سوأل عن بنود العلاج

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
اخواني عندي اسأله عن بنود العلاج يعني البنود الـ 12 لازم تطبيقها كامله يعني كل وحده منها لازم اصل فيها 100٪ ولا يكفي التجاهل التام ؟ وابشركم الاعراض الجسديه خفت حيل ومنها الحراره الداخليه لكن للحين معي شعور اني في حلم لكن بشكل بسيط و شعور ان الراس غريب يعني مو نفس شعوري قبل المهم هل تطبيق العلاج لشهر بأذن الله سوف تذهب الاعراض؟ يعني الاعراض مثل الحلم و خفه الراس و وخز او شعور بضغط في الراس تختفي ان شاء الله لاني كل ما خرجت من وسواس اسقط في اخر و معه اعراض جسديه واللحين انا استمع للرقيه كل يوم و اسأل الله الشافي المعافي ان يشافينا و يشافي الجميع و يحقق كل ما نتمناه

هل تزعجك الخطوات ?
ام لا تفهمها ?
اذا طبقت التجاهل التام خلاص معناه لست بحاجة للتطبيق
فقد تخلصت من الفكرة المشكل انه ظهرت لك وساوس جديدة وهذا لم تطبق عليه التجاهل التام .
التقييم مثل قياس درجة الحرارة من خلاله تعرف هل انت بالطريق الصحيح ام لا وهو ليس وسيلة تعذيب للموسوس فقط . . 
والخطوات هي مثل دليل القيادة يلزمك بكل حال لتمشي في الطريق الصحيح .
ابقى على الرقية والتحصينات حتى تخرج معافى بحول الله .

جزاك الله خير اخت مناي انا لا انزعج من الخطوات و انا فاهمها لكن ما اريد معرفته هل الخطوات الـ 12 كلها يمكنني تسميتها بالتجاهل الكامل ؟ و ما هو التجاهل الكامل ؟ على حسب فهمي ان التجاهل الكامل هو عند صدور اي فكره وسواسيه ولو كنت اشك انها وسواس لا احرك لها ساكنا بل اجحدها و احقرها لتتلاشى لكن يأتيني شعور ان عقلي خامل و تأنيب ضمير بسبب تجاهل كل فكره و لكن ما احاول فهمه هل الوسواس يمكن ان يتسبب في اعراض مخيفه و مزعجه كشعور دائم بالحراره و صداع و ضغط على الراس و الخ... فالذي اعرفه انه لم يأتيني في حياتي شعور بالحراره و الاعراض السابقه كأختلال الانيه الا عندما تعرضت للصدمه النفسيه و الجسديه عندما ارتفع الكافيين و الادرينالين بسبب مشروبات الطاقه ومن يومها لي الان شهرين ونصف وحالتي هكذا خوف و شعور بالحراره و تعب وارهاق وعزمت قبل يومين ان اجحد و احقر الوساوس وبالفعل تحسنت كثيراً لكن تأتيني الوساوس في صور جديده و الله يعيننا على هذه الوساوس

تانيب الضمير لا يحقق التجاهل التام .
التجاهل التام يكون مع وجود الاحساس بالخطا وعدم تصحيحه .
تجاهل زابد عدم التفكير زايد عدك الاقناع .
كل تلك تلك الاعراض معناه انك تستجيب وتسترسل .