للاسف الشديد يا اعزائي الفترة الماضية اصبت بتذكر اشياء مضحكة اثناء الصلاة تجعلني اضحك او يخرج مني شي او ماشأبه المشكلة اني استرسلها لاتاكد اني لن اضحك ولا اضحك هل اذا ضحكت بسبب الاسترسال يكون حكمي اني ضحكت في الصلاة عمدا وجميعنا نعرف ان تعمد الضحك في الصلاة اثم عظيم !
ومثل الضحك الذي اقصدة في الصلاة حينما اتذكر مواقف مضحكة اكتم الضحكة واثناء القراءة اكتم الضحكة حتى صوتي يتغير قليلا اثناء القراءة بسبب كتم الضحكة وارفع الصوت حتى لاتخرج الضحكة لا اعلم كيف اشرح لكم يعني كاني امد في القراءة حتى لاتخرج الضحكة
السؤال الثاني : حين الاستنجاء من الغائط - اكرمكم الله - بعد الصلاة اذهب لتفتيش المكان واجد رائحة براز لكن بلا لون اي بدون شكل الغائط مثل قبل قليل بصلاة العشاء صليتها بوضوء المغرب وكنت شاك ومتيقن ان رائحة البراز موجودة ولكن قرأت هذا الكلام وارتحت ( فلا يلزمك ما تقوم به من تفتيش والبحث عن رائحة في الدبر, بل إن ما تقوم به غير صواب, وربما يترتب عليه وجود وساوس مستقبلًا, وعلى افتراض وجود تلك الريح بدون أثر للبراز, فهي طاهرة, ولا يلزم غسل المحل, ولا الثوب منها؛ جاء في شرح العمدة لشيخ الإسلام[color:2de6=800000]ابن تيمية: [color:2de6=6600cc]كريح مخرج الريح فإنها طاهرة، واكتسابها ريح النجاسة لا يضر. انتهى. ) يعني الان ياجماعة رائحة البراز لا يعني خروج الغائط ولا يلزمني اعادة صلاة العشاء ؟