الاستنجاء وقراءة الفاتحة والتسمية قبل الوضوء..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بالنسبة للاستنجاء.. علي الرغم أني لا أطيل فيه مثل ما كان في السابق.. لكن مازلت أشعر أن افعل بوسوسة.. أي ليس مثل ما كان قبل الوسواس.. فأنا أركز وأحرص على أطهر نفسي جيدا..
وأنتم قلتم أن أفعل مثلما كنت أفعل قبل الوسواس..
لكني حقا لم أعد أتذكر كيف كنت أفعل.. ربما لإني في ذلك الوقت لم أكن أركز أو ألقى بالًا وأنا أفعل...
فماذا أفعل ؟؟

ثاني شئ الفاتحة..
حسنًا لقد تحسنت أيضًا.. لكن ما زلت عندما أقرأها أركز في نطقي وأشعر بالتوتر.. لإني أعرف أني إذا أعدت آيات من الفاتحة يجب أن أسجد سجود سهو.. وهذا يزعجني.. أن أسجد سهو في كل صلاة..
وعندما أتوتر وأنا أقرأها وأركز في نطقي أجد أن نطقي ثقيل وأتلعثم..
وأيضا قالوا أنه إذا أعدت آية من الفاتحة فلا سجود سهو..
لكن أحيانا أعيد آية في كل ركعة.. وأحياناً أعيد آية ولفظًا..
و أحيانًا أعيد ألفاظًا..
فلا أعرف إن كان يجب أن أسجد سهو أم لا..

أخيرًا..
التسمية قبل الوضوء.. لأني أكون في دورة المياه فلا أتلفظها بل أسمى في داخلي.. ولكن أجد صعوبة عند التسمية بداخلي بسبب الوسواس طبعًا.. وهذا بسبب خوفي أنه إذا لم أسمى فوضوئي غير صحيح.. أعتقد..

أتمنى أن يساعدني أحدكم.. أسعدكم الله

الله يشفينا جميعا

الاستنجاء ثلاث رشات موجهه للموضع وخلص قم مهما قال انك لم تطهر طنش وتجاهل

الفاتحه العلاج الوحيد فيها قراءة مره واحده وبسرعه من غير تركيز وتدقيق ولو كررت الايه للتسجد للسهو لان شكك مستنكح فعلاجه التجاهل بكل انواعه قراءه مره واحده من غير تدقيق وتركيز وبسرعه يوم بعد يوم بتحس نفسك طبيعي جدا

التسميه غير واجبه وتصح الصلاه من دونها اولن
ثانيا سم بقلبك مهما خرج منك مقبوله باذن الله وتوضا للاخير واخرج ولاتفكر