السلام عليكم اخواني
انا عندي وسواس في الوضوء والصلاه وجميع الوساوس التي تخطر ع بال احدكم
ولكن ما اود اعلامكم به هو اني قرأت برنامج الخبير النفسي قبل تسجيلي بهذا المنتدى الرائع >>متابعه لكم من خلف الكواليس
قد اقول انكم كنتم تتحدثون بلساني عن جميع وساوسكم فهي والله مثلما تشعرون يحدث معي ... لااريد ان اطيل عليكم
لكني طبقت العلاج وارتحت بنسبة 80% وذلك من خلال قرائتي للعلاج اكثر من مره
ولكن ما جعلني اسجل لا اجله هوو ما حدث معي واتمنى ان تجيبوا علي اخواني واخي الخبير النفسي
اعذروني ع سؤالي فأنا محرجه جدا جدا
اليوم بصلاة العشاء ذهبت لدورة المياه ((اكرمكم الله )) واثناء جلوسي نزل جزء من ملابسي ع المنطقه الاماميه من الرحم قبل ان استنجئ ولكني رفعت ثوبي وقلت انه لم يصبه شيء ولكني بعد خروجي شككت لانه نزل الثوب قبل ان استنجي ولكني فكرت فقلت هل يعقل ان البول يمتد الى المنطقه الاماميه علما بأن البول الذي خرج يسير وليس بكثير وقلت حتى لو اصاب فهو احتمال انه قليل من المعفي عنه وللمعلوميه انا لم ارى على اطراف ثوبي شئ او اني لم انتبه لا اذكر اني رايت بلل ولكني شككت بيدي التي لامست اطراف الثوب انها نقلت نجاسه فقمت برش الماء ع اطراف الثوب وغسلت يدي التي لامست رقبتي وايضا ساقي من الجزء الذي عليه اطراف الثوب والان اشعر ان لم اغسل المكان جيدا علما اني فقط رششت ماء دون فرك او عصر ولكني اشعر ان لم اكمل جميع الاجزاء التي من المحتمل انه اصابها اطراف الثوب ويدي مالمسته علما بأني غسلت ما ذكرته كتبرأه للذمه وبعدها صليت العشاء وانا الى الان لم انم خوفا باني ع نجاسه انا اعلم انه من الممكن ان اذهب واستحم وهي عشرة دقائق والموضوع منتهي..
ولكني لا اريد الاستجابه لوساوسي لاني نجحت في مقاومة بعضها ولكن عند انتقال النجاسه اول مره اتعرض لشئ من ذلك علما بأني قرأت موضوع عن اللامرئي من النجاسات ع احد المنتديات ولكني لم افهم هل يعني انا اعلم انه احتمال وجود نجاسه بهذا المكان ولكني لا اراها او لست متيقنه من وجود النجاسه مع احتمال وجودهاا وجميعها غير مرئيه ليس لها جرم هل لا التفت اليها ام ماذا ؟؟؟
والبول انا لا اذكر اني رائيته وهل للبول جرم لكي احكم بوجوده فهو سائل !!!
واكرررانا لم اذكر اني رأيت ولكن لامس المنطقه الاماميه وهنا شككت بوجود نجاسه فيها ولم المسها حتى لا اتاكد وجود بلل فيها ولو وجد فعلا !!...
افتوني هل علي اعادة ما صليته واكون ممتنه للي يرد ولكم دعوة في ظهر الغيب ....