- Rru كتب:
- [size=31]بلخص كل ماعاني منه هذي الفتره اتمنى مساعدتي [/size]
اي شي استخدمه احسه مانع للوضوء وعجزت اتخلص منه خصوصا اذا كان له لون احس مانع للوضوء واعيد الوضوء وصلاهوماقدر اتخطى اكثرهم اقلام الكتابه فاليد ومرطب الشفاه يحمل لون معه يعني هل الاوان بلاقلام ومرطب شفاه مانع للوضوء
ايضا عندما اشاهد مقطع عادي مافيه افكار شركيه لكن لانهم غير مسلمين يقلون ( الهة بجمع او انت الهة حقا) هل اثمعلى اكمال المقطع لان احس كاني باكمالي مقطع اني راضيه بالجمله الي قالها ولا استطيع اكمال مقطع مع انه مقطعترفيهي
ايضا بعد قضاء الحاجه عند غسل يدي الماء متطاير هل يعتبر من النجاسات اذا تطايره على ملابسي
اسفه لجمعي المواضيع معا كتبتهم مع بعض لان يحدثون لي يوميا واكره اليوم كله ساعدني سابقا الاخ حسام وتخلصتتماما بعد رده جزاكم الله خير ولن انساكم من دعاء حاولت عدم سؤال لانها تعتبر من الاسترسال للوسوسه لكن لم استطيعللاسف
مرحباً بك يا أختي وجزاك الله خيراً على دعواتك الصالحة
1/ الوضوء:
يكفي في الوضوء -عند جمهور أهل العلم- جريان الماء على الأعضاء دون دلك
قال النووي في شرح صحيح مسلم: "واتفق الجمهور على أنه يكفي في غسل الأعضاء في الوضوء والغسل جريان الماء على الأعضاء ولا يشترط الدلك، وانفرد مالك والمزني باشتراطه."
وأما العازل (الحائل) في الوضوء فهو ما يمنع وصول الماء إلى البشرة.
وما يأتي على جسم الإنسان من الأشياء الخارجية لا يخلو أن يكون إلا على إحدى هاتين الصفتين:
أ/ جامد: غليظ له جرم (جسم)، كالعجين والعسل... أو رقيق مانع لوصول الماء (مثل طلاء الأظافر وكل مادة مقاومة للماء water resist)
=> فهذا يجب ازالته قبل الوضوء
ب/ دهن: زيت غير جامد (كزيت الزيتون ...)
=> فهذا يكفي فيه تمرير اليد عليه أثناء الوضوء
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "إذا كان هذا الزيت الذي يكون على أعضاء طهارتها جامداً له جرم يمنع وصول الماء فلا بد من إزالته قبل أن تتطهر، وإذا لم يكن له جرم فإنه لا حرج عليها أن تتطهر وألا تغسله بالصابون، لكن تمرر يدها على العضو عند غسله لئلا ينزلق الماء عنه".
لإجابة سؤالك:
- الألوان (مثل لون الأصباغ على البدن والشعر) لا إعتبار لها، فهي لا تمنع وصول الماء للشعر وللبشرة
=> لا تهتمي لحبر و ألوان الأقلام على البشرة
- أما مرطب شفاه، إذا بقي جامداً، فيجب ازالته قبل الوضوء،
وأما إن كان زيتاً مائعاً، فيكفيك تمرير يدك عليه أثناء الوضوء
2/ في خصوص الأفلام والبرامج:
يجب أن يحرص الشخص على ما فيه نفعه -حتى وإن كان على سبيل الترفيه-، ويتجنب ما يلوث عقله وقلبه وحواسه
وعليه، فأدنى ما يكون منك إذا جاء مثل ذلك في المقطع أن تتجاوزيه (بتقديم المقطع) وإذا كثر ذلك فينبغي ترك المقطع كله
وأما إذا علمت مسبقاً بما في المقطع من مخالفة العقيدة الصحيحة والفطرة السليمة، فلا عذر لك بالمشاهدة
ولتعلمي أن أغلب شركات الإنتاج الموجودة حالياً (مثل ne***ix) تتعمد إفساد أخلاق الناس عامةً من هدم أسس العقيدة والمس بما هو مقدس في كل الشرائع السماوية (من ذات الإله سبحانه والملائكة الكرام والكتب والرسل ...) ونشر الإلحاد وتعظيم الشيطان وتمجيده وتلميع صورة السحرة وكذلك التوطئة للمثلية الجنسية ونشر الإباحية... نسأل الله السلامة
فلا بأس من بعض الترفيه لكن بضوابط، فيمكنك القيام أيضاً بممارسة الرياضة في البيت أو تعلم مهارات جديدة أو قراءة القصص وأخبار الأمم أو القيام بصنع أطباق منزلية أو زيارة الأهل والصديقات الصالحات...
=> فإن الفراغ والملل يجعل حاجة الإنسان أكثر إلى إستهلاك هذه المواد "الترفيهية" (حتى يصل به إلى درجة الإدمان ويعزله عن ما يفيده وعن عالمه الحقيقي إلى عالم إفتراضي وهمي مشوه)
3/ غسالة النجاسة:
أ/ الماء المنفصل من غسالة النجاسة دون تغير (أي لم تغير أوصافه بالنجاسة) فهو طاهر
قال الشيخ حمد الحمد في شرح زاد المستقنع: "فنحن باقون على القاعدة المتقدمة وهي: أنه إن تغيّر بالنجاسة فهو نجس، وإلا فهو طهور"
وهذه القاعدة إستعمليها أينما شئت
ب/ أن اليد لم تكمل الاستنجاء إلا وقد طهرت مما فيها من نجاسة
وذلك لأن بالإنتهاء من الاستنجاء طهر الفرج وطهرت كذلك اليد (لأنها تنظف المحل وتنظف نفسها مما أصابها أثناء الاستنجاء)
فغسل اليدين هو بدافع النظافة (من الميكروبات)، وليس لأن بهما نجاسة
=> وعلى أي الحالين أخذت، فالماء المنفصل أثناء غسل اليدين هو طهور، لا يترتب عليه أي شيء إطلاقاً
---( )---
يجب على المسلم أن يسأل وأن يتعلم، فالوسوسة تذهب بالعلم ثم بالإعراض عن الوساوس.
وليست الوسوسة في السؤال في ذاته بل في طبيعة الأسئلة، فتكون الوسوسة في حق من يجادل في الحكم ولا يعمل به، أو لمن يدقق ويبحث كثيراً في عفي عنه حكماً وعرفاً