وسواس العبادات

تو جربت امسح بالمنديل بعد الاستنجاء وإذا شفت إن الفرج نشف تمامًا ارجع ارش ماء عشان أعرف إذا هو إفرازات ولا من طبيعة الفرج يكون كذا المهم جربت ومسحت وما عاد حسيت باللزوجة اللي دايم بس حسيت بشيء ما أدري شلون اشرحه وبعدين رشيت ماء وحسيت اللزوجة رجعت زي قبل وبعدين غسلت شوي بالماء وجهة اليسار نشف وصار ما عاد فيه لزوجة وجهة اليمين لسى فيه لزوجة واتوقع إنها خفت اللزوجة من عند جهة اليمين وفتحة المهبل راحت اللزوجة وأما اللي بين الشفرتين الصغار عند فتحة البول للحين فيه لزوجة لكن اللي عند فتحة البول أحس افرق إذا هي لزوجة من طبيعة الفرج ولا لزوجة إفرازات إيش أسوي ؟

يا اختي اذا كان ودي رح يروح بالماء لما تستنجي وخلص واذا كانت افرازات الفرج هاذي طاهرة عادي يعني اذا ظلت الله لا يكلف نفسا الا وسعها اختي انا كنت مثلك من كثر الاستنجاء والماء مرضت وصار عندي التهاب المثانة اختي وعانيت من تكرار البول وللان مازلت اعاني لكن ليس مثل السابق اختي اذا قضيت حاجتك لا تنظري الى مذا يخرج منك حتى لا توسوسي هذه سنه نبينا قرات عنها لو بحثتي ستجدينها انتظيري دقائق ثم استجي وقفي وخلص لا تقولي هذا ودي وهذا افرازات الوسولس لن يجعلنا نفرق ستهدرين وقتك فقط وهنا معلومه لا اعرف هل هي صحيحه او لا قرات مره الودي لا ينزل دائما الله اعلم يعني لكن تجاهلي اختي وتصرفي مثل السابق الله يشفينا جميعا يا رل

سمراء سمراء كتب:

يا اختي اذا كان ودي رح يروح بالماء لما تستنجي وخلص واذا كانت افرازات الفرج هاذي طاهرة عادي يعني اذا ظلت الله لا يكلف نفسا الا وسعها اختي انا كنت مثلك من كثر الاستنجاء والماء مرضت وصار عندي التهاب المثانة اختي وعانيت من تكرار البول وللان مازلت اعاني لكن ليس مثل السابق اختي اذا قضيت حاجتك لا تنظري الى مذا يخرج منك حتى لا توسوسي هذه سنه نبينا قرات عنها لو بحثتي ستجدينها انتظيري دقائق ثم استجي وقفي وخلص لا تقولي هذا ودي وهذا افرازات الوسولس لن يجعلنا نفرق ستهدرين وقتك فقط وهنا معلومه لا اعرف هل هي صحيحه او لا قرات مره الودي لا ينزل دائما الله اعلم يعني لكن تجاهلي اختي وتصرفي مثل السابق الله يشفينا جميعا يا رل

أنا الإفرازات اللي متأكدة إنها إفرازات تنظف بسرعة وإذا مرة طولت اخذ دقيقتين أو ثلاث دقايق بس أما ذي اللزوجة تعبتني مرة ما تنظف بسهولة
أنتِ لما تغسلين البول والإفرازات الفرج يرجع خشن زي قبل ؟

رغد . كتب:

سمراء سمراء كتب:

يا اختي اذا كان ودي رح يروح بالماء لما تستنجي وخلص واذا كانت افرازات الفرج هاذي طاهرة عادي يعني اذا ظلت الله لا يكلف نفسا الا وسعها اختي انا كنت مثلك من كثر الاستنجاء والماء مرضت وصار عندي التهاب المثانة اختي وعانيت من تكرار البول وللان مازلت اعاني لكن ليس مثل السابق اختي اذا قضيت حاجتك لا تنظري الى مذا يخرج منك حتى لا توسوسي هذه سنه نبينا قرات عنها لو بحثتي ستجدينها انتظيري دقائق ثم استجي وقفي وخلص لا تقولي هذا ودي وهذا افرازات الوسولس لن يجعلنا نفرق ستهدرين وقتك فقط وهنا معلومه لا اعرف هل هي صحيحه او لا قرات مره الودي لا ينزل دائما الله اعلم يعني لكن تجاهلي اختي وتصرفي مثل السابق الله يشفينا جميعا يا رل

أنا الإفرازات اللي متأكدة إنها إفرازات تنظف بسرعة وإذا مرة طولت اخذ دقيقتين أو ثلاث دقايق بس أما ذي اللزوجة تعبتني مرة ما تنظف بسهولة
أنتِ لما تغسلين البول والإفرازات الفرج يرجع خشن زي قبل ؟

انا عن نفسي لا اتحقق ولا اتذكر هل خشن او لا اصلا من كثر استعمال الماء ستكثر عندك الافرازات مستحيل يعني اذا غسلت بالماء تبقى واذا بقت انت عملت الي عليك خلاص لا يكلف الله نفسا الا وسعها لا تهتمي اذا بقت او لا الله لن يؤاخذنا على شي صعب علينا نحن اصلا ما نعرف هاي الافرازات ايش هيا وهل هي نجسة او طاهره خلص انت استنجي وقفي وما عليكي وقولي الله اكيد بيسامحني ونشالله اخواتنا يساعدوكي كمان يلي عندهم خبره

رغد . كتب:

تو جربت امسح بالمنديل بعد الاستنجاء وإذا شفت إن الفرج نشف تمامًا ارجع ارش ماء عشان أعرف إذا هو إفرازات ولا من طبيعة الفرج يكون كذا المهم جربت ومسحت وما عاد حسيت باللزوجة اللي دايم بس حسيت بشيء ما أدري شلون اشرحه وبعدين رشيت ماء وحسيت اللزوجة رجعت زي قبل وبعدين غسلت شوي بالماء وجهة اليسار نشف وصار ما عاد فيه لزوجة وجهة اليمين لسى فيه لزوجة واتوقع إنها خفت اللزوجة من عند جهة اليمين وفتحة المهبل راحت اللزوجة وأما اللي بين الشفرتين الصغار عند فتحة البول للحين فيه لزوجة لكن اللي عند فتحة البول أحس افرق إذا هي لزوجة من طبيعة الفرج ولا لزوجة إفرازات إيش أسوي ؟

أختنا الطيبة الصغيرة رغد،

خذي المسألة ببساطة وإن شاء الله تتحل المشكلة قبل العودة الدراسية !

1/ حكم طهارة الإفرازات المهبلية (رطوبات الفرج):
 الراجح هو طهارة هذه الإفرازات
جاء في مجموع فتاوى ابن عثيمين ":الظاهر لي بعد البحث أن السائل الخارج من المرأة إذا كان لا يخرج من المثانة وإنما يخرج من الرحم فهو طاهر، ولكنه ينقض الوضوء وإن كان طاهراً …هذا هو حكم السائل من جهة الطهارة فهو طاهر، لا ينجس الثياب ولا البدن"…


2/ غسل المحل لا يجب أن يتعدى ظاهر الفرج، يعني لا يجب أن تدخلي اصبعك -مثلاً- داخل المهبل.
وظاهر الفرج هو ما يبدو من الفرج عند الجلوس على القدمين.
جاء في الموسوعة الفقهية": وَالْمُرَادُ بِظَاهِرِ الْفَرْجِ: مَا يَظْهَرُ عِنْدَ قَضَاءِ الْحَاجَةِ، أَوْ عِنْدَ الْجُلُوسِ عِنْدَ الْقَدَمَيْنِ"

3/ الالتصاق في الفرج:
من المؤكد أنك لاحظت أن بشرة الإنسان يختلف نسيجها من عضو إلى عضو في بدنه.
ومن ذلك أن جلد الفرج مختلف عن غيره من الأعضاء، بل حتى إنه مختلف كثيراً عن جلد العانة (المنطقة التي تكون أعلى الفرج)
فالفرج إذا لمسته بالأصابع فيكون غالباً كأنه يلتصق قليلاً ولو دون ماء، وحتى إن كان نظيفاً. ويزيد الإلتصاق أكثر قليلاً إذا كانت بالفرج أو بالأصابع رطوبة من عرق أو من ماءٍ لم يجف تماماً
ولهذا تلاحظين بعض الإلتصاق في الفرج (كما في منطقة الشفرتين الصغيرتين)

2/ اللزوجة:
أ/ فإما أن تكون وهمية: وتكون من أثر جريان الماء، فيزيد إنزلاق اليد على الفرج أثناء الاستنجاء
ب/ وإما أن تكون حقيقية: وهي من افرازات المهبل. وهي طاهرة كما أشرنا، فلا يجب ملاحقة نزولها في الاستنجاء

وما أنصحك به هو:
- الاستنجاء بطريقة عادية، فالأمر لا يستدعي نصف دقيقة حتى (ستستغربين ولكنه وقت كافٍ)
- إذا تم التيقن أنه يخرج منك ودي أو رطوبة فرج، فنشفي ماء الاستنجاء ثم ضعي بعض المناديل الجافة على الفرج (حتى يتشرب الورق ما يخرج بعد ذلك من إفرازات)
- واخرجي من الحمام مباشرةً دون إنتظار وزاولي أنشطتك وحياتك العادية
- وبعد إنقطاع الخارج (بعد 20 دقيقة حسب ما فهمت من كلامك السابق)، انزعي المناديل وتوضئي وصلي (وإذا خشيت خروج وقت الصلاة، توضئي وصلي حتى قبل إنقطاع الخارج من الفرج)

---( )---
- تجاهلي الوساوس
- حافظي على الأذكار وخاصةً الذكر الذي يقال قبل دخول الحمام
https://hisnmuslim.com/i/ar/6
- اكثري من الإستعاذة ومن قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين

1- أنا نمت الظهر وصحيت الساعة خمسة إلا ربع وبما إن الوقت قصير ما شبعت نوم وتركيزي مو مرة المهم لما بديت بالصلاة كنت لما اقرأ سورة الفاتحة أوصل إلى ( الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) بعدين اعيد الفاتحة من البداية لأن احسب نفسي عند البسملة ما كنت مركزة بسبب النوم المهم الآن بعد ما خلصت الصلاة شكيت إني ما قلت ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) بكل الصلاة وما أدري إذا اعتبر الشك ذا وسوسة ولا لا أحيانًا أقول لا وسوسة وقلتها ولا تعيدين الصلاة وأحيانًا أقول لا ما قلتيها علمًا بإن شكي بالصلوات كثير بس أقول هذا ماله دخل بالوسواس لأنك أصلًا ما كنتي مركزة هل اعيد الصلاة ؟

2- قبل أمس اكتشفت إن نطقي لحرف الضاد غلط يعني ما انطقه ظاء بس غلط نطقي له وقاعدة اتعلمه فهل بصلواتي اقرأ سورة الفاتحة ؟ فيه بديل لسورة الفاتحة للي صعبة عليه - بحط رابط الفتوى- وما أدري إذا أقوله إلى أن انطق حرف الضاد نطق صحيح ولا لا
بس صلواتي اللي صليتها اليومين ذي باطلة ؟ بحكم إني ما انطق حرف الضاد صح ؟ وهل لو نقصت حكم تجويدي بقراءة سورة الفاتحة تبطل الصلاة ؟
علمًا بإن الشيء الصعب علي نطق حرف الضاد فقط الباقي صحيح

رابط الفتوى
https://binbaz.org.sa/fatwas/20532/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A9

1/ الشك بعد العبادة (الصلاة، الطهارة، الصوم،...) غير معتبر
وهذا ليس مشكل تركيز أو قلة نوم، بل هو عين الوسواس
=> لا تعيدي الصلاة و تجاهلي هذه الوساوس

2/ الوسوسة في القراءة:
أ/ هذه الفتوى التي ارفقتها في سؤالك هي لمن عجز عن حفظ الفاتحة كشيخٍ هرمٍ أو كمن أسلم ثم أدركته الصلاة قبل أن يحفظ الفاتحة، وليست لك.
ب/ الإخلال بأحكام التجويد، لا يبطل الصلاة
ج/ الصلاة صحيحة لتقارب مخرج الحرفين (الضاد والظاء)
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره : " والصحيح من مذاهب العلماء: أنه يغتفر الإخلال بتحرير ما بين الضاد والظاء لقرب مخرجيهما؛ وذلك أن الضاد مخرجها من أول حافة اللسان وما يليها من الأضراس، ومخرج الظاء من طرف اللسان وأطراف الثنايا العليا، ولأن كلا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن الحروف الرخوة ومن الحروف المطبقة"
=> الصلاة صحيحة ولا إعادة

حسام الدين 1 كتب:

ج/ الصلاة صحيحة لتقارب مخرج الحرفين (الضاد والظاء)
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره : " والصحيح من مذاهب العلماء: أنه يغتفر الإخلال بتحرير ما بين الضاد والظاء لقرب مخرجيهما؛ وذلك أن الضاد مخرجها من أول حافة اللسان وما يليها من الأضراس، ومخرج الظاء من طرف اللسان وأطراف الثنايا العليا، ولأن كلا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن الحروف الرخوة ومن الحروف المطبقة"
=> الصلاة صحيحة ولا إعادة

جزاك الله خير ، بس أنا ما انطقه حرف ظاء ولا ضاد يمكن نطقي له قريب لحرف الطاء ما أدري الصراحة بس مو ظاء ولا ضاد
حتى بهذه الحالة ما تبطل الصلاة ؟

عند بداية تعلم قواعد التجويد، يستغل الشيطان ذلك في التلبيس على المصلي قراءته. فيسوس له أنه نطق الحرف بصورة خاطئة حتى يثقل عليه أمر تعلم هذه القواعد وينفره منها
=> فإما أنك تنطقينها بالضاد أو بالظاء، فلا تنشغلي بما يوسوس به الشيطان، فسيذهب عنك
وإستعيذي في الصلاة

روى مسلم أنَّ عُثْمَانَ بنَ أَبِي العَاصِ، أَتَى النبيَّ ﷺ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ الشَّيْطَانَ قدْ حَالَ بَيْنِي وبيْنَ صَلَاتي وَقِرَاءَتي يَلْبِسُهَا عَلَيَّ، فَقالَ رَسولُ اللهِ ﷺ: "ذَاكَ شيطَانٌ يُقَالُ له خَنْزَبٌ، فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ باللَّهِ منه، وَاتْفِلْ علَى يَسَارِكَ ثَلَاثًا" قالَ: فَفَعَلْتُ ذلكَ فأذْهَبَهُ اللَّهُ عَنِّي.
ويكون التعوّذ والتفل داخل الصّلاة عند إحساس المصلّي بوسوسة الشيطان.
وذلك بأن يميل برأسه شيئاً قليلاً إلى اليسار، فيتفل ثلاثاً تفلاً هيناً، كأنّه يخرج شيئاً ممّا علق بلسانه، ويقول بصوت خافت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ويتّم صلاته.

=> لا تعيدي هذه الصلوات

حسام الدين 1 كتب:

عند بداية تعلم قواعد التجويد، يستغل الشيطان ذلك في التلبيس على المصلي قراءته. فيسوس له أنه نطق الحرف بصورة خاطئة حتى يثقل عليه أمر تعلم هذه القواعد وينفره منها
=> فإما أنك تنطقينها بالضاد أو بالظاء، فلا تنشغلي بما يوسوس به الشيطان، فسيذهب عنك
وإستعيذي في الصلاة

ما اتوقع إنه وسواس أنا قبل العام اكتشفت إني انطق الضاد ظاء وحاولت كثير إني انطقه صح وعجزت لين ما تحسن النطق وكنت لما اقرأ آخر آية من سورة الفاتحة أحس لساني ثقيل مرة اعجز عنه وصرت اقرأ بالصلاة بصوت خافت مرة وحسيت الوضع أسهل شوي يعني من الأساس ما أدري إذا نطقي صح ولا لا 
فلو كان نطقي قريب لمخرج الطاء تبطل الصلاة ؟

من كان ألكناً (أي ترك حرفاً من حروف الفاتحة أو يبدّله بغيره) وكان لسانه لا يطاوعه، فإن صلاته صحيحة
=> لا إعادة عليك، وصلاتك صحيحة

(ومازلت أرى أن هذا الذي تجدينه في القراءة هو من الوسوسة، وأن نطقك سليم)

1- بالوقت اللي بين المغرب والعشاء طلبت مني أمي إني اشيل معها قدر يعتبر ثقيل شوي وقتها كنت شايله هم الودي وقلت لنفسي يعني لازم تستنجين قبل تصلين العشاء ولما جيت بصلي العشاء نسيت الموضوع ذا تمامًا وقبل اتوضأ مسحت الفرج بالمنديل عشان أتأكد إذا طالع مني صفرة أو لا واتذكر إن المنديل ما كان فيه شيء غير رطوبة قليلة وما أدري هي عرق ولا ماء ولا إفرازات المهم اكتفيت بالوضوء بدون استنجاء لأني ما شفت صفرة طالعه وكنت ناسية إني شلت شيء يعتبر ثقيل والآن توي اتذكر وما أدري اعيد الصلاة ولا لا بس هو أصلًا ما شلته لحالي أمي شالته معي والمنديل ما فيه غير رطوبة قليلة بس ما أدري وش هي والسروال الداخلي ما فيه أي إفراز لونه أبيض هل اعيد الصلاة ؟
ممكن تقول وش دخل حمل الشيء الثقيل بخروج الودي ؟ سبق وقرأت بموقع الإسلام سؤال وجواب إن الإمام النووي ذكر إن من أسباب خروج الودي حمل شيء ثقيل

2- قبل شهر تقريبًا شفت شيء يخرج من البظر لونه أبيض وجامد شوي يعني قوامه مو زي الإفرازات الطبيعية وقتها اعتقدت إنه راح ينظف بسرعة والموضوع بسيط ولا عاد اهتميت بالموضوع لكن قبل يومين تقريبًا اكتشفت إنه ما ينظف بسهولة ولو نظف يرجع ينزل من جديد لأنه جامد ما ينزل بسرعة والصراحة الموضوع ذا يأخذ مني وقت طويل وما أدري إذا هذي الإفرازات اللي من البظر تعتبر نجسة وتنقض الوضوء ولا لا وبعد فيه شيء ثاني الشفرتين الصغيرين من وراء القى أشياء بيضاء وجامدة عليها بس ما أدي وش هي أول كنت احسبها أشياء تطلع بسبب الالتهابات وشيء طبيعي ومو نجسة وكنت أصلي وهي موجودة  فسؤالي الآن
هل تعتبر نجسة وناقضة للوضوء ؟ 
وإذا كانت نجسة هل تلزمني إعادة الصلوات السابقة ؟

1/ رطوبة الفرج ليست نجسة


2/ الودي:
لا يخرج لكل حمل، فلا يخرج إلا لحمل ثقيل ونادراً ما يكون ذلك
=> والأصل هو عدم خروجه حتى مع الحمل الثقيل

3/ من صلى حاملاً لنجاسة ناسياً:
الصلاة صحيحة ولا تعاد
قال شيخ الإسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى: "أَصَحُّ قَوْلَيْ الْعُلَمَاءِ أَنَّهُ إذَا صَلَّى بِالنَّجَاسَةِ جَاهِلًا أَوْ نَاسِيًا: فَلَا إعَادَةَ عَلَيْهِ كَمَا هُوَ مَذْهَبُ مَالِكٍ وَأَحْمَد فِي أَظْهَرِ الرِّوَايَتَيْنِ عَنْهُ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَلَعَ نَعْلَيْهِ فِي الصَّلَاةِ لِلْأَذَى الَّذِي كَانَفِيهِمَا وَلَمْ يَسْتَأْنِفْ الصَّلَاةَ. وَكَذَلِكَ فِي الْحَدِيثِ الْآخَرِ لَمَّا وَجَدَ فِي ثَوْبِهِ نَجَاسَةً أَمَرَهُمْ بِغَسْلِهِ وَلَمْ يُعِدْ الصَّلَاةَ؛ وَذَلِكَ لِأَنَّ مَنْ كَانَ مَقْصُودُهُ اجْتِنَابَ الْمَحْظُورِ إذَا فَعَلَهُ الْعَبْدُ نَاسِيًا أَوْ مُخْطِئًا فَلَا إثْمَ عَلَيْهِ كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ".

4/ الإفرازات الجامدة في البظر والشفرتين:
على ما أعلم أنها افرازات دهنية (شحمية) ذات لون أبيض يفرزها البظر، وتتصلب وتتراكم بمرور الوقت
والظاهر بما أنها دهون فلا نستطيع الجزم بأنها نجسة.
سأبحث في الموضوع إن شاء الله

وأما عن طرق ازالتها، فامسحي برفق العضو بالقطن المبلل بماء دافئ
وفي كل الحالات، لا تعيدي الصلوات السابقة لأنك تجهلين حكم هذه الإفرازات الدهنية الجامدة (نجسة أم لا)، بل ومازلنا نجهل الحكم للآن
قال شيخ الإسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى: "أَصَحُّ قَوْلَيْ الْعُلَمَاءِ أَنَّهُ إذَا صَلَّى بِالنَّجَاسَةِ جَاهِلًا أَوْ نَاسِيًا: فَلَا إعَادَةَ عَلَيْهِ كَمَا هُوَ مَذْهَبُ مَالِكٍ وَأَحْمَد فِي أَظْهَرِ الرِّوَايَتَيْنِ عَنْهُ"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- اليوم شكيت بصلاة العشاء بإني هل سجدت سجدتين أو سجدة وحدة ؟
بعدين قمت للركعة الثانية وأنا للحين أفكر بذا الشك وقلت خلاص بقطع الصلاة وكنت بقطعها من جد بس بعدين قلت لا وسواس كملي صلاتك وفعلًا كملتها فهل صلاتي باطلة بسبب عزمي على قطع الصلاة ؟ أو أني معذوره لأن السبب الوسواس ؟
عندي سؤال آخر بذا الموضوع هل لو كان الشك بسبب سرحاني يعني كنت أفكر بشيء وأنا أصلي وشكيت بشيء بالصلاة هل اعتبره وسوسة ؟

2- أحيانًا لما أتوضأ اغفل عن نية رفع الحدث فهل يعتبر الوضوء غير صحيح ؟ لكن بلا شك إن نيتي إني قاعدة أتوضأ عشان أصلي
ولما ما استنجي يعني مثلًا صليت الظهر وجاء وقت صلاة العصر وماكنت ابي الحمام يعني ما استنجيت أكون ابي أتوضأ بس هنا احتار هل انوي رفع الحدث أو تجديد الوضوء لأني أكون ناسية هل انتقض وضوئي أو لا وانوي رفع الحدث وأنا مو متأكدة أصلًا فهل وضوئي صحيح ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

1/ الشك إذا لازمك كل يوم ولو مرة في الصلاة (ولو كان كل مرة في شيء مختلف مثل: مرة في عدد الركعات ومرة في النية...)، فإنك تبنين على الكمال
فإذا شككت ركعة أم ركعتين، فتبنين على أنك قمت بركعتين
=> يعني إذا شككت فعلت أم لم تفعلي، فقولي فعلت

وأنت فكرت في قطع الصلاة، ولكنك لم تقطعيها وأكملتها، وهذا لا يبطل الصلاة
قال شيخ الإسلام في شرح العمدة: "لا تبطل، قاله ابن حامد، لأن في حديث ابن مسعود قال: صليت مع النبي ﷺ ليلة فأطال حتى هممت بأمر شر قيل له: وما هممت به قال هممت أن أجلس وأدعه ـ متفق عليه،
وعن أنس: أن أبا بكر كان يصلي بهم في وجع النبي ﷺ الذي توفي فيه حتى إذا كان يوم الإثنين وهم صفوف في الصلاة فكشف النبي ﷺ ستر الحجرة لينظر إلينا وهو قائم فكأن وجهه ورقة مصحف ثم تبسم فضحك فهممنا أن نفتتن من الفرح برؤية النبي ﷺ فنكص أبو بكر على عقبيه ليصل الصف وظن أن النبي ﷺ خارج إلى الصلاة فأشار إلينا النبي ﷺ أن أتموا صلاتكم وأرخى الستر ـ متفق عليه، ولأن المبطل إنما أفسد النية وهذا لم يوجد وإنما تردد في فعله أو عزم عليه فأشبه ما لو نوى أن يتكلم فإنه لو نوى أن يفعل ما يبطل الصلاة غير قاصد لإبطالها لم تبطل بلا تردد".

=> صلاتك صحيحة ولا إعادة عليك

2/ السهو في الصلاة هو من الشيطان، و كذلك الوسوسة هي من الشيطان
روى مسلم أنَّ عُثْمَانَ بنَ أَبِي العَاصِ، أَتَى النبيَّ ﷺ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ الشَّيْطَانَ قدْ حَالَ بَيْنِي وبيْنَ صَلَاتي وَقِرَاءَتي يَلْبِسُهَا عَلَيَّ، فَقالَ رَسولُ اللهِ ﷺ: "ذَاكَ شيطَانٌ يُقَالُ له خَنْزَبٌ، فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ باللَّهِ منه، وَاتْفِلْ علَى يَسَارِكَ ثَلَاثًا" قالَ: فَفَعَلْتُ ذلكَ فأذْهَبَهُ اللَّهُ عَنِّي.

ويكون التعوّذ والتفل داخل الصّلاة عند إحساس المصلّي بوسوسة الشيطان.
وذلك بأن يميل برأسه شيئاً قليلاً إلى اليسار، فيتفل ثلاثاً تفلاً هيناً، كأنّه يخرج شيئاً ممّا علق بلسانه، ويقول بصوت خافت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ويتّم صلاته.

3/ أية نية من هذه النيات التالية نويت، كان وضوؤك بها صحيحاً:
- رفع الحدث
- استباحة الصلاة
- أداء فرض  الوضوء

جاء في التاج والإكليل للمواق المالكي: "كيفية النية أن ينوي بها رفع الحدث، أو ما لا يستباح إلا بطهارة، أو أداء فرض الوضوء".
وجاء في أسنى المطالب ممزوجًا بروض الطالب: "(ولينو المتوضئ) غير دائم الحدث (أحد) أمور (ثلاثة: الأول: رفع الحدث) أي: رفع حكمه، (أو الطهارة عن الحدث) أو للصلاة، أو غيرها مما لا يباح إلا بالوضوء. (الثاني: استباحة الصلاة) إذ نية رفع الحدث إنما تطلب لذلك، فإذا نواه، فقد نوى غاية القصد. (الثالث: أداء الوضوء، أو فرض الوضوء)".

فطالما أنك تتوضئين لأداء الصلاة، فقد صحت نية الوضوء
=> نيتك صحيحة والوضوء صحيح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل شوي كنت قاعدة اتوضأ عشان أصلي الفجر وبنص وضوئي حسيت بريح بتخرج بس مسكتها عشان وقت الفجر ما يطلع لأني قمت متأخر ولما صليت حسيت فيها برضو بس مسكتها ولما ركعت حسيت كأنها كانت بتخرج بس ما خرجت وكان فيه صوت من الداخل يعني أنا متأكدة إنها ما خرجت بس هل شعور إنها كانت بتخرج بس ما خرجت ينقض الوضوء ؟ يعني كأنها خرجت بس رجعت أعتذر ولكن هل صلاتي صحيحة ؟

رغد . كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل شوي كنت قاعدة اتوضأ عشان أصلي الفجر وبنص وضوئي حسيت بريح بتخرج بس مسكتها عشان وقت الفجر ما يطلع لأني قمت متأخر ولما صليت حسيت فيها برضو بس مسكتها ولما ركعت حسيت كأنها كانت بتخرج بس ما خرجت وكان فيه صوت من الداخل يعني أنا متأكدة إنها ما خرجت بس هل شعور إنها كانت بتخرج بس ما خرجت ينقض الوضوء ؟ يعني كأنها خرجت بس رجعت أعتذر ولكن هل صلاتي صحيحة ؟

نفس مشكلتك والله ما عرفت شو هو الحل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

1/ الأصوات التي تسمعينها قد تكون صادرةً عن قرقعة في البطن أو قريباً من مخرج الريح، ولكن دون أن تخرج منك ريح
=> وهذا لا ينقض الوضوء

2/ إذا لم يكن الإحساس بخروج الريح يقيناً، فذلك لا يفسد الصلاة

3/ الإحساس كأن الريح خرجت، ثم رجعت
فهذا الإحساس غير معتبر، لأن:
أ/ ضغط الريح التي في الأمعاء على عضلات المخرج (sphincter) يزيد وينقص حسب الوضعية في الصلاة وحسب الحالة النفسية
وهذا الضغط يتغير بسرعة كبيرة عند من ابتلي بهذا الشيء، ولكن لا يعني ذلك خروج الريح

ب/ الريح إذا خرجت لا يمكنها الرجوع أبداً

=> عموماً لا يرقى كل هذا إلى درجة اليقين (أي أن تحلفي عليه)،
وعليه فلا تلتفتي لذلك وتجاهلي كل تلك الوساوس وأكملي صلاتك ولا تقطعيها
ويمكنك الإستعاذة من الشيطان والتفل ثلاثاً على اليسار أثناء الصلاة كما سبق بيانه في كثير من المواضيع

رغد . كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل شوي كنت قاعدة اتوضأ عشان أصلي الفجر وبنص وضوئي حسيت بريح بتخرج بس مسكتها عشان وقت الفجر ما يطلع لأني قمت متأخر ولما صليت حسيت فيها برضو بس مسكتها ولما ركعت حسيت كأنها كانت بتخرج بس ما خرجت وكان فيه صوت من الداخل يعني أنا متأكدة إنها ما خرجت بس هل شعور إنها كانت بتخرج بس ما خرجت ينقض الوضوء ؟ يعني كأنها خرجت بس رجعت أعتذر ولكن هل صلاتي صحيحة ؟

بشريني عنك يارغد 
ذكرتيتي بمعانتي وانا بعمرك 
واغلب اللي تسوينه لما كبرت عرفت انه انا غير مطالبه باللي اسويه
فلا تضيعين عمرك بهذا المواضيع  ويكبر معاك الوسواس