وسوسه البول

Dana كتب:

حد يرد
دلوقتي النجاسه المرتده من المرحاض اثناء قضاء الحاجه مش لاقيه ولا فتوة بتقول إن معفو عنها لو م غسلتهاش ف بضطر بعد قضاء الحاجه استخدم الدش و اغسل الجزء اللى تحت بس هو بيطرطش مايه كتير و بتيجى ع النجاسة و تتطاير و ده بيسببلى وسوسه اكتر إن النجاسة انتقلت و ساعات بكون متأكده إنها أكيد انتقلت.... ايه هى الطريقه الاسهل لازالتها ؟

1/ في خصوص الماء الراجع على بدنك:
حتى نحكم بنجاسة الماء الراجع من الحمام على بدنك، يجب تحقيق شرطين معاً و بيقين، أما إن غاب شرطٌ واحد أو كان شك في أحد الشرطين فالماء يكون حكمه حينئذٍ الطهارة:
الماء النجس = ماء إلتقى بعين النجاسة (أي مادة النجاسة) + تغير بها

أما إن غاب أحد الشرطين أو كان في أحدهما شك، فالماء الذي أصاب بدنك يكون حكمه حينئذٍ الطهارة و هذا يعني:
أ/ الماء الذي لم يتصل بعين النجاسة = ماء طاهر
=> هذا حال الماء الراجع من أغلب الأجزاء النظيفة في مقعد الحمام : فحكمه طاهر
ب/ الماء الذي إتصل بالنجاسة (أي لاقى النجاسة) و لم يتغير = ماء طاهر
فالخلاصة: الماء الراجع على بدنك حكمه طاهر
=> فلا تغسلي شيئاً بعد الاستنجاء و لا تبحثي (معفو عنه دون بحث) و اغلقي باب الوسوسة حتى تذهب و لا تمتد لما هو أبعد

2/ و من مظاهر التيسير في الطهارة: الاستجمار. فقد رخص لنا ديننا الحنيف في الاستجمار لإزالة الخارج من السبيلين (القبل ومخرج الريح)
قال ابن قدامة في المغني: "وإن أراد الاقتصار على أحدهما فالماء أفضل، لما روينا من الحديث، ولأنه يطهر المحل ويزيل العين والأثر وهو أبلغ في التنظيف. وإن اقتصر على الحجر أجزأه بغير خلاف بين أهل العلم، لما ذكرنا من الأخبار ولإجماع الصحابة رضي الله عنهم. انتهى."
=> فالاستنجاء بالماء غير واجب وإن كان هو الأولى والأفضل، فيجوز العدول عنه إلى الاستجمار بالحجارة والمناديل و الورق وقطع القماش ونحو ذلك من الأشياء الطاهرة الجافة

---( )---
نصائح لإبعاد الوسوسة فقط :
1/ خففي تدفق ماء الشطاف حين الإستنجاء حتى ينقص الماء الراجع على البدن
2/ قبل قضاء الحاجة: يمكنك وضع قطعتين أو ثلاث قطع من الورق النشاف على موضع الماء (مكان نزول النجاسة) في مقعد الحمام، فقط لإبعاد الوسوسة
3/ يمكنك كذلك التخفيف على نفسك بإستعمال الاستجمار بالورق النشاف بدل الإستنجاء بالماء و يصح بعده الوضوء و الصلاة

حاضر بس انا بكون متيقنه مفيش شك من إن الماء المتغير لونه بيجى عليا بس تمام هعمل كده
بس انا قرأت إن النجاسة لا تزول بالمناديل المبلله و يجب صب الماء ؟!
بس هجرب احط مناديل موضع نزول النجاسه و إن شاء الله اخف �

الاستجمار لا يكون إلا بشيءٍ جاف (حتى و لو كانت مناديل)، لأنه إذا لاقى البلل النجاسة نشرها على ما يصادفه من الجسد.
قال الرملي في نهاية المحتاج: "ولو استنجى بحجر مبلول لم يصح استنجاؤه؛ لأن بلله يتنجس بنجاسة المحل، ثم ينجسه".
فإذا أردت الاستجمار، إستعملي مناديل جافة

يعنى امسح المكان اللى وصلتلته النجاسه بمنديل جاف و بس محطش مايه خالص ؟

الاستجمار يكون بإنقاء محل النجاسة بالمسح بأشياء طاهرة و جافة (كالحجر و الورق و المناديل ...) دون إستعمال ماء. و أدناها عدد المسحات ثلاث مسحات.
=> و هذا كافٍ و يغني عن الاستنجاء بالماء.
أما إذا أردت بعد المسح بالمناديل الجافة الاستنجاء بالماء، فلا بأس من ذلك.

الحمدلله حاليا الوسوسه قلت بنسبه كبيرة جدا بس عندى سؤال ( عملت بكلام آخر كام ماسدج و بقيت بتوضى مرة واحدة على طول و اصلى بس بحس بتأنيب ضمير انى بصلى بوضوء منقوض... بقيلى فترة مش بكون فاضيه استنى بعد قضاء الحاجه عشان أبدأ وضوء و بقيت بتوضى على طول و وضوئى ينتقض و اكمل و بعد م اخلص صلاه احس انى خلاص أحسن و مفيش حاجه هتخرج بكون عايزه اعيد الصلاه ) هل انا كده صلاتى صح ؟
ممكن بعد ساعه كده أحسن انى ارتحت و احتمال ميخرجش حاجه لو اتوضيت تانى استنى ساعه!! و لا عادىفمش لازم عشان ساعه كتير اوى

؟

الحمد لله على هذا التحسن، ادعو لك لله بالشفاء التام

1/ الوضوء بغسل كل عضو مرة واحدة صحيح و مجزئ و الصلاة به صحيحة.
و يمكنك العودة للأكمل (غسل أعضاء الوضوء مرتين أو ثلاث مرات) إذا أحسست أن ذلك لا يزيد الوسوسة
 
2/ سؤالك : "بقيلى فترة مش بكون فاضيه استنى بعد قضاء الحاجه عشان. أبدأ وضوء و بقيت بتوضى على طول و وضوئى ينتقض و اكمل و بعد م اخلص صلاه احس انى خلاص أحسن و مفيش حاجه هتخرج بكون عايزه اعيد الصلاه ) هل انا كده صلاتى صح ؟"
طالما أن بعد قضائك الحاجة بمدة من الزمن ينقطع الخارج ("مفيش حاجه هتخرج")، فتوضئي بعد ذلك الوقت.
و لحل مشكلة الإنتظار: قدمي وقت دخولك للحمام على وقت الوضوء بمدة كافية (حسب حالتك)
=> نفس وقت الوضوء و الصلاة، غير أن وقت قضاء الحاجه هو الذي تقدم
مثال: عوض الذهاب للحمام لقضاء الحاجه مع وقت العصر و إنتظار مدة من الزمن (نصف ساعة مثلاً) ثم تتوضئين و تصلين. فالأنسب أن تدخلي الحمام قبل وقت العصر (بنصف ساعة مثلاً) و يمكنك الوضوء مباشرةً عند الآذان ثم الصلاة.

3/ سؤالك: "ممكن بعد ساعه كده أحسن انى ارتحت و احتمال ميخرجش حاجه لو اتوضيت تانى استنى ساعه!!"
لم أفهم قصدك، لماذا تنتظرين ساعة أخرى إذا أردت الوضوء.
على كل، إذا لم يعد يخرج شيء، فلا حاجة للإنتظار و توضئي مباشرةً.

4/ سؤالك: "و لا عادىفمش لازم عشان ساعه كتير اوى"
عادةً الساعة مدة طويلة نسبياً و هي ليست قاعدة. و لكن أقول حسب حالتك (نصف ساعة أو أقل أو أكثر)

حاضر بإذن الله هعمل ب كده جزالك الله خير

دخلت قبل الضهر بمده لقضاء الحاجة و أستنيت شويه بعد الاذان بس كنت متوتره ف وضوئى انتقض كملت و انا عندى يقين إن ربنا هيغفرهالى... بس بردوا هجرب تانى و تالت

عندى سؤال.. لو كنت مستعجله مثلا و مستنتش و اتوضيت و انتقض و كملت و بعدها بشويه بعد م خلصت مخرجش اعيدها ولا ربنا هيعذرنى ؟

؟؟

نعم، في بعض الحالات كالخوف من خروج وقت الصلاة و ربما من لا يكفيه الوقت لأدائها على وقتها حين وصوله كالمسافر
أما في ما عدى ذلك، فالأولى الإنتظار حتى تتمكني من أداء صلاتك في سكينةٍ و خشوع
1/ و عودي رجاءً للنقطة 2 من الإجابة السابقة:
و لحل مشكلة الإنتظار: قدمي وقت دخولك للحمام على وقت الوضوء بمدة كافية (على حسب حالتك)

2/ بعض الحركات تساعد في بعض الأحيان في خروج القطرات بسرعة (كحركات squat)

3/ المداومة على تمارين kegel تساعد -بمرور الوقت- على تقوية و تحسين أداء العضلات في المنطقة و ربما في الشفاء دون إستعمال أي علاج آخر

اذهب الباس رب الناس و اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً

بستنى بعد قضاء الحاجه شويه و بعدين بروح اتوضى و لما بخلص صلاه على طول بيكون مش هيخرج حاجه الموضوع متعلق بالصلاه مش بوقت معين بينقطع فيه الخروج... لما اخلص و يجى وقت مش هيخرج حاجه اعيد الصلاه ؟

إذا كان الموضوع متعلق بالصلاة فقط، فحتى إذا اعدتيها ستنزل منك قطرات أثناء الإعادة
=> فلا حاجة للإعادة

أما إذا اعدت الصلاة، و لم ينزل شيء منك، فهذا يعني أن الموضوع متعلق بدخول الحمام (و ليس بالصلاة)
=> فالأولى في هذه الحالة، الإنتظار -بعد قضاء الحاجة- حتى ينقطع الخروج، ثم توضئي و صلي

بس صعب استنى كتير بعد قضاء الحاجه نص ساعه او اكتر خصوصا انى مش اغاب الوقت بكون ف البيت قبل الصلاه ممكن اروح يكون العصر مأذن و بكون عايزةفاصلى و اقعد... هل كده ذنب ولا ربنا هيغفرلى عادى... أسفه تعبت حضرتك معايا كتير

لا داعي للتأسف، مرحباً بك

للإجابة على سؤالك:
اتفهم جيداً ما ذكرته لي، و لكن لا استطيع أن أجدك لك جواباً آخر غير الذي ذكرته لك
ربما إن طرحت هذا السؤال على دار الإفتاء المصرية تجدين ضالتك
من ناحيتي، سأواصل البحث في هذا الموضوع.

وأذكرك بما نصحتك به سابقاً:
1/ من تقديم وقت دخولك للحمام على وقت الوضوء بمدة كافية
مثال: عوض الذهاب للحمام لقضاء الحاجه مع وقت العصر و إنتظار مدة من الزمن (نصف ساعة مثلاً) ثم تتوضئين و تصلين.
فالأنسب أن تدخلي الحمام قبل وقت العصر (بنصف ساعة مثلاً) و يمكنك الوضوء مباشرةً عند الآذان ثم الصلاة.

2/ القيام ببعض الحركات تساعد -في بعض الأحيان- في تسريع خروج القطرات (كالقيام بحركات squat)، و بالتالي تتقلص مدة الإنتظار
(و بعض الناس بهذه الحركات، ينقطع عنها خروج قطرات البول)

3/ المداومة على تمارين kegel تساعد -بمرور الوقت- على تقوية و تحسين أداء العضلات في المنطقة
و العديد من الناس، لاحظوا تحسناً (حتى في حالات السلس)
https://geniesage.com/kegel-exercises-for-treating-incontinence/
ابحثي على النت ستجدين العديد من تمارين Kegel

اذهب الباس رب الناس و اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً

حاضر شكرا جدا
كنت قرأت من فترة فتوة واحد سأل شيخ إنه بعد قضاء الحاجه بيخرج لمدة ربع ساعه او اكتر و انه بيكون عايز مثلا يصلى الفجر على طول و ينام او مثلا يصلى العصر على طول و ينزل و ميستناش الشيخ قالوا عادى صلى و ربنا هيعذرك

لو كان فيه ناس عندنا مش عايزة ابين انى موسوسه و بستنى قبل م اصلى عشان محدش يشك فيا ف اتوضيت على طول و وضوئى اتنقض و صليت عادى ولا بعدها اعيدها ؟
ساعات بيكون بطنى فيها غازات بتخرج من غير ارداتى بس بكون مش عايزة ادخل الحمام هل اجبر نفسى فبل الصلاه ادخل.. و لو مدخلتش و اتوضيت و انتقض و كملت عادى؟

أهلاً دانا،
أرجو أن تكوني بخير وأن تكوني قد تحسنت بعض الشيء من الوساوس.

---( )---
قبل الإجابة، إليك بعض المعلومات حول أسئلتك:
1/ إذا لازمك الحدث (كخروج ريح أو بول،...) أغلب الوقت أو كله:
=> تتوضئين مرة واحدة بدخول الوقت وتصلين، ولا ينتقض الوضوء حتى وإن خرج هذا الحدث أثناء الوضوء أو أثناء الصلاة

2/ إن كان هذا الحدث ينقطع، ولكن وقت انقطاعه غير معلوم (بأن كان الحدث يوجد تارة، ولا يوجد أخرى، ويطول زمنه تارة، ويقصر أخرى، و يتقدم تارة، ويتأخر أخرى)
=> تتوضئين مرة واحدة بدخول الوقت وتصلين، ولا ينتقض الوضوء حتى وإن خرج هذا الحدث أثناء الوضوء أو أثناء الصلاة

3/ أما إذا كان هذا الحدث له وقت معلوم ينقطع فيه، فيجب إنتظار هذا الوقت للوضوء والصلاة فيه (إلا إذا خشيت خروج وقت الصلاة، فحينئذٍ توضئي وصلي وإن أحدثت)
---( )---

الإجابة:
1/ السؤال الأول: "لو كان فيه ناس عندنا مش عايزة ابين انى موسوسه و بستنى قبل م اصلى عشان محدش يشك فيا ف اتوضيت على طول و وضوئى اتنقض و صليت عادى ولا بعدها اعيدها ؟"

إذا كنت من أصحاب الأعذار (الحالة 1 و2 ) -المذكورة أعلاه- في خصوص هذا الحدث (الناقض للوضوء) الذي حصل أثناء صلاتك
=> فلا حرج عليك بالصلاة على هذه الحالة، ولا إعادة
أما غير ذلك (أي من لا عذر له)، فلا ينبغي له أداء الصلاة بلا وضوء، وتنبغي الإعادة والتوبة
(ملاحظة: من كان صاحب حدث دائم في خروج الريح -مثلاً-، فإن صلاته صحيحة مع خروج الريح. ولكنها تبطل بخروج ناقض آخر (لا يعاني الشخص فيه من سلس وحدث دائم))

2/ السؤال الثاني: "ساعات بيكون بطنى فيها غازات بتخرج من غير ارداتى بس بكون مش عايزة ادخل الحمام هل اجبر نفسى فبل الصلاه ادخل.. و لو مدخلتش و اتوضيت و انتقض و كملت عادى؟"
إذا كانت الغازات تخرج دائماً على كل حال، سواء دخلت للحمام أو لم تدخلي، فلا حاجة لدخولك للحمام
وأعيد من جديد: إذا كانت حالتك تندرج ضمن (الحالة 1 و2 ) -المذكورة أعلاه-، فتوضئي بدخول الوقت ولا تلتفتي لخروج الريح

---( )---
وجود غازات كثيرة وانتفاخ في البطن، تعني أحد هذه الأسباب أو أغلبها:
- إستخدام بعض الأدوية المقللة للحموضة في المعدة (فيجب تركها)
- نظام غذائي غير متوازن (كثير النشويات والسكريات..)
- قلة شرب الماء
- قلة الأنشطة البدنية
- كثرة الضغط النفسي

والحلول:
يمكنك مراجعة طبيب مختص
أو على الأقل قومي بشرب الماء أكثر + حركات رياضية يومياً في البيت + تقليل الضغط النفسي (بالرياضة أيضاً وبالتعامل ببساطة مع مشاكل الحياة) + ارساء نظام غذائي أقل نشويات وسكريات
كنت أشرت عليك بالسنا المكي، فهو مفيد جداً لحالات الإمساك و لتخليص الأمعاء من الميكروبات الضارة (التي تسبب الإنتفاخ)

أسأل الله أن يشفيك ويعافيك

الحمدلله انا فعلا اتحسنت بس دايما اغلب اسباب الخروج التوتر لما باجى اتوضى.. ربنا يشفينى

الحمد لله،
أسأل الله لك الشفاء والعافية وأن يوفقك للتخلص من كل الوساوس
قليلي أسباب التوتر: كما ذكرت لك بالرياضة المنزلية اليومية (10 إلى 20 دقيقة كافية) + شرب الماء (قلة الماء في البدن تزيد التعب والتوتر) + أهم سبب من الأسباب هو ذكر الله سبحانه وتعالى والإستعانة به

حاضر هجرب الطرق دى... بس فى صلاه العصر النهاردة استيت شويه و بعدين روحت اتوضى اتوترت و وضوئى اتنقض مرضتش اعيد تانى وقتها عشان كنت عارفه انى هتوتر تانى


دلوقتي انا الحمدلله احسن اعيدها تانى و انا مش متوترة دلوقتي ؟

ولا خلاص صليتها و ربنا غفور رحيم... ؟
المشكلة انى فطرت و شربت مايه ف كده هكون عايزة ادخل الحمام و استنى كمان نص ساعه و بعدين اصلى كده كتير و صعب فاهمنى ؟

انا مش عارفه انا حاله رقم 1/2 بس الاكيد انى مش 3 نادرا جداا لو عرفت اكمل صلاه بوضوء نتيجه التوتر طبعا ،
انا هقول لحضرتك اللى بيحصل و قولى انا اخد حكم رقم 1/2 ولا لا.....
( بستنى قبل الصلاه بنص ساعه و ادخل الحمام بحيث لما يأذن على طول اتوضى و اصلى بس اول م بيأذن بطنى توجعنى و اتوتر و اقلق و احس انى عايزه ادخل الحمام تانى ، حسيت إن ده ممكن يكون لسببين 1) التوتر
2) لإنى كنت مبدخلش الحمام إلا قبل الصلاه يعنى ممكن أقعد ساعه ونص عايزة ادخل مدخلش إلا قبل الصلاه ف ده سبب يخلينى لما اخرج اعوز ادخل تانى و الله أعلم �
ف بفضل مستنيه شويه كمان بعد الاذان كلهم توتر طبعا و كل اللى ف البيت يصلى إلا انا لحد م تقرر انى هبدأ بعد طبعا م اكون بدأت 3/4 مرات قبلها و قطعت الوضوء ، و اكمل حتى لو انا متوترة او ايا كان
وبعدين اصلى و لما اخلص صلاه احس انى خلاص ارتحت و بطنى ارتاحت فعلا ( عشان بكون صليت خلاص ف التوتر راح) بعد م اخلص بفضل افكر هل اعيد تانى بقا بما انى خلاص مرتاحه دلوقتي.. ساعات بعيد و مبنجحش بردوا و بتوتر و ساعات بنجح
انا دلوقتي اخد حكم ايه  
اخر سؤاال : من فترة كانت المايه تقطع يوم كل أسبوع اساسى ف مكنتش بفدر ادخل الحمام كويس ف بالتالى الصلوات الخمسه كانت بوضوء منقوض بس كنت بكمل و بقول ربنا هيغفرلى لإنه عالم.. صح كده ولا انا غلط ؟