الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]
الخبير النفسي٢
سجل في المنتدى لتتمكن من المشاركة ..
للتواصل مع الخبير النفسي٢ :
تويتر [@ALmohimeed3]
سناب [ alkhabeer2 ]


الخبير النفسي٢

الوسواس القهري ، القلق ، الاكتئاب ، اختلال الآنية ، الرهاب ، الخوف وسواس النوم وسواس الأمراض
 

أهلا وسهلا بك في منتديات الخبير النفسي 2

الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

http://www.alkhabeer2.com






شاطر
 

 فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فرح
فرح


عضو دعم

عضو دعم
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 558
تاريخ التسجيل : 04/02/2011

فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة    فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty2011-12-13, 2:32 pm

لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة ...هذه الفتاوى منقولة من موقع اسلام ويب :
عنوان الفتوى : الوسوسة ابتلاء من الله ، لكن لها علاج

السؤال :
---------------
السلام عليكم:
أرجو إفادتي في مشكلة الوسواس التي أعاني منها فأنا عند الوضوء يصعب علي التسمية فأشعر كأني لم أنطقها فأعيدها عدة مرات كما أني أنسى أثناء الوضوء إذا كنت غسلت الأعضاء السابقة أم لا فأعيد الوضوء من جديد .
2)عند الصلاة أشعر باني لم أنوي الفرض الذي سأصليه فأشعر بأني سأ نوي النافلة وليست الفريضة مما يجعلني آخذ وقتا طويلا قبل الصلاة لأنوي مما يجعلني أرتبك أثناء التكبير فأنطقها بتكلف كما أني أشعر بأني سأقطع الصلاة عند أي خطأ أو عند سماع صوت فهل يبطلها أم لا
أرجو إفادتي بحلول عملية للتخلص من الوسواس
وهل إذا نسيت الفرض الذي أصليه ثم تذكرته أثناء الصلاة هل يبطلها أم لا ؟
---------------------------
الجواب:
فلا يجوز للمسلم أن يستسلم لهذه الوسوسة التي تعرض له في وضوئه ، أو في صلاته ، أو في ذكره، أو غير ذلك. لأنها من كيد الشيطان ليصرف الصالحين عن عبادتهم ، ويقطعهم عما يقربهم من ربهم.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:" والوسواس يعرض لكل من توجه إلى الله تعالى بذكر أو غيره ، فينبغي للعبد أن يثبت ، ويصبر ، ويلازم ما هو فيه من الذكر والصلاة ، ولا يضجر ، فإنه بملازمة ذلك ينصرف عنه كيد الشيطان: (إن كيد الشيطان كان ضعيفاً) وكلما أراد العبد توجهاً إلى الله تعالى بقلبه جاء من الوساوس أمور أخرى ، فإن الشيطان بمنزلة قاطع الطريق ، كلما أراد العبد أن يسير إلى الله تعالى أراد قطع الطريق عليه ، ولهذا قيل لبعض السلف: إن اليهود والنصارى يقولون: لا نوسوس، فقال: صدقوا ، وما يصنع الشيطان بالبيت الخرب؟!
وإذا استسلم الشخص للوساوس ولم يقطعها ، فقد تجره إلى ما لا تحمد عقباه -والعياذ بالله- ومن أفضل السبل إلى قطعها والتخلص منها : الاقتناع بأن التمسك بها اتباع للشيطان ، وقد نقل الشيخ محمد عليش المالكي عن بعض المشايخ أن الوسوسة بدعة أصلها جهل بالسنة أو خبال في العقل.
ويستعين الإنسان بدفعها بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، وبالدعاء ، واللجوء إلى الله ، وبالانصراف عنها ، وإلزام النفس بذلك.
وقد سئل ابن حجر الهيتمي عن داء الوسوسة هل له دواء؟ فأجاب:( له داوء نافع ، وهو الإعراض عنها جملة كافية -وإن كان في النفس من التردد ما كان- فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت ، بل يذهب بعد زمن قليل ، كما جرب ذلك الموفقون ، وأما من أصغى إليها ، وعمل بقضيتها ، فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين ، بل وأقبح منهم ، كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها ، وأصغوا إليها ، وإلى شيطانها … وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته وهو أن من ابتلي بالوسوسة فليعتقد بالله ولينته.
فتأمل هذا الدواء النافع الذي علمه من لا ينطق عن الهوى لأمته.
واعلم أن من حُرِمَهُ حُرِمَ الخير كله ، لأن الوسوسة من الشيطان اتفاقاً ، واللعين لا غاية لمراده إلا إيقاع المؤمن في وهدة الضلال ، والحيرة ، ونكد العيش ، وظلمة النفس وضجرها ، إلى أن يخرجه من الإسلام ، وهو لا يشعر أن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً … ولا شك أن من استحضر طرائق رسل الله سيما نبينا صلى الله عليه وسلم وجد طريقته وشريعته سهلة ، واضحة ، بيضاء بينة ، سهلة لا حرج فيها ، وما جعل عليكم في الدين من حرج ، ومن تأمل ذلك وآمن به حق إيمانه ذهب عنه داء الوسوسة والإصغاء إلى شيطانها … وذكر العز بن عبد السلام وغيره نحو ما قدمته فقالوا: داء الوسوسة أن يعتقد أن ذلك خاطر شيطاني ، وأن إبليس هو الذي أورده عليه ، وأن يقاتله فيكون له ثواب المجاهد ، لأنه يحارب عدو الله ، فإذا استشعر ذلك فرَّ عنه ، وأنه مما ابتلي به نوع الإنسان من أول الزمان ، وسلطه الله عليه محنة له ، ليحق الله الحق ، ويبطل الباطل ولو كره الكافرون… وبه تعلم صحة ما قدمته أن الوسوسة لا تسلط إلا على من استحكم عليه الجهل والخبل ، وصار لا تمييز له ، وأما من كان على حقيقة العلم والعقل فإنه لا يخرج عن الاتباع ، ولا يميل إلى الابتداع .. ونقل النووي عن بعض العلماء أنه يستحب لمن بلي بالوسوسة في الوضوء أو الصلاة أن يقول: لا إله إلا الله. فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس ، أي تأخر وبعد ، ولا إله إلا الله رأس الذكر).انتهى
وأما شعورك بقطع الصلاة عند أي سهو ، أو عند سماع صوت ، فلا شك أنه من الوسوسة التي يجب الإعراض عنها ، وعدم الالتفات إليها ، إذ أن السهو في الصلاة لا يبطلها باتفاق ، وكذلك مجرد سماع الصوت وأنت فيها.
وأما قولك (وهل إذا نسيت الفرض الذي أصليه ثم تذكرته أثناء الصلاة هل يبطلها أم لا ؟) فنرجو مراجعة الجواب رقم 9487 .
والله أعلم.
-----------------------------
الفتوى 9487 :
عنوان الفتوى: من كان يصلي العصر ، وخطر بباله أنه يصلي الظهر
----------------------------------
السؤال : عندما أصلي في بعض الأحيان مثلا العصر وأكون سرحانا بعض الشىء يجول بخاطري أنني أصلي الظهر ولكني أرجع وأنتبه وأقول لنفسي إنني أصلي العصر فهل تكون الصلاة باطلة باعتبار أن النية قد تكون قد تغيرت؟
---------------
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن جولان الخاطر في الصلاة، وعزوب النية، وعدم استحضارها لا يبطل الصلاة، وإنما الذي يبطلها هو قطع النية أو العزم عليه، وذلك أن استصحاب النية في كل جزء من أجزاء الصلاة متعذر جداً، وقد روى البخاري ومسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ أَدْبَرَ الشَّيْطَانُ لَهُ ضُرَاطٌ حَتَّى لَا يَسْمَعَ التَّأْذِينَ فَإِذَا قُضِيَ التَّأْذِينُ أَقْبَلَ حَتَّى إِذَا ثُوِّبَ بِالصَّلَاةِ أَدْبَرَ حَتَّى إِذَا قُضِيَ التَّثْوِيبُ أَقْبَلَ حَتَّى يَخْطُرَ بَيْنَ الْمَرْءِ وَنَفْسِهِ يَقُولُ لَهُ اذْكُرْ كَذَا وَاذْكُرْ كَذَا لِمَا لَمْ يَكُنْ يَذْكُرُ مِنْ قَبْلُ حَتَّى يَظَلَّ الرَّجُلُ مَا يَدْرِي كَمْ صَلَّى".
وعلى هذا، فإذا كان تغيير النية - الذي ذكره السائل - لا يعدو كونه ذهولاً عنها، وعدم استحضارها وجولان النفس في غيرها، فهذا لا يبطل الصلاة كما قدمنا.
أما إذا كان معناه الانصراف بها (النية) عن الصلاة المعينة إلى غيرها، فهذا مبطل، لأنه هو قطع النية، وإذا كان يقصد أنه طرأ عليه الشك في أثناء الصلاة هل هي الظهر مثلاً، أو العصر؟ ثم عمل مع هذا الشك عملاً قبل أن يتبين له الحق، فهذا أيضا مبطل، لخلو جزء من صلاته من النية الجازمة، أما إذا لم يعمل عملاً أثناء شكه حتى تبين له الواقع، فهذا لا يضر.
والله أعلم.
-----------------------------------
عنوان الفتوى : صلاة من يكثر منه الشك في صلاته
السؤال:
أنا شاب والحمد لله أقوم بواجباتي الدينية منذ فترة طويلة ولكن ما يقلقني هو كثرة الشك في الإتيان بجميع الأركان والفرائض في صلاتي- بل في معظم صلواتي التي أؤديها فردا فرضا كانت أو نافلة ،على النحو المطلوب شرعا. أنا رغم كل ذلك أحاول تفادي الأخطاء والوسوسة ولكن لا أستطيع. فما الحل أرجوكم وهل صلاتي مقبولة إن شاء لله ؟
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنقول لأخينا السائل: عليك أن تأتي بصلاتك على الوجه المطلوب، وإذا كان الشك يكثر منك بأن يخيل لك الشيطان أنك تركت شيئا من صلاتك ونحو ذلك فلا تلتفت إلى وسوسته ولا تصدقه، بل أهمله وصلاتك صحيحة فإنه حريص على إفساد عبادة المسلم وخاصة الصلاة ، فقد سبق أن ذكرنا في الفتوى رقم : 61609 ، أن الشك لا يلتفت إليه إذا كثر على المصلي، كما ننصحك بالإكثار من الدعاء والتلاوة والمداومة على الأذكار خصوصا أذكار الصباح والمساء ، وأما عن قبول الصلاة فإن المسلم إذا أدى العبادة على الوجه الصحيح وأخلص القصد لله فيها فإن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجره, والله اعلم
-------------------------------------
فتوى رقم 58257
عنوان الفتوى : من استنكحه الشك في الصلاة فلا يلتفت إليه وليس عليه سجود سهو
السؤال :
لو سمحت يا شيخ أنا لدي أسئلة كثيرة أرجو من حضرتك أن ترد علي في أسرع وقت لأني تعبت جداً جداً، أنا عندما أصلي لا أركز أبداً وأخطئ في قراءة الفاتحة وممكن أعيدها كذا مرة وأجد صعوبة وشدة في نطق آياتها وكذلك في الركوع والسجود، ساعات أبقى جاهلة هل ركعت أم لا أبقى ناسية جداً أو غير مركزة بالمرة وكذلك في السجود أبقى لا أعرف هل سجدت يعني لا أعرف هل هذه السجدة الأولى أم الثانية، وهذا يحصل لي كثيراً جداً فعلاً يبقى أسرح جدا، وأحاول أن أركز حتى أعرف هل ركعت أم لا وهكذا لكن ذلك لا يلبث إلا ثواني وأسهو ثانية وحاولت أبني على الأكثر لكني لا أستطيع أبداً لأني لو بنيت على الأكثر أقعد ألوم نفسي ولا أستريح إلا لما أعيد الركوع مثلاً أو أسجد مرة أخرى أو آتي بركعة لكي تجبر ما سهوت عنه يعني أعيد ما شككت به حتى في سجدتي السهو فأسهو فيهما أيضاً أبقى لا أعرف هل سجدت سجدة سهو واحدة أم اثنتين ساعات أبقى حاسة أنهما اثنتان لكني كذلك أكون متشككة وخائفة ولا أستريح إلا لما آتي بسجدة أخرى، وهكذا وقرأت في الموقع أن أبني على الأكثر، لكن بعد السلام أسجد سجدتي سهو، ولكن أحد الشيوخ قال لي ابني على الأكثر ولا تسجدي للسهو لأن كثرة الشكوك لا يلتفت إليها ولا يبنى عليها حكم فهل هذا صحيح وهل أسجد للسهو بعد السلام أم لا؟

------------------
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان الذي ذكرت من كثرة الشك يحصل في كل يوم فأنت بمثابة من استنكحه الشك، والراجح أن من كثر منه الشك حتى صار كالوسواس، لا يلتفت إليه ولا يلزمه سجود، وإن كان بعض أهل العلم يرى أنه يسجد بعد السلام دائماً بعد كل صلاة، ونحيلك إلى الأجوبة التالية أرقامها: 22408، 43045، 44845، 19236.
----------------------------------

الفتوى 22408 :
آراء العلماء في الشك في الصلاة وما يلزم منه
السؤال :

أنا دائما أشك في الصلاة هل صليت 4أو 5 فماذا أفعل مع العلم أنني دائما أشك ؟
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:





فإن من كثر منه الشك في الصلاة حتى صار كالوسواس، فلا يلتفت إليه ولا يعول عليه، قال المرداوي في الإنصاف: ( قال ابن أبي موسى ومن تبعه: من كثر منه السهو، حتى صار كالوسواس، فإنه يلهو عنه، لأنه يخرج به إلى نوع مكابرة فيفضي إلى الزيادة في الصلاة، مع تيقن إتمامها ونحوه، فوجب إطراحه). انتهى
وقال المواق في التاج والإكليل نقلاً عن الرسالة: (من استنكحه الشك في السهو فلْيلْهَ عنه، ولا إصلاح عليه، ولكن عليه أن يسجد بعد السلام). انتهى
وقد فرق المالكية بين القليل والكثير بأن الكثير ما أتاه في كل يوم مرة، والقليل ما أتاه يوماً وفارقه يوماً أو أكثر، قال الشيخ عليش في فتح العلي المالك: (ضابط استنكاح الشك إتيانه كل يوم ولو مرة). انتهى
وقال: (فإن أتاه يوماً وفارقه يوماً فليس استنكاحاً، وحكمه وجوب طرحه واللهو والإعراض عنه، والبناء على الأكثر لئلا يعنته، ويسترسل معه). انتهى، وذهب الحنفية إلى أن الذي يكثر شكه، يتحرى ويأخذ بما يستقر عليه ترجيحه، قال في الفتاوى الهندية: (وإن كثر شكه تحرى وأخذ بأكبر رأيه، كذا في التبيين). انتهى
والراجح ما قدمناه لما فيه من رفع العنت والمشقة التي جاءت الشريعة بدفعهما ورفعهما، قال عز وجل: وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ [الحج:78].
والله أعلم.
التوقيع

مهمااشتدت بك الكروب..استعن بالله ولا تعجز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لينة رمزي
لينة رمزي


عضو متألق

عضو متألق
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 309
تاريخ التسجيل : 19/04/2011

فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة    فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty2012-04-24, 2:54 pm

اشكرك اختي فرح اذن بالنسبة لي اتم الصلاة رغم ترددي اثناء الصلاة هل اقطعها لاني لا اذكر هل قرات الفاتحة هلللللللللللللل؟؟؟هل النية تنقطع ؟وعند اعادة الصلاة نرتاح هل صلاتنا التي نعيد صحيحة ؟ام ينصرف الله تعالى عنا لاننا قطعناها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdelali
avatar


عضو جديد

عضو جديد
معلومات إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 24/04/2012

فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة    فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة  Empty2012-04-30, 4:40 pm

1000 شكر على الفتوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتاوى لمن يعاني من كثرة الشك والوساوس في الصلاة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضعف في الصمود بسبب كثرة قطع العبادة (وسواس الصلاة و جميع العبادات)
» وسواس الشك في السلام من الصلاة و التكبير
» فتاوى تخص المراة
» فتاوى خروج الريح
» الحمد لله تخلصت من الافكار المزعجة والوساوس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخبير النفسي٢ :: المنتديات العامة :: منتدى الرقية الشرعية والتحصن بالأوراد والأذكار-
انتقل الى:  

روابط هامة

رابط نصيرابط نصيرابط نصي
تكويد : JAR7