ردوا على الله يجزاكم خير قبل لا يزيد الوسواس

ابي رايكم بتقييمي + رايكم بالموضوع اللي قلته الله يجزاكم الجنه 🌸

أحسنت نرجوا رفع التقييم المرة المقبلة بعدم الاسترسال
حاولي التجاهل أكثر ولا تناقشي افكارك

شكراً لكم الله يسعدكم و يسهل اموركم ، رفعتوا معنوياتي، و لكن لم تجيبوا على الموقف اللي صار معي هل اسأل مفتي ام انطق الشهادتين ام اتجاهل ؟ لأني متحمسه لاكمال التقنيه .. و لكن اريد الجواب على هذه النقطه..

لا يحتاج لسؤال مفني او نطق الشهادتين لانها مجرد وساوس وانتي اساسا غير محاسبه عليها مرفوع عنها التكليف لانها افكار ووساوس من الشيطان ليست منك
ابدأي بالتطبيق وارسال تقييمك وفقك الله

بإذن الله و سأرسل تقييمي الليلة ان شاء الله ، شكراً لكم الله يرزقكم ماتتمنون و يسعدكم سعادةً لا شقاء بعدها 🌸

الاستعاذة بالله مره واحده ٪‏70
آمنت بالله ورسله مرة واحدة ٪‏70
القناعة بعدم الاثم.٪‏70
القناعة بأني مؤمن ٪‏100
عدم مناقشة الفكرة ٪‏50
عدم الاستغفار من اجل الفكرة ٪‏90
عدم الرد على الفكرة الوسواسية ٪‏80
عدم الاقناع وطمأنة النفس ٪‏40
تطبيق المواجهة ٪‏80
تطبيق الصمود ٪‏80

التقبيم جيد يفزق ستين بالمئة يعني انت التي تفوقت اثبتي وارفعيه وفي كل مرة انت تجتازي حاجز خليك قوية وكثفي من المواجهة مع عدم الاقناع ـ
الله يشفيك وشكرا على الدعاء

السلام عليكم ، 

الاستعاذة بالله مره واحده ٪‏80 آمنت بالله ورسله مرة واحدة ٪‏90 القناعة بعدم الاثم.٪‏70 القناعة بأني مؤمن ٪‏100 عدم مناقشة الفكرة ٪‏60 عدم الاستغفار من اجل الفكرة ٪‏90 عدم الرد على الفكرة الوسواسية ٪‏80 عدم الاقناع وطمأنة النفس ٪‏50 تطبيق المواجهة ٪‏100 تطبيق الصمود ٪‏80 هذا هو تقييمي ، امس حصل معي موقف .. كما اود ايضاح ان الافكار نسبياً قلت ولله الحمد عن سابقها

تجاهلي فقط ولا تعاتبي نفسك فيما لل تملكين رده ـ
فقط ردي الوسواس في الحائط ولا تستجيبي ـ
واذا لم تقولي شيئا سوف يؤنبك لم لم تقولي في الحالتين ـ
لذا تجوهلي ـ
الوسواس سيقل اكثر حتى يضمحل ويفقد قوته وتاثيره ـ

فهمت عليك ، و سأركز على تقييمي في نقطة الاقناع و طمأنه النفس ، جزاك الله الف خير و متعك بالصحة و العافية ♥

اللهم امين ـ
الله قويك ـ
انتظر التقييم مع ارتفاع النسبة

اسعد الله اوقاتكم بكل خير ..

مواجهتي اصبحت اقوى للوسواس و الحمدلله و لم يعد يأتيني ذلك الخوف او حالة الحزن و القلق اصبحت متفهمه اكثر لحالتي .. و لكن لا تزال نقطه اعتقد انها هي السبب في انخفاض تقييمي في نقطة الاقناع و هو اني كل ماشككت في فعل او عمل ابدا اقنع نفسي ثم اقول ليش ماقول الشهادتين احتياطاً فأصبحت انطق الشهادتين احتياطاً .. و هذه استجابه .. و بعدها يأنبني ضميري كيف صدقتي اوهام الوسواس .. ف ماهي نصيحتكم لهذه النقطه .. حيث اني مازلت في نفس دائرة الموضوع .. برأيكم اتفهم اني في حالة وسواس قهري و ان كل مايصدر مني بفعل الوسواس و ليس مني .. و اتجاهل موضوع نطق الشهادتين احتياطاً ..

* وهل نطقي للشهادتين احتياطاً يعد استجابه و ااثم عليه ؟*
* لم اضع تقييمي لان مازالت نقطة الاقناع و طمأنة النفس 50٪‏ *

اجبت نفسك بنفسك وحددت نقطة ضعفك وهذا جيد جدا حيث اصبح واضح ماذا يجب ـ
اوقفي التوصيل بوقف الاحتياط وقتها تانيب الضمير ممكن يتحول للعكس ويقولك لك لماذا لم تنطقي احتياطا فلا تستجيبي له ـ
فقط تجاهلي ـ
وانت قاربت على الشفاء لما تتقني كل الخطوات بمهارة والوسواس اصبح مكشوف ـ
تهاني لك مسبقا ـ
استمري واكملي ولا تتوقفي

شكراً لك الله يحقق لك ما تتمنين و اسأل الله العلي القدير ان يمن عليك بالسعادة و الراحة..

بإذن الله سأواصل و ارسل تقييمي

القادم افضل بحول الله

لقد عاد لي وسواس نطق الشهادتين..

رجع لي الوسواس في امور العباده الصلاة الوضوء و هذا الموضوع لا اعلم مالخلل في تطبيقي ..

ساعدوني الله يوفقكم و يسعدكم

المشكلة انك مازلتي تصدقين الوسواس الكاذب  ولا تتوقفين على الاسترسال
اعيدي قراءة البرنامج جيدا وعدة مرات حتى تفهميه جيدا 
فهم البرنامج هو نصف العلاج ويبقى التطبيق الصحيح

الاستعاذة بالله مره واحده ٪‏60
آمنت بالله ورسله مرة واحدة ٪‏60
القناعة بعدم الاثم.٪‏70
القناعة بأني مؤمن ٪‏100
عدم مناقشة الفكرة ٪‏70
عدم الاستغفار من اجل الفكرة ٪‏90
عدم الرد على الفكرة الوسواسية ٪‏50
عدم الاقناع وطمأنة النفس ٪‏70
تطبيق المواجهة ٪‏70
تطبيق الصمود ٪‏70

ارفعي النسبة بالقناعات هي تؤثر سلبا بالتقييم
استمري اصمدي حتى النهاية

الاستعاذة بالله مره واحده ٪‏60
آمنت بالله ورسله مرة واحدة ٪‏60
القناعة بعدم الاثم.٪‏80
القناعة بأني مؤمن ٪‏100
عدم مناقشة الفكرة ٪‏70
عدم الاستغفار من اجل الفكرة ٪‏100
عدم الرد على الفكرة الوسواسية ٪‏80
عدم الاقناع وطمأنة النفس ٪‏70
تطبيق المواجهة ٪‏100
تطبيق الصمود ٪‏90

اصمدي حتى ينقطع جهد الوسواس فيخر قبل أن تخري أنت هو أيضا يعاني ويجاهد من أجل بقائه ووعده الذي قطعه على نفسه
فكوني أنت أشد تمسكا بوعدك وعهدك .