سؤال يتعلق بالوسواس القهري

السلام عليكم
أنا فتاة اعاني من الوسواس القهري ، لدي فقط سؤال 
الأفكار تقوم بالإلحاح علي بسب الله والصحابة بشكل كبير ، في البداية كنت اتجاهلها لكن الإلحاح قوي جدًا جدًا ولا يذهب ، وفي يوم من الأيام عندما الح علي تعمّدت التفكير بالسب الذي جاء في بالي لأحد الصحابة. ومن بعد هذا وأنا في كل مره تلح علي الأفكار أتعمد التفكير وسرعان ماتذهب الفكره ، ولكني أتعب من تعمدي هذا وأخاف وأقوم بالإستشهاد في كل مره لكن أصبحت أتعمد التفكير في كل ما يلح علي. أرجو أن تتفهموا أني بالفعل أقوم بالتعمد بكامل إرادتي ولستُ محتاره إن كان هذا مني أم من الوسواس
سؤالي هو ، هل أحاسب على تعمدي المتكرر هذا ؟ هل فعلًا يلزمني التشهد والعوده للدين وأعامل معاملة الكافرة ؟ أم أنه لا بأس بهذا ولا يعيقني أن أكمل تجاهل الوسواس ؟

نعم ،،، عندما يغلق على الشيطان
 يأتي  لك بهذه وساوس افضل علاج عدم استجابة واسترسال معها

هذا وسواس وطبيعته كذا الافضل تجاهل الفكره والحمدلله انتي مسلمه مؤمنه فقط تحاهلي الفكره ولاتسترسلين معها ابدا

Lamya Omar كتب:

السلام عليكم
أنا فتاة اعاني من الوسواس القهري ، لدي فقط سؤال 
الأفكار تقوم بالإلحاح علي بسب الله والصحابة بشكل كبير ، في البداية كنت اتجاهلها لكن الإلحاح قوي جدًا جدًا ولا يذهب ، وفي يوم من الأيام عندما الح علي تعمّدت التفكير بالسب الذي جاء في بالي لأحد الصحابة. ومن بعد هذا وأنا في كل مره تلح علي الأفكار أتعمد التفكير وسرعان ماتذهب الفكره ، ولكني أتعب من تعمدي هذا وأخاف وأقوم بالإستشهاد في كل مره لكن أصبحت أتعمد التفكير في كل ما يلح علي. أرجو أن تتفهموا أني بالفعل أقوم بالتعمد بكامل إرادتي ولستُ محتاره إن كان هذا مني أم من الوسواس
سؤالي هو ، هل أحاسب على تعمدي المتكرر هذا ؟ هل فعلًا يلزمني التشهد والعوده للدين وأعامل معاملة الكافرة ؟ أم أنه لا بأس بهذا ولا يعيقني أن أكمل تجاهل الوسواس ؟

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته 
الأعذار التي تعذر المسلم ولا نحكم بردته:
- الجهل
- الخطأ
- الإكراه: مثلًا: الوسواس يغصبك
- التأويل: تفسير شرع الله على غير المراد

وأنت بإذن الله معذورة ولا شيء عليكِ، ولا يلزمك التشهد، ولا يعيق التجاهل، بل استمري في التجاهل، والله معكِ