الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]
الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]


الخبير النفسي٢

الوسواس القهري ، القلق ، الاكتئاب ، اختلال الآنية ، الرهاب ، الخوف وسواس النوم وسواس الأمراض
 

أهلا وسهلا بك في منتديات الخبير النفسي 2

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

http://www.alkhabeer2.com






شاطر
 

 كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المهاجرة
avatar


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 11/06/2014

كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty
مُساهمةموضوع: كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس   كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty2014-07-03, 7:54 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد آلمني ما رأيت وقرأت من أن البعض ضيعوا صلاتهم  وعبادتهم وأمورهم بسبب الوسواس وهذا شيء يحزنني جداً ويحزن كل مسلم لا حول ولا قوة إلا بالله وهنا سوف أقوم بوضع فتاوى اهل العلم حتى يرتفع الجهل ونعلم أمر ديننا ولا نتخبط في ظلمات إبليس و لقد مرتت بهذه فكان التوكل على الله ثم طلب العلم  هو ما ازال عني ذلك بإذن الله مع اني امتلك بعض الوساوس لكن لا يأس مع الله والله مع الصابرين نصبر ونتحمل الإعراض حتى يشفينا الله ولا ننظر للخواطر ابداً ابداً لانها ليست من امر الله فنحن عصينا الله اذا فعلنا ما قالت لنا واسترسلنا معها  واسأل الله لي ولكم الشفاء.


........................


فقد بينا في فتاوى كثيرة جدا ما يلزم الموسوس فعله حتى يعافيه الله من هذا الداء، وذلك أن الوسوسة لا علاج لها إلا بالإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، فمهما قال الشيطان للموسوس إنك لم تفعل كذا أو كذا من واجبات الصلاة أو واجبات الوضوء أو غيرها فإنه يعرض عن تلبيسه ذاك ويمضي في عبادته غير ملتفت لشيء من ذلك ما لم يحصل له اليقين الجازم بأنه ترك هذا الواجب أو ذلك الركن، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وهذا الوسواس يزول بالاستعاذة وانتهاء العبد وأن يقول إذا قال لم تغسل وجهك: بلى قد غسلت وجهي. وإذا خطر له أنه لم ينو ولم يكبر يقول بقلبه: بلى قد نويت وكبرت. فيثبت على الحق ويدفع ما يعارضه من الوسواس، فيرى الشيطان قوته وثباته على الحق فيندفع عنه، وإلا فمتى رآه قابلا للشكوك والشبهات مستجيبا إلى الوساوس والخطرات أورد عليه من ذلك ما يعجز عن دفعه وصار قلبه موردا لما توحيه شياطين الإنس والجن من زخرف القول، وانتقل من ذلك إلى غيره إلى أن يسوقه الشيطان إلى الهلكة. انتهى.

وقول الله تعالى: وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ. قد يشمل بعمومه الموسوس فإنه مريض بلا شك، وهو مأمور بألا يسترسل مع وساوسه، فإذا فعل ما أمر به فقد فعل ما وجب عليه، قال السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية من سورة النور: يخبر تعالى عن منته على عباده، وأنه لم يجعل عليهم في الدين من حرج، بل يسره غاية التيسير، فقال: لَيْسَ عَلَى الأعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ أي: ليس على هؤلاء جناح، في ترك الأمور الواجبة، التي تتوقف على واحد منها، وذلك كالجهاد ونحوه، مما يتوقف على بصر الأعمى، أو سلامة الأعرج، أو صحة للمريض، ولهذا المعنى العام الذي ذكرناه، أطلق الكلام في ذلك، ولم يقيد، كما قيد قوله: وَلا عَلَى أَنْفُسِكُمْ. انتهى كلامه رحمه الله.

.......................

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن عليك بالشفاء عاجلا غير آجل، وأن يشرح صدرك وينور قلبك ويرزقك الراحة والطمأنينة، واعلم أن الوسوسة مرض يعتري الشخص، يأتي له بصورة أفعال وأفكار تتسلط عليه وتضطره لتكرارها، وإذا لم يكرر الفعل أو يتسلسل مع الفكرة يشعر بتوتر وضيق وعدم صحة ما فعل، ولا يزول هذا التوتر إلا إذا كرر الفعل، وتسلسل مع الفكرة، فهو إذاً المبالغة الخارجة عن الاعتدال، فقد يفعل الأمر مكررا له حتى يفوت المقصد منه، مثل أن يعيد الوضوء مرارا حتى تفوته الصلاة، أو يكرر آية أو نحو ذلك حتى يسبقه الإمام بركن أو أكثر، وقد يتمكن منه الوسواس فيترك العمل بالكلية كما هي حالتك، وهذا هو المقصد الأساس من تلك الوسوسة، وللوسواس أسباب أعظمها:

1- الشيطان، فله الدور الأكبر فيها، فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: إن أحدنا يجد في نفسه يعرض بالشيء لأن يكون حممة أحب من أن يتكلم به، فقال: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة. رواه أحمد وأبو داود. أي فلا تلتفتوا إلى هذا الشيء الذي يزعجكم ويقلقكم.

2- عوامل نفسية أو تربوية أو وقوع حدث أو موقف كان له أثر قوي في نفس المصاب، وفي مثل هذه الحالة يعرض الشخص المريض على طبيب نفسي مسلم.

ولتغلب العبد على الوسواس الذي يصيبه في عبادته وأفكاره عليه فعل الآتي:

1- الالتجاء إلى الله تعالى بصدق وإخلاص في أن يذهب الله عنك هذا المرض.

2- الإكثار من قراءة القرآن والمحافظة على الذكر لا سيما أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ، ودخول المنزل والخروج، ودخول الحمام والخروج منه، والتسمية عند الطعام والحمد بعده، وغير ذلك، وننصحك بشراء كتاب الأذكار للإمام النووي ومعاودة القراءة فيه دائما.

3- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والانتهاء عن الاسترسال مع خطواته الخبيثة في الوسوسة، فلا أنفع من هذ الأمر لذهاب الوسواس، وقد جاء عن بعض الصالحين الذين ابتلوا بالوسواس أنه كان يقول للشيطان إذا وسوس له بعدم صحة وضوئه أو صلاته بعد الانتهاء منها يقول له: لا أقبل منك حتى تأتيني بشاهدي عدل على ما تقول. فأعظم العلاج للوسواس هو الإعراض عنه وعدم تصديقه في عدم صحة ما قمت به، واسمع لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يأتي أحدكم الشيطان فيقول: من خلق كذا وكذا؟ حتى يقول له: من خلق ربك؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله ولينته.

وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن للشيطان لمة بابن آدم، وللملك لمة، فأما لمة الشيطان فإيعاد بالشر وتكذيب بالحق، وأما لمة الملك فإيعاد بالخير وتصديق بالحق، فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله فليحمد الله، ومن وجد الأخرى فليتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثم قرأ: [الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ] (البقرة: 268) رواه الترمذي.

وعن عثمان بن أبي العاص قال: يا رسول الله: إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها علي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل عن يسارك ثلاثا. قال: ففعلت ذلك فأذهبه الله عني. رواه مسلم.

فأرشد النبي صلى الله عليه وسلم من ابتلي بهذه الوسوسة إلى الإعراض عن هذا الخاطر الشيطاني، والالتجاء إلى الله تعالى في إذهابه، وترك الاسترسال معه، فالتمادي في الوسوسة لايقف عند حد، فلا تظنن أن علاج الوسواس هو تكرار الفعل أو تركه بالكلية.

4- استحضار القلب والانتباه عند الفعل وتدبر ما هو فيه من فعل أو قول، فإنه إذا وثق من فعله وانتبه إلى قوله وعلم أن ما قام به هو المطلوب منه كان ذلك داعيا إلى عدم مجاراة الوسواس، وإن عرض له فلا يسترسل معه، لأنه على يقين من أمره، ومن ذلك في الوضوء -مثلاً- أن يتوضأ من إناء فيه قدر ما يكفي للوضوء بلا زيادة، ويجاهد نفسه أن يكتفي به، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ بأقل منه، وفي الصلاة يجتهد في متابعة الإمام حتى ولو خيل إليه أنه لم يأت الذكر المطلوب، وإذا قرأ الإمام ينصت له في الصلاة الجهرية وهكذا يحاول تدريب نفسه على هذه الحلول شيئا فشيئا، واعلم أن علاج نفسك يكون بقوة العزيمة منك وإصلاح نفسك لأنه مهما كتب لك من كلام لن تنتفع به إلا إذا أخذته وطبقته بقوة وعملت بما أرشدت إليه، لا بما يمليه عليك الشيطان.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: والوسواس يعرض لكل من توجه إلى الله تعالى بذكر أو غيره، فينبغي للعبد أن يثبت ويصبر ويلازم ما هو فيه من الذكر والصلاة، ولا يضجر، فإنه بملازمة ذلك ينصرف عنه كيد الشيطان، إن كيد الشطان كان ضعيفا، وكلما أراد العبد توجها إلى الله تعالى بقلبه جاء من الوساوس أمور أخرى، فإن الشيطان بمنزلة قاطع الطريق، كلما أراد العبد أن يسير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه، ولهذا قيل لبعض السلف: إن اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس، فقال: صدقوا، وما يصنع الشيطان بالبيت الخرب.

وإذا استسلم الشخص للوساوس ولم يقطعها فقد تجره إلى ما لا تحمد عقباه والعياذ بالله، ومن أفضل السبل إلى قطعها والتخلص منها: الاقتناع بأن التمسك بها اتباع للشيطان.

وقد سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن داء الوسوسة هل له دواء؟ فأجاب: له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة كافية، وإن كان في النفس من التردد ما كان فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت، بل يذهب بعد زمن قليل، كما جرب ذلك الموفقون، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين، بل وأقبح منهم، كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها وأصغوا إليها وإلى شيطانها... وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته وهو أن من ابتلي بالوسوسة فليستعذ بالله ولينته.

فتأمل هذا الدواء النافع الذي علَّمه من لا ينطق عن الهوى لأمته.

واعلم أن من حرمه حرم الخير كله، لأن الوسوسة من الشيطان اتفاقا، واللعين لا غاية لمراده إلا إيقاع المؤمن في وهدة الضلال والحيرة ونكد العيش وظلمة النفس وضجرها إلى أن يخرجه من الإسلام وهو لا يشعر. [إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا].. ولا شك أن من استحضر طرائق رسل الله سيما نبينا صلى الله عليه وسلم وجد طريقته وشريعته سهلة واضحة بيضاء بينة، سهلة لا حرج فيها، [وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ] ومن تأمل ذلك وآمن به حق إيمانه ذهب عنه داء الوسوسة والإصغاء إلى شيطانها.. وذكر العز بن عبد السلام وغيره نحو ما قدمته فقالوا: داء الوسوسة أن يعتقد أن ذلك خاطر شيطاني، وأن إبليس هو الذي أورده عليه، وأن يقاتله فيكون له ثواب المجاهد، لأنه يحارب عدو الله، فإذا استشعر ذلك فرَّ عنه، وأنه مما ابتلي به نوع الإنسان من أول الزمان وسلطه الله عليه محنة له ليحق الله الحق ويبطل الباطل ولو كره الكافرون.. وبه تعلم صحة ما قدمته أن الوسوسة لا تسلط إلا على من استحكم عليه الجهل والخبل وصار لا تمييز له، وأما من كان على حقيقة العلم والعقل فإنه لا يخرج عن الاتباع ولا يميل إلى الابتداع.. ونقل النووي عن بعض العلماء أنه يستحب لمن بلي بالوسواس في الوضوء أو الصلاة أن يقول: لا إله إلا الله. فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس، أي تأخر وبعد، ولا إله إلا الله رأس الذكر. انتهى.

5- ومن أعظم الأسباب لعلاج الوسوسة هو مجالسة الصالحين وحضور مجالس العلم، والحذر من مجالسة أصحاب السوء أو الانفراد والانعزال عن الناس.

6- عرض موضوعك على أحد المشايخ أو طلبة العلم في بلدك والأخذ بنصائحه وتوجيهاته.

وفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

والله أعلم.

.......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهاجرة
avatar


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 11/06/2014

كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس   كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty2014-07-03, 7:56 pm


(فتاوى في الصلاة والوضوء وغيرها )

أنا كثير الشك في صلاتي ابتداء من مرحلة الوضوء مرورا بالصلاة تحديدا من تكبيرة الإحرام (كبرت لم أكبر) سورة الفاتحة (قرأتها لم أقرأها)، الركوع ركعت لم أركع، عدد الركعات التي صليتها(3 أم 4)، وعند السلام أشك اني لم أقرأ التشهد الأخير، وتساورني شكوك في وضوئي انتقض لخروج ريح أو صوت، مع العلم أني في بعض الحالات عندما أكون في التجهز للصلاة لا أستطيع قطع البول نهائيا، ماذا أفعل إذا أحسست ببعض البول قد نزل، وقد هممت بالوضوء. افيدوني يرحمنا ويرحمكم الله؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما أنت مبتلى به من الوساوس وكثرة الشكوك لا علاج له إلا بأن تعرض عنه فلا تلتفت إلى شيء من هذه الوساوس، فكلما وسوس لك الشيطان بأن وضوءك قد انتقض فابن على الأصل وهو أن وضوءك باق لم ينتقض، وكلما وسوس لك الشيطان بأنك لم تكبر أو لم تسبح أو لم تقرأ الفاتحة فقل له بلسان حالك بلى قد كبرت وسبحت وقرأت، وإن وسوس لك أنك صليت ركعة لا ركعتين فاجعلهما ركعتين وأعرض عن وسوسته، فإنه يريد إتعابك وصدك عن العبادة، واعلم أنك إن لم تفعل ما نوصيك به فستبقى في هذا العناء وذلك الهم، وانظر الفتوى رقم: 51601، والفتوى رقم: 134196.

وأما ما تذكره من خروج قطرات البول فإن كان مجرد وسوسة فأعرض عنها ولا تلتفت إليها كما ذكرنا، وأما إن كنت متيقنا من خروج البول فلا تتوضأ حتى ينقطع خروجه تماما، ثم تطهر بدنك وثيابك من آثار ذلك البول وتتوضأ وتصلي ما دمت تجد في أثناء وقت الصلاة زمنا يتسع لفعلها بطهارة صحيحة، وانظر لبيان ما يفعله من تخرج منه قطرات من البول الفتوى رقم: 118676.

والله أعلم.



...................

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهاجرة
avatar


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 11/06/2014

كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس   كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty2014-07-03, 8:17 pm

إكمال للفتاوى

ابن عثمين
http://m.youtube.com/watch?v=g-UBHmErGkE

عمر عبد الكافي

http://m.youtube.com/watch?v=3RdwplKZCpo

محمد حسان

http://m.youtube.com/watch?v=ALtKE01Bq0A

ابو اسحاق الحويني

http://m.youtube.com/watch?v=Xchezodx1Rk



تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهاجرة
avatar


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 11/06/2014

كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس   كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty2014-07-03, 8:38 pm

وسواس الموت

محمد حسان


http://m.youtube.com/watch?v=g6YenFW1ODw

http://m.youtube.com/watch?v=MMJoBXhR7i8


تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهاجرة
avatar


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 11/06/2014

كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس   كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس Empty2014-07-05, 6:41 pm

مصادر الفتاوى المكتوبه : موقع اسلام ويب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلام وفتاوى العلماء لـ الموسوس
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يتعامل الموسوس مع الوباء
» هل الموسوس ياخذ ايسر الاقوال؟
» كيف نتعامل مع الموسوس؟ (زوجة موسوس)
» خير الكلام كلام الله
» أخي الموسوس اعرف عدوك ! (قصة الصراع بين الإنسان والشيطان)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخبير النفسي٢ :: المنتديات العامة :: منتدى الرقية الشرعية والتحصن بالأوراد والأذكار-
انتقل الى:  

روابط هامة

رابط نصيرابط نصيرابط نصي
تكويد : JAR7