اشْك همّك وأساعدك إن شاء الله.

انا كنت زيك وقديمه شوي في المنتدى ثلاث سنين يمكن،يعلم الله ماتوقعت يوم اتعافى واتخلص الوساوس اللي جتني كثير كثير ابتداء من وسواس الصلاه والموت الى وسواس الامراض،،الحمدلله تخلصت منها كلها واولها وسواس التخيلات في الصلاه والسب في الذات الالهيه ورجعت اخشع في صلاتي،كملت تقريباً سنه او اكثر متعافيه والان انا في انتكاسه لايعلم فيها الا ربي، وتبلد وعدم شعور بأي احساس، رجع لي وسواس واحد اللي هو في الصلاه، كنت قبل عادي اوسوس اول ركعه بعدين خلاص، الحين كل ثانيه كل ثانيه كل كلمه كل تسبيحه كل ذكر ما استحضره ومايجي في بالي غير تخيل او احساس باشياء غريبه وصور والعياذ بالله،كملت الحين ٧ شهور يمكن على هذي الحال ويعلم الله اني انهلكت ابغى بس اخشع بس اصلي بدون تفكير" وسواسي اللي والله اني استحي اقوله واجزم محد فيه وسوس مثلي، الا وهو ان كل تفكيري بالعضو حقي حتى في صلاتي اشتشعره ما اعرف هذا الشي ايش ما افهم هذا الوسواس كيف جا،عجزت حتى اشرحه واقول لاحد عنه عجزت وانهلكت روحي،لكني مستمره في التجاهل ومستمره في كل البرنامج والتطبيق،لكن عجزت اعرف واصنف هذا الوسواس):

دلال المالكي كتب:

انا كنت زيك وقديمه شوي في المنتدى ثلاث سنين يمكن،يعلم الله ماتوقعت يوم اتعافى واتخلص الوساوس اللي جتني كثير كثير ابتداء من وسواس الصلاه والموت الى وسواس الامراض،،الحمدلله تخلصت منها كلها واولها وسواس التخيلات في الصلاه والسب في الذات الالهيه ورجعت اخشع في صلاتي،كملت تقريباً سنه او اكثر متعافيه والان انا في انتكاسه لايعلم فيها الا ربي، وتبلد وعدم شعور بأي احساس، رجع لي وسواس واحد اللي هو في الصلاه، كنت قبل عادي اوسوس اول ركعه بعدين خلاص، الحين كل ثانيه كل ثانيه كل كلمه كل تسبيحه كل ذكر ما استحضره ومايجي في بالي غير تخيل او احساس باشياء غريبه وصور والعياذ بالله،كملت الحين ٧ شهور يمكن على هذي الحال ويعلم الله اني انهلكت ابغى بس اخشع بس اصلي بدون تفكير" وسواسي اللي والله اني استحي اقوله واجزم محد فيه وسوس مثلي، الا وهو ان كل تفكيري بالعضو حقي حتى في صلاتي اشتشعره ما اعرف هذا الشي ايش ما افهم هذا الوسواس كيف جا،عجزت حتى اشرحه واقول لاحد عنه عجزت وانهلكت روحي،لكني مستمره في التجاهل ومستمره في كل البرنامج والتطبيق،لكن عجزت اعرف واصنف هذا الوسواس):

أنتِ على بصيرة، بحكم أنك أُصِبت وتعافيت، فأنت أعلم بما دار لكِ في تلك الفترة، فكما تخلصتي من الوسواس، تخلصي منه مرة ثانية.

أنا تعافيت والحمد لله، مع ذلك تأتيني وسواس! نعم تأتيني ولكن أعرف أتعامل معها، كيف؟ أتجاهل بكل بساطة وأمضي سبيلي، وأنت كذلك تجاهلي وامضي سبيلك.

إذا جاءتك الأفكار حسبما قولك: "كل ثانية كل تسبيحة كل ذكر ما استحضره" بهذا الشكل المتوالي، أمَا هو قرينة على أنه وسواس؟ وإن كنتِ تعلمين أنه وسواس لمَ لا تتجاهلين؟ 
إن قلتي أنك لا تستطعين التجاهل، لأنك وبالأكيد أنك ستشعرين بقلق وإثم، حينما هذا هو المطلوب، إذا تجاهلتي الوسواس وواجهتي في دربك آلام ومشاق فأنت في درب قويم صحيح، وأنت بلا شك أدرى.

تفكيرك في العضو فعامليه كسائر الوسواس، لا تهوّلي من أمره وتفكري في هذه الفكرة الوسواسية بأنها مختلفة عن الأفكار الثانية وكذا.. بل تجاهليه وكأنه غير موجود، وستأتيك أفكار في الغالب، ولكن لن تذهب إلا بالتجااهل.

فتح الله عليك.

الله يجبر بخاطرك، الله يشفينا ويعافينا اكيد مازلت مستمره بالتجاهل،ولكن صلاتي ابداً ابداً ابداً ما اخشع فيها واو لثانيه هذا اللي متعبني عدم الاحساس بشعور اني صليت صلاه صحيحه مع العلم اني اعرف انها صحيحه وانها وساوس لا تبطل صلاتي بس فقدت شعور اللذه في الصلاه والانشراح والدعاء،،شكراً لك ولكل شي تقدمه للمنتدى اشوف مساعدتك لهم، ماقصرت والله يكتب اجرك واجر الجميع

دلال المالكي كتب:

الله يجبر بخاطرك، الله يشفينا ويعافينا اكيد مازلت مستمره بالتجاهل،ولكن صلاتي ابداً ابداً ابداً ما اخشع فيها واو لثانيه هذا اللي متعبني عدم الاحساس بشعور اني صليت صلاه صحيحه مع العلم اني اعرف انها صحيحه وانها وساوس لا تبطل صلاتي بس فقدت شعور اللذه في الصلاه والانشراح والدعاء،،شكراً لك ولكل شي تقدمه للمنتدى اشوف مساعدتك لهم، ماقصرت والله يكتب اجرك واجر الجميع

وياك يارب.
ما دمتي قادرة على إدراك الوسواس فاستمري.. فتح الله عليك.
جربي في الصلاة:
- اقرئي بتمهل
- تفكري في معنى الآيات
- اطلعي على التفسير
- نوّعي في السور
- أطيلي السجود والركوع (حتى لو لم تقدري التدبر فيهما أو نحوه..)
لا تدعي هذا الكلام يمر هكذا.. بل أرجو منك التطبيق، فأنت قادرة.
فتح الله عليك ويسر أمرك.

السلام عليكم
اول شيء اشكرك على مساعدتك لي في اول مره اجبتني والحمدلله استطعت البدء بالتجاهل لكن الان لدي مشكله التخيل عندما اقوم بالدعاء انا اعرف معنى الدعاء لكن ابدء بتخيل اشياء ج لااستطيع قولها والان اريد قول ذكر النوم ففكرت بنفس الشيء جائني شعور البكاء واريد ضرب نفسي لكن بعد البكاء اشعر كأنني لم افعل شيئا( قلب ميت) لماذا اتعمد ؟ ماذا افعل فهل استمر بالتجاهل حتى لو كانت الافكار مني ؟ لان هذه ليست اول مره تأتني وأتجاهل لكن بدأت اشعر انني اتجاوز حدودي

وعندما اريد ارسال رساله اشكو بها عن اموري افكر كأنني اريد احدا يطمئنني ( اتخذها حجه الوسواس)

أكاسيا كتب:

السلام عليكم
اول شيء اشكرك على مساعدتك لي في اول مره اجبتني والحمدلله استطعت البدء بالتجاهل لكن الان لدي مشكله التخيل عندما اقوم بالدعاء انا اعرف معنى الدعاء لكن ابدء بتخيل اشياء ج لااستطيع قولها والان اريد قول ذكر النوم ففكرت بنفس الشيء جائني شعور البكاء واريد ضرب نفسي لكن بعد البكاء اشعر كأنني لم افعل شيئا( قلب ميت) لماذا اتعمد ؟ ماذا افعل فهل استمر بالتجاهل حتى لو كانت الافكار مني ؟ لان هذه ليست اول مره تأتني وأتجاهل لكن بدأت اشعر انني اتجاوز حدودي

وعندما اريد ارسال رساله اشكو بها عن اموري افكر كأنني اريد احدا يطمئنني ( اتخذها حجه الوسواس)

عليكم السلام ورحمة الله و بركاته.
كونك عالمة بمعنى الدعاء شيء طيب جدّا.
تجاهلي التخيلات واستمري بالدعاء.
قلبك ليس ميتًا.. بل حي بإذن الله إذ أنه مجرد رغبتك في ذكر أذكار النوم خير.
لا تدعي الوسواس يغلق أبواب الخير عليك، بأي حجة كانت، فأنت تعلمين معنى الدعا الذي تدعين بهء، فلم المشقة؟
استمري بتجاهل الوسواس بشكل قطعي.

مسبقًا عندما كنت مريضًا بالوسواس، كنت كثييير السؤال لأحد المشايخ عن أمور الوساوس، فسبحان الله قال لي قول.. وافق قولك في آخر فقرة كتبتيها، ففيما معنى قوله:"أن الموسوس دائمًا يعرف الجواب.. ولكن يريد التأكيد والطمأنة". فغالب الموسوسين فيعرف الجواب للسؤال الذي يريد طرحه، لكن ما العلة؟ العلة هي تلبيس الوسواس على الشخص.

الحاصل:
أن الواجب عليك التجاهل بكل حال تمامًا.
فتح الله عليك.