني وان انا يعني صليت بس عشان يشوفوني يعني مدري كيف كاني ارتحت انها شافتني عشان ما يشكوا في مرضي ونفس الوقت خايفة ان صلاتي غير صحيحة بسبب هذة الفكرة لا اعلم ماذا افعل هل اعيد تلك الصلاة ما ادري والله احس ما عاد صار عندي اخلاص مرررره تعبانة

اختي بعد كل ماذكرتيه من التخفي في الصلاة والخوف الشديد من ان يراك احد تقولين ماصار عندي اخلاص !!

ارحمي نفسك يا اختي هل تريدين ان تصلين في كوكب اخرحتى لا يراك احد !!

اذا اردتي الشفاء تخلصي من هذه الافكار ، صلاتك صحيحه ومافكرتي به ليس فيه خطأ فهل هناك انسان يحب ان يعرف الناس عن مرضه او عن مشكلته ؟؟

اختي هل تطبقين البرنامج العلاجي ؟
هل تداومين ع الرقية ؟؟

ثالسلام عليكم
اليوم تطهرت من العادة وخايفة جدا من مما اعانيه عند الصلاة وكيف ابدا اصلي وغيره احس اني خايفه من البدء في الصلاة ما ادري في شعور ان الحين بعد ما تطهرت راح نبدا في الصراع نفسه في كل مره اني اصلي عشان ارائي وغيره من الافكار مما يجعلني مرات احس انها حقيقة واقطع الصلاة ومرات اعيدها شي متعب كثييير وهذي الايام قاعد يذكرني اني سويتها من قبل كم سنة ولكن ما ادري هل كنت تعبانه وقتها او وسواس والله ما ادري ولكن يذكرني اني سويتها فعلا ما ادري احس ان ربي مو راضي علي يارب في اشياء واجد داخل قلبي وعقلي قاعده تتضارب ما ادري كيف حتى اقولها لانه تضارب عجيب وغريب واحساس انه خلاص اللي قاعده تسويه مافي فايده انتي سويتيها من قبل ربي ماراح يغفر لك  مع اني ما اعرف مو متاكده هل فعلتها بتلك النيه ام اني كنت تعبانه بالوسواس ما عرف  واخاف او فعلا فعلا بتلك النيه خلاص ربي مش راضي علي يووووووه يمه 
شعور مرره مرعب ادعولي تكفون مرره تعبانه كثير ابكي ابي اصلي وانا مرتاحة وما تجيني اي فكره عن الريا او اني اصلي عشان احد وغيره او ان احد يراقبني

اختي
١ اقراي سورة البقرة يوميا
٢ اسمعي الرقية يوميا
٣ طبقي طريقة الرقية المذكورة هنا
https://www.alkhabeer2.com/t11956-topic

اسبوع واحد فقط اعملي ال٣ الامور هذه والله ثم والله سترين تغير عجيب في حالتك .