السلام عليكم
أنا وساوسي كلها من الأمور التافهة و المحرجة كالحديث بالفصحى كتحد و ليس غيرة على الفصحى يعني و كأني أثبت لنفسي أو لأ أدري لمن بأني لا أهاب أحدا.
عند قراءة برنامج الخبير و ما قاله في التجاهل
1-عند التجاهل الكامل أشعر بالموت و بألم حاد في مؤخرة رأسي و في ساقاي و ضيق في صدري شديد ، فهل هذا عادي؟
2-مما يضعف عزيمتي هو أني أشعر أني أتحمل الالم و الوجع من أجل إرضاء الناس فأنا لم أتحدث بالفصحى خوفا من الناس فأشعر و كأني أتحمل الألم من أجلهم لا في سبيل الله الرحيم ، فهل هذا خدعة منه أم صحيح؟
3-ذات مرة كنت أمشي لوحدي ثم قلت في نفسي يا هذا إن الله لن يسألك عن الفصحى بل سيسألك عن بر الوالدين و عن الصلاة فشعرت بانتباهة في صدري و شعرت و الله و كأن سكاكين في مؤخرة رأسي تمزقني عندما صار اهتمامي بالصلاة و لكن ثلاثة أيام و ذهبت و عدت إلى الوسوسة فهل هذا التصرف صحيح؟
4- هذه الأفكار تهجم علي عندما أريد التفكر في خلق السماوات و الأرض و عندما أريد التعمق في إسم الله الملك يعني يأتي في نفسي أن الله هو الملك يملك الناس فتحدث بالفصحى و لا تخف من الناس فهل مقاومتها صحيح يعني أحاول التركيز على شيئ آخر يحبه الملك أم التجاهل التام هو الصحيح؟
ارجوكم أجيبوا على اسئلتي جميعها بدقة أرجوكم.