اشْكُ همّك، وأساعدك بإذن الله

السلام عليكم لم اعرف كيف افتح موضوع لحالي لكن بتكلم عن الكفر والنطق بداخلي عقلي يجيني قول وكلام ان اي عادي اكفو اقدر اكفر كنت حيل اتاثر حاليا احس اني راضيه وصرت احاول ابعده عني بس مايجيني تانيب ضمير ولا لدرجه اقول اي انا كفرت داخل عقلي كنت بنام ربرتاح من التفكير لكن حاليا قبل اقدره امنعه الحين مدري حتى تانيب ضمير صار مايجيني حتى الصلااه احس مابي اصلي او ليش اصلي مايحيني تانيب مثل اول

مها محمد كتب:

السلام عليكم لم اعرف كيف افتح موضوع لحالي لكن بتكلم عن الكفر والنطق بداخلي عقلي يجيني قول وكلام ان اي عادي اكفو اقدر اكفر كنت حيل اتاثر حاليا احس اني راضيه وصرت احاول ابعده عني بس مايجيني تانيب ضمير ولا لدرجه اقول اي انا كفرت داخل عقلي كنت بنام ربرتاح من التفكير لكن حاليا قبل اقدره امنعه الحين مدري حتى تانيب ضمير صار مايجيني حتى الصلااه احس مابي اصلي او ليش اصلي مايحيني تانيب مثل اول

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته.
  أي شيء داخل عقلك تجاهليه، أفكار كفر وغيرها…
  أنت مسلمة.. هل تودي الكفر؟ أكيد لا! 
فلمَ التشكيك في ذاتك؟ أنت لم ولن تتعمدي الكفر، وأنت أدرى مني بذلك.

اعلمي ذلك لعله يسهل عليكِ:
الأعذار التي يُعذَر بها المسلم ولا نحكم بردته:
- الجهل
- الخطأ
- الإكراه: أي: الوسواس يغصبك مثلًا
التأويل: أي: تفسير حكم الله على غير المراد
وأنت بلا شك لن تتعمدي الكفر، ولو "افترضنا" أنك تلفظتي بلفظ الكفر، فأنت مكرهة.. مغصوبة..
الواجب عليك ألّا تلتفتي للوسواس.
أسأل الله أن يفتح عليكِ وييسر أمركِ.

لا صار عادي عندي اني اقول بعقلي هالكلام

يعني اقولها وحتى تانيب وقتها مايجيني انا يجيني داخلي خوف بس بعد وقت اخاف اموت والنار عذابي

يعني انا اجذب الفكره اكوانا اقعد اقول اقدر

مها محمد كتب:

يعني انا اجذب الفكره اكوانا اقعد اقول اقدر

لا تجذبي الفكرة ولا تحدثي بها، هذا كله من تلبيس الوسواس، ومجرد خوفك إقرار وإثبات لعدم صحة ما تقولين إن كان باطلًا.

فقط التجاهل: الحل
فتح الله عليكِ.

السلام عليكم
انا عندي مشكله بالافكار احب ان استمع للقران فأقرى في نفسي وانسى الآيات فيصبح عندي مثل استرجاع الآيه ثم اخطأ مع علمي اني الخطأ وارد وتحدث كثيراً فبدأت اخاف ان اسمع للقران تجاهلت ذلك ولكن اتت فكرة مرهقه اكثر وهي انني استرسل بعض الاحيان للاسف وهي انيي تخيلت انا انسانه اسرح بالخيال المهم تخيلت انني اقرا اريد قراءة القران ولم تأتي ببالي آيه فقلت آيه من عندي بسرعه هكذا والآيه الاخرى اخطئت بها او نقول ايضاّ انني لم اتي بآيه صحيحه اصلن لانني يكون في عقلي اللحن فيصبح خطأ المهم انا قلت ان كان تفكير بأذن الله لا بأس ولكن وانا اتخيل تحدثت بالآيه وعندما لاحظت انني اخطئت ندمت وقلت ليتني لم اتخيل مع العلم انني قبل اتخيل مسألة القران قلت فنفسي ممكن تخطين بس كنت مصره للاسف فهل اخذ اثم رأيت فتوى عن ذلك ان من يكفر بتعمد الخطأ بالقران يكون معاند وان عاندت الفكر واردت ان اقول ذلك

وممكن تقول دامك خفتي ذا دليل انك ماتبين هالشي طيب ليش من الاساس استرسل وانا عارفه بخطي وأكمل حتى ولا كاني سويت غلط مرات اوصل مرحلة مبالاة الا غصب اسوي الشي اللي معجبني ثم اتورط

غيداء كتب:

وممكن تقول دامك خفتي ذا دليل انك ماتبين هالشي طيب ليش من الاساس استرسل وانا عارفه بخطي وأكمل حتى ولا كاني سويت غلط مرات اوصل مرحلة مبالاة الا غصب اسوي الشي اللي معجبني ثم اتورط

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته.
  لا تجعلي الوسواس يعيق استماعك للقرآن، بل استمعي ورددي.. خير على خير. 
وهذه فتوى لأحد المواقع الموثوقة "إسلام ويب" تفيد غرضك:
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/339247/

"موقع إسلام ويب أحيانًا ما يشتغل إلا بـ"VPN" ما أدري ليش، في حال ما اشتغل، شغلي VPN.

يسر الله أمرك.

السلام عليكم 
احتاج مساعده كيف نفرق بين فكرتنا والفكره الوسواسيه لان في اشياء تجي علي جديده والمشكله كلها بالدين ومرات اناقشها لانها مني وانصدم اني وقعت بمحظور مثلاً قبل قليل رأيت مقطع لشيخ يقول قصه مضحكه فقلت دائماً قصصهم ليست مضحكه فأقتنعت بالفكره لا يهمني ذلك يهمني هل لو اقتنعت ان وقعت بالاستهزاء به علماً انني جاء في عقلي اني استهزء به لانه ملتزم وبعدها بدأت احلل الفكره واقنع نفسي انها وسواس ولكن بكل مره اقتنع اكثر واكثر ما الحل والله انني احاول التجاهل ليتني لم امر على هذا المقطع

وايضاً انا جاهله يعني ان افكاري ليست وسوسه دائماً او بالعقيده لا مثلاً يخرج لي شي بالدين واناقش نفسي حقيقه وليس وسوسه هل هو حرام ام حلال ثم اكتشف انني اقع بمحظور فجاءه واقول ليتني لم اتحدث من الاساس وهكذا حصلت لي الكثير من المواقف الغريبه جداً بالعاده تأتيني افكار واضح انها وسواس ولكن هذه مختلفه لم اعرف كيف اتعامل جيداً معها يعني مثلاً في بالي حديث اريد ان اقوله لاحد ثم اختصر بمعنى مثلاً حديث الرسول عن صريح الإيمان اختصره واقول قال الرسول تجاهلوا في ذلك الحديث فهل يجوز ذلك؟ والكثير من الأمور الغريبه كهذه بمعنى يخرج لي كلام للموسوسين وكيف يعانون وتأتي افكار اعوذ بالله منها ولكنها عن الله والان اتت وانا اكتب وايضاً تأتي مثلاً عن مسألة عندما نقول الهدايه بفضل الله ولكن المسلم يفعل الاسباب تأتي ببالي افكار لا استطيع ان اشرحها المهم انا كل يوم ازداد سوء بالبدايه كانت افكار بسيطه بالقران عند كل ايه ثم اصبحت اخطأ عمداً ثم توصلت الى مسالة الحديث عن كل شي يخص الدين واستهزء به وهكذا والذي يضايقني اكثر انني مقتنعه بمعنى اني مقتنعه لاني اساساً جاهله لا اعلم هل هو يوقع بالكفر ام لا لذا لا ابالي نفس الفكره التي شرحتها فوق

انا فيني وسواس قديم بس قدرت اهزمه ورجع لي قبل سنه وقليل وسواس الامراض وصرت انتقل مثل الرحاله بين وسواس المرض مره قلب مره سرطان وتجيني اعراض قويه دوخه غثيان واللي يقلقني مو فكره المرض الاعراض هي اللي تزيد همي الام الظهر والصدر اكثر شي يقلقني رحت للمشتشفيات لين ملو مني ومايعبروني وكلها سليمه ولله الحمد بس الافكار مسيطره علي

منيرة ف كتب:

Mazin كتب:

اسمي مازن، مصاب "مسبقًا" بالوسواس.
  أشعر بالمعاناة التي يتكبدها الكثير والكثير، وبإذن الله فإني أطمح تقديم المساعدة، "اشكُ همّك" وأسأل الله لي ولكن الإعانة.
جزيتم خيرًا.

انا مصابه باافكار قهريه بدعاء لما ادعي بحاجه ابيها تجي افكار بصدري وراسي وتقول ماراح يتحقق وتجيب افكار سلبيه مع الم ببطني والم بقلبي وافكار سلبيه وامتنع عن الاكل والنوم بسبب ذي الافكار بتقول ادعي بيقين ولله لو بيدي دعيت بيقين دعيت بس ولله الي اشعر منه احسه من خارج ارادتي انا اعلم ان الله مدبر ورازق هل هذي الافكار مني؟ وهل ما عندي يقين ام من الشيطان وهل ربي يواخذني على هذا الشي؟ احد مره عليه الوسواس ذا ؟ والدليل ادعي بيقين مرات ومرات اتعب بسبب افكار سلبيه جتني وقريت سوره البقره يومياً وخفت معاي بس للان معاي 

الآن الساعة ٣ فجرًا، أبغاك تشرعين في صلاة التهجد، وحينما دعاء القنوت:

أبغاك تسترخي، تتناسي أمور حياتك تماامًا، أبغاك تثني على الله عز وجل، واستشعري معنى الثناء الذي تذكرينه، مثلًا:
يا الله، يالله، يا من تسبحه الدواب.. يا من تسبحه النجوم.. يا مكور الليل والنهار.. واستشعري وتخيلي عظمة الله سبحانه!
وضعي هذا في بالك: 
الدعاء مستجاب مستجاب، يُدبَّر من حيث علمتي ما لم تعلمي، أيّا كانت الطريقة فهو مستجاب. 
تذللي لله.. اخضعي لله.. ألحي على الله.. ولا تيأسي من رَوح الله، بل وتخيلي أنّك كلما دعوتي كلما قربتي من الإجابة.

وأما الآلام التي ذكرتيها فغالبًا (كما أظن) أنّها نتيجة توتر والذي هو نتاج الأفكار السلبية التي وردتك، لكن تجاهيلها هذه الأفكار واستيقني أن الله مجيب الدعوى.. ولن يخيّبك أبدًا.

ولا تنسينا من الدعاء.
فتح الله عليكِ.

والافكار الي تجيني بعد الدعاء اطبق علاج الافكار المزعجه يعني استبدلها بفكر ثانيه او اتجاهل الافكار؟ 

Mazin كتب:

منيرة ف كتب:

Mazin كتب:

اسمي مازن، مصاب "مسبقًا" بالوسواس.
  أشعر بالمعاناة التي يتكبدها الكثير والكثير، وبإذن الله فإني أطمح تقديم المساعدة، "اشكُ همّك" وأسأل الله لي ولكن الإعانة.
جزيتم خيرًا.

انا مصابه باافكار قهريه بدعاء لما ادعي بحاجه ابيها تجي افكار بصدري وراسي وتقول ماراح يتحقق وتجيب افكار سلبيه مع الم ببطني والم بقلبي وافكار سلبيه وامتنع عن الاكل والنوم بسبب ذي الافكار بتقول ادعي بيقين ولله لو بيدي دعيت بيقين دعيت بس ولله الي اشعر منه احسه من خارج ارادتي انا اعلم ان الله مدبر ورازق هل هذي الافكار مني؟ وهل ما عندي يقين ام من الشيطان وهل ربي يواخذني على هذا الشي؟ احد مره عليه الوسواس ذا ؟ والدليل ادعي بيقين مرات ومرات اتعب بسبب افكار سلبيه جتني وقريت سوره البقره يومياً وخفت معاي بس للان معاي 

الآن الساعة ٣ فجرًا، أبغاك تشرعين في صلاة التهجد، وحينما دعاء القنوت:

أبغاك تسترخي، تتناسي أمور حياتك تماامًا، أبغاك تثني على الله عز وجل، واستشعري معنى الثناء الذي تذكرينه، مثلًا:
يا الله، يالله، يا من تسبحه الدواب.. يا من تسبحه النجوم.. يا مكور الليل والنهار.. واستشعري وتخيلي عظمة الله سبحانه!
وضعي هذا في بالك: 
الدعاء مستجاب مستجاب، يُدبَّر من حيث علمتي ما لم تعلمي، أيّا كانت الطريقة فهو مستجاب. 
تذللي لله.. اخضعي لله.. ألحي على الله.. ولا تيأسي من رَوح الله، بل وتخيلي أنّك كلما دعوتي كلما قربتي من الإجابة.

وأما الآلام التي ذكرتيها فغالبًا (كما أظن) أنّها نتيجة توتر والذي هو نتاج الأفكار السلبية التي وردتك، لكن تجاهيلها هذه الأفكار واستيقني أن الله مجيب الدعوى.. ولن يخيّبك أبدًا.

ولا تنسينا من الدعاء.
فتح الله عليكِ.

منيرة ف كتب:

والافكار الي تجيني بعد الدعاء اطبق علاج الافكار المزعجه يعني استبدلها بفكر ثانيه او اتجاهل الافكار؟ 

Mazin كتب:

منيرة ف كتب:

Mazin كتب:

اسمي مازن، مصاب "مسبقًا" بالوسواس.
  أشعر بالمعاناة التي يتكبدها الكثير والكثير، وبإذن الله فإني أطمح تقديم المساعدة، "اشكُ همّك" وأسأل الله لي ولكن الإعانة.
جزيتم خيرًا.

انا مصابه باافكار قهريه بدعاء لما ادعي بحاجه ابيها تجي افكار بصدري وراسي وتقول ماراح يتحقق وتجيب افكار سلبيه مع الم ببطني والم بقلبي وافكار سلبيه وامتنع عن الاكل والنوم بسبب ذي الافكار بتقول ادعي بيقين ولله لو بيدي دعيت بيقين دعيت بس ولله الي اشعر منه احسه من خارج ارادتي انا اعلم ان الله مدبر ورازق هل هذي الافكار مني؟ وهل ما عندي يقين ام من الشيطان وهل ربي يواخذني على هذا الشي؟ احد مره عليه الوسواس ذا ؟ والدليل ادعي بيقين مرات ومرات اتعب بسبب افكار سلبيه جتني وقريت سوره البقره يومياً وخفت معاي بس للان معاي 

الآن الساعة ٣ فجرًا، أبغاك تشرعين في صلاة التهجد، وحينما دعاء القنوت:

أبغاك تسترخي، تتناسي أمور حياتك تماامًا، أبغاك تثني على الله عز وجل، واستشعري معنى الثناء الذي تذكرينه، مثلًا:
يا الله، يالله، يا من تسبحه الدواب.. يا من تسبحه النجوم.. يا مكور الليل والنهار.. واستشعري وتخيلي عظمة الله سبحانه!
وضعي هذا في بالك: 
الدعاء مستجاب مستجاب، يُدبَّر من حيث علمتي ما لم تعلمي، أيّا كانت الطريقة فهو مستجاب. 
تذللي لله.. اخضعي لله.. ألحي على الله.. ولا تيأسي من رَوح الله، بل وتخيلي أنّك كلما دعوتي كلما قربتي من الإجابة.

وأما الآلام التي ذكرتيها فغالبًا (كما أظن) أنّها نتيجة توتر والذي هو نتاج الأفكار السلبية التي وردتك، لكن تجاهيلها هذه الأفكار واستيقني أن الله مجيب الدعوى.. ولن يخيّبك أبدًا.

ولا تنسينا من الدعاء.
فتح الله عليكِ.

أنا صدقًا ما أعرف علاج الأفكار المزعجة في المنتدى هنا
لكن إن أخذتي برأيي:
فلا تنقبي للوسواس مدخلًا أو مخرجًا، لا تعيره اهتمامًا، ولا تناقشيه، اعتبريه غير موجود.

يسر الله أمرك.

السلام عليكم انا عندما كنت اصلي اتت في بالي فكرة ثم تحولت الى افكار بشعة لااعرف لم استطع ايقافها واخاف متعمدة بها مع انني لااريد التعمد والله حتى اني ارفع صوتي بالصلاه لأشغل نفسي ولاا افكر

واصبح لي افكار بالدين مثلا عندما اتابع مسلسل يتكلمون عن دينهم اشعر كان قلبي صدق ما يقولون ثم اترك هاتفي واقول لا اله الا الله وادافع عن ديني
واخر شيء عندما قمت بالدعاء اتتني فكرة بشعة جدا احاول عدم التفكير بها وكلما اريد ان اقول هذا الدعاء اتذكر فكرتي فأحاول عدم التفكير لكنني انطقها بداخلي هل هو بسبب تفكيري بالامر ؟
وشكرا

اكاسيا كتب:

السلام عليكم انا عندما كنت اصلي اتت في بالي فكرة ثم تحولت الى افكار بشعة لااعرف لم استطع ايقافها واخاف متعمدة بها مع انني لااريد التعمد والله حتى اني ارفع صوتي بالصلاه لأشغل نفسي ولاا افكر

واصبح لي افكار بالدين مثلا عندما اتابع مسلسل يتكلمون عن دينهم اشعر كان قلبي صدق ما يقولون ثم اترك هاتفي واقول لا اله الا الله وادافع عن ديني
واخر شيء عندما قمت بالدعاء اتتني فكرة بشعة جدا احاول عدم التفكير بها وكلما اريد ان اقول هذا الدعاء اتذكر فكرتي فأحاول عدم التفكير لكنني انطقها بداخلي هل هو بسبب تفكيري بالامر ؟
وشكرا

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته. 

عندما تصلين أكملي صلاتك ولا توقفين شيء، وتجاهلي الأفكار.

قلبك لم ولن يصدق أفكار المسلسلات هذه، وإذا سألتك:
أنت أنت أقريتي على ما يقولون؟ بكل بساطة ستجيبين لا.

تجاهلي الأفكار التي تأتيك فقط.

فتح الله عليكِ