- ايمان المبروك كتب:
- Mazin كتب:
- ايمان المبروك كتب:
- Mazin كتب:
- ايمان المبروك كتب:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الي ما يتحمل وممكن يفكر مثلي يعني ضعيف ضد الوسواس لا يقرأ حفظكم الله
ارشدوني يا اخوتي عندي وسواس الشرك في العقيدة والوساويس الأخرى بس هي الي تعذبني ، للأسف عودت نفسي اجدد التوبة بعد كل حديث شركي حتى صابني وسواس أقوى منه ، ابي اعرف حكم حالتي ، طبقت العلاج قبل شهر وشوي ما عادت تجيني الأفكار الشركية ، وحتى لو جت صرت ما اهتم لها ، بس شي واحد عشان تفهموني اعطيكم مثال ، لو واحد والعياذ بالله سجد لانسان واشرك بالله فيه ، ثم تاب ندم وخلاص م يسجد غير لله ، هنا الوسواس يوسوس يقول لساتك مشرك لأنك تقابل فلان الي اشركت بالله فيه وما يرتاح لين ما يقطع صلته وبصره كأن فلان ذا صار محرم له ، وحالتي هي ، كنت عادي اتفرج بقصص مصورة فيها رسومات خيالية قلت ببالي الشخصيات حلوه وفجأه يوسوس لي الشيطات ان الله اخذ من جمال الرسوم وخلق فيه البشر والعياذ بالله اكيد انا خفت من الوسواس وارتعبت ، زادت وزي ما قلت عودت نفسي اجدد التوبة ، قلت خلاص ما رح ارجع افكر كذا بس كيف والشيطان يقولي لساتك مشركة لانك تتفرجين بالرسومات ؟
الشي الي اشركت بالله فيه مهما كان ، وتبت ، حيبقى محرم لك طول حياتك ، عرفتوا قصدي؟
كبر الموضوع ، رسومات الكرتون ، رسومات الكتب ، حتى وصلت بي الموضوع افكر اني ما أنجب الاطفال ! ليش لان الشيطان يقولي لازم اقطع ايه رسمة خيالية احرمي من النظر فيه طول حياتك فكيف اقدر ابعد لو عندي أطفال كيف ابعد التلفزيون كيف ابعد الألعاب وأشياء أعوذ بالله ، أسألكم بالله والله اني ارتحت لما طبقت العلاج ولسه مكملة فيه بس طمنوني في حكم الموضوع
كمان شي انا ما وقفت اتفرج الرسومات الخيالية اعيش طبيعي بس الخوف من هذه الشغلة ببالي عسى الله يخفف ثقلي لا تبخلون علي بالجواب علما ان الشيوخ ما ردو علي
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته.
شخص عبد شخصًا آخر، ثم تاب، فهل يعني أنه يحرم عليك مقابلته مطلقًا؟ لا
وهذا من جملة الوسواس، والتوبة مقبولة بإذن الله.
الشق الأخير: ( كبر الموضوع، رسومات الكرتون… الخ)
لم أفهمه.
الرسومات بشكل عام ، وسوست كثير بما انه مستحيل ما اشوفهم بحياتي ، والعيال معروفين يحبون الكرتون والرسوم والالعاب ، في حالة كتب لي الله اتزوج وانجب ، المشكلة زي ما قلت الشيطان خلاني اوسوس ويقول إن الملامح المرسومة ذي في القصص الله أخذها وخلق فيه الناس استغفرالله من البداية لين اليوم وانا انفر من الوسواس وارفض الفكرة واحاربها ، بس زي ما قلت فوق انا دايم عودت نفسي اجدد التوبة ، ولما اتوب ما ارتاح ، لاني لسه اشوف اي رسمة خيالية بحياتي ، أو ما قطعت الشي الي كان الوسواس يخليني اشرك بالله فيه ، مدري كيف ذي الفكرة جتت ولصقت بي ، ابي اعرف حكم الموضوع ، وهل السطر الثاني من كلامك ينطبق على كل الأشياء؟ وشكرا قبل كم يوم رديت عليك وتوي الاحظ ان الرد ما وصلك
أولًا ينبغي التفريق بين: مشاهدة أفلام الكرتون التي تحوي ذوات أرواح وبين رسمها وإنتاجها.
إذ أن التصوير هو محرم وفيه تفصيل، لكن المهم هنا هو المشاهدة وهي مباحة ليست محرمة.
فخلق الله يخلق كما يشاء، فأنت أعرضي عن هذه الفكرة الوسواسية، ومجرد مشاهدتك للأفلام لا يعني الإقرار، والتوبة مقبولة بإذن الله.
النقطة الأولى: ففهمت مرادك، أنتِ "تظنين" أنك أشركتِ بالله بسبب مشاهدتك لأفلام الكرتون، وأنه الآن يحرم عليكِ المشاهدة، فهذا خطأ، يجوز المشاهدة.
إضافةً أنكِ في الأصل لم تشركي، لأنها مجرد أفكار وسواسية، وأكبر حجة مقاومتك لها.
فكما ذكرتُ أن مشاهدة أفلام الكرتون جائزة للصغير والكبير اذا خلت من المحاذير الشرعية، وإن وُجدت هذه المحاذير، فإن تجنبتيها فلا حرج.
ومشاهدتك أفلام الكرتون مع أطفالك "بإذن الله" بغرض التأكد من خلو المحاذير من باب تجنيبهم الشرور فهو خير، إضافةً لو خشيتي عليهم من هذه الأفلام، فالبدائل كثيرة، حياتهم لن تتوقف على هذه الأفلام.
أسأل الله أن يفتح عليكِ وييسر أمرك.
اعرف والله يا اخ مازن بس تعبت الاشياء المباحة ولو ابسط شي القى فيهآ الشيطان يوسوس لي انها حتكون بمنزلة ومرتبة الشرك ( يعني بعد ما تجيني افكار شركية بالله ) وبعد ما اتخلص من الأفكار نفسها وما عادت تأثر علينا الا ذي النقطة فعلا كيف الوسواس يحط اي شي في طريقنا عشان نحزن ونيأس ، شكرآ لك ويالله يكتب لك الأجر ويارب ييسر لنا أمورنا
"نصيحة"
أنا مسبقًا أصبت بالوسواس، أصبت ما يقارب الستة أشهر بل وأكثر ممكن، عانيت أشد المعاناة!
حتى كانت أسئلتي لأحد المشايخ تصل أحيانًا لخمس أسئلة يوميًّا! لدرجة أتعبته معي
كنت أسأل في كل صغيرة وكبيرة، أي شيء أسويه أسأل، والله حتى حسبما أذكر كنت أسأل على حكم التسمية قبل فتح زر الإضاءة!
كنت أسأل هل المظاهرات كفر!
كنت أخرج من نفس المجلس لأبحث هل خرج مني مذي أكثر من ثلاث مرات خلال عشر دقائق!
كنت وكنت وكنت..!
فأتي اليوم، يوم المواجهة، ها أنا استجمعت قواي، وقفت صامدًا، ها أنا أواجه الوسواس.
ها هي فكرة الوسواس مقبلة سعيدة، تظن كعادتها سأنقاد لها.. ها هي وصلت.
وها أنا أدير ظهري، ها أنا أدرت ظهري لها، وهذا هو سلاح التجاهل!، أدرت ظهري فإذا هي بنغزاتها!.. وطعناتها!.. ها أنا أتأوه ألمًا، السلاح المستخدم آلمني، وما فعلت أنا؟! استعنت بالله.. صبرت! صمدت! أمضيت سائرًا.. والوسواس خلفي، حتى وصلت لخط النهاية، وصلت غارقًا في ألمي!.. منهمرًا في تعبي!.. ها أنا أتنهد تنهيدة النصر، ها أنا أعبر خط النهاية! ها أنا انتصرت! فالحمد لله.
الشاهد من القصة التشبيهية هذه:
أنك في معركة مستمرة مع الوسواس، وأن سلاحك هو التجاهل، ستتعرضين لألم وقلق بسبب التجاهل، إلا أنه هذا هو نصرك.. هو فلاحك، فما إن أردتِ الخلاص، فعليك بالتجاهل التااااام.
فتح الله عليك.