مجرد رأي في ما يتعلق بالوسواس

السلام عليكم اخواني أخواتي لم أزر المنتدى منذ مدة. في الحقيقة إشتقت لكل من ساعدني و أعطاني الثقة و الدعم أبو مشخص، مناي، تحدوه البشر و الآخرين أنتم إخواني في الإيمان.
اليوم أريد مشاركة رأيكم في أمور ربما تساعد الإخوة الموسوسين فيما يتعلق بما يسمى بالأمراض النفسية.
قضيت حوالي شهر و أنا أبحث في ما يتعلق بالطب النفسي و الأمراض النفسية فأول شيء إستنتجته أن هذا العلم أو هذا التخصص الطبي بالتحديد هو الوحيد بين التخصصات الأخر الذي لا يقوم على أسس علمية.
فمعظم المشاكل النفسية مجمولة في كتاب إسمه DSM و تم إدراجها تحت إسم أمراض أو إضطرابات ، و للعلم أن كل الأمراض التي يحتويها هذا المرجع تتم عبر تصوت الأطباء و ليس بتحاليل مخبرية أو علمية.
معظم الأمراض النفسية مصدرها غير معروف فكيف يمكن علاج مرض أنت لا تعرف سببه؟ ففي الستينات أو السبعينات قدم بعض علماء النفس إفتراض و هي أن الأمراض النفسية تحدث بسب خلل هرموني مثل السيروتونين و الدوبامين و افترضو يمكن أنها سبب بعض المشاكل النفسية. فلعلمكم الى يومنا هذا لم يتمكن الأطباء من إثبات صحة الفرضية هذه، فمرة أخرى كيف يتم تقديم حبوب و أدوية ان لم تكن هذه الإفتراضات صحيحة؟ أعتقد أن هذا شيء خطير.
في سنة 2011 إعترف أحد الأطباء النفسيين إسمه Ronald pies و قال أن نظرية الخلل الكيمياوي في الدماغ مجرد خرافة ، و أن سبب الأمراض النفسية غير معروف0
صحيح أن الأدوية تنفع في بعض الحالات لكن هي ليست شفاء ، بل مسكّن.
لكن لا أدري لماذا أطباؤنا يعني هم مسلمون و يؤمنون بكل هذه الخدع و لا يقرؤون القرآن، و لا يؤمنوا بأن الوسواس يأتي من الشيطان و النفس و يكذبون علينا و يقولون بكم خلل لكي نتقبل تناول الحبوب المسمومة.
أنا شخصيا فكرة الخلل الهرموني أثرت في نفسي و زادتني قلق لكن الحمد لله القرآن في شفاء
شكرًا لكم

السسلام عليكم ورحمىة الله وبركاته 

جميله مشارركتك والله يجزاك خير ع المعلومات القيمه

عفوا أخي و الله أريد المساعدة كما ساعدوني أنا و الحمد لله
الوسواس و المشاكل النفسية عمومم هي حقيقية و لكن ليست مشكل عضوي، أعتقد من المهم أن يعرف الموسوس أنه سليم جسميا و هذا الشيء ساعدني كثيرا، و الله أحيانا أسترسل مع الوساوس لكن بمجرد أتذكر أن الأفكار من الشيطان و ليس مرض عضوي في المخ يزول الخوف.
الله سبحانه وتعالى حذرنا من الشيطان لأنه يقول لنا أفكار السوء و الفحشاء و قول على الله ما لا نعلم و سوء الضن بالله،و النفس أيضا تفرق تلك الوسواس و تبدأبالإلحاح، هذه بإختصار الأفكار التي تدور في أفكار الموسوسين و المكتئبين.
لكن نحن و للأسف نتبع كل ما يقول لنا الغرب وهم اللذين ليس لهم لا دين و لا ملة، ونحن عندنا القرآن شفاءا أنزله الله علينا.
هل من نن يشاركني في الرأي في ما قلته أم لا هههه؟

جججميل كلامكم الله يعطيكم العافيه

هذا رأيي من الاول ....فالطب النفسي علم ليس له أسس ونا دائماً ضد الأطباء النفسيين فليس من ورائهم غير  جعل العله علتين ...فالقرآن خير شفاء .

سمير alg كتب:

السلام عليكم اخواني أخواتي لم أزر المنتدى منذ مدة. في الحقيقة إشتقت لكل من ساعدني و أعطاني الثقة و الدعم أبو مشخص، مناي، تحدوه البشر و الآخرين أنتم إخواني في الإيمان.
اليوم أريد مشاركة رأيكم في أمور ربما تساعد الإخوة الموسوسين فيما يتعلق بما يسمى بالأمراض النفسية.
قضيت حوالي شهر و أنا أبحث في ما يتعلق بالطب النفسي و الأمراض النفسية  فأول شيء إستنتجته أن هذا العلم أو هذا التخصص الطبي بالتحديد هو الوحيد بين التخصصات الأخر الذي لا يقوم على أسس علمية.
فمعظم المشاكل النفسية مجمولة في كتاب إسمه DSM  و تم إدراجها تحت إسم أمراض أو إضطرابات ، و للعلم أن كل الأمراض التي يحتويها هذا المرجع تتم عبر تصوت الأطباء و ليس بتحاليل مخبرية أو علمية.
معظم الأمراض النفسية مصدرها غير معروف فكيف يمكن علاج مرض أنت لا تعرف سببه؟ ففي الستينات أو السبعينات قدم بعض علماء النفس إفتراض و هي أن الأمراض النفسية تحدث بسب خلل هرموني مثل السيروتونين و الدوبامين و افترضو يمكن  أنها سبب بعض المشاكل النفسية. فلعلمكم الى يومنا هذا لم يتمكن الأطباء من إثبات صحة الفرضية هذه، فمرة أخرى كيف يتم تقديم حبوب و أدوية ان لم تكن هذه الإفتراضات صحيحة؟ أعتقد أن هذا شيء خطير.
في سنة 2011 إعترف أحد الأطباء النفسيين إسمه  Ronald pies و قال أن نظرية الخلل الكيمياوي في الدماغ مجرد خرافة ، و أن سبب الأمراض النفسية غير معروف0
صحيح أن الأدوية تنفع في بعض الحالات لكن هي ليست شفاء ، بل مسكّن.
لكن لا أدري لماذا أطباؤنا يعني هم مسلمون و يؤمنون بكل هذه الخدع و لا يقرؤون القرآن، و لا يؤمنوا بأن الوسواس يأتي من الشيطان و النفس و يكذبون علينا و يقولون بكم خلل لكي نتقبل تناول الحبوب المسمومة.
أنا شخصيا فكرة الخلل الهرموني أثرت في نفسي و زادتني قلق لكن الحمد لله القرآن في شفاء
شكرًا لكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الأخ سمير ماذا تعني بالأسس العلمية ؟ تعني صور أشعة وتحاليل؟وأشياء مادية ملموسة؟هذه ليست أسسا علمية ولكن اذا قصدت الملاحظة والاستقراء والتجربة فذاك
ولماذا تحصر علم النفس في قضية السيروتونين ؟ فالأطباء النفسانيون الذين يعملون بضمير لا يقولون لكأنت عندك نقص في السيروتونين اشرب هذا الدواء يعوضه أبدا بل يقول الطبيب أنت عندك وسواس قهري استخدم العلاج السلوكي وفي الحالات الصعبة عندما يصل المريض الى تواتر حاد في نوبات الهلع حيث لا يستطيع التركيز في العلاج السلوكي لا يستطيع النوم اطلاقا لا يستطيع الأكل  لا بد أن يأخذ هذه الأدوية لتساعد جسمه على البقاء  صدقني أنا وصلت لحالة كارثية مدمرة بسبب نوبات الهلع حتى صرت لا أستطيع القيام على ساقي ومستحيل على انسان وصل الى هذه المرحلة من الضعف أن يطبق أي علاج سلوكي ولا بد من تدعيمه بالأدوية-
فأرجو أن تنظر الى الموضوع بموضوعية وتذكر أن علم النفس قائم على العلاج السلوكي أساسا و الأدوية أخذها من الطب التشريحي للمساعدة
تحياتي لك على علو همتك وبحثك وأرجو أن لا تنزعج من ردي
بالتوفيق

دواء الله أعظم دواء 
فالقرآن شفاء من كل داء
كل داء بدون استثنااااااااااء

نعم في رأيي ان الادوية مهما شافت المريض فهي لا تصل الى نسبة 100٪‏