مشكلتي عند الاغتسال ( نتشرف بمرورك حلم او غير حلم من المشرفين)

السلام عليكم
اول احب اشكركم على المنتداء صراحة استفدنا منه الكثير له فضل علينا بعد الله.


رحلتي مع الوسواس 12سنه كلها تدور حول سواس العبادات تخلص من اغلب المشاكل لكن المشكلة المستمره معي هي عند الاغتسال سواء كان الاغتسال الواجب او المباح 
عندما اقف عند الدش اكون شاد جسمي وحابس نفسي لكي لا يخرج بول 
وعند صب الماء على الجسم لازم استخدم يدي بالمسح ( الدلك) انثاء صب الماء على جسمي لكي اعمم الماء لكن تجيني شهوة عند مسح يدي بالجسم(الدلك) الوقرب يدي المنطقة الحساسة واحس بخروج المذي وتجين افكر جنسية وشهوة وخصوص اني مقبل على الزواج.
ولا استطيع ان اغسل الفرج إلا اخر شيء يعني ودي اني اغسله في البداية نفس قديم ولا اعيد غسلة مره اخرى لكن لا استطيع بسبب خروج المذي.
وايضا الذي يخليني استخدم يدي لتعميم الماء لان الجسم اذا جاء عليه ماء لا يسيل الماء عليه يكون الماء على شكل نقاط كان الجسم عليه زيت.
كمان عند غسلت الفرج لازم اكون غاسله قبل الاغتسال بالصابون لان لو ما غسله  بالصابون يكون شكله جاف كان عليه زيت اذا صبت الماء عليه لا يسيل ويجف بسرعة كان عليه زيت
كمان بعد الانتهاء من الاغتسال اخذ المنشفه او (الفوطه) وجفف الماء لكن تجين رغبه للبول واكون احابس مخرج البول وشاد جسمي.

للتوضيح شكل الزيت المقصود به اذا دهنت يدك بفازلين وجيت تصب الماء على اليد الماء لا يسيل بل يكون على شكل نقاط
يارب تفهمون المقصد من كل كلامي لاني احسه مو مرتب هههه

ياربي وش ذنبي محد يرد علي من سبوعين كاتب موضوعي

و عليكم السلام،

1/ إغتسل بدون شد جسمك، لأن هذا التوتر يزيد في الرغبة في التبول
=> فإن خرج منك أي ناقض من نواقض الوضوء (كالبول و المذي و الريح...) أثناء الغسل، فهذا لا يفسد الغسل إنما يوجب الوضوء فقط بعده

2/ الدلك سنة عند الجمهور
قال النووي في شرح صحيح مسلم: "واتفق الجمهور على أنه يكفي في غسل الأعضاء في الوضوء والغسل جريان الماء على الأعضاء ولا يشترط الدلك".
=> يمكنك تعميم الماء بإستعمال الشطاف فقط بدون دلك، و تكفي غلبة الظن في تعميم الشعر و البشرة بالماء

3/ ضابط ما يمنع وصول الماء:
جاء في التاج: "أما الأدهان على أعضاء الوضوء فإن كانت غليظة جامدة تمنع ملاقاة الماء فلا بد من إزالتها، وإن لم تكن كذلك صحت الطهارة".

أما ظهور هذه الحبيبات (النقاط) من الماء هو أمر عادي و طبيعي، فالبشرة تفرز بعض الدهون و لسنا مكلفين أساساً بإزالتها قبل الغسل
=> و ما يظهر من حبيبات (قطرات) الماء يكون بعد مرور الماء على العضو و نفاذه للبشرة
=> فلا يضر تشكلها بعد نفاذ الماء للبشرة

4/ لربح الوقت و الجهد و عدم الإسراف في الماء:
يمكنك طلي جسمك بالماء و الصابون (أو الشامبو) ثم بعد ذلك صب الماء المطلق عليه بنية الغسل
فقد نص الفقهاء على أن الماء الطهور لا يضر تغيره بالأوساخ (و قياساً عليها المنظفات) التي تكون في محل التطهير على البدن

و تجاهل الوساوس، فهي باب مشقة و عنت

حسام الدين 1 كتب:

و عليكم السلام،

1/ إغتسل بدون شد جسمك، لأن هذا التوتر يزيد في الرغبة في التبول
=> فإن خرج منك أي ناقض من نواقض الوضوء (كالبول و المذي و الريح...) أثناء الغسل، فهذا لا يفسد الغسل إنما يوجب الوضوء فقط بعده

2/ الدلك سنة عند الجمهور
قال النووي في شرح صحيح مسلم: "واتفق الجمهور على أنه يكفي في غسل الأعضاء في الوضوء والغسل جريان الماء على الأعضاء ولا يشترط الدلك".
=> يمكنك تعميم الماء بإستعمال الشطاف فقط بدون دلك، و تكفي غلبة الظن في تعميم الشعر و البشرة بالماء

3/ ضابط ما يمنع وصول الماء:
جاء في التاج: "أما الأدهان على أعضاء الوضوء فإن كانت غليظة جامدة تمنع ملاقاة الماء فلا بد من إزالتها، وإن لم تكن كذلك صحت الطهارة".

أما ظهور هذه الحبيبات (النقاط) من الماء هو أمر عادي و طبيعي، فالبشرة تفرز بعض الدهون و لسنا مكلفين أساساً بإزالتها قبل الغسل
=> و ما يظهر من حبيبات (قطرات) الماء يكون بعد مرور الماء على العضو و نفاذه للبشرة
=> فلا يضر تشكلها بعد نفاذ الماء للبشرة

4/ لربح الوقت و الجهد و عدم الإسراف في الماء:
يمكنك طلي جسمك بالماء و الصابون (أو الشامبو) ثم بعد ذلك صب الماء المطلق عليه بنية الغسل
فقد نص الفقهاء على أن الماء الطهور لا يضر تغيره بالأوساخ (و قياساً عليها المنظفات) التي تكون في محل التطهير على البدن

و تجاهل الوساوس، فهي باب مشقة و عنت

رقم 4 فكره حلوه وكنت اسويها سابقاً بس المشكلة تجيني الرغبة في العادة او التفكير بالجنس وخروج المذي.

بحر الكتمان كتب:

رقم 4 فكره حلوه وكنت اسويها سابقاً بس المشكلة تجيني الرغبة في العادة او التفكير بالجنس وخروج المذي.

حافظ على ذكر دخول الخلاء (يقال خارج الحمام قبل الدخول)، فسيساعدك على ذهاب هذه الأفكار
عن زيد بن أرقم عن رسول الله ﷺ قال: "إِنَّ هَذِهِ الْحُشُوشَ مُحْتَضَرَةٌ فَإِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ الْخَلَاءَ فَلْيَقُلْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ"

وعليك -عموماً- المداومة على الأذكار و سوف يصرف الله عنك كل هذه الوساوس

حسام الدين 1 كتب:

بحر الكتمان كتب:

رقم 4 فكره حلوه وكنت اسويها سابقاً بس المشكلة تجيني الرغبة في العادة او التفكير بالجنس وخروج المذي.

حافظ على ذكر دخول الخلاء (يقال خارج الحمام قبل الدخول)، فسيساعدك على ذهاب هذه الأفكار
عن زيد بن أرقم عن رسول الله ﷺ قال: "إِنَّ هَذِهِ الْحُشُوشَ مُحْتَضَرَةٌ فَإِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ الْخَلَاءَ فَلْيَقُلْ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ"

وعليك -عموماً- المداومة على الأذكار و سوف يصرف الله عنك كل هذه الوساوس

يعني اذا حسيت بخروج المذي اثناء الاغتسال اتجاهله وكمل الاغتسال وفي نهاية الاغتسال اغسل الفرج مع الوضوء

1/ نعم، إذا أحسست بخروج المذي اثناء الاغتسال -هذا إن خرج-، عليك تجاهله و أكمل الاغتسال عادي
وفي نهاية الاغتسال، اغسل الفرج و توضأ

2/ و عليك تجاهل وسواس المذي، سواء كان في الغسل أو خارجه
لا تبحث و إن راودتك الشكوك و الأحاسيس. فأغلب ما تحس به هو من تلبيس الشيطان

و انظر ما يمكن للشيطان أن يفعل من جعل الإنسان يحس بأشياء لم تقع (و قس على ذلك):
روى البزار من حديث اِبْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ ﷺ قَالَ: يَأْتِي أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ فِي صَلَاتِهِ، فَيَنْفُخُ فِي مَقْعَدَتِهِ فَيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ أَحْدَثَ وَلَمْ يُحْدِثْ، فَإِذَا وَجَدَ ذَلِكَ فَلَا يَنْصَرِفُ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا. اهـ
وعند أحمد من حديث أبي سعيد مرفوعا: إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْتِي أَحَدَكُمْ وَهُوَ فِي صَلَاتِهِ فَيَأْخُذُ شَعْرَةً مِنْ دُبُرِهِ فَيَمُدُّهَا فَيَرَى أَنَّهُ قَدْ أَحْدَثَ فَلَا يَنْصَرِفَنَّ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَجِدَ رِيحًا. اهـ

تجاهل الوساوس، فعلى قدر تجاهلك لها، يكون التعافي منها أسرع

عند الاغتسال احس بشعور بالتبول كمان خروج المذي وكان بعد الاغتسال عند تجفيف الجسم من الماء كمان حس بخروج البول.
وكمان بعد قضاء الحاجة والخروج من الحمام شعور الحاجة لتبول

مجرد الإحساس بالرغبة في التبول لا ينقض الوضوء ولا يبطل الصلاة
أما إن خرج شيء يقيناً، فيجب الإستنجاء منه (وتتوضأ إذا أردت الصلاة)