السلام عليكم
كنت نايم وصحيت على فكرة كنت أحذر منها
كنت زمان أسمع أغاني ثم تبت
صحيت من النوم على خصام أحد أفراد العائلة لي ومناداتي بالذنب
وهنا جالس ألوم في نفسي ليش أصحى على هذا الأمر
وحتى أي شيء بأسويه جديد ما أقدر ، لازم أنتظر حتى أنام وتختفي هذي الفكرة وإذا صحيت بدون مناداتي بالذنب هنا قمة سعادتي وأي شيء أسويه عايدي
وبعد كم يوم صحيت على نفس الشخص يسألني عن فتوى في نفس الذنب وأفكره يناديني بالطريقة الأولى وأتفاجئ إنها فتوى
ووقتها شلت هم بأنه أنا صحيت خطأ وبفكرة كنت أظنها متعلقة بالذنب
وجلست ألوم نفسي وبنفس اليوم أمي طلبت جوال ، وهنا المصيبة وحاولت أقنعها بالتأجيل ولكن أشترت الجوال وصار عقبة أمامي وكلما إتصل إمرأة صرت أتذكر الفكرة
وقبل كم يوم بغيت أشتري جوال وإحنا رايحين جاها إتصال وحنا في السيارة وهنا قامت القيامة عندي لأن الجوال الخاص بأمي له أثر
وتنكدت ورحت أشتريت الجوال وإلى اليوم وأنا ماني مرتاح