احتاج ردد ضروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هل الكلام الي يجي من النفس ومو من الوسواس بس كان فيه شرك بالاعتقاد او كفر يحاسب عليه ؟

علما انه بعد ما خطر ببالي استوعبت انه ما يجوز وكيف فكرت بهذا وبعدين وقعت بوسواس طويل ، المهم انا اول ما استوعبت قطعته لكني خايفة الحين من ذنب التفكير فيه 

مثلا فكرت وقلت اكيد انا راح اشوف الموضوع ذا واشرك فيه الله 

مع انه انا نكرت هذا وما شفت الموضوع ولا ربطت فيه الشرك ، خذو العلم ان الشي ذا قبل ما افكر فيه جاني بسبب وسواس معين مرتبط فيه 

نعوذ بالله 

علموني بالله 

وكيف اتوب منه يعني هل اندم واعزم اني ما ارجع افكر بحاجة شركيه مثل كذا؟ والاقلاع انا شلته عن بالي كذا تكون الإقلاع في التوبة صح

وكذا كافي؟

ايمان المبروك كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هل الكلام الي يجي من النفس ومو من الوسواس بس كان فيه شرك بالاعتقاد او كفر يحاسب عليه ؟

علما انه بعد ما خطر ببالي استوعبت انه ما يجوز وكيف فكرت بهذا وبعدين وقعت بوسواس طويل ، المهم انا اول ما استوعبت قطعته لكني خايفة الحين من ذنب التفكير فيه 

مثلا فكرت وقلت اكيد انا راح اشوف الموضوع ذا واشرك فيه الله 

مع انه انا نكرت هذا وما شفت الموضوع ولا ربطت فيه الشرك ، خذو العلم ان الشي ذا قبل ما افكر فيه جاني بسبب وسواس معين مرتبط فيه 

نعوذ بالله 

علموني بالله 

وكيف اتوب منه يعني هل اندم واعزم اني ما ارجع افكر بحاجة شركيه مثل كذا؟ والاقلاع انا شلته عن بالي كذا تكون الإقلاع في التوبة صح

وكذا كافي؟

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته 
لو سألتك هل أنت موحدة الله؟
إجابتك يستغير مسارنا..إذا أجبتي ب(لا)
إذن لا أكمل حديثنا -معاذ الله-
إذا أجبتي ب(نعم)
إذن فأنت فعلًا موحدة لله ولا داعٍ للوساوس.
أنت لم تقوليها بكاامل رغبتك، والدليل إجابتك قبل قليل، بل قلتيها (أي: لفظ الشرك) مكرهة، قلتيها إكراهًا.
الأعذار التي نعذر بها المسلم ولا نحكم بردته:
- الخطأ
- الجهل
- الإكراه
- التأويل: أي: تفسير شرع الله على غير المراد

ايمان المبروك كتب:

Mazin كتب:

ايمان المبروك كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هل الكلام الي يجي من النفس ومو من الوسواس بس كان فيه شرك بالاعتقاد او كفر يحاسب عليه ؟

علما انه بعد ما خطر ببالي استوعبت انه ما يجوز وكيف فكرت بهذا وبعدين وقعت بوسواس طويل ، المهم انا اول ما استوعبت قطعته لكني خايفة الحين من ذنب التفكير فيه 

مثلا فكرت وقلت اكيد انا راح اشوف الموضوع ذا واشرك فيه الله 

مع انه انا نكرت هذا وما شفت الموضوع ولا ربطت فيه الشرك ، خذو العلم ان الشي ذا قبل ما افكر فيه جاني بسبب وسواس معين مرتبط فيه 

نعوذ بالله 

علموني بالله 

وكيف اتوب منه يعني هل اندم واعزم اني ما ارجع افكر بحاجة شركيه مثل كذا؟ والاقلاع انا شلته عن بالي كذا تكون الإقلاع في التوبة صح

وكذا كافي؟

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته 
لو سألتك هل أنت موحدة الله؟
إجابتك يستغير مسارنا..إذا أجبتي ب(لا)
إذن لا أكمل حديثنا -معاذ الله-
إذا أجبتي ب(نعم)
إذن فأنت فعلًا موحدة لله ولا داعٍ للوساوس.
أنت لم تقوليها بكاامل رغبتك، والدليل إجابتك قبل قليل، بل قلتيها (أي: لفظ الشرك) مكرهة، قلتيها إكراهًا.
الأعذار التي نعذر بها المسلم ولا نحكم بردته:
- الخطأ
- الجهل
- الإكراه
- التأويل: أي: تفسير شرع الله على غير المراد



انا من كثر الوسواس الي تقولي اني مشركة كافرة تخليني ما اعرف هل انا على التوحيد او لا ، ماني عارفة ، بخصوص التفكير الي فكرت فيه احس اني مشيت وراه مدري متعمدة ولا لا بس اتذكر اني استوعبت وصحصت انه ما تجووز أبدأ وخفت منها ، ذا خطأ ولا كره بالضبط ؟

وشكرااا 

أنت منتي عارفة هل أنت مسلمة أم لا، فهل تظنين أنك ستكونين كافرة؟ 
ما دمتي شاكة أيضًا هل أنت كافرة ولا لا.. فهذا دليل على أنك لست متعمدة، حتى لو متعمدة، فأنت مكرهة.
إذا "افترضنا" أنه ما شاء الله قفلتي على الموضوع وأنت قلتِ الكفر برغبتك تمامًا.. خلاص كفاكِ التوبة والحمد لله، لكن أنت ما زلتي مسلمة وأنت تعرفين هذا الشيء، تجاهلي فقط.
أنت لو كنت تريدين الكفر.. كنتِ بلا تردد قلتِ أنك كافرة، لكنك مترددة! لمَ التردد؟ التردد من تلبيس الوسواس، أنت مسلمة.. أنت مسلمة
الله يفتح عليك.