وسواس الصيام

السلام عليكم لدي سؤال الصيام السنه الماضيه لم اصم ويجب علي ان اخرج كفاره عن كل يوم لدي يوم واحد فقط وقبل ان اصوم يجب ان اشعر بالتوبه واصم هذا اليوم المهم هنا سؤالي لااعلم هل انا اشعر بالذنب ام لا ام هذه افكار وسواسيه ايضاً من بعد مااتى الوسواس وانا اي شي افعله من الذنوب من تأخير الصلاه وغيره لااشعر بتأنيب ضمير يمكن يأتيني شي بسيط ويمكن ايضاً يكون خوف لااعلم م الحل هل استطيع ان اقضي هذا اليوم ام اقضي غداً كقضاء رمضان السنه هذه؟ لانه يجب التوبه قبل ذلك وهل التوبه تعتبر عدم الرجوع لفعل هذا الذنب مره اخرى ان كان ذلك فانا تائبه صحيح لانني وعدت نفسي ان انهي القضاء السنه هذه باكراً

لماذا لم تصومي السنة الماضية ؟؟؟!!!!
هل لم تصومي شهر رمضان كاملا !!!!!
والتوبة يعني العزم على عدم الرجوع للذنب والتوبة الى الله منه
وقلت لكي سابقا لا تعتمدي على فكرة القضاااء فلا أحد منا يضمن عمره ولا حياته لا تؤجلي عمل اليوم الى الغد يجب ان تدركي نفسك قبل ان تغرقي اكثر في بحر القضاااء والوسواس
عدم صيامك رمضان كان بسبب ماذا اذا وسواس فهذا ليس مبررا لتتهاوني معه و تطيعيه بهذا الشكل فالصيام فريضة وركن وعدم صيامه كبيرة من الكبائر

لقد كتبت يوماً واحد وليس سنه

تماااام
فأنا لم أفهم معنى كلامك لأن طريقة الكتابة ليست واضحة
وعندما أعدت قرأته ركزت
والآن لنفهم السؤال جيدا سأقول لكي ما فهمته
كان لديك يوم قضاء من رمضان سنة 2021وتريدين قضاؤه تستطيعين قضاؤه بأي يوم قبل رمضان التالي و مادام انتي وعدتي نفسك وتبتي وعقدتي النية على عدم الرجوع ومعاودة الذنب فصومي بدون تدقيق بالنية والشعور بالذنب
فالشعور بالذنب هو احد أركان التوبة

هو فقط يوم واحد بسنة ٢٠٢٠ ويحتاج مني كفاره وسأفعل ذلك يعني استطيع صيام الذي علي من هذه السنه وبعده ارجع لهذا اليوم ام لاباس بالعكس لااعلم حقاً هل تعتبر توبه ام لا انني اقول لنفسي لابد انه وسواس ويجب اتجاهله لكي استطيع الانتهاء من القضاء لانني يمكن بسبب التفكير هذا سيأخرني الامر ويتعبني

بحثت لك في الموضوع ليس من المهم تقديم قضاء على الآخر بمعنى إنك تستطيعين قضاء دين رمضان ٢٠٢١ ثم يوم ٢٠٢٠ مع دفع كفارة أو العكس
فلا بأس
لا تهتمي كثيرا ولا تدققي بصحة التوبة او تأنيب الضمير فقد اعزمي على الرجوع إلى الله وعدم تكرار الذنب مرة واحدة لا غير و صومي وتجاهلي اي وسواس يشكك بصحة توبتك

جيد جزاك الله خير سأبدا به بأذن الله

أعانك الله ووفقك

Sarab كتب:

بحثت لك في الموضوع ليس من المهم تقديم قضاء على الآخر بمعنى إنك تستطيعين قضاء دين رمضان ٢٠٢١ ثم يوم ٢٠٢٠ مع دفع كفارة أو العكس
فلا بأس
لا تهتمي كثيرا ولا تدققي بصحة التوبة او تأنيب الضمير فقد اعزمي على الرجوع إلى الله وعدم تكرار الذنب مرة واحدة لا غير و صومي وتجاهلي اي وسواس يشكك بصحة توبتك

ابغى رابط الفتوى

الصراحة لا اعرف كيف انسخ الرابط يمكنك رؤية الصورة التي بعثتها في التعليق السابق والموقع اسمه طريق الإسلام او islamway