اعتذر لتكرار السؤال ولكن الوسواس الوسواس

طيب انتي ما قصرتي معي بس لآخر ابي تحفيز لنية الصلاة لأني محطم حاليا

هو يريد ان يحطمك يريدك ان تشعر ان لا امل لك في الشفاء وانك ستبقى على حالك لكن تاكد ان الوسواس مهمها كان قديم ومهما كان قوي ستتحسن باذن الله والله معنا فلماذا نخاف من عدو سلاحه الوسوسه فقط لاتحزن ولا تجعل تعابير وجهك يكون فيها حزن او بكاء ابتسم دائما وافعل عبادتك بدون استحضار ولست مكلف بمايشق عليك ثم خوفك من ماذا من ان عبادتك ستكون خاطئه ثم يحاسبك الله؟ هذا هو سبب القلق لديك
الله لايريد بنا العسر ولايريد منا تكرار العباده بل النبي صلى الله عليه وسلم ارشد لعلاج الوسواس بالاستعاذه بالله منه و بالانتهاء عنه هذا دليل على انه يجب ان لايخضع المؤمن لوساوسه ويجب ان يتعالج ونحن لسنا معصومين ابدا فيخصل النقص ويحصل الخطأ ولن ندخل الجنه باعمالنا بل برحمة الله فالله سبحانه يعلم سلامة قلبك ويعلم حبك للعباده وتفطر قلبك لتفعل العباده براحه وطمأنينه فلماذا القلق واذا عجزت على التغلب اذهب لطبيب نفسي
موثوق فالطبيب النفسي مثله مثل اي طبيب يتعالج عنده

ثم انك لو صليت سنة ستجد نفسك تكبر بكل راحه ولاتتعب بالنيه لماذا؟ لانك انخفض لديك نسبة القلق فتقول اذا قبلت قبلت واذا ماقبلت لن اعذب انت نفس الشخص والنيه نفسها وطريقة الصلاه نفسها مالذي تغير؟ التغير الذي حدث انك لم تضع نتائج على عدم استحضار النيه فلم يرتفع القلق لديك ولكن الصلاه جاءت فكر انت لم تنوي او انت تجرب ثم من هذه الفكره بنيت نتائج وهي : ستبطل عبادتي او سيعذبني الله ثم بعد ذلك ارتفع مستوى القلق وبدأت ترردد وتحاول تاتي بالنيه وتشق عليك وهكذا تسير في حلقه مفرغه
والسبب القلق الذي بنيته من نتائج لاوجود لها
هل فهمت الان كيف ينشأ الوسواس؟
فعل وهو : ذهبت للتوضأ
فكره متطفله : وهي نيتي خاطئنه

ثم نتائج وهي : الصلاه باطله وكيف اترك النيه وهي ركن في العباده او سيعذبني الله ان لم اتي بالنيه او اي نتائج انت وضعتها

ثم من النتائج ارتفع القلق لديك وحتي تتخلص من القلق تقوم بتكرار والاعاده ومحاولة استحضار النيه وهكذا

فلو انك تجاهلت في اليوم الاول سيخف القلق في اليوم الثاني
واليوم الثالث سيخف اكثر وهكذا الا ان يختفي القلق والخوف وتدرك وقتها ان الموضوع ليس مخيف

ثم انك لو صليت سنة ستجد نفسك تكبر بكل راحه ولاتتعب بالنيه لماذا؟ لانك انخفض لديك نسبة القلق فتقول اذا قبلت قبلت واذا ماقبلت لن اعذب انت نفس الشخص والنيه نفسها وطريقة الصلاه نفسها مالذي تغير؟ التغير الذي حدث انك لم تضع نتائج على عدم استحضار النيه فلم يرتفع القلق لديك ولكنك في الصلاه جاءتك فكره انت لم تنوي او انت تجرب ثم من هذه الفكره بنيت نتائج وهي : ستبطل عبادتي او سيعذبني الله ثم بعد ذلك ارتفع مستوى القلق وبدأت ترردد وتحاول تاتي بالنيه وتشق عليك وهكذا تسير في حلقه مفرغه
والسبب القلق الذي بنيته من نتائج لاوجود لها
هل فهمت الان كيف ينشأ الوسواس؟
( اختصار كي تفهم الوسواس أكثر)
فعل وهو : ذهبت للتوضأ
فكره متطفله : وهي نيتي خاطئنه

ثم وضعت نتائج وهي : الصلاه باطله وكيف اترك النيه وهي ركن في العباده او سيعذبني الله ان لم اتي بالنيه او اي نتائج انت وضعتها

ثم من النتائج ارتفع القلق لديك وحتي تتخلص من القلق تقوم بتكرار والاعاده ومحاولة استحضار النيه وهكذا

فلو انك تجاهلت في اليوم الاول سيخف القلق في اليوم الثاني
واليوم الثالث سيخف اكثر وهكذا الا ان يختفي القلق والخوف وتدرك وقتها ان الموضوع ليس مخيف

يا عبد الملك 
استحضار النية هو بالنسبة للإنسان الطبيعي وليس للموسوس 
العلماء الكبار الذين ذكروا الإستحضار 
ثم قالوا وأما الموسوس فلا يلتفت لذلك 
أي تكبر مباشرة

عبدالملك هل رد عليك الخبير النفسي؟

رد وقال
هل ترى أن مشكلتك مع النية شي طبيعي!
شخص يقف على السجادة يريد الصلاة ومع ذلك يشعر بأنه لم ينوي!

صح كلام الخبير وياليتك ترفع معنوياتك وتبدا تطبق من اليوم ثم انصحك بمتابعة علي عسيري فهو ايضا مدرب وشرحه بسيط وسهل

https://youtu.be/qAOTPDQx3wY

اتمنى تستمع للفيديو للاخير هناك برنامج اخر الفيديو خذ ورقه وقلم وكتب كيف يتم التجاهل اعجبني شرحه للامانه جزاه الله عنا خير

ايوه الله يجزاك خير انا عندي اني اجاوب على وش بتصلي مثلا انا بصلي سنن بعدين الفريضة ولا فريضة بعدين سنن لو تعاملت بالتجاهل بيقول الوسواس انت تبي الفريضة ولا النافلة طيب بما انك ما فكرت بالنية بسبب التجاهل هي بتقبل انا لما اخذ الجواب هنا اكون متأهب وجاهز

المقصد بتكبيرتك ذي قصدت اي صلاة هناك سنن في سنة وضوء تحية مسجد سنة راتبة صلاة مفروضة انت بالضبط لما كبرت وش كنت تبي من ذيلو كلهم لأنك من قبل ما تفتح الصنبور حق الوضوء قفلت على نفسك معاد تفكر

المقصد انه اذا جاتك فكرة انت تكبر لصلاه ولا لسنة راتبه تقطع الفكره وماتسترسل معها لانك انت عارفزوش بتصلي لاكن الوسواس يحاول يشتتك
ثم لاتحيب على اي سؤال مثلا يفولك انت شكلك بتصلي سنه لاتجاوب وتقول لا انا اقصد الصلاه!
ولو قالك ايه انت مانويت ولاهامتك الصلاه وعادي عندك تصلي بدون نيه لاتبرر له مثال تقول الا ناوي بس عشان اقاوم الوسواس
ولو جالك تانيب ضمير مثال انت صلاتك باطله لانك مانويت صح وماحددت النيه وراح تتعذب هنا اصمد امام تانيب الضمير واعرف ان تانيب الضمير يعني انت قربت للعلاج

لأني
لما اسأل الشيوخ بعض الاجابات احسها لف ودوران مثل
وعليكم السلام ورحمة الله
انا اسئلة
الحل مع الوساوس الاعراض عنها وانا موسوس بالنية واطول عشان ادخل بالصلاة
قال لي الخبير النفسي
لا تفكر بالنية قف عالسجادة وكبر مباشرةهذا العلاج
واناخائف ان الصلاةلاتقبل اريد اخذ الحكم الشرعي من قول الخبيرشكراجزيلاالسلام عليكم
يرد
النية لايصح التلفظ بها وأصلها عزم القلب على اداء العمل ؛ بمجرد طهارتك وإقبالك لتصلي صلاةً من الصلوات هذه هي النية ، ولاتخـف من عــدم قبـول الصلاة ولاتلـفـت له و للوسواس ، وبالله التوفيق

السلام عليكم انا عندي وسواس بالنبي وكلما ياتيني اسب الشيطان الا ومره سبيت وبالغلط الرسول لكن لم اكمل الكلمه فقد قلت (كلمة سب ثم الر ولم اكمل كلمة الرسول) انا خائف ارجو احد يجاوبني عمري ١٣ ، هل انا كفرت هل لم تقبل مني صيامي ولا ليلة القدر ارجو الرد ارجوكم ارجوكممم

أخي لقد واجهت ذات مشكلتك في التكبير، كنت أعيد أكثر من مرة وأشعر أنها غير مقبولة أو نطقتها خطأ، وفوق ذلك أقف للفرض مدة حتى أعزم التكبير
لا زال معي الوسواس لكني بدأت أسيطر عليه ولله الحمد
أتعرف ماذا فعلت؟
أذهب للصلاة وأكبّر وحتى لو شعرت أني لم أكبر جيداً أو تكبيري خاطئ أو حتى أني لم أقله تجاهلته ودخلت بالصلاة وبدأت بالقراءة حتى مع تأنيب الضمير، ومرة عن مرة ستتحسن وتجد أن الموضوع عادي
وأيضاً الحل الفعّال والذي ولله الحمد قوّاني، هو أني كلما وسوست وشعرت وتضايقت قلت في نفسي ”إن ربّي غفورٌ رحيم“ وأني مريضة وأجاهد وأحارب، أمعقولٌ أن الله سيعذبك؟
تذكّر كيف كنت تصلي في الماضي، يا أخي حتى لم نكن نفكر بالنية، بل نذهب للمصلّى ونكبر ونصلي وانتهينا!
دوماً قل أنك أقوى من هذا الوسواس الضعيف، ودوماً ردد أن ربي لغفورٌ رحيم، وهذا سيريح قلبك وثق بالله ♡