السلام عليكم مشكلتي اني اعاني من التبول اللاإرادي ابلغ من العمر 20 عام اول سنه لي بذي الحاله كنت تمام بس دحين صرت اتبول اللاارادي وصرت اتخيل اشياء اتخيل صديقتي او اختي بيضربوني لما ياجو جنبي اخاف من الظلام اتخيل اشياء ان الكل مايحبني واغار من ولد اختي الصغير ابي احد يحس فيني ابي اكون بحضنهم ع طول ازعل بسرعه ماعرف اش فيني مااثق في نفسي
شعاع
عضو متألق
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 333
تاريخ التسجيل : 18/02/2015
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-02, 10:10 pm
أختي هذه كلها أفكار وسواسية من الشيطان ... لاتساعدي الشيطان في تطويرها لكي لاتصبح سلوك عندك .. تجاهلي الفكرة ولاتعطيها أكبر من قدرها ..مشكلتك بسيطة جداً ...كلها أفكار مزعجة .. إقرئي خطوات العلاج جيداً و ابدئي بتطبيقها .. و هنا الكل سيساعدك بإذن الله ... لاتخشي شيء :)
اخي استمع الى الرقية الشرعية كل يوم ساعة و لا تنسى اذكار الصباح و المساء
حسام الدين
عضو فضي
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 10/01/2015
تعليقك : لا يصل المرء إلى بهجة النجاح
من دون أن يمر بمحطات الفشل واليأس
و ذو الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عندها
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-04, 8:32 pm
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً وسهلاً أختي الكريمة @بيان الحربي بالنسبة للتبول اللإرادي فهذا أظن هو دواءك :
أما بخصوص ما ذكرتي أظنها أمور عادية وتحدث للجميع في هذا السن وأظن هذا ناتج عن دلع الوالدين وإنقطاعه بعد مجيئ ولد أخر يحس المرء أنه غير مرغوب فيه ولا أحد يحبه ويفضلون عليه الأخ الأصغر أو الصغير في العائلة عموماً هنا يجب عليكِ أن تتوقفي مع نفسك على أنك كبرتي وأصبحتي ناضجة وكل ذلك كان في الماضي والآن أنا كبيرة لا ينبغي علي أن أكون كذلك ولترجعي ثقتك بنفسك حاولي تنمية موهبة لديكِ والإنشغال بها ذلك لأن لكل إنسان طاقات كامنة لم يستثمرها أو يخرجها لتعود عليه بالثقة والنجاح وأنصحك بمداومة الذكر وترديده بصوت عالي لتطردي الخوف والشيطان معاً وحاولي أن لا تنفردي بنفسك وكوني مع العائلة وشاركيهم جلوسهم لتكسبي ودهم ويفضل أن لا تنامي لوحدك بالغرفة واجعلي القرآن دائما أنيسك وإن لم تقرئيه فاستمي له من جهاز واجعلي الصوت مرتفع قليلاً لتأنسي به وليذهب عنك الخوف من الظلام وتخويف الشيطان لكِ فإن الشيطان يهرب من بيت تُقرأ فيه سورة البقرة
أسأل الله أن يكون معك ويفرج عنك من الضيق والخوف ويعيد لكِ ثقتك بنفسك اللهم آمين
ابومشخص
نائب المشرف العام
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 4386
تاريخ التسجيل : 02/08/2014
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
قال الله تعالى
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
(قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون)
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-05, 2:20 pm
السلام عليكم هذه كلها وساوس يجب تطبيق برنامج الافكار المزعجة الخطوة الاولى اذا كان التبول لا إرادي ليس وسواس يعني مرض سلس البول تتوضأين قبل الصلاة وتصلين وتكملين الصلاة حتى لو خرج بول كرمت
بيان الحربي
عضو جديد
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 02/03/2015
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-05, 9:07 pm
انا بالنهار بس اتبول اخاف صرت اخاف من كل شيء صراحه الكل مستغرب مني يقولوا تصرفاتك تغيرت
حسام الدين
عضو فضي
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 10/01/2015
تعليقك : لا يصل المرء إلى بهجة النجاح
من دون أن يمر بمحطات الفشل واليأس
و ذو الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عندها
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-06, 2:51 pm
أختي الكريمة جربي طريقة الشيخ وحيد بالي في اليوتيوب الذي أرسلته بالأعلى أما بالنسبة للخوف فلماذا لا تثقين بنفسك ؟ لماذا تدعي الشيطان يسرح بأفكارك ويحزنك ويبكيكِ ؟ تجاهلي الخوف واعملي بعكس ما تخافي منه لن يحدث لكِ شيء صدقيني و حتى ترجعي ثقتك بنفسك وتتأكدي من سرابية ما تشعرين به وأن لا شيء يستدعي للخوف وأن جميعه من الشيطان ويجب أن لا أنفعل وأسترسل معه بالخوف واجعله يتحكم بي !
الله يريح بالك ويزيل همك ويجعلك قوية على شيطانك
بيان الحربي
عضو جديد
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 02/03/2015
تعليقك : الحمد لله رب العالمين
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-06, 7:37 pm
اخي هل الشيطان يجعلني اتصرف كاانني طفله واغار من الصغار
حسام الدين
عضو فضي
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 792
تاريخ التسجيل : 10/01/2015
تعليقك : لا يصل المرء إلى بهجة النجاح
من دون أن يمر بمحطات الفشل واليأس
و ذو الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عندها
موضوع: رد: ساعدوني تكفون 2015-03-06, 9:23 pm
أختي الشيطان همه إحزانك وهو يحاول بأي وسيلة متاحة مناسبة لكل للإنسان
وأنقل لكِ ما كتبه خبيرنا النفسي في هذا الخصوص : هل تعاني من الخوف من الموت أو المرض أو الخوف من المجهول أو من نوبات الهلع ؟ أن هذه الأفكار جميعا إنما هي في الأصل من الشيطان يريد بها إحزان الإنسان وإصابته بالهم والقلق لأن الشيطان كما هو معلوم عدو للإنسان وعداوته قديمة جدا فلقد أقسم أن يغوي آدم وذريته ، فهو يبذل كل ما في وسعه لإضلالها عن طريق الهدى والرشاد ولكن هل يكتفي بهذه ، لا والله لأن عداوته مبنية على الحقد والحسد يقول الله تعالى عن ابليس أنه قال : (أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا) ويقول سبحانه وتعالى عنه : ( قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ). فها هو الشيطان يتكبر على أبينا آدم ويرى أنه خير منه ولذا رفض السجود له حسدا وكبرا !! وهذا الحسد لا يتعلق بأبينا آدم فقط بل حتى ذريته أجمعين مسلمهم وكافرهم ! قال تعالى : ( قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً ) . فلا يمكن أن يسلم منه إلا من عصمه الله تعالى ولهذا فالشيطان يبذل كل ما يستطيع لكي ينتقم من ذرية آدم عليه السلام بكل وسيلة يستطيعها يقول الله تعالى : ( وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا )
وهذه العداوة مستمرة إلى قيام الساعة قال تعالى : ( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) فمن أجل هذا سيبقى الشيطان يكيد لذرية آدم عليه السلام وينتقم منهم بطريقين: أولا : إضلالهم عن طريق الهدى والرشاد . ثانيا: بذل كل ما يستطيع في أن يعيش الإنسان في قلق وضيق ، وذلك باستفزازه كما يقول تبارك وتعالى :{ وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً }. يقول الطبري رحمه الله : (يقول تعالى ذكره بقوله : (وَاسْتَفزِزْ ) واستـخفف واستـجهل، من قولهم: استفزّ فلانا كذا وكذا فهو يستفزّه ) . ومن الاستفزاز الذي يمارسه الشيطان هو هذه الأفكار التسلطية التي تزعج الإنسان وتصيبه بالخوف والضيق نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين منها حيث يبدأ الإنسان بالتفاعل معها مما يؤدي به في النهاية إلى أن يعيش في حسرة وقلق وحزن دائم بسببها .